2022-03-01, 07:37 PM #1 الناس صنفان إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق
قال علي ابن ابي طالب رضي الله عنه: " الناس صنفان: إما أخ لك في الدين ، أو نظير لك في الخلق "
ماصحة هذا الأثر؟ 2022-03-02, 08:35 AM #2 رد: الناس صنفان إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق
هذا جاء في رسالة علي بن أبي طالب إلى مالك الأشتر ، وهي رسالة مشهورة عند الشيعة ، ولكن لم أجد لها سند عندنا. والله أعلم. ويُنظر: 2022-03-02, 09:37 AM #3 رد: الناس صنفان إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق
جزاكم الله خيرا. 2022-03-02, 09:06 PM #4 رد: الناس صنفان إما أخ لك في الدين، أو نظير لك في الخلق
من العبارات المكذوبة على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عبارة تخالف القرآن رأسا! كالأنعام بل هم أضل. :
«النّاسُ صِنْفانِ:
إمّا أَخٌ لَكَ في الدِّيْنِ
،أو نَظِيرٌ لَكَ في الخَلْقِ». يريدون بها مساواة الكافر بالموحد!!! والله تعالى يقول عنهم:
{أولئك كالأنعام بل هم أضل}.
بل هم كالانعام بل هم اضل سبيلا
ـ. وأقم الصلاة. الجمعة: 7-6-1431هــ.
انهم كالانعام بل هم اضل سبيلا
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
ان هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا
ولعله يقرأ هذه الرسالة هو وأتباعه من الجرذان الجهاديين الذين يحسبون أنهم يحسنون صنعا... الآية التي تدل على أن الله تعالى لا يمنع الإيمان والخير إلا عمن لا خير فيه - منصة توضيح. ولن أغلق الحساب وسأزيد من معدل الهجوم على كتاب الانحراف المسمى صحيح البخاري.... ذلك الكتاب الذي له شروح أكثر عددا من القرءان... والذي ينافس به الأبالسة كتاب الله الكريم. -------
مستشار/أحمد عبده ماهر
محام بالنقض وباحث إسلامي أُضيفت في: 2 يونيو (حزيران) 2018 الموافق 18 رمضان 1439 منذ: 3 سنوات, 10 شهور, 26 أيام, 20 ساعات, 11 دقائق, 36 ثانية
كالأنعام بل هم أضل
ونذكر هنا قوله تعالى: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾، وقوله: ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ)، ونذكِّر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((العلماء ورثة الأنبياء) ، وقوله صلى الله عليه وسلم: (الحِكمةُ ضالَّة المؤمن، فحيث وجدها فهو أحقُّ بها). ولعل في هذه المكانة الرفيعة للعلم ما يُغري الناس ويسهل عليهم تجشم الصعاب في سبيله، وبخاصة إذا أدركوا عون الله لطالب العلم تشجيعا وتقديرا، فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (مَن سلك طريقًا يطلب فيه علمًا سهل الله له طريقًا إلى الجنة، ومن أبطأ به عمله لم يُسرِع به نسبه). وقد وردت رواية – بل روايات أخرى للحديث – تفيد أن الملائكة تضع أجنحتَها رضًا لطالب العلم، وأن العالم ليستغفر له مَن في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب. أولئك كالأنعام بل هم أضل - إسلام ويب - مركز الفتوى. وكثرت الأحاديث الشريفة التي تدعو إلى الالتزام بما يقتضيه ما تعلَّمناه؛ نذكر منها ما رواه ابن ماجه من قوله صلى الله عليه وسلم: (لا تتعلموا العلم لتباهوا به العلماء، ولتماروا به السفهاء، ولتصرفوا به وجوه الناس إليكم، فمَن فعل ذلك فهو في النار).
Last updated يوليو 15, 2021
26 0
كتب / رضا محمد حنه
امين مركز فارسكور لحزب الحرية المصري
و محرر في جريدة دمياط اليوم و كاتب في موقع الجمهورية اليوم.
سؤال: ما الذي ينبغي مراعاته عندما نقع في الذنوب ونريد الإقلاع عنها و التوبة منها؟
الجواب: التوبة أكبر حصن لنا لمواجهة الذنوب، وثمة أمور لا بد من مراعاتها في هذا لما لها من أهمية عظيمة في حياتنا القلبية والروحية:
1- الندمُ على فعل الذنب
ولهذا الأمر صلةٌ قويّةٌ بحالة الإنسان الروحية وقتئذ، أي عندما يسجد العبد نادمًا على ما اقترف، ويجأر ويبكي، ويبتهل متضرعًا يرجو مغفرة ذنبه، ولا يقنع بالآهات والبكاء والندم، ولا تُطفِئ الصرخات نار الفؤاد، فعسى أن يكون هذا الحزن الذي يزلزل جوانيتكم أرجى لقبول التوبة وأمضى لها عند الله تعالى. من ارتكب ذنبًا ولم يشعر به، فقد مُنِيَ بالصفعة الواردة في قوله تعالى: ﴿أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ﴾ (سُورَةُ الأَعْرَافِ: 7/179)، وصار أدنى من الحيوان رتبةً. بل هم كالانعام بل هم اضل سبيلا. قد تمر بالسوق، فيقع بصرك على الحرام خطأً، فتحدِّث نفسك قائلًا: "آهٍ! ماذا فعلتُ؟! زلّ نظري إلى الحرام وارتكبت إثمًا بينما ينبغي أن أتوجّه إلى الله تعالى في كل لحظة بعدد ذراتي، وقد كان بوسعي أن أغضّ بصري، أو أختار طريقًا سليمًا آمنًا ولو كان طويلًا… إلخ"، ثم تسارع إلى مصلى هناك لتخرّ ساجدًا تئنُّ وتتأوَّه، فإن ضاقت عليك الدنيا من هذا الحزن الذي أحاط بقلبك، لم يبقَ بينك وبين التوبة الحقيقية إلا ذِراع.