وين الدوريات الخارجية؟؟؟
40
eyad
15-03-2010 | 04:56 PM
عا هدير البوسطة, لو بتسكر ها الشباك يا معلم
41
مروان الخالدي
16-03-2010 | 12:48 AM
الله حيهم طلاب العلم (اطلب العلم لو في عرباية)
42
نهفة
16-03-2010 | 12:39 PM
الله معهم الشباب الصغار
43
17-03-2010 | 04:01 PM
ايش هادي عرباية زباله تابه
44
22-03-2010 | 03:31 PM
الله يكون في عونهم
بالصور .. 11 اصابة بتصادم باص مدرسة ومركبة في الرمثا | الأردن اليوم | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
جولات سينمائية
باص السينما يعرض يومياً عبر شاشاته الداخلية والخارجية، مجموعة منتقاة من الأفلام المتنوعة، الهادفة إلى نشر قيم التسامح واللاعنف، بعد موجة قتل وتدمير عاشوا تفاصيلها على مدار 11 يوماً متواصلة، خلال الحرب الأخيرة على القطاع، منتصف شهر مايو الماضي، وذلك بحسب منسق مشروع باص السينما محمود الهرباوي. ويقول الهرباوي: «نظراً للحالة المأساوية التي يواجهها أطفال غزة، ولعدم وجود دور سينما في القطاع، قررنا الانطلاق بفكرة (باص السينما)، الممول من الاتحاد الأوروبي». تفاصيل جديدة بواقعة تنمر على طالب في باص مدرسة بالإمارات. ويضيف أن «(باص السينما) هو جسم متحرك، نصل من خلاله إلى قلب مخيمات اللاجئين، والمدارس، ورياض الأطفال، والأندية، وكذلك إلى المناطق النائية الحدودية، والمهمشة، لنثر أجواء البهجة والسرور بين الصغار في كل مكان». ويبين منسق مشروع باص السينما، أن حافلة السينما قدمت العروض السينمائية المناسبة لأعمار الأطفال، لقرابة 28 ألف طفل، من خلال المشاركة في مبادرات وأيام ترفيهية، في جميع مناطق قطاع غزة من جنوبه إلى شماله. ويشير إلى أن باص السينما يهدف لعرض أفلام سينمائية في ظل عدم وجود سينما متحركة أو ثابتة في قطاع غزة، مؤكداً أن الأفلام المعروضة تهدف إلى نبذ العنف وتعزيز قيم التسامح والمحبة والقيم الأخلاقية لدى مختلف الشرائح خاصة الأطفال.
تفاصيل جديدة بواقعة تنمر على طالب في باص مدرسة بالإمارات
ويّذكر أنه قد تعرضت حافلة تابعة للكلية العلمية الإسلامية الى حادث سير اليوم بعد مغادرة الطلبة المدرسة. وأفادت الكوادر الطبية أن عدد المصابين قد بلغ ( 15) طالباً تلقوا العلاج اللازم ، غادر المستشفى منهم ( 7) طلاب ، وبقي ( 8) طلاب لاستكمال العلاج اللازم وحالتهم العامة جيدة.
حلم يتحقق
داخل مقاعد «باص السينما»، الذي كان يعرض لمجموعة من الأطفال في ساحة مدرسة البسمة الحديثة في حي تل الهوى، كانت حالة من الاندماج التام بين الأطفال والأفلام المعروضة، فيما ارتسمت على وجوههم معالم البهجة والسرور، لإدخال شاشة سينما متنقلة داخل غزة المحاصرة. وكان الطفل إسلام أبوشاويش البالغ من العمر ثمانية أعوام يتناول الفشار، بينما يتابع بكل حواسه برفقة مجموعة من طلبة مدرسة البسمة الحديثة فيلم الرسوم المتحركة «زوتوبيا». ويقول الطفل إسلام: «أعيش تجربة جميلة تمنيتها خلال مشاهدة الأطفال عبر شاشات التلفاز يترددون على دور السينما، لمشاهدة أفلامهم المفضلة». صور باص مدرسة. ويتابع: «اليوم تحقق حلمي وجلست أمام شاشة سينما، وشاهدت مجموعة من أفلام الرسوم المتحركة، أهمها فيلم الوحوش اللطفاء (زوتوبيا)، وأتمنى أن يعرض باص السينما بشكل دائم الأفلام العالمية التي يفضلها الأطفال». وبعد انتهاء العروض التي شاهدها الطفل أبوشاويش، عبر شاشة السينما الكبيرة، صعدت الطفلة لانا دعيس البالغة من العمر 12 عاماً، برفقة زميلاتها في المدرسة عبر مدرجات باص السينما، لمشاهدة فيلم الرسوم المتحركة الثور الضخم «فرديناند». وعبرت الطفلة لانا عن سعادتها الكبيرة، لمشاهدتها عروض الرسوم المتحركة، والأفلام الوثائقية عبر شاشة السينما، وهي تقول، عقب انتهاء العرض الأول من فيلم «فرديناند»: «شعرت بأنني أجلس في دور السينما التي لم نرها قبل ذلك، وكنا نشاهد صورها في التلفزيون، حيث جلست بجانب زميلاتي نتناول الفشار، ونشاهد فيلم الثور الضخم بمنتهى الاندماج والاستمتاع، لقد كانت تجربة جميلة وغريبة بالنسبة لنا نحن أطفال غزة المحاصرين».