شيلة مياسة القد | كلمات ماجد لفى | اداء فهد العيباني
شيلة مياسة القد
شيلة مياسه القد كلمات:ماجد لفي اداء المنشد:فهد العيباني
مياسه القد ✨💚
😍😎مياسه القد
حصريًا.... مياسة الجيدي كلمات اداء الحان فهاد العلي
شيلة حماسيه مياسة القد رقص بنات 😍😍
مياسه القد 💕💕 كيفكم بنات كيفكم شباب 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
مياسة القد💃👏🏻😍
شيله مياسه القد|كلمات ماجد لفى|اداء فهد العيباني 2019
امل العوضي مياسه القد تصميمي 💜💜💜
شيلة مياسه القد
من أجمل قصص الحب عند العرب سابقاً المقداد والمياسة #كاملة♡وسيم يوسف
لارا الحميدان "مياسه القد
مياسه القد تصميم وله السحيم ♥️🎶
شيله:مياسه القد اداء: فهد العيباني
حصريًا ....مياسة الجيدي كلمات اداء الحان فهاد العلي - Youtube
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن: 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
قوانين المنتدى
الانتقال السريع
الساعة الآن 02:56 PM
شيلة حماسيه مياسة القد رقص بنات 😍😍 - Youtube
كلمات شيلة تكفون ياللي تشوفونه | بندر بن عوير ، كيف العمل لا مشاهدته ولا سمعه ، اداء بندر بن عوير
تكفون ياللي تشوفونه ابي شوفه
كيف العمل لا مشاهدته ولا سمعه
خلوني احب خشمه والمس كفوفه
لو كان أشوفه من الجمعه الى الجمعه
ياكبر جمله علي وكبر معروفه
ولبيه و الناس مفترقه و مجتمعه
عن وصل غيره يدين الحب مكتوفه
وعن شوف غيره عيوني مالها طمعه
انا قتيله وانا امنه وانا خوفه
وانا غناته وانا طرحه وانا جمعه
ياجعلي اسابقه للموت واطوفه
محبتن فيه لاخذله ولا رمعه
حصريًا.... مياسة الجيدي كلمات اداء الحان فهاد العلي - YouTube
قصص عن حب الوطن للاطفال مكتوبة 2022 - موقع شملول
قصص عن حب الوطن للاطفال مكتوبة 2021 - المصري نت
افضل قصة قصيرة عن الوطن - البوابة
قصه عن حب الوطن قصه عن حب الارض قصه هادفه للأطفال - عمر ابانا وعائشه امنا
فقال الببغاء:
ضل الببغاء يبكي ويبحث عن شجرته، قالت له الشجرة المغرورة تعالى واسكن هنا فوقى، بعد أن فقدت شجرتك. قال الببغاء: لا لن اتخلى عن موطني ، وذهب الببغاء بعيداً يجوب الغابة حتى عثر على شجرته ملقاه على الأرض. وقف الببغاء يبكي بجوارها بشده، حتى رأته العاصفة وشعرت بالندم وقررت إعادة الشجرة مره اخرى الى مكانها. وقررت العاصفة الانتقام من تلك الشجرة المغرورة التي كانت السبب في أذية غيرها وقامت بنقلها من مكانها ، واقتلعت أغصانها و أوراقها. قصة عن الوطنية للاطفال
ذات يوم سأل المدرس تلاميذه: أيهما أغلى من وجهة نظركم.. الذهب أم التراب؟
رد جميع التلاميذ الذهب أغلى بالتأكيد. نهض طالب يدعى محمد وقال: لا يا أستاذي التراب أغلى من الذهب. ضحك التلاميذ من كلام محمد كثيرا وسخروا منه. تدخل المدرس ثم قال: أحسنت يا محمد فالتراب أغلى من الذهب. قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان “حكاية وطن”. تعجب التلاميذ من كلام المدرس وقالوا: كيف ذلك؟! قال المعلم ، هذا هو موضوع درس اليوم، لنبدأ بقصة قصيرة توضح لكم كيف يكون التراب أغلى من الذهب.
قصة عن الوطن انتماء وعطاء: موضوع عن قصة مغامرة بالانجليزي
الجد: لم يسرقني أحد يا صغيري. الطفل: كيف لم يسرقك أحد إن الصندوق فارغ ولم يوجد بداخله سوى تراب وكتاب صغير. الجد: أن الكنز موجود يا بني بالفعل فلا يوجد أثمن من كنز عبارة عن كتاب وهو خير صديق وتراب الوطن الذي لا يقدر بمال. ذهب إلى أخيه، وقال له وهو محزون:
- لقد نفدَ الذهبُ الذي أخذتهُ. - أمَّا ما أخذتُهً أنا فلا ينفدُ أبداً..
- وهل أخذْتَ غيرَ أرضٍ مملوءةٍ بالتراب ؟! أخرجَ الأخُ الأكبرُ، كيساً من الذهب، وقال:
- ترابُ الأرضِ، أعطاني هذا الذهب
قال الأخُ الأصغر ساخراً:
- وهل يعطي الترابُ ذهباً ؟! غضبَ أخوه ،وقال:
- الخبزُ الذي تأكُلهُ، من تراب الأرض
والثوبُ الذي تلبسُهُ، من تراب الأرض
خجل الأخُ الأصغر، وتابعَ الأكبرُ كلامه
- والثمارُ الحلوةُ، من ترابِ الأرض
والأزهارُ العاطرةُ، من تراب الأرض
ودماءُ عروقك ،من ترابِ الأرض
قال الأخ الأصغر:
- ما أكثرَ غبائي وجهلي!! قصة عن الوطن انتماء وعطاء. - لا تحزن يا أخي! - كيف لا أحزنُ، وقد أضعْتُ كل شيء ؟! - إذا ذهبَ الذهبُ، فالأرضُ باقية. وقال الببغاء: لكني أحب شجرتى هذه ، ولا أستطيع استبدالها بأخرى ، لأني ولدت هنا وأعيش هنا منذ فترة طويلة. غضبت الشجرة المغرورة من كلام الببغاء وقررت الانتقام من تلك الشجرة الصغيرة.
متى يكون المواطن صالح مصلح لبلده؟
حينما يكون عضواً فعالاً في مجتمعه فينميه ويرتقي به بالعمل الجاد المثمر والتعاون مع أفراد المجتمع في سبيل النهضة والإرتقاء بالوطن. أدامك الله يا وطني ذخراً للإسلام والمسلمين وحماك من كل يد عابثة تحاول انتشالك من عالم الفضيلة إلى مهاوي الرذيلة. دمت يا وطني قمراً يتلألأ في سماء الأكوان. الجند «مهند» 26 عاماً قال: كنت أراهم رجالاً أشداء أوفياء للوطن فقررت التطوع لأكون واحداً من الذين يدافعون عن سورية بروحي، فالوطن عطاء ومسؤولية وإخلاص. قصة عن الوطن انتماء وعطاء: موضوع عن قصة مغامرة بالانجليزي. العيون الساهرة لم يعد رجال الجيش والأمن والشرطة هم وحدهم الجاهزون على مدار الساعة في الخطوط الأمامية للدفاع والقتال الشرس من أجل الوطن، بل أصبح الناس جميعاً يقدمون العون والمساعدة، ويكبر عندهم الشعور الكبير بالمسؤولية تجاه أمن الوطن وحمايته والدفاع عنه والحفاظ على استقراره. صار الجميع جاهزين لتسخير ما يملكون لرفعة الوطن، فمحبته كما تقول الصيدلانة «مها»: غريزة فطرية نشأنا عليها، فأصبح الوطن بيتاً يسكن قلبنا، وانتماء نتفانى في سبيل رفعته. «عمر» طالب متطوع في الهلال الأحمر العربي السوري أشاد بتضحيات الشهداء من المتطوعين أثناء قيامهم بواجبهم الوطني والإنساني التطوعي في ظل الظروف التي تمر بها سورية، وتحدث عن صديقين له استشهدا أثناء تأدية مهامهما حين كانا يقومان بتجهيز مراكز إيواء للسكان الذين هربوا من أماكن القتال في محافظة حمص وأضاف: رغم كل شيء يبقى الوطن هو الأساس، والتطوع في أي مجال من مجالات الخدمة المجتمعية هو إثبات على حب الوطن، وتعزيز فخرنا به.
قصة عن الوطن انتماء وعطاء بعنوان “حكاية وطن”
قصة الشجرة المتغطرسة لذلك بدأت في البحث عن شخص يساعدها في الانتقام. نظرت إلى الأعلى ووجدت القمر. قالت له: القمر ، أرجوك ساعدني في التخلص من هذه الشجرة الصغيرة. قال القمر: لا أستطيع ، يا شجرة كبيرة ، فكل ما علي فعله هو أن أطير حول الأرض وأعطيك الضوء وفي الصباح رأت الشجرة الشمس وقالت لها: يا شمس أتمنى أن تساعدني في التخلص من هذه الشجرة الصغيرة. قالت: لا تستطيع الشمس مساعدتك ، أنا الشمس ، كل مهمتي هي أن أضيئك في النهار ، وأنت ولا النباتات الأخرى لا تستطيع العيش بدوني. وفجأة هبت عاصفة قوية ، فقالت لها الشجرة المتكبرة: أيتها العاصفة ، أيمكنك أن تنتقم مني من هذه الشجرة الصغيرة؟ قالت العاصفة: نعم بإمكاني اقتلاعها من جذورها ونقلها إلى الغابة. في الواقع ، نقلت العاصفة الشجرة إلى الغابة ، وكان الببغاء في ذلك الوقت يطير بعيدًا. عندما عاد الببغاء إلى الشجرة الصغيرة حيث بيته ومسكنه وأمانه لكنه لم يجدها. توقف الببغاء عن البكاء والبحث عن شجرته ، فقالت له الشجرة المتغطرسة: تعال إلي واسكن فوقي. قال الشيخ: سآخذ الأرض. وافق الرجل وأعطى كل واحد منهم ما يريد. ذهب الأبناء وأخذ كل منهم ما يشاء ، وبعد عدة أيام مات الأب وحزن عليه الأبناء ، ثم ذهب بعدها الابن الأكبر إلى الأرض ورعاها وزرعها ، ثم حصد المحصول.
للجدَّةِ طقوسها الخاصَّة في إدارة حياتها عامَّةً، وبيتها خاصَّةً، لا تسمحُ لكائن مَن كان أن يخترقها، أو يُفسدَ عليها كينونَتَها!
قصة عن الوطن انتماء وعطاء
وطن: "أمي لرجع لأوطاننا ونسكن بيت جدي هناك". الأم: "يا بني إن منزل جدك قد احتله الأغراب، خربوا كل شيء حتى أشجارنا الجميلة قطعوها كلها حتى أن العصافير هاجرت وتركت مدينتنا". وطن والدموع في عينيه: "أتعلمين يا أمي بكل ليلة حينما أنام بعدما تحدثيني عن مدينتنا وتصفينها لي، أحلم أني أحلق فوق شوارعها كالطير حتى أنني أشتم رائحة البرتقال بأشجارها". والدته وقد فاضت الدموع من عينيها أيضا: "سنعود إليها بإذن الله يا وطن يوما ما سنعود إليها". وطن: "إن شاء الله يا أمي في القريب فكم أني مشتاق إليها". والدته: "أتعلم يا بني لم أسميتك وطن؟! " وطن: "لم يا أمي؟"
والدته: "لكثرة حنيني واشتياقي للعودة للوطن يا بني". وفي صباح اليوم التالي استيقظ وطن نشيط للغاية من نومه، وفي الحال قام بترتيب فراشه وتناول إفطاره وذهب لمدرسته مسرعا. وبالمدرسة استأذن وطن من معلمه يريد أن يقول شيئا، فأذن له المعلم..
المعلم: "تفضل يا وطن ماذا تريد أن تقول؟"
وطن: "معلمي أريد أن أرجع لمدينتي". المعلم: "وكيف هذا يا وطن؟! ، جميعنا يا بني نريد العودة لمدننا، معلمك يريد وأصدقائك بالفصل يريدون، الكل يريد العودة للوطن". وطن: "إذاً فليحضر كل منا غدا بعض البالونات وقطعة من الكرتون وصورة له، وسأخبركم كيف لنا جميعنا أن نعود وطننا".
فيرد عليه صديقه محمد: "كلا، بل مدينتي هي الأفضل من بين كل المدن، فمدينتي تطل على شاطئ البحر فنستطيع أن نرى السفن وهي تعبر. فتغضب هنادي ثائرة: "بل مدينتي هي الأفضل على الإطلاق، فبمدينتي أشجار الزيتون والكرمة، كما أن المنازل بمدينتي كبيرة وجميلة. ويصبح صوت الأطفال عاليا، كل منهم يحاول أن يثبت أن مدينته هي الأفضل حتى يسمع صرخاتهم معلمهم… المعلم: "ما القصة؟! ، لم صوتكم عاليا؟! " فيرد على معلمه وطن قائلا: "يا معلمي كل واحد منا يقول أن مدينته هي الأفضل والأجمل على الإطلاق، ولم نتفق فيما بيننا بعد على أي المدن هي الأجمل والأفضل على الإطلاق". فيرد المعلم متأثرا بحديث الصغار قائلا: "كل مدننا رائعة، وكلها جميلة وكلها الأفضل والأروع والأجمل على الإطلاق". وطن يسأل معلمه: "يا معلمي لماذا لا نعود لمدننا الجميلة الرائعة ونترك بيوت الزينكو ونهرب من رطوبة المخيمات؟! " المعلم: "إنني لن أجيبكم على هذا السؤال، فليرجع كل منكم إلى والده أو والدته وليسأله هذا السؤال، وليتعرف على مدينتنا الغائبة عن أعيننا لكنها محفورة في قلوبنا". وفي هذه الليلة سأل وطن والدته ذلك السؤال، فأجابته والدته قائلة: "كم نتمنى يا بني أن نرجع لديارنا ومدننا التي تربينا ونشأن فيها، غرسنا أشجارها وزرعنا أرضها، وشربنا من مائها، ولعبنا بطرقاتها، آه.. آه يا وطن كم كانت جميلة هذه الأيام".