منتدى الحوار - النقاش الجاد - الحوار الهادف منتدى الجاد ، منتدى النقاش الجاد ، منتديات الجاده ، منتديات الحوارات ، منتدى الحوار الهادف ، منتدى نقاش ، نقاشات عامه الان سؤال للجميع كم تصبر الزوجة على فراق زوجها وكم يصبر الزوج على فراق زوجته طبعا اذا كان سبب بعدهم عن بعض خلاف متوسط ودون المتوسط يعني يتغلون على بعض
24-08-2012, 02:56 AM
المشاركة رقم: 1 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: Aug 2012 العضوية: 313029 المشاركات: 117 [ +] بمعدل: 0.
كم تصبر الزوجة على فراق زوجها وكم يصبر الزوج على فراق زوجته - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
موقع البوابة من الأراضي السعودية عرض اليوم لنا في هذا المقال الجديد والفريد من نوعه الرد على السؤال الذي حير الكثير من الجنسين سواء كانوا رجال أو إناث وهو كم يصبر الرجل عن زوجته، حتى لايقع الزوجين في معصية ويجب أن يتم توضيح ذلك على وجه الخصوص للزوج حتى لا يلحق بزوجته الضرر النفسي ويعاقب على ذلك. ما هو حكم الإسلام في الابتعاد عن الزوجة
أما عن حكم الإسلام وهو المرجع التشريعي لنا في هذه الحياة والذي تناول الكثير من المواضيع المختلفة التي تمر على الإنسان طوال حياته، وقد تناول الهدي النبوي الشريف موضوع كم يصبر الرجل عن زوجته، حيث كان وقتها الفتوحات الإسلامية وكثرة خروج الرجال إلى الغزوات الإسلامية وهذا يكون في إطار حرص الإسلام على تطبيق لا ضرر ولا ضرار. روى الإمام مالك رضي الله عنه في الموطأ عن عبد الله بن دينار رضي الله عنهم قال:"خرج عمر بن الخطاب من الليل فسمع امرأة تقول:
تطاول هذا الليل واسود جانبه وأرقني أن لا خليل ألاعبه
فوالله لولا الله أني أراقبه لحرك من هذا السرير جوانبه
فسأل عمر ابنته حفصة:"كم أكثر ما تصبر المرأة عن زوجها؟ فقالت:"ستة أشهر، أو أربعة أشهر، فقال عمر:"لا أحبس أحدًا من الجيوش أكثر من ذلك".
9ألف تعليقات 241ألف مستخدم الوسوم الأكثر شعبية من حروف ما في ملح هو سكر كيف طريقة زيت ؟ عمل على 5 هي هل 4 الذي كم دقيق 6 ماء طحين فلفل اسود 7 اسم ماذا حليب كلمة فطحل بيض التي لعبة زيت زيتون ثوم بين مع و الله لماذا ماهو اين بصل عن 3 حل فانيلا لغز معنى اول مرحبًا بك إلى المساعده بالعربي, arabhelp، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين....
والأخرة خير وأبقى - YouTube
فيكم الخير | والآخرة خير وأبقى.. وأنشطة مؤسسة فاعل الخير - Youtube
لذا فمن حق أنفسنا علينا أن نذكرها في كل وقت وحين بفكرة الانتقال عن الدنيا، ليس باعتباره قفزة إلى العدم أو المجهول، بل باعتباره مرورا من دار الفناء إلى دار البقاء "حتى لا نتيه وتضيع منا مسكة الإيمان بالغيب التي عليها مدار اهتدائنا وفلاحنا" [3]. وبما أن الإنسان مجبول على جلب الأخير والأحسن لنفسه، كان لزاما عليه أن يسمع نداء الفطرة الذي يوجهه نحو الفلاح الأتم والأكمل والأبقى، إنه الوحي الذي أرشدنا إلى أن أجر الآخرة خير للذين آمنوا وكانوا يتقون، وأعلمنا أن الباقيات الصالحات خير ثوابا، وأن ما عند الله خير وأبقى، وأن رزق ربنا خير وأبقى، وأن الله خير وأبقى، "فأفضل ما يتقرب به العبد إلى الله أن يطلع الله على قلبك وأنت لا تريد من الدارين غيره" كما قال الإمام الشافعي. يقول الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله تعالى: "تلا المؤمن قول الله تبارك وتعالى: ورزق ربك خير وأبقى (طه، 131) فزاده القرآن إيمانا وزادته الآية توكلا. ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت. وتلا قوله عز وجل: ولعذاب الآخرة أشد وأبقى (طه، 127) فازداد خوفا من بطش ربه. وتلا قوله سبحانه: وما عند الله خير وأبقى (القصص، 60) فازداد رجاؤه فيما عند الله. وتلا قوله جلت حكمته: والآخرة خير وأبقى (الأعلى، 14) فطلق الدنيا الفانية إيثارا لما يبقى على ما يفنى.
ذكر الآخرة خير وأبقى - مومنات نت
حتى وإن ضعف بحكم فطرته البشرية، فإنما يظهر الضعف في الصغائر، التي تمحوها بإذن الله الحسنات، التي يُذهبن السيئات. إن طهارة القلب، ونظافة السلوك من كبائر الإثم ومن الفواحش – كما يرى صاحب الظلال – أثر من آثار الإيمان الصحيح، وضرورة من ضرورات القيادة الراشدة. وما يبقى قلبٌ على صفاء الإيمان ونقاوته وهو يقدم على كبائر الذنوب والمعاصي ولا يتجنبها. وما عند الله خيرٌ وأبقى - إسلام أون لاين. وما يصلح قلبٌ للقيادة وقد فارقه صفاء الإيمان وطمسته المعصية وذهبت بنوره. ثم تواصل الآية الكريمة ذكر الصفات الواجبة لنيل خيرية الآخرة، لنجد صفة ضبط النفس والتحكم فيها عند أشد أنواع الانفعالات الفطرية سهلة الإثارة، وهو الغضب (وإذا ما غضبوا هم يغفرون). الوصية الذهبية التي خرج بها أعرابي من عند الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم – حين قال: أوصني، قال: لا تغضب. فردد مراراً، قال: (لا تغضب) لما في الغضب من انفعالات ومشاعر تفصل الإنسان ولو للحظات قليلة عن الواقع، قد يقوم أثناءها بسلوكيات وأفعال، ربما لن ينفع معها بعد ذلك ندم طوال عمره، ولات حين مناص. إن الغضب ينقص من الدين، ويؤثر على المظهر العام للشخص، بالإضافة إلى تأثيراته السلبية على الصحة بشكل لا خلاف عليه، كما يقول بذلك السادة الأطباء وخبراء النفوس الإنسانية.
وما عند الله خيرٌ وأبقى - إسلام أون لاين
أي لا يستبد أحد منهم برأيه في أمر من الأمور المشتركة بينهم – كما جاء في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان للسعدي – مضيفاً إلى أن هذا لا يكون إلا فرعاً عن اجتماعهم وتوالفهم وتواددهم وتحاببهم وكمال عقولهم، أنهم إذا أرادوا أمراً من الأمور التي تحتاج إلى إعمال الفكر والرأي فيها، اجتمعوا لها وتشاوروا وبحثوا فيها، حتى إذا تبينت لهم المصلحة، انتهزوها وبادروها، وذلك كالرأي في الغزو والجهاد، وتولية الموظفين لمهمة أو قضاء أو غيره، وكالبحث في المسائل الدينية عموماً، فإنها من الأمور المشتركة، والبحث فيها لبيان الصواب مما يحبه الله، وهو داخل في هذه الآية. تلكم كانت بعض صفات من وعدهم الله ما عنده من خير أعظم وأجلّ وأزكى وأرقى وأبقى. خيرية دائمة خالدة، جزاء وفاقاً لمن آمن بالله صدقاً وعدلا، واستجاب لله وأطاعه سراً وعلانية، وأقام الصلاة وزكى نفسه بالإنفاق، وسار مع الجماعة، يشاورهم لا يفرق أمرهم، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.
ومن المناسبات العظيمة التي يجمع فيها المسلم بين هذه الأمور الثلاثة عيد الفطر، حيث يخرج زكاة الفطر، ويخرج للصلاة مكبراً تكبيرات العيد، ولذلك فالآية وإن كانت عامة إلا أن إحدى أهم أفراد ذلك العام هو عيد الفطر، وعليه يحمل قول من قال من السلف: "هي زكاة الفطر وصلاة العيد". (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا) هذا هو الداء العضال الذي ابتليت به البشرية عبر تاريخها، وكما قالوا في الآثار "حب الدنيا رأس كل خطيئة"، وأخبر صلى الله عليه وسلم أن ضعف الأمة وتكالب الأعداء عليها إنما يحصل حينما يلقى في قلوبهم الوهن، وفسره بأنه حب الدنيا وكراهية الموت. (وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى) وهذا هو الدواء لذلك الداء، أن تعلم أن الآخرة أفضل من الدنيا من جهتين أنها خير منها، وأنها أبقى منها، ولو لم تكن إلا هذه الصفة الأخيرة لكان على العاقل أن يختارها فكيف مع اجتماع هاتين الصفتين، وهذا معنى قول من قال من السلف "لو كانت الدنيا من ذهب يفنى، والآخرة من خزف يبقى، لكان على العاقل أن يختار الخزف الباقي على الذهب الفاني، فكيف والآخرة من ذهب يبقى والدنيا من خزف يفنى". ولكن لماذا يختار الناس الدنيا ويتركون الآخرة التي هي خير وأبقى، والجواب في قوله تعالى (كَلاَّ بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وتذرون الآخرة) (القيامة: 20).