وحكاية الثلاثة الذين سجنتهم الصخرة بالتفصيل، فإن الأعمال الصالحة التي يفعلها الناس في حياتهم تنفعه في زمن الشدائد وعندما تطرأ الأزمات ويشتد الألم هو تفريج الله عز وجل في كل شيء. لم يتمكنوا إطلاقا من الخروج والانتقال من المكان، لكنهم لم يكتفوا برحمة الله تعالى، ودعوا الله تعالى لما كانوا يفعلونه في حياتهم، وما كان إلا من الله تعالى. استجاب لهم وخفف عنهم كربهم وخرجوا بسلام وأمان. ملخص قصة الثلاثة الذين حبستهم الصخرة ففرج الله عنهم - عربي نت. قصة الثلاثة الذين سجنتهم الصخرة بالتفصيل
تعتبر الحسنات من أكثر الأشياء التي يحبها الله تعالى بين عباده في كل وقت، كما أن الله تعالى رحيم وعذاب شديد لمن كفر وعصى الله تعالى فيها، وهي أفعال تقرب العبد إلى ربه، كما يجب على المسلم أن يتضرع إلى الله تعالى في أوقات مختلفة من خلال الصلاة والعمل الخير في مختلف أيام حياته حتى لا يقع في المحرمات والعديد من الأشياء التي لا تنفعه في الحياة، كما أن الحسن يرفع المسلم. إلى الله القدير ينفع في هذه الحياة الدنيوية. نزل عليهم صخرة من الجبل، فأفسد لهم الكهف، فصلوا إلى الله من أجل أعمالهم الصالحة، فخرجت الصخرة وخرجوا من الكهف.
- ملخص قصة الثلاثة الذين حبستهم الصخرة ففرج الله عنهم - عربي نت
ملخص قصة الثلاثة الذين حبستهم الصخرة ففرج الله عنهم - عربي نت
ومنها: قيمة الصدق في الإسلام ، وكيف أن الصدق هدى الثلاثة إلى البر ورضوان الله، اللهم ارزقنا الصدق، واحشرنا مع الصديقين
تحياتي محبتكم في الله
سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير بارك الله فيك
جزاك الله خير يالغ ـــــــــــــــــلا
جزاك الله خير الجزاء
بارك الله فيك جزاك الله خيرا
بارك الله فيكم على مرورك
تسلميييييييين
كلش حلوة
جزاك الله خيرا
جزاك الله خير على مرورك
فجاء عبد الله بن سلام إلى النبي عليه الصلاة والسلام وصار يسأل بعض الأسئلة ويحاوره، فاقتنع بالإسلام وشهد الشهادتين ودخل في الدين الإسلامي، ففرح النبي عليه الصلاة والسلام له، وعالم من علماء اليهود يُسلم، فقال: يا رسول الله؟ إن يهود تعلم إني عالم من علمائها أنا وأبي، فإذا شئت يا رسول الله أن تخبئني في بيتك، ضعني وراء ستار في بيتك وادعو اليهود واسألهم عني، فإنهم قوم بهت، انظر ماذا سيقولون عني قبل إسلامي وانظر ماذا سيقولون بعد إسلامي. وبعدها جاء الأحبار من اليهود إلى النبي عليه الصلاة والسلام في بيته وجلسوا عنده، فعبد الله مختبئ وراء الستار لا يرونه اليهود، فسأل النبي عليه الصلاة والسلام لأحبار اليهود؟ هل تعرفون عبد الله بن سلام، فقالوا: نعم، فما رأيكم فيه، قالوا: خيرنا وابن خيرنا فهو عالمُنا وابن عالمِنا، فقال عليه الصلاة والسلام: أرأيتم إن أسلم، قالوا: نعيذه بالله أن يسلم، وكرر عليهم القول مرتين أرأيتم أن أسلم، فقال الأحبار: أعوذ بالله أن يسلم، فكرر عليهم القول مرة ثالثة وقال: أرأيتم إن أسلم، قال: نعيذه بالله إن أسلم. فخرج عليهم عبد الله بن سلام وقال لهم: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله، فقال له الأحبار: أنت شرّنا وابن شرنا وسيئنا وابن سيئنا، فقال لهم النبي: الآن قلتم أنه خيركم وابن خيركم وعالمكم، فهل أصبح شرّ لكم، فأنزل الله تعالى قوله: " قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ" الأحقاف:10.