زوجي مايهتم فيني رغم حبه لي وتمسكه فيني
Hayah
/templates/dist/assets/img/
انا صارلي سنتين متملكه وقبل اسبوعين تزوجت كان زوجي في البدايه جدا عادي كنّا نسولف ونضحك ونحب بعض كثير بعد فتره تغير كثير صار مايكلمني ولا يهتم فيني كان كل همه شغله واصحابه والآن تزوجنا لسا مايهتم فيني رغم انو يحبني ومايقدر يستغني عني بس عنده برود مشاعر وبرود علاقه مشروعه يعني بكل شفافيه بارد ف كل شي ساعدوني ابغا تصرف اسويه معاه يخليه يرجع إنسان طبيعي زي قبل
انا و زوجي شبه منفصلين - عالم حواء
زوجي يهملني وهذا يزعجني ، هل أطلب الطلاق ؟ - YouTube
01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 0 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: زوجي يحبني والمشكله فيني. 😓 احمدي الله على اللي انتي فيه لا تخربين بيتك بنفسك
تعوذي من الشيطان و اشغلي نفسك بأشياء تحبينها حتى ما تجيك الوساوس
والسماء رفعها ووضع الميزان - YouTube
والسماء رفعها ووضع الميزان | موقع البطاقة الدعوي
[تفسير قوله تعالى: (والسماء رفعها ووضع الميزان)] قال الله جل وعلا: {وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ * أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ * وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ * وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ} [الرحمن:7 - 10]. الإيمان بالميزان والصراط. هذه دعوة للعدل بين العباد، والله جل وعلا حرم الظلم على نفسه وجعله بين عباده محرماً، ومن أعظم صفات المتقين: العدل، وقد قيل: بالعدل قامت السماوات والأرض، ولا يجوز للحاكم أن يظلم ويجور في رعيته، ولا يجوز للزوج ألا يعدل بين زوجاته، ولا يجوز للمعلم ألا يعدل بين طلابه، ولا يجوز للأب ألا يعدل بين أبنائه، ومن صفات من يخاف الله ويراقبه ويطمئن إلى الوقوف بين يديه أن يعدل فيما ولاه الله تبارك وتعالى عليه. ولهذا نهى الله عن الطغيان وعن الخسران، فقال جل وعلا: {أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ} [الرحمن:8] أي: لا تزد فيه إذا كان الكيل لك. ثم قال: {وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ} [الرحمن:9] أي: لا تنقصوا منه إذا كان الكيل عليكم لغيركم، ولا تطغوا فيه إذا كان الكيل لكم. وكما يزن الإنسان في بيعه وشرائه فيجب أن يعدل في بيعه وشرائه، وأن يعدل حتى في قوله، فلا يقل ما يعلم أنه جور وظلم كغيبة أو نميمة أو قدح في الغير أو ما أشبه ذلك، فهذا كله من عدم إقامة العدل بين الناس، وفي ذات الإنسان نفسه، قال الله جل وعلا: {فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى} [الأنعام:152] ، فالمؤمن الحق الذي يرجو ما عند الله يعدل في كل ما ولاه الله تبارك وتعالى إياه.
الإيمان بالميزان والصراط
ومنشأ ما ذكره القائل ظن أن المراد بالعدل في الحديث العدل في الحكم لفصل الخصومات ونحوه وليس كما ظن بل المراد به عدل الله عز وجل وإعطاؤه سبحانه كل شيء خلقه. وتفسير الميزان بما ذكر هو المروى عن مجاهد. والطبري. والأكثرين، وهو مستعار للعدل استعارة تصريحية؛ وعن ابن عباس. والسماء رفعها ووضع الميزان | موقع البطاقة الدعوي. والحسن. وقتادة. والضحاك أن المراد به ما يعرف به مقادير الأشياء من الآلة المعروفة والمكيال المعروف ونحوهما، فالمعنى خلقه موضوعا مخفوضا على الأرض حيث علق به أحكام عباده وقضاياهم المنزلة من السماء وما تعبدهم به من التسوية والتعديل في أخذهم وأعطائهم، والمشهور أنه بهذا المعنى مجاز أيضا من استعمال المقيد في المطلق، وقيل: هو حقيقة، فالواضع لم يضعه إلا لما يعرف به المقادير على أي هيئة ومن أي جنس كان، والناس لما ألفوا المعروف لا يكاد يتبادر إلى أذهانهم من لفظ * (الميزان) * سواه، وقيل: المراد به المعروف واللفظ فيه حقيقة ولا يسلم الوضع للعام. (١٠١)
الذهاب إلى صفحة:
««
«...
96
97
98
99
100
101
102
103
104
105
106...
»
»»
{وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ، أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ} - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره
وتَقْدِيمُ السَّماءِ عَلى الفِعْلِ النّاصِبِ لَهُ زِيادَةٌ في الاِهْتِمامِ بِالاِعْتِبارِ بِخَلْقِها. {وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ، أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ} - موقع العلامة الإنساني محمد أمين شيخو قدس سره. والمِيزانُ: أصْلُهُ اسْمُ آلَةِ الوَزْنِ، والوَزْنُ تَقْدِيرُ تَعادُلِ الأشْياءِ وضَبْطُ مَقادِيرِ ثِقَلِها وهو مِفْعالٌ مِنَ الوَزْنِ، وقَدْ تَقَدَّمَ في قَوْلِهِ تَعالى ﴿والوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ﴾ [الأعراف: ٨] في سُورَةِ الأعْرافِ، وشاعَ إطْلاقُ المِيزانِ عَلى العَدْلِ بِاسْتِعارَةِ لَفْظِ المِيزانِ لِلْعَدْلِ عَلى وجْهِ تَشْبِيهِ المَعْقُولِ بِالمَحْسُوسِ. (p-٢٣٨)والمِيزانُ هَنا مُرادٌ بِهِ العَدْلَ، مِثْلَ الَّذِي في قَوْلِهِ تَعالى ﴿وأنْزَلْنا مَعَهُمُ الكِتابَ والمِيزانَ﴾ [الحديد: ٢٥] لِأنَّهُ الَّذِي وضَعَهُ اللَّهُ، أيْ عَيَّنَهُ لِإقامَةِ نِظامِ الخَلْقِ، فالوَضْعُ هُنا مُسْتَعارٌ بِالجَعْلِ فَهو كالإنْزالِ في قَوْلِهِ ﴿وأنْزَلْنا مَعَهُمُ الكِتابَ والمِيزانَ﴾ [الحديد: ٢٥]. ومِنهُ قَوْلُ أبِي طَلْحَةَ الأنْصارِيِّ وإنَّ أحَبَّ أمْوالِي إلَيَّ بِئْرُ حاءٍ وأنَّها صَدَقَةٌ لِلَّهِ فَضَعْها يا رَسُولَ اللَّهِ حَيْثُ أراكَ اللَّهُ أيِ اجْعَلْها وعَيِّنْها لِما يَدُلُّكَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
﴿وَوَضَعَ الْمِيزَانَ﴾: التشريع، الحق بين جميع الخلق. * ﴿أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ﴾: فلا تطغَ في تفكيرك، ولا تستعمله بالطغيان، وضع لك الفكر لتصبح إنساناً تأنس بك المخلوقات كلّها. والسماء رفعها ووضع الميزان. ولكن استعمال هذا الفكر للاستعلاء على الغير والتسابق بالمهالك يجعل المرء يخرج من صنف الإنسان إلى صنف الشيطان المؤذي المتعدّي، فيخسر حياته ويخسر الجنان. فالله تعالى لم يضع الميزان من أجل أن تطغوا على بعضكم وتخترعوا المخترعات الضارة المدمرة، فالذين اخترعوا هذا الضرر والدمار طغوا بتفكيرهم على بعضهم واستعملوه فيما لم يخلق من أجله، فأحدثوا الخراب والحروب ونشروا الفساد بين العباد فأشقوا أنفسهم وغيرهم بما اخترعوه حتى أصبح حال الناس إلى ما هم عليه الآن من الانحطاط؛ فواحش وربا ورشوة وسرقة وقسوة وطغيان وحروب. * ﴿وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ﴾: لا تطغَ، بل فكِّر بكل شيء ضمن الحق والخير، كل شيء له حق فأعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقّه. فليفكِّر الإنسان بصنع الإلۤه عندها يستعظمه وتتّجه نفسه إليه تعالى فيصبح من أهل الإيمان، وليقارن بين كمالات الرسول ﷺ وأعماله وما جاء به من بيان عالٍ وحق، وبين ما تقوم به البشرية، عندها يسير على نور بالحق الراجح ويسلك الطريق بقوة ليحظى بالمكرمات، فقد جاء للدنيا وربح منها جنات، فهو من الناجحين المهتدين حيث كسب عمره الثمين وحقّق المراد الخيِّر من وجوده.
الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ * الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ * وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ * وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ * أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ * وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ
{ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ}: الرحمن واسع الفضل عظيم المنة الحنان المنان الذي عم عباده بالرحمة والفضل, ومن أول وأكبر فضائله هو هذا القرآن الذي يحمل بين طياته سبيل السعادة والسلامة والتوفيق والعز في الدارين, طريق الهداية والمغانم الدنيوية والأخروية والسلامة من شرور النفس والشيطان وشرور الخلق. والسماء رفعها ووضع الميزان ألا تطغوا. ثم من رحمته بعباده أن خلقهم في أحسن تقويم ثم ميزهم على سائر المخلوقات الأرضية بأن علمهم البيان والمنطق للإعراب عما في النفس والضمير وإبلاغ الوحي لسائر الأمم والإفصاح عن الاحتياجات والمصالح الدنيوية والأخروية. ومن رحمته بعباده أن خلق لهم الشمس والقمر يجريان بحسابات في منتهى الدقة, يعينان الخلق على حساب المقادير بجانب أنهما مصدر للضوء و الطاقة أصيل. ومن رحمة الرحمن سبحانه بعباده أن رفع لهم سقفاً محفوظاً بلا عمد, يأتيهم منه الخير الدائم, المتسبب في النبات والإثمار واستمرار الحياة البشرية, فسبحان من رفع السماء وحفظها أن تقع على الأرض أو أن تكون مصدراً من مصادر الفزع الدائم لأهلها.