( MENAFN - Youm7) كشفت صحيفة 'صنداى تايمز' البريطانية، أن أوكرانيا طلبت مرارًا وتكرارًا شراء أسلحة من بريطانيا لمدة سبع سنوات، لكن ثلاثة رؤساء وزراء متعاقبين رفضوا ذلك. واتهم وزير الدفاع السابق مايكل فالون، الحكومات المتعاقبة بالتردد في دعم كييف في أعقاب ضم الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لشبه جزيرة القرم في عام 2014. وعندما خدم في عهد رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون، قال فالون إنه طُلب منه رفض طلبات المساعدة في تحديث دفاعات أوكرانيا على الرغم من رغبة وزارة الدفاع في 'بذل المزيد'. تايمز: لندن رفضت بيع السلاح لأوكرانيا على مدار 7 أعوام حتى ل... | MENAFN.COM. وقال فالون لصحيفة 'صنداي تايمز': 'لقد أُحبطنا ومنعنا في مجلس الوزراء من إرسال الأسلحة التي يحتاجونها إلى الأوكرانيين'. وأضاف 'شعر البعض في مجلس الوزراء بقوة شديدة بأنه لا ينبغي لنا أن نفعل شيئًا لاستفزاز روسيا أكثر. وشعرت أن ذلك كان سخيفًا. لم يكن الروس بحاجة لأي استفزاز. لقد كانوا هناك بالفعل ، ويرسلون الناس عبر الحدود '. وقال ليام فوكس ، وزير دفاع آخر في عهد كاميرون ، والذي تحدث ضد الفشل في تسليح أوكرانيا كعضو في البرلمان في عام 2015: 'كان من الواضح جدًا ما هو نمط سلوك [بوتين] وكان من الواضح جدًا أن أوكرانيا ستكون التالية.
- تايمز: لندن رفضت بيع السلاح لأوكرانيا على مدار 7 أعوام حتى ل... | MENAFN.COM
تايمز: لندن رفضت بيع السلاح لأوكرانيا على مدار 7 أعوام حتى ل... | Menafn.Com
بجانب القدّيس لويس مريم غرينيون المنفراتيّ، الكاهن، ووُلِدَ لويس مريم غرينيون دو لا باشيليري في مونتفور لا كان، في 31 كانون الثاني 1673. كانت دراسته الإبتدائية تقيّة ومتينة؛ ثمّ أكملها عند اليسوعيّين في رين، حيث ذاع صيته باسم القدّيس لويس دو غونزاغ. في بداية مسيرته، أصبح هذا الكاهن الشاب مرشدًا في مستشفى بواتيه، حيث أجرى إصلاحًا سريعًا ومدهشًا في آنٍ معًا. نتيجة الاضطهادات التي أثارها الجنسينيّون، توجّه إلى روما ليضع نفسه في خدمة الإرساليّات الأجنبيّة أمام البابا، فتلقّى الأمر من الحبر الأعظم للعمل على نشر البشارة في فرنسا. منذ ذلك الحين، بدأ يتنقّل من إرسالية الى أخرى، طوال عشرة أعوام، في عدّة أبرشيّات في الغرب، حيث أجرى تغييرات جذريّة بفضل كلامه المؤثِّر، واندفاعه الكبير ومعجزاته. كما كان يغذّي حياته الروحيّة بالصلوات المتواصلة وبالرياضات الروحيّة الطويلة، ممّا جعل العذراء مريم تقوم بزيارته مرارًا وتكرارًا. بعد ستّة عشر عامًا من التبشير، فارق الحياة وهو يعظ في سان لوران سور سافر (الفانديه)، عن عمر يناهز الثالثة والأربعين سنة، تاركًا وراءه، لإكمال مسيرته، جمعيّة من المرسلين، وراهبات الحكمة، وبعض الرهبان للاهتمام بالمدارس والمعروفين اليوم في كلّ أنحاء العالم باسم رهبان القدّيس جبرائيل.
ولم يكن هذا البحث الأول فقد قامت بأبحاث وتعاونات دولية أخرى وتم اكتشاف ارتباطات جينية بأمراض مثل ثنائي القطب والزهايمر والباركنسون. أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات