اللهم يا الله أرجوك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أن تجعل لي الفرج والإحسان والخير في طريقي أينما اتجهت. ربي يفرج علي عليكم بحق هذا الدعاء قال علي ابن أبي طالب. فرحين بما آتاه.
- أجمل دعاء من ضاقت عليه الأرض بما رحبت - موقع نظرتي
- الباحث القرآني
- الشيخ شهاب عوض،، تفسير الايه {حتى يخوضوا في حديث غيره} - YouTube
- تفسير قول الله تعالى: (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم )
أجمل دعاء من ضاقت عليه الأرض بما رحبت - موقع نظرتي
الدفعة الرابعة قريب - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. محررة برونزية
الأعلان عن موعد الدفعه الرابعه سوف يكون الاسبوع الحالي اما يوم الاثنين اوالاربعاء القادم
بحيث تكون المطابقه بتاريخ يوم السبت 20-9 الى يوم الاربعاء 24-9 والمقابله تكون بعد العيد
وهناك تعميم صريح من الوزاره بالتساهل مع قضية اثبات الاقامه والسماح لأي اثبات قد يكون مجدي
واعطاء المتقدمه العديد من الخيارات التي يمكن من خلالها اثبات اقامتها
بس ياترا ربعنا بحفرالباطن راح يتساهلون مثل المناطق الاخرى ولا... لا الله اعلم
ادعولللللللللللللللللللي بالتعين
منقووول
يارب قنا شر الأسوأ ولا تجعلنا محلا للبلوى. يا رب شعور هذه الآية. دعاء للحفظ والامان من كل سوء او خطر. طلعنا وطول الطريق لساني مابطل دعاء خايفه لا اوصل واشوف اسوأ من السمعته دخيلك يارب ضاقت ومنك الفرج.
ومن ثمّ فإنّ اعتقاد المسلمين، وأنا منهم، بقداسة القرآن، وبأنّ الرّسول عليه الصّلاة والسّلام هو خاتم الأنبياء الّذي اصطفاه الله تعالى لينقل الرّسالة هو اعتقاد لا يمكن لأحد الإساءة إليه. فمهما يكن موقف غير المسلمين من القرآن أو من الرّسول أو الإسلام عموما، فإنّ موقفهم هذا لن يمسّ اعتقادي ولن يحوّره. بعبارة أخرى أبسط وأوضح: إنّ المقدّس اعتقاد، وهو شأنه في ذلك شأن جميع ضروب الاعتقاد ممّا لا يمكن أن يُلحق به أذى ولا أن يمسّه أحد بسوء. تفسير قول الله تعالى: (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم ). الإسلام معتقَد محفوظ في قلوب المسلمين ويجسّمه سلوكهم ولن يؤثّر فيه رأي الخارجين عنه. ومن المضحك أن نجد المسلمين مصدّقين ما يقوله أحد الرّسامين من أنّ صورة رجل ذا لحية هي صورة تمثّل الرّسول عليه الصّلاة والسّلام. إنّ تلك الصّورة لا تعبّر إلاّ عن خيال الرّسّام ولا علاقة لها بأيّ واقع تاريخيّ. حتى يخوضوا في حديث غيره
الوجه الثّاني فقهيّ: حكم السّخرية من الدّين الإعراض عنها:
السّخرية من الإسلام ومن المسلمين ليست جديدة وقد كان المسلمون الأوائل أوّل من اكتوى بها. وقد أشار القرآن في نصّ صريح لا لبس فيه إلى ما يجب أن يكون عليه سلوك المسلم إذا ما تعرّض الدّين بجميع رموزه للسّخرية.
الباحث القرآني
وذلك هو معنى " ظلمهم " في هذا الموضع. وبنحو ما قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك:
13386 - حدثنا الحسن بن يحيى قال: أخبرنا عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة في قوله: " وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره " قال: نهاه الله أن يجلس مع الذين يخوضون في [ ص: 437] آيات الله يكذبون بها ، فإن نسي فلا يقعد بعد الذكر مع القوم الظالمين. الشيخ شهاب عوض،، تفسير الايه {حتى يخوضوا في حديث غيره} - YouTube. 13387 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى قال: حدثنا محمد بن ثور قال: أخبرنا معمر ، عن قتادة بنحوه. 13388 - حدثنا ابن بشار قال: حدثنا مؤمل قال: حدثنا سفيان ، عن السدي ، عن أبي مالك وسعيد بن جبير في قوله: " وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا " قال: الذين يكذبون بآياتنا. 13389 - حدثني محمد بن الحسين قال: حدثنا أحمد بن المفضل قال: حدثنا أسباط ، عن السدي: " وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين " قال: كان المشركون إذا جالسوا المؤمنين وقعوا في النبي - صلى الله عليه وسلم - والقرآن فسبوه واستهزءوا به ، فأمرهم الله أن لا يقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره.
الشيخ شهاب عوض،، تفسير الايه {حتى يخوضوا في حديث غيره} - Youtube
قال: فذكرت ذلك لإبراهيم النخعي، فقال: صدق أبو وائل، أو ليس ذلك في كتاب الله:"أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذًا مثلهم"؟
١٠٧٠٩- حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا عبد الله بن إدريس، عن العلاء بن المنهال، عن هشام بن عروة قال: أخذ عمر بن عبد العزيز قومًا على شرابٍ فضربهم، وفيهم صائم، فقالوا: إنّ هذا صائم! فتلا"فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذًا مثلُهم". الباحث القرآني. ١٠٧١٠- حدثني المثنى قال، حدثنا عبد الله بن صالح قال، حدثني معاوية، عن علي بن أبي طلحة، عن ابن عباس قوله:"أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها"، وقوله: ﴿وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ﴾ ، [سورة الأنعام: ١٥٣] ، وقوله: ﴿أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ﴾ [سورة الشورى: ١٣] ، ونحو هذا من القرآن. قال: أمر الله المؤمنين بالجماعة، ونهاهم عن الاختلاف والفرقة، وأخبرهم: إنما هلك من كان قبلكم بالمِراء والخصومات في دين الله. وقوله:"إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعًا"، يقول: إن الله جامع الفريقين من أهل الكفر والنفاق في القيامة في النار، فموفِّق بينهم في عقابه في جهنم وأليم عذابه، كما اتفقوا في الدنيا فاجتمعوا على عداوة المؤمنين، وتوَازرُوا على التخذيل عن دين الله= وعن الذي ارتضاهُ وأمر به= وأهلِه.
تفسير قول الله تعالى: (وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم )
اهـ. والله أعلم.
وأرادنا مختلفين عن بعضنا بعضا. صحيح أنّ القرآن يتّجه إلى البشر جميعهم ليدعوهم إلى اتّباع طريق الحقّ، ولكنّ الله تعالى يعلم أنّ من النّاس من لن يتّبع هذا الطّريق. ويؤكّد القرآن مرارا وتكرارا أنّ الله تعالى هو وحده الهادي والمضلّ في تأكيد بديع أنّ البشر عاجزون على حمل شخص آخر على الإيمان. ولعلّ أبلغ تأكيد على ذلك قول الله تعالى: «ولو شاء ربّك لآمن من في الأرض كلّهم جميعا أفأنت تكره النّاس حتّى يكونوا مؤمنين» (يونس 10،99). إنّ وجود غير المؤمنين هو من إرادة الله تعالى في الكون، ولا يمكن مهما أرغى بعض المسلمين وأزبدوا أن يمنعوا غير المؤمنين هؤلاء من أن يسخروا ممّا لا يؤمنون به. ما ينتج عن هذه المنظورات الثّلاثة المبدئيّ والفقهيّ والفلسفيّ هو ما نلمسه اليوم في الواقع التّارخي والجيوستراتيجي. صورة الإسلام
إنّ المسلمين اليوم، شأنهم في ذلك شأن كلّ من ينتمي إلى جماعة مّا، يمثّلون الإسلام في العالم. فما هي الصّورة الّتي يقدّمها المسلمون للعالم اليوم؟
وفق المنظور الأوّل الذّي ذكرنا، يبدو بعض المسلمين ضعيفي الاعتقاد لأنّهم يتصوّرون أنّ هناك من بإمكانه فعلا المساس بمقدّساتهم الّتي لا يمكن أن يمسّها جوهرها أحد.
تاريخ النشر: الإثنين 15 رمضان 1434 هـ - 22-7-2013 م
التقييم:
رقم الفتوى: 214372
37303
0
278
السؤال
سؤالي هو: إن سمعت أحدا يشتم الله ويسبه، فماذا أفعل؟ وخاصة أنني نهيته عن الأمر فأبى وأصر على هذه المعصية الشنيعة، لأن أكثر الكلام بين التعذيب والقتل وإلى ما هنالك، وجزاكم الله ألف خير. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن سب الله عز وجل من أغلظ أنواع الكفر، وهو من نواقض الإسلام الموجبة للمروق منه بالكلية باتفاق العلماء، جاء في الصارم المسلول لابن تيمية: قال الإمام إسحاق بن راهويه أحد الأئمة الأعلام: أجمع المسلمون على أن من سب الله أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم، أو دفع شيئا مما أنزل الله عز وجل، أو قتل نبيا من أنبياء الله عز وجل أنه كافر بذلك، وإن كان مقرا بكل ما أنزل الله. وفيه: فصل: فيمن سب الله تعالى، فإن كان مسلما وجب قتله بالإجماع، لأنه بذلك كافر مرتد، وأسوأ من الكافر، فإن الكافر يعظم الرب ويعتقد أن ما هو عليه من الدين الباطل ليس باستهزاء بالله ولا مسبة له. اهـ. وإقامة حد المرتد مختص بولي الأمر، وليس ذلك لآحاد الناس، كما بيناه في الفتوى رقم: 210058.