وتمـر سنة وتجي سنة 1986 وتصير اغنية بصوت محمدعبده وكانوا الناس وقتها في حفلة الكرنفال يرددون معه (( يا قلبك الخواف))…! حسيت كلهم يعاتبوني…
يقول البدر
لا تسرق الوقت من غيري…! انا ما ابي زمن غيري…! لا تسرق العمر يا طيري…!! مدام قلبك لاحد غيري…!! عطني من ايامك نهار … وباقي العمر للي تبي..! مابه فرح يا معذبي … وانت لاحد غيري…!! ناظر وعدنا طاف … في اللي درا ومن شاف…!! يا قلبك الخواف ………. يا قلبك الخواف…!!! يا صاحب الخوف … ما يطمن الخوف…!! محمد عبده.. "يا قلبك الخوّاف" - صحيفة الاتحاد. لا تلمس الجوف لا لا …! لا تلمس الجوف …! وانت ايدينك بارده …! والفرقا دايم وارده…! إنت وانا بنفس الطريق بس الخُطا متباعده…! لا تسرق الوقت …. يا اجمل الوقت…! تكذب علي واكذب عليك …. وألقى الدفا برعشة ايديك…! نقضي العمر.. كل العمر …! نحلم بلحظة شاردة! !
- لا تسرق الوقت كلمات
- لاتسرق الوقت كلمات
- لاتسرق الوقت
- لا تسرق الوقت من غيري انا مابي زمن غيري
لا تسرق الوقت كلمات
لاتسرق الوقت من غيري.. انا مابي زمن غيـري
لاتسرق العمر ياطيري.. مدام قلبك لحد غيري..
عطني من ايامك نهار.. وباقي العمر للى تبي
مابه فرح يامعذبي
وانت لحد غيري
ناظر وعدنا طاف.. في اللى درى ومن شاف
ياقلبك الخـواف
ياصاحبي الخوف.. لا تسرق الوقت من غيري انا مابي زمن غيري. مايطمن الخوف
لا تلمس الجوف لا لا.. لا تلمس الجوف
وانت ايدينك بـارده.. والفرقه دايم وارده
انت وانا فى نفس الطريق.. بس الخطا متباعده
لاتسرق الوقت.. يا أجمل الوقت
لاتسرق الوقت لا لا.. يا اجمل الوقت
تكذب على واكذب عليك.. والقى الدفا برعشه ايديك
نقضي العمر كل العمر.. نحلم بلحظه شارده
ياقلبك الخـواف
لاتسرق الوقت كلمات
سعيد ياسين (القاهرة)
«لا تسرق الوقت من غيري، أنا ما بي زمن غيري، لا تسرق العمر يا طيري، مدام قلبك لحد غيري، عطني من أيامك نهار، وباقي العمر للي تَبي».. مقدمة أغنية شهيرة لمحمد عبده وضع ألحانها بنفسه وكتبها الأمير بدر بن عبدالمحسن، وهي مأخوذة من واقعة حقيقية ذكرها أكثر من مرة الأمير الشاعر، عن صديق له كان يدرس في أميركا، وفي 1985، ذهب إلى جنيف لزيارة أهله، وقابل بالصدفة محبوبته التي انقطعت أخبارها عنه بعد زواجها، وشاهدها مع شقيقتها وهي تلتفت إليه. كلمات أغنية - لا تسرق الوقت – أنغام. وعند عودته إلى الفندق وجد رسالة في الاستقبال، فتحها ووجدها أخبرته فيها أنها ستتحدث إليه في الثانية صباحاً، ورغم سعادته إلا أنه خاف أكثر، وهاتفته وأخبرته أنها شبه منفصلة عن زوجها، ووهي صابرة وراضية، وطلبت منه أن تراه، ورغم محاولته الاعتذار، إلا أنها قالت له: عطني من أيامك نهار، وباقي العمر للي تبي، فوافق على رؤيتها في اليوم التالي، وعاش ليلته يتذكر أحلى أيام عمره، وأيام انكساره معها وحرمانه منها، ورحلته إلى أميركا لينسى الظروف التي فرقتهما. وعند اقتراب الموعد وجد قلبه «الخوّاف» يقول له، إن البعد أفضل من أن يعيش فرحة مزيفة، ويأخذ مكان غيره ويعود منكسراً مرة أخرى، وقرر عدم الذهاب إليها، وفي الليل كلمته وعاتبته، وأكد لها أنه لم يستطع أن يذهب إليها، خصوصاً وأنها أصبحت لغيره، وبعد عدة أيام شاهد الأمير بدر بن عبدالمحسن الذي كانت تربطه به صداقة قوية، وحكى له القصة كلها وما دار بينهما من مكالمات وخوفه من لقائها، فبادره قائلاً: يا قلبك الخوّاف.
لاتسرق الوقت
ويمضي الوقتُ سريعاً دون شعور منا به، ويتملّكنا الإحساسُ بأننا خرجنا من دائرة الزمان كلّيا، وما عادت تنطبقُ علينا حسابُ ساعاتِه ودقائقه. فما حقيقةُ هذا الشعور؟! وما مبعثه؟! لاتسرق الوقت. هو - بلا ريب - شعورٌ حقيقي، حدَث ويحدُث مع كثيرين، ومردّه - كما يتضح - إلى مزيج رائع من البهجة الغامرة، الناتجة عن التوافُق الفكريّ والنفسي بين الأصدقاء، وكذلك الأزواج. حينها تغدو المجالَسةُ والأحاديث متعةً لا تنقضي، تُشبه في لذّتها لذة الطعام والشراب والنوم وغيرها.. حتى قال السابقون أن من مُتعهم في الدنيا، مُجالَسة أقوامٍ ينتقون أطايبَ الكلام، كما يُنتقى أطايبُ الثمر. وفي عالَم الأزواج، نشاهد صوراً تبعثُ على السّعادة والإعجاب، لزوجين بلغا من العُمر عتيّا، يَظهران بابتسامة صافية وتجاور جسدي، ولو سألنا أحدَهما عن مدى محبّته للآخَر، لأجاب متحدّيا: أنا أُحبّه أكثر.! وللشاعر أحمد شوقي رحمه الله، قصيدةٌ فائضةُ العذوبة في هذا المعنى، يقولُ في أبياتها: جبلَ التَّوبادِ حيّاك الحَيا وسقَى الله صِبانا ورعى فيكَ ناغينا الهوى في مَهدهِ ورضَعناهُ فكُنتَ المُرضِعا وعلى سفحِكَ عِشنا زمنا ورعينا غنمَ الأهلِ معا وحَدونا الشمسَ في مَغربِها وبَكَرنا فسَبقنا المَطلعا هذه الربوةُ كانت مَلعبا لشبابَينا وكانت مَرتعا كم بَنينا من حَصاها أربُعا وانثنينا فمحَونا الأربُعا وخَطَطنا في نقَى الرملِ فلم تَحفظ الريحُ ولا الرملُ وعى لم تزل ليلى بعينِي طفلةً لم تزِد عن أمس إلا إِصبعا.!
لا تسرق الوقت من غيري انا مابي زمن غيري
تشجعت اقرب منها بس تذكرت انها صارت مثل السراب لي وانا العطشان…!! وقتها ما عرفت وش اسوي اكلمها بس اخاف ان زوجها موجود معها لقيت اختها تجيها ويمشون وتلتفت لي بنظرة فيها وله وشوق…! … بعدها بيومين وانا راجع الى الاوتيل لقيت رسالة من الرسبشين وكانت منها تقول انتظرني الساعه 2 صباحا راح اكلمك…!!! وقتها فرحت وبنفس الوقت خفت اكثر ما ادري وش بقول ولا وش صار لها ولا وش تبي تقول…!! مرت علي الساعات كنها سنين وانا انتظر رنة اتصالها…! اول ما سمعت صوتها قلت لها وحشتيني…! لاتسرق الوقت كلمات. ردت علي وقالت تدري انك ما غبت عني لحظة وحده…! تكلمنا كثير وبكينا وضحكنا وقالت لي انها شبه منفصله عن زوجها وانها تعبت كثير معه حيث انها لا تشعر له بأي مشاعر وغصبا عنها تصبر وترضى بقدرها كيف وهي صارت ام الان…!! اهم شيء وقتها طلبت مني انها تشوفني…! حاولت اتعذر وابرر لها ان هذا الشيء ماينفع خلاص ولا راح يفيدنا بالعكس راح يتعبنا اكثر…! لقيتها تقول (( عطني من ايامك نهار وباقي العمر للي تبي))…! خلاص قلت لها اشوفك بعد بكره…! ويوم قفلت السماعه منها وانا اتذكر اول مره سمعت صوتها واتذكر احلى ايام عمري و اول شبابي…! واذكر ايام انكساري معها وحرماني منها …!
منتديات غربة الروح ترحب بكم
المسافر البعيد ★الادارة★ ۩العامة۩ معلومات الإتصال بيانات اضافيه [ +] التسجيل: 13/12/2009 رقم العضوية: 1 الجنس: التقييم: 933 المشاركات: 31702 النقـــاط: 45960 مزاجي: البلد: لوني المفضل: black. عنوان الموضوع: ( لا تَسرِق الوقت) الأربعاء 15 يوليو - 15:20 موضوع: لا تَسرِق الوقت لا تَسرِق الوقت مساء الورود لا تَسرِق الوقت.! يوسف بخيت الزهراني* تتعدّدُ أشكالُ اللصُوص واختصاصاتُهم في هذا الزمان، ولا أحبّذُ الحديثَ عنهم بسبب بُغضي الشديد لهم، ونفُوري منهم جميعا، لكنّي سآخذكم في رحلة - أتمنّى أن تكون مشوّقة - للحديث عن لصوص من نوع خاص ومحبَّب.! وتبياناً للقول، فإن وصفي لهم باللصوص هنا، هو وصفٌ مجازي لا يخلو من حقيقة، لكنهم لا يحمِلون بشاعةَ ولؤمَ اللصوص الحقيقيين، كلا، فهُم أجملُ وأعذبُ وأنقَى.! قصة اغنية لاتسرق الوقت - عربي نت. في واقع الحال، إنهم أحبّاؤنا الذين نقضي معهم وبينهم أسعدَ الأوقات، وفي حضرتهم تمضي الساعاتُ سريعة، وتفرّ الأيامُ هاربة، وتمضي الأعوامُ كالحلم.! كم أضناني تفكيري واحتار عقلي، في هذا الحساب الغريب للزمن، فكلما جلستُ إلى صديق عزيز أَنسى أنّني أربطُ الساعةَ بمعصمي الأيسر، ولا أنظُر إليها مطلَقا، ويتنوّع الحديثُ مع ذلك الصّديق، بين المُفرِح والمُحزِن، وتسُود لحظاتٌ من الصّمت، نكاد أن نَسمعَ صداها.!
ما لأحجاركَ صُماً كلّما هاج بي الشوقُ أبتْ أن تَسمَعا؟! كُلّما جئتُكَ راجعتُ الصِّبا فأبت أيامُه أن تَرجِعا قد يهونُ العمرُ إلا ساعةً وتهونُ الأرضُ إلا موضِعا.! وهنا لا يفوتُني أن أُخبركم أيُّها القُراء الأعزاء، بما يحدُث لي في كل مرّة أكتبُ لكم فيها، فالزمنُ والمساحة يركضان منّي سريعا، وهذا لروعة وجودكُم، وسِحر حُضوركم الذي لا يَنقطع.!