كل شي في وقته حلو.. الخجل مطلوب ولكن بحدود المعقول. استغرب من بعض البنات المقبلات على الزواج وهي تنوي وتحلف يمينا.. والله لو يموت ما خليه يشوفني بدون ملابسي او لو يموت ما اخلع ملابسي عنده ببدل في الحمام (الله يعزكم)! نصيحتي..... كوني مبدعة وواسعة الخيال مع حللالك.... كما تبدعين في ماكياجك وتسريحتك.. اتقني دورك بكل إحساس وحب فالرغبة هي العنصر الرئيسي للسعادة الزوجية وهو عمل مشترك بين روحين في جسد واحد... لا بد في الالتقاء الحميم من الخروج على النص.. كوني عشيقة لزوجك نصيحة من رجل بالعالم. و إلا تحولت أجساد النساء الى محرقة وهذا حلال الله لما نغمض عيوننا عن حلاله.... تمناتي
كوني عشيقة لزوجك نصيحة من رجل القوس
ماأود قوله …إرمي بالحلول أمامه …
أو إرمي الكلمات على شفتيه كهذه الطريقه وهو حتمآ
سيختار ماتودينه أن يختاره
لم أنسى تلك الفرحه عندما كُنت أنجح فى كُل مره
فى ترتيب الجُمل الصحيحه…
لاتحرميه تلك الثقه أمامك…
لاتستخدمي معه كثرة اللوم والعتاب لينفر منك…
لاتثقي بعمق الحب بينكما…فكثرة العتاب واللوم
تخلق فجوه عميقه بينكما كفيله بقتل كُل المشاعر
الجميله التي بينكما…. عامليه كطفل…. ويحتاج حنانك بستمرار..
عندما تلتقينه…. كُوني كمن تلتقي بطفلها
أنظري لعيون الأمهات عندما يلتقين بأطفالهن
أول الهمسات هي همهمات لايفهمها سوى الطفل من أمه
لاتكوني جامده فى رومنسيتك…. وتكرري كلمات الحب
دون تفاعل معها…
لاتكرري (حبيبي) وعمري و(حياتي) …. بل قوليها كُلها دوفعه واحده…وبشيء من الدلع والغنج..
إلتزمي الصمت وإبتعدي عنه حتى يطلب هو
أن تبقي قربه…. أفتعلي الخوف منه عندما يغضب منك حتى لوكنتي تستطيعين
قتله
ولاتناقشيه بأمور مهمه مهما كانت أهميتها وهو غير مستعد لذلك
التوقيت المناسب هو مفتاح الحلول…
كُوني متجدده دومآ…. كوني عشيقة لزوجك نصيحة من رجل الاحلام. ولاتخافي التغيير فى مظهرك
كُوني طفله دائمآ…..
فى حديثك….
ونسيت ان الرجال اذواق!. هل تعلمين ايتها الزوجه ان ملايين الرجال هم مدمنون على الإباحية في مراحل مختلفة وهذا غير مدهش فلقد أنفقت شركات وصناعات الإباحية بلايين الدولارات لجذب الرجل. ولذا فاعلمي تماما أن كل رجل يتزوج ويفكر بالزواج ليعف نفسه ويغض بصره عن الحـــــــــرام فكوني له عونا!. الرجل العفيف الصالح بحاجة اليك ايتها المرأة كي تكوني له عشيقه في فراشه وحبيبه في قلبه وصديقه في حزنه وخادمه في بيته! انصحك غاليتي المرأة الخليجية والعربيه بشكل خاص كوني انثى في مخدع زوجك.. الحياة الزوجية والعائلية: كيف تكوني بائعة هوى مع زوجك. اخلعي رداء الخجل خارج غرفة النوم.. اغلقي الباب الخارجي لعقلك وافكارك ولا تسمحي بأي فكرة او مشكله تلهيك وتشغلك عن التحليق في عالم اللاوعي وعالم الرومانسية واغرقي حتى اذنيك بآهات رجل حياتك وزوجك وحلالك كتعبير عن شكره لك باتقان دورك ايتها العاشقــــــــــة المحبة... ولا تنسي ان تكون آهاااااااتك اعلى اعلى من اهاته ولا مانع ان يخترق جدار الصمت في ليل الشتاء البارد........!
ومنها: أنه هو الملائم لظواهر النصوص وهي كثيرة، كحديث أبي موسى و ابن عباس و ابن عمر و عائشة ، وفي هذه الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وسلم أخر العشاء، في بعضها: ( حتى ذهب عامة الليل) كما في حديث عائشة في مسلم ، وفي حديث أبي موسى ( حتى ابهار الليل)، وفي الحديث الآخر: ( حتى نام الناس ثم استيقظوا)، إلى غير ذلك من النصوص التي تدل على أنه بالغ صلى الله عليه وسلم في تأخيرها. ثم وجدت أن أبا العباس بن فريك من فقهاء الشافعية قال بأن الأفضل في تأخيرها يبدأ بثلث الليل وينتهي بنصفه، يبدأ وقت الفضيلة بثلث الليل وينتهي بنصفه، ووافقه على ذلك النووي في شرحه لـصحيح مسلم ، وقال: إن هذا هو الذي تدل عليه ظواهر ألفاظ الأحاديث، وتجتمع عليه النصوص. حديث الرسول عن الوقت. فلذلك أقول -والله تعالى أعلم-: إن الأقرب أن الأفضل أن يؤخر صلاة العشاء إلى ما بين ثلث الليل إلى نصفه، ما بين الثلث إلى انتصاف الليل، فهو وقت فضيلة بالنسبة لصلاة العشاء ما لم يكن في ذلك مشقة أو حرج على الناس. فوائد الحديث
في الحديث فوائد أيضاً: منها: استحباب تقديم أوقات الصلوات؛ لأنه عليه السلام صلى الظهر بالهاجرة، والعصر والشمس بيضاء نقية، والمغرب حين وجبت الشمس، والفجر بغلس، فدل على أن المستحب تقديم الصلوات كلها في أول وقتها، إلا العشاء، وإلا الظهر إذا اشتد الحر، فحينئذ يشرع الإبراد كما سيأتي.
حديث الرسول عن الوقت
ثم لا يجدُ أحدًا يأخذُها منه. ويُرى الرجلُ الواحدُ يتبعُه أربعون امرأةً. يَلُذْنَ به من قِلَّةِ الرجالِ وكثرةِ النساءِ» [مسلم:1012]
قال الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله تعالى: "سمع أحد التابعين قول الرسول صلى الله عليه وسلم: «كل امرئ في ظل صدقته حتى يفصل بين الناس» [صححه الألباني في صحيح الترغيب:872]
فعن نفيع بن حارث الثقفي رضي الله تعالى عنه قال: «أنَّ رجلًا قال يا رسولَ اللهِ أيُّ الناسِ خيرٌ؟ قال من طالَ عمُرهُ وحسُن عملُه.
حديث عن الوقت واهميته
اعتنت الشريعة الإسلامية بالوقت، وأعطته اهتمامًا كبيرًا في حياة المسلم، فقد تضمن القرآن الكريم الكثير من الدلالات التي تشير إلى ضرورة استغلال الوقت، فهو الشيء الأكثر أهميةً في حياة كل مسلم ومسلمة، كما أكدّت السنة النبوية على ذلك عبر عدة أحاديث عن تضييع الوقت والتحذير الشديد من ذلك. عن عبد الله بن عباس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نِعْمَتانِ مَغْبُونٌ فِيهِما كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَّةُ والفَراغُ. قد يكون الإنسان صحيحًا ولا يكون متفرغًا لشُغله بالمعاش، وقد يكون مستغنيًا ولا يكون صحيحًا، فإذا اجتمعا فغلَب عليه الكسل عن الطاعة فهو المغبونُ، وتمام ذلك أن الدنيا مزرعة الآخرة، وفيها التِّجارة التي يظهر ربحها في الآخرة؛ فمَن استعمل فراغه وصحته في طاعة الله فهو المغبوط، ومَن استعملهما في معصية الله فهو المغبون؛ لأن الفراغ يعقُبُه الشُّغل، والصحة يعقبها السقم. حديث عن الوقت واهميته. عن عبد الله بن عباس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اغتَنِم خمسًا قبلَ خمسٍ شبابَك قبلَ هَرمِك وصحَّتَك قبلَ سَقمِك وغناكَ قبلَ فقرِك وفراغَك قبلَ شُغلِك وحياتِك قبلَ موتِكَ. أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى اغتنام الفرص في الحياة؛ للعمل للآخرة بملء الأوقات بالطاعات؛ لأنها هي عمر الإنسان في الدنيا، وذخيرته في الآخرة.
حديث عن اهمية الوقت
ورد في الكتاب والسنة أن للساعة علامات وأمارات، وتظهر هذه الأمارات والعلامات قبل وقوعها، وإليك بيانها:
الأول: الأدلَّة من الكتاب على أشراط الساعة وعلاماتها:
لا شك أنَّ الساعة آتية لا ريب فيها، وأن حينها لا يعلمه إلَّا الله، وأن الله استأثر بعلمه كما أجاب الله في السؤال عن وقت قيامها:
• ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً ﴾ [1]. • وقال الله تعالی: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا * فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا * إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا ﴾ [2]. عند ما أَخْفاها الله سبحانه وتعالى، واستأثر بعلمها، فقد جعل لها أمارات وعلامات تدلُّ على قرب وقوعها، قال الله تعالى: ﴿ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا ﴾ [3].
حديث او ايه عن الوقت
(11)
كما كان النبى صلى الله عليه و سلم حريصا على اعمار و قتة بالعباده و الطاعة، فقد جاء عن ام المؤمنين عائشه رضى الله عنها ان النبى ص كان يقوم من الليل حتي تتفطر قدماه، فقالت عائشة: لم تصنع ذلك يارسول الله و ربما غفر الله لك ما تقدم من ذنبك و ما تاخر قال: افلا احب ان اكون عبدا شكورا). (12)
خامسا: تقسيم الوقت و تنظيمه
يحث النبى صلى الله عليه و سلم الامه على الاهتمام بتنظيم الوقت و توجيهة لمعالى الامور فالحياة الخاصة و العامة، فيقول فيما يروية عبدالله بن عمرو بن العاص رضى الله عنهما قال: دخل على رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال: الم اخبر انك تقوم الليل و تصوم النهار قلت: بلى. حديث عن قيام الساعة - موضوع. قال: فلا تفعل، قم و نم و صم و افطر، فان لجسدك عليك حقا، وان لعينك عليك حقا، وان لزورك * عليك حقا، وان لزوجك عليك حقا). (1 و من الاولي بالمسلم الا يخل بهذه الموازنه بل الواجب عليه ان يوزع و قتة للوفاء بهذه الحقوق دون ااثناء باحدها لصالح الاخر، وليس المقصود توزيع الوقت بين هذي الحقوق بالتساوي، وانما المراد التسديد و المقاربه فالوفاء فيها جميعا قدر الاستطاعة. ومما رواة النبى صلى الله عليه و سلم عن صحف ابراهيم عليه السلام قوله: على العاقل – ما لم يكن مغلوبا على عقله ان تكون له ساعات: ساعة يناجى بها ربه، وساعة يحاسب بها نفسه، وساعة يتفكر بها فصنع الله، وساعة يخلو بها لحاجتة من المطعم و المشرب).
الأمر الثاني: أن تأخيرها إلى ثلث الليل وما بعده يوافق سكون الناس وهدأتهم، وهذا أدعى إلى الخشوع وحضور القلب. حديث عن اهمية الوقت. الأمر الثالث: أنه يوافق وقت التنزل الإلهي حسب ما ورد في بعض الروايات: ( أن الله تعالى ينزل في ثلث الليل الأوسط)، والرواية المشهورة أنه ينزل حين يبقى ثلث الليل الآخر. أما سبب مراعاته صلى الله عليه وسلم لحال الناس فيما يتعلق بصلاة العشاء، وكونه يصليها إذا رآهم اجتمعوا في أول الوقت، سبب ذلك يعود إلى أمور: منها: أولاً لتجنب المشقة على الناس، خاصة النساء والصبيان، وكذلك الكبار الذين يشتغلون في النهار في حروثهم وزروعهم وتجاراتهم فإذا جاء الليل احتاجوا إلى النوم، ففي تأخير الصلاة عليهم تأخير للنوم، وهذا يشق عليهم. والأمر الآخر: لعله صلى الله عليه وسلم خشي أن تفرض عليهم في هذا الوقت، فيشق على الأمة الالتزام بذلك، كما أنه صلى الله عليه وسلم ترك صلاة التراويح بعدما صلاها ثلاث ليال أو أربع ليال خشية أن تفرض على الأمة، فهذا من رأفته ورحمته وشفقته صلى الله عليه وسلم بأمته. هذه أهم الفوائد الموجودة في هذه الأحاديث الأربعة.