خالد بن الوليد أرسل رسالة إلى كسرى وقال له: " أسلم تسلم والا جئتك برجال يصرّون على الموت كما تصرون أنتم على الحياه " فلما قرأ كسرى الرسالة ، أرسل الى ملك الصين يطلب منه المدد وَ النجده! فرد عليه ملك الصين قائلا: " ياَ گسرى لا قبل لي بقوم لو أرادوا خلع الجبال لَـخلعوها " اي عِز كنا فيه واي ذل اصبحنا عليه " اللّهم أعز الاسلام والمسلمين "
مدونة كلمات : أى عز كنا فية ؟
2- فكّر سنة وتحدث ثانية.... 3- الدنيا معلم حقيقي، لكنها تتقاضى أجراً كبيراً. 4- زهرة في البيت تجلب لك الربيع. 5- قطرات الماء القليلة قد تصنع جدولاً. 6- لا تبح بسرك لخادمك. 7- أن تكون على حق، لا يستوجب أن يكون صوتك مرتفعا. 8- المبالغة في التحية ازدراء. 9- لا يعيد الضحك ما أذهبه الغضب. 10- تعلم الكتابة ولو بعد الستين. 11- إذا بالغ الشخص في الأدب فاعلم أنه غير مؤدب. 12- هي نفس الحياة، سواء قضيناها في البكاء أو الضحك. 13- الصقر الخبير يخفي مخالبه. 14- الثأر لأبسط الإهانات يجر أعنفها
_________________________________________________________________
ﻗﺼــــــــﺔ ﻗــﺼﻴﺮﺓ.. ﺟﻤﻴـــ ــــﻠﺔ.... ﻣﺮ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻧﻮﺡ ﺑﺈﻣﺮﺃﺓ ﺗﺒﻜﻲ... ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺗﺒﻜﻲ؟؟...... ﻓﺄﺟﺎﺑﺖ: ﻟﻘﺪ ﻣﺎﺕ ﻭﻟﺪﻱ ﻭ ﻫﻮ ﺻﻐﻴﺮ ﺍﻟﺴﻦ ﻟﻢ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ 300 ﺳﻨﺔ... مدونة كلمات : أى عز كنا فية ؟. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻬﺎ: ﺳﻴﺄﺗﻲ ﻗﻮﻡ ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻧﺎ ﺃﻋﻤﺎﺭﻫﻢ ﻓﻲ 70 ﻓﻘﻂ... ﻓﻘﺎﻟﺖ: ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﻣﻨﻬﻢ ﻟﻘﻀﻴﺖ ﻋﻤﺮﻱ ﺳﺎﺟﺪﺓ!!!
تأمل قول السلف ما أحسنه: " سوط الله يسوق به = "، ولم يقولوا: "يضرب به"، ولا: "يُخوّف به"؛ لأن الجاهل مهما خوّفته وضربته بمجرّد أن يولي ظهره سيخالفك ويخونك، والله سبحانه تعالى يريد أن يُربّي عباده على الخوف المبني على العلم به، وبأسمائه وصفاته، وحدوده وفرائضه، وهو الخوف الذي يجذب في نفس الوقت محبته وتعظيمه وتوقيره، فقولهم: " سوط الله يسوق به = "؛ كأنهم أرادوا أن يقولوا: لا تَقِف ولا تَمْشِ، وإن مشيتَ فلا يمين ولا شمال= إلا ومعك دليل العلم والعمل. أما فائدة الخوف من الله تعالى في المجتمع الإسلامي، فهي التمكين في الأرض، والأمن والأمان، وحبّ الجهاد في سبيله، وأما في المجتمع الكفري: فالخوف من المسلمين، ومن مواجهتهم، وتسليم دولتهم وشعبهم لهم. سأذكر ثلاث قصص عن عزة الإسلام في زمن الصحابة، ومَن بعدهم؛ حتى يتبيّن لنا سرّ عزتهم وقوّتهم. القصة الأولى: أرسل خالد بن الوليد رضي الله عنه رسالةً إلى كسرى، وقال: أسلِمْ تَسلَم، وإلا جئتك برجال يحبون الموت كما تحبون أنتم الحياة. فلما قرأ كسرى الرسالة أرسل إلى ملك الصين، يطلب المدد والنجدة، فرد عليه ملك الصين قائلاً: يا كسرى، لا قوّة لي بقومٍ لو أرادوا خَلْعَ الجبال من أماكنها لَخَلَعُوها [2].
تفسير القرآن الكريم
جريدة الرياض | الغلو في الدين
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِن قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (77) القول في تأويل قوله: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ (77) قال أبو جعفر: وهذا خطابٌ من الله تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
منهج القرآن الكريم في تحصين الفكر من الانحراف
2- التنويه بالعلم وبأهله وطلابه، {قُلْ هَلْ عِندَكُم مِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا}، {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ}، {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء}.. منهج القرآن الكريم في تحصين الفكر من الانحراف. وفي قصة موسى مع الخضر أبلغ الدلالة على فضل العلم، وفضل تعلمه وتعليمه. 3- الحث على سؤال أهل العلم، والرجوع إليهم، {فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ}.. قال ابن القيم في مفتاح دار السعادة: (فأمر بسؤالهم والرجوع إلى أقوالهم وجعل ذلك كالشهادة منهم). 4- ذم الجهل وأهله، {وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا}، {وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا}، قال ابن القيم الجوزية في صدد بيان وجوه فضل العلم وأهله: (الوجه الثاني عشر: أنه سبحانه جعل أهل الجهل بمنزلة العميان الذين لا يبصرون فقال: {أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ}، فما ثم إلا عالم أو أعمى وقد وصف سبحانه أهل الجهل بأنهم صم بكم عمي في غير موضع من كتابه).
نقدم لكم طوال الشهر الكريم الصورة الأجمل والتعريف الأشمل عن جميع الأنبياء والرسل عليهم السلام تحت عنوان «الأنبياء كأنك تراهم»، وهي جزءٌ من مادة (معرض الأنبياء عليهم السلام كأنك تراهم) الذي انعقد في إكسبو دبي 2020 بإشراف رابطة العالم الإسلامي، للتعريف بكريم أخلاقهم، وشريف شمائلهم، وأنهم جميعًا دعاة محبةٍ وسلامٍ وإنسانيةٍ ومحبةٍ وإخاءٍ. كُنَى الأَنْبِيَاءِ عليهم السلام
كُنْيَةُ آدَمَ عليه السلام: أَبُو البَشَرِ - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، قَالَ فِي حَدِيثِ الشَّفَاعَةِ: فَيَأْتُونَ آدَمَ عليه السلام فَيَقُولُونَ لَهُ: أَنْتَ أَبُو البَشَرِ، خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ، وَأَمَرَ المَلاَئِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ، اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ، أَلاَ تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا؟. كُنْيَةُ إِبْرَاهِيمَ عليه السلام: أَبُو الضِّيفَانِ ، كُنْيَةُ سُلَيْمَانَ عليه السلام: أَبُو الرَّبِيعِ، كُنْيَةُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم: أَبُو القَاسِمِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ رضى الله عنهما، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: تَسَمَّوْا بِاسْمِي، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي، فَإِنِّي أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ، أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ، وَعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضى الله عنه، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي السُّوقِ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا أَبَا القَاسِمِ، فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: إِنَّمَا دَعَوْتُ هَذَا.