إخوة الرسول صل الله عليه وسلم من الرضاعة
محمد سعد عبدالدايم
1ـ حمزة بن عبد المطلب: عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بِنْتِ حَمْزَةَ: (( لا تَحِلُّ لِي يَحْرُمُ مِنْ الرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنْ النَّسَبِ هِيَ بِنْتُ أَخِي مِنْ الرَّضَاعَةِ))[1] قال الحافظ: قَالَ مُصْعَب الزُّبَيْرِيّ: كَانَتْ ثُوَيْبَة أَرْضَعَتْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَمَا أَرْضَعَتْ حَمْزَة ثُمَّ أَرْضَعَتْ أَبَا سَلَمَة.
من هن مرضعات الرسول – سكوب الاخباري
الشيماء بنت الحارث بن رفاعة ويقال لها الشما ، من جهة حلاةد. عبدالله بن الحارث ، من جهة حليمة السعدية. أنيسة بنت الحارث ، من جهة حليمة السعدية. الصلاة على النبي ليلة الجمعة التقى الرسول صلى الله عليه وسلم بمرضعاته بعد الرسالة اسلام حليمة وزوجها ، حليمة وزوجها ، أرقام مختلفة من الروايات ، حليمة وزوجها الرسول صلىاللهعليه وسلم بعد أن تحقق ، أما عن يثبت الرسول صلىالله عليه وسلم. الألباني: "يستبعد جدا أن يدرك عبد الله بن جعفر حليمة مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم؛ طاولة لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم كان عبد الله ابن عشر سنين، وهي لم يذكروا لها فمن المفروض عادة توفيت قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم. والله أعلم "، ويقال هدية للرسول هي وزوجها وأسلما ، والله تع ٧ لى أعلى أعلى[5].
لا يوجد أخوة لرسول الله صلى الله عليه و سلم من أمه و أبيه لأن أبو الرسول توفي و هو في بطن امه لكن كتب السيرة و الحديث تعلمنا ان لرسول الله أخوة في الرضاعة و ذلك لان رسول الله أرضع من مرضعتين و هما ( ثويبة ملاة ابو لهب) و ( حليمة السعدية) و إخوته من الرضاعة هم: عم الرسول حمزة بن عبد المطلب عبد الله المخزومي عثمان بن مظعون حفص بن حليمة السعدية الشيماء بنت الحارث أبو سفيان بن الحارث
الدافعية ونظرياتها وأثرها في التعلم
الدافعية هي الشيء الذي يحث الأشخاص والباحثون على القيام بأنشطة سلوكية محددة، والقيام بتوجيه تلك الأنشطة من أجل وجهة معينة. وتعد الدافعية من مفاهيم علم النفس التربوي والتي لا يمكن ملاحظاتها إلا من خلال السلوك، فالدافعية من غير الممكن ملاحظتها بشكل مباشر إلا من خلال سلوك الأفراد ضمن البيئة التي يعيشون فيها. ويؤثر في الدافعية نوعين من الدوافع وهما الدوافع البيولوجية، وهي الدوافع التي تنتج عن حاجات جسم الإنسان الفسيولوجية كالجوع أو العطش أو الراحة أو النوم أو الجنس، أما النوع الثاني فهي الدوافع الاجتماعية والتي تنتج عن تفاعل الإنسان مع المجتمع الذي يعيش فيه، كالحاجة إلى الانتماء، الأمن، وتحقيق الإنجازات والتقدم. الدافعية وتنيميتها لدى المتعلم. ويوجد هناك مجموعة من النظريات للدافعية والتي سوف نتعرف عليها ونتحدث عنها من خلال سطور مقالنا هذا. ما هي نظريات الدافعية ؟
النظرية الارتباطية:
تعد النظرية الارتباطية إحدى أهم وأبرز نظريات الدافعية، وتقوم هذه النظرية على أساس تفسير الدافعية في ضوء نظريات التعلم
المرتبطة بالمنحى السلوكي، والتي يطلق عليها اسم المثير والاستجابة، ولقد قام العالم والفيلسوف ثورندايك بالحديث عن
مسألة التعلم التجريبي، كما قال بأن الخطأ والمحاولة من أهم أسس العلمية التعليمية، كما قام بتفسير هذا النمط من التعلم
بقانون الأثر، حيث رأى أن الإشباع الذي يأتي بعد استجابة يساهم في تعلمها، أما في الانزعاج يؤدي إلى إضعاف الاستجابة.
تعريف الدافعية - موضوع
وبتدني الدافعية للتعلم لدى الطلاب: هي حالة تنتاب الطالب أثناء الدراسة أو قبلها أو بعدها تؤدي للتكاسل وعدم بذل الجهد مما يفقد الحماس والإيجابية اللازمة للدراسة الجادة. وتتمثل مظاهر تدني الدافعية للتعلم لدى الطلاب في: - ضعف الرغبة في التعلم لدى بعض الطلاب. - قلة الحماس والإيجابية للعمل المدرسي. - عدم بذل الجهد الكافي الذي يتناسب مع استعدادات الطلبة وقدرتهم. - تدني الاهتمام بالواجبات الصعبة. - عدم الاستجابة لتعليمات المعلم وإدارة المدرسة. - إهمال المواد الضرورية للتعلم من كتب وأدوات. ويمكن القول إن أسباب مشكلة تدني الدافعية للتعلم لدى الطلاب تتمثل في: - وجود أفكار خاطئة لدى الطلاب عن مدى أهمية التعلم. - انعدام الجو التعليمي المناسب لنفسية الطالب. - الخلافات الأسرية مما يولد لدى الطالب التفكير الدائم بذلك، فيجعله ينفصل عن الدراسة ولا يكترث بها. - المشكلات الصحية والتي تتسبب بعدم القدرة على مسايرة أقرانه. تعريف الدافعية - موضوع. - صعوبة المناهج والتي لا تتلاءم مع قدرات الطالب الخاصة. - غياب الموجه المنزلي وانعدام التواصل مع المدرسة بالرغم من الاستدعاءات. ويمكن علاج المشكلة عن طريق الإجراءات التالية: - استخدام استراتيجيات مناسبة لمثل تلك المشكلة مثل: النمذجة بحيث يطرح على الطالب نماذج موجودة في المجتمع القريب حققت الشهرة والمجد من خلال المثابرة والاجتهاد.
الدافعية وتنيميتها لدى المتعلم
- التوجه إلى الله بالدعاء بأن يرزقهم الله الدافعية للتعلم والحماس له. - تذكير المتعلمين الكبار دائماً بفضل طلب العلم وبالأجر المترتب على طلبه وأن طلب العلم فرض على كل مسلم ومسلمة، وأن الله قد فضّل العلماء على العابدين، والاستشهاد في ذلك بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة. - تعريف المتعلمين بالأهداف السلوكية للموضوعات الدراسية التي يتم تناولها، ومستويات التمكن المطلوب منهم الوصول إليها عقب الدراسة. - ربط محتوى المناهج الدراسية ببيئة المتعلم والتأكيد على أهمية الموضوعات في حياتهم بحيث تصبح المعلومات والمهارات المستهدفة وظيفية في حياة المتعلم: وعلى سبيل المثال يقال درسنا اليوم عن عملية الجمع، وهي عملية مهمة في حياتكم فلن تعرفوا عدد نقودكم وجميع أغراضكم، إلا إذا فهمتوها، وموضوع مجموعات الأغذية تستفيدوا منه في تغذية أجسامكم. لذلك انتبهوا جيداً لهذا الموضوع أثناء الدراسة. - استخدم أساليب تدريسية تساهم في زيادة دافعية المتعلم للتعلم كأساليب تفريد التعليم، والتعلم الكشفي الموجه، وتوظيف أجهزة الحاسوب في التعليم... إلخ، ومساعدته على التعلم من خلال العمل و اللعب المنظم فذلك يثير دافعية المتعلم ويحفزه على التعلم ما دام يشارك يدوياً بالنشاطات التي تؤدي إلى التعلم.
حاجات الأمن: وهي ثاني الحاجات في هذا الهرم، وهي رغبة الإنسان في الحصول على السلام، الأمن،
الطمأنينة، وتجنب الشعور بالقلق والاضطراب. حاجات الحب والانتماء: وهي الحاجات التي تجعل المرء يرغب في إقامة علاقات وجدانية وعاطفية مع الآخرين،
وفي حال لم يجد الشباب إشباعا لهذه الحاجات فهذا قد يؤدي إلى تمردهم وعصيانهم. حاجات احترام الذات: وهي الحاجات التي تنم عن رغبة الفرد في تحقيق ذاته وقيمته الشخصية في مجتمعه،
فالطالب القادر على تحقيق ذاته يكون قادرا على التحصيل الجيد. حاجات تحقيق الذات: يساهم تحقيق الذات في تمتع الفرد بصحة نفسية عالية، بعكس الفرد الذي لا يحقق ذاته. حاجات المعرفة والفهم: وتظهر هذه الحاجات من خلال رغبة الفرد المستمرة في الفهم،
وتتجلى من خلال الأنشطة الاستطلاعية والاستكشافية، والبحث عن مزيد من المعرفة. الحاجات الجمالية: وتتربع هذه الحاجات على قمة الهرم، وتظهر من خلال ميل بعض الأشخاص إلى الترتيب،
والاتساق والكمال والبعد عن الفوضى والعشوائية، فالنظام تجده شيئا أساسيا في حياة هؤلاء الأفراد. نظرية التحليل النفسي: وهي نظرية من نظريات الدافعية المهمة والتي تعود في أساسها إلى الفيلسوف وعالم النفس
الفرنسي سيغوند فرويد، وتختلف هذه النظرية بشكل كامل عن النظريات السابقة من حيث المفاهيم،
وذلك لأنها تستخدم المفاهيم المتعلقة بالغريزة، اللاشعور، والكبت وذلك عندما تريد أن تقوم بتفسير السلوك السوي والسلوك غير السوي.