ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام - YouTube
- ياجونسون.. وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
- ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام - YouTube
- معنى ” ذو الجلال والإكرام | Meimeh
ياجونسون.. وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
السؤال:
في ثاني أسئلة هذا السائل من تونس يقول: في الآية الكريمة وفي سورة الرحمن قال الله تعالى: وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ [الرحمن:27] وفي آية أخرى: تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ [الرحمن:78] الأولى بالرفع والثانية بالكسر، فأفيدونا عن الآيتين. ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام - YouTube. الجواب:
الأولى وصف للوجه: ويبقى وجه ربك ذو الجلال وصف لوجهه بأنه: ذو الجلال، وهو الرب سبحانه؛ لأن تعبير الوجه معناه للكل، وجهه ذو الجلال وهو ذو الجلال . والثانية الأخيرة: آية الرحمن وصف للرب: تبارك اسم ربك ذي الجلال يعني: هو نعت للرب وصف للرب بأنه هو ذو الجلال، ووجهه ذو الجلال ، وجهه عظيم، وذاته عظيمة ، هو ذو الجلال من جهة وجهه، وذو الجلال من جهة ذاته . المقدم: شكر الله لكم سماحة الشيخ، وبارك الله فيكم وفي علمكم، ونفع بكم الإسلام والمسلمين. فتاوى ذات صلة
المسألة الخامسة: الخطاب بقوله: ( ربك) مع من ؟ نقول: الظاهر أنه مع كل أحد كأنه يقول: ويبقى وجه ربك أيها السامع ، ويحتمل أن يكون الخطاب مع محمد صلى الله عليه وسلم ، فإن قيل: فكيف قال: ( فبأي آلاء ربكما تكذبان) خطابا مع الاثنين ، وقال: ( وجه ربك) خطابا مع الواحد ؟ نقول: عند قوله: ( ويبقى وجه ربك) وقعت الإشارة إلى فناء كل أحد ، وبقاء الله فقال ( وجه ربك) أي أيها السامع فلا تلتفت إلى أحد غير الله تعالى ، فإن كل من عداه فان ، والمخاطب كثيرا ما يخرج عن الإرادة في الكلام ، فإنك إذا قلت: لمن يشكو إليك من أهل موضع سأعاقب لأجلك كل من في ذلك الموضع. يخرج المخاطب عن الوعيد ، وإن كان من أهل الموضع فقال: ( ويبقى وجه ربك) ليعلم كل أحد أن غيره فان ، ولو قال: وجه ربكما لكان كل واحد يخرج نفسه ورفيقه المخاطب من الفناء ، فإن قلت: لو قال " ويبقى وجه الرب " من غير خطاب كان أدل على فناء الكل ؟ نقول: كأن الخطاب في الرب إشارة إلى اللطف والإبقاء إشارة إلى القهر ، والموضع موضع بيان اللطف [ ص: 95] وتعديد النعم ، فلو قال: بلفظ الرب لم يدل عليه الخطاب ، وفي لفظ الرب عادة جارية وهي أنه لا يترك استعماله مع الإضافة.
ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام - Youtube
08/11/2014
محمد حلمى
محمد حلمى:قريباً سوف (تخرج) من عمر مكرم ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا بكم فى مدونة افتكاسات.
[ ص: 277] وأما قوله فسبح باسم ربك العظيم فهو يحتمل أن يكون من قبيل فسبح بحمد ربك على أن المراد أن يقول كلاما فيه تنزيه لله فيكون من قبيل قوله بسم الله الرحمن الرحيم ، ويحتمل زيادة الباء فيكون مساويا لقوله سبح اسم ربك الأعلى. وهذه الكناية من دقائق الكلام كقولهم: لا يتعلق الشك بأطرافه وقول... ياجونسون.. وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ. : يبيت بنجاة من اللؤم بيتها إذا ما بيوت بالملامة حلت ونظير هذا في التنزيه أن القرآن يقرأ ألفاظه من ليس بمتوضئ ولا يمسك المصحف إلا المتوضئ عند جمهور الفقهاء. فذكر ( اسم) في قوله تبارك اسم ربك مراعى فيه أن ما عدد من شئون الله تعالى ونعمه وإفضاله لا تحيط به العبارة ، فعبر عنه بهذه المبالغة إذ هي أقصى ما تسمح به اللغة في التعبير ، ليعلم الناس أنهم محقوقون لله تعالى بشكر يوازي عظم نعمه عليهم. وفي استحضار الجلالة بعنوان ( رب) مضافا إلى ضمير المخاطب وهو النبيء - صلى الله عليه وسلم - إشارة إلى ما في معنى الرب من السيادة المشوبة بالرأفة والتنمية ، وإلى ما في الإضافة من التنويه بشأن المضاف إليه وإلى كون النبيء - صلى الله عليه وسلم - هو الواسطة في حصول تلك الخيرات للذين خافوا مقام ربهم بما بلغهم النبيء - صلى الله عليه وسلم - من الهدى.
معنى ” ذو الجلال والإكرام | Meimeh
[٢] إذ هو الحي القيوم الذي لا يموت، بل هو المحيي والمميت سبحانه وتعالى عما يشرك المشركون، وذلك حتى يعظموا الله في أنفسهم فيقوموا بأداء حقه أحسن القيام، ومع الوقع الشديد والتقريع العظيم بالفناء تبقى رحمة الله -تعالى- سابقة وظاهرة، فيصف الله -تعالى- نفسه بأنه ذو الجلال والهيبة والعظمة الذي يترفع ويتعالى عن الضر بخلقه، وهو ذو الإكرام الذي يُكرم بلا مقابل ولا حد. [٢]
الحقائق العامة في الآية الكريمة
لقد تضمنت الآية الكريمة مجموعة من الحقائق التي أثبتها الله -تعالى-، وآتيًا ذكر جملةٍ من هذه الحقائق. إثبات الله -تعالى- لنفسه الوجه
حيث يقول: (وَجْهُ رَبِّكَ)، وهو وجه لا يشبه وجوه المخلوقين، بل هو وجه يليق بعظمة وجلال الله تعالى، فنؤمن به من غير تكييف ولا تعطيل ولا تشبيه، [٤] وقد أطلق الله تعالى الجزء وهو الوجه وأراد به الكل وهو ذات الله تعالى على ما هو معروف عند أهل البلاغة والفصاحة بالمجاز المرسل. [٥]
إكرام الله تعالى نبيه والرفع من شأنه وقدره
إذ أضاف إليه الضمير الكاف في قوله: (وَجْهُ رَبِّكَ)، فقد أضاف ضمير الكاف العائد للنبي -صلى الله عليه وسلم- لوجهه الكريم -سبحانه وتعالى- إضافة إكرامٍ وتقديرٍ للنبي -صلى الله عليه وسلم-.
عدد القراءات
3704
القسم:
وجهات نظر
بغداد/المسلة:
رعد هادي جبارة
لفت نظري ما قاله بالأمس بوريس جونسون رئيس الوزراء البريطاني هاتفياً للرئيس الفرنسي ماكرون بأن الرئيس الروسي بوتين سيسقط في النهاية مهما طال الأمر!!