اقرأ أيضاً في هارفارد بزنس ريفيو
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. موافق سياسة الخصوصية
- معنى القيم المدنية (ما هي ، المفهوم والتعريف) - التعبيرات - 2022
- ما الفرق بين الولي والوصي والقيم؟ - استشارات قانونية مجانية
- معنى حد الغيلة .. وكيف يتم تنفيذه .. وعلى من يطبق ؟ “ - تعلم
معنى القيم المدنية (ما هي ، المفهوم والتعريف) - التعبيرات - 2022
الأكسيولوجيا ( بالإنجليزية: Axiologie) وهو العلم الذي يدرس علم القيم المثل العليا والقيم المطلقة ومدى ارتباطها بالعلم وخصائص التفكير العلمي باعتبار المعرفة العلمية واحدة من أهم فاعليات النشاط الإنساني وأرقاها. وهو أحد المحاور الرئيسية الثلاث في الفلسفة (وهي مبحث علم الوجود /الأنطولوجيا، ومبحث نظرية المعرفة /الإبيستيمولوجيا، ومبحث القيم/الأكسيولوجيا). والمراد به البحث في طبيعة القيم وأصنافها ومعاييرها. [1]
أصل الكلمة [ عدل]
الجذر اللغوي للمصطلح "أكسيولوجيا" Axiology، مركب مشتق عن اليونانية ، والذي يكتب في أبجديتها αξιαλογεα، من المفردة "Axia" αξια، بمعنى قيمة، و"Logos" λογo بمعنى الكلام والنطق، والذي يجري تداوله في الأدبيات العلمية المعاصرة، بمعنى علم أو مبحث، فيصبح المعنى اللفظي، نظرية القيم أو علم القيم. ارتباطه بالعلوم الاخرى [ عدل]
وهو يرتبط خاصة من خلال ثلاث قيم أساسية وهي:
قيمة الحق، التي يدرسها علم المنطق ، الذي يضع لنا قواعد التفكير السليم. ما معنى القيمة. وقيمة الخير، التي يدرسها علم الأخلاق ، الذي يوضح قواعد السلوك الأخلاقي. وقيمة الجمال ، التي يدرسها علم الجمال ، الذي يوضح مقاييس الشيء الجميل، وينمي الذوق الجمالي لدى الإنسان.
ما الفرق بين الولي والوصي والقيم؟ - استشارات قانونية مجانية
إتفضل يا خال مكان المتواجدين الآن * عداد زوار المنارة *
إعلانات مدفوعة اعلن معنا وساعد الفقراء بمقابل مادي بسيط للاستعلام / 01008967500 ****** أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر لا يوجد مستخدم بيت. كوم
أكبر موقع للتوظيف
مواقع مهمة مقهى المنارة الصحفي الجرائد والمجلات المصرية فاتورة التليفون أسعار العملات أسعار الذهب اليوم حالة الطقس في مصر أكاديمية المعلم نتائج الامتحانات تنسيق الجامعات التعليم الأزهري أخبار قنا مواقيت الصلاة في دشنا
المصحف الألكتروني
تكلم هذا المقال عن: ما الفرق بين الولي والوصي والقيم؟ شارك المقالة
جريمة مركبة
وقال المحامي سعيد الغريافي إن الجريمة تعتبر من الجرائم المركبة والتي يتم تكييفها على أكثر من جريمة من إتلاف جنائي وذلك بإحراق مال الغير سواء عقارا أو منقولا، وكذلك جريمة قتل ما إذا أصاب أشخاصا ضرر من ذلك الحريق نتج عنه إزهاق الأرواح، مؤكدا أن الواقعة قد يتم تكييفها على أنها قتل عمد أو شبه عمد أو قتل خطأ والعقوبة تختلف باختلاف كل تكييف، لافتا إلى أن الأمر مناط بالمحكمة ناظرة الدعوى. قتل عمد
وذكر أن القتل العمد الأقرب للتكييف الصحيح بحسب ما هو ظاهر مبدئياً من الوقائع: يُعد القتل عمداً في النظام إذا قصده الجاني أو قصد الفعل وكان الموت نتيجةً راجحة لفعله، مبينا أن جريمة القتل العمد لها الركن المادي، والمقصود به قيام الجاني بالفعل المجرم، وكذلك الركن المعنوي (القصد الجنائي) أي اتجاه إرادة الجاني إلى مُباشرة السلوك الإجرامي وإحداث النتيجة الجرمية المترتبة مع علمه بها. وأضاف، إن الجاني قام باستخدام مادة تفضي إلى الموت، وهو بذلك قد ارتكب جريمته بكامل أركانها مما يتوجب معه القصاص، موضحا أن الشريعة الإسلامية لم تفرق بين قتل الشخص لغريب أو قريب، فلا بد من التشديد على عقوبة القتل العمد إذا كان المجني عليه من أحد الأصول «الأب وإن علا والأم وإن علت».
معنى حد الغيلة .. وكيف يتم تنفيذه .. وعلى من يطبق ؟ “ - تعلم
وأما المذهب الحنفي ، فقد قال: إن عقوبة الغيلة من حق العبد ، ووجوب معاقبته من اللطف ، كالقتل العمد. أما المذهب المالكي فقد بين أن حد الغيتو هو حد الحرب ، أي أنه من حق الله تعالى ويقتل حدًا عندهم ، وقد أوضحوا أن قتل الغيلة فساد عام. ويقع على المجتمع كله فلا عقاب فيه ولا عفو عنه ….................................................................
وأما المذهب الحنبلي فقالوا: الغيلة مثل القتل مع سبق الإصرار ، وجب عليها عقوبة القصاص ؛ لأنها حق العبد لا حق الله تعالى. وأن الغيلة من الحدود التي يعود أصلها إلى الإنسان ، إلا أن الله تعالى قال في كتابه العزيز أن هذه الحدود هي حدوده ولا يجوز الاقتراب من حدوده أو العبث بها سواء كانت في الداخل. بالعفو أو الجزاء ، ويرى الفقهاء أن حد الغيلة يجب أن يطبق حتى في حال عفو أهل الميت عن الجاني ، ولأن هذه الحدود هي حدود الله ولا يجوز أن نتعدى عليها ، لكننا نرى في بعض الأقوال جواز العفو مع جواز إسقاط حد الذنب عن الجاني ، لا سيما في حالة أن يغفر أهل الورثة أو الميت الجاني ، أو في الحال. بأخذ دية القاتل منهم. [3]
كيفية تنفيذ حد الغيلة
يتم تنفيذ عقوبة الغيلة بعدة طرق ، وتعتمد على طريقة إعدام القتل ، ويصدر هذا الحد من المحكمة الشرعية بحق الجاني الذي ارتكب الجريمة ، وقد يختلف الحكم بهذا الحد حسب النوع.
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَوْ كَانَ ذَلِكَ
ضَارًّا ضَرَّ فَارِسَ وَالرُّومَ). ولم يأتِ ما يخالف هذه الإباحة إلا حديث ضعيف رواه أبو داود
(3881) وابن ماجه (2012) عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها ، فيه: نهي النبي صلى
الله عليه وسلم عن الغيلة. والحديث: ضعفه الشيخ الألباني في " ضعيف سنن أبي داود ". وذكر ابن القيم رحمه الله في تهذيب السنن الأحاديث الدالة على
الإباحة ثم قال: " وهذه الأحاديث أصح من حديث أسماء بنت يزيد ، وإن صح حديثها فإنه
يحمل على الإرشاد والأفضلية ، لا التحريم " انتهى بتصرف. وقال أيضاً في " زاد المعاد " ( 5 / 147 ، 148):
" ولا ريب أن وطء المراضع مما تعم به البلوى ، ويتعذر على الرجل
الصبر عن امرأته مدة الرضاع ، ولو كان وطؤهن حراماً لكان معلوماً من الدين ، وكان
بيانه من أهم الأمور ، ولم تهمله الأمة ، وخير القرون ، ولا يصرح أحد منهم بتحريمه
، فعلم أن حديث أسماء على وجه الإرشاد والاحتياط للولد ، وأن لا يعرضه لفساد اللبن
بالحمل الطارئ عليه " انتهى. والحاصل: أن الغيلة ليست حراما ولا مكروهة ، حيث لم يثبت أن
النبي صلى الله عليه وسلم نهى عنها ، ومَنْ تركها على سبيل الاحتياط للولد فلا حرج
عليه.