28/11/2010, 03:37 PM
زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 21/09/2008
مشاركات: 2, 075
جزاك الله خير و كثر الله من أمثالك و الله لا يحرمك الأجر إن شاء الله تحياتيـ
اخر تعديل كان بواسطة » ازرقينهو في يوم » 29/11/2010 عند الساعة » 12:21 AM
28/11/2010, 03:41 PM
زعيــم متألــق تاريخ التسجيل: 29/06/2010 المكان: ألرياإاإاإض •||
مشاركات: 1, 120
جزاك ربي الف خير وكثر اله من امثالك
والله يعطيك العافيه على الطرح
تحياااتي
28/11/2010, 04:10 PM
موقوف تاريخ التسجيل: 07/03/2009 المكان: الرياض
مشاركات: 2, 021
جزاك الله خير
وبارك الله فيك
28/11/2010, 04:21 PM
جزاك الله خير ويعطيك الف عاغيه
الشرك أعظم الذنوب
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: ((أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك))، قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: ((وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك))، قلت: ثم أي؟ قال: ((أن تُزاني حليلة جارك))؛ متفق عليه [1]. يتعلق بهذا الحديث فوائد:
الفائدة الأولى: الند هو الشبيه والشريك والمثيل، ومعنى الحديث: النهي عن جعل شريك لله تعالى في العبادة؛ كما قال تعالى: ﴿ فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 22]، والشرك: صرف شيءٍ من العبادة لغير الله تعالى، مثل: دعاء غير الله، أو الاستغاثة بغير الله، أو الذبح لغير الله، أو النذر لغير الله من الأولياء وأصحاب الأضرحة والقبور، أو السجود لغير الله تعظيمًا له، وكل هذا شركٌ أكبر، مخرجٌ من الدين، وصاحبه مخلد في النار. الفائدة الثانية: الشرك أعظم الذنوب وأشدها، وهو الذنب الوحيد الذي لا يغفره الله تعالى؛ فالواجب على كل مسلم اجتناب الشرك، كبيرِه وصغيره، والحذر من الوقوع فيه، والتحذير منه، والبعد عن جميع الأسباب المفضية إليه من البدع والوسائل الشركية بأنواعها؛ كالبناء على القبور، واتخاذ الأضرحة، وبناء المساجد على القبور، وغير ذلك.
أعظم الذنوب بعد الشرك بالله تعالى - إسلام ويب - مركز الفتوى
(أن تزاني حليلة جارك): تزاني تفاعل، والمفاعلة من الجانبين، فكأن معنى تزاني؛ أي: تزني برضاها، بخلاف قوله: (تزني بحليلة جارك،) فربما اغتصابًا وإكراهًا لها، وحين يستميل الجار زوجة جاره حتى يزني بها برضاها هذا أقبح ذنبًا؛ لِما في ذلك من إفساد المرأة على زوجها، واستمالة قلبها للزاني. (حليلة جارك)؛ أي: زوجة، وسميت بذلك؛ لكونها تحل له؛ لأنه زوجها. اعظم الذنوب عند الله. (فأنزل الله عز وجل تصديقها): هذا من كلام ابن مسعود؛ أي: أنزل الله عز وجل تصديق هذه الأعمال العظيمة في شناعتها، وسيأتي بيان سبب النزول. (ومن يفعل ذلك يلقَ أثامًا)؛ أي: من يفعل الذنوب التي سبق ورودها في الآيات، يلقَ أثامًا؛ أي: جزاء إثمه عقوبة ونكالاً، وهذا جزاء من فعل ذنبًا واحدًا منها، لا جميع الذنوب. رابعًا: من فوائد الحديث:
الفائدة الأولى: الحديث دليل على حرص الصحابة رضي الله عنهم؛ فهم يسألون عن أفضل الأعمال ليبادروا إليها، كما في الأحاديث السابقة، ويسألون عن أشد الذنوب إثمًا؛ ليكونوا من أبعد الناس عنها، ويستشعروا عظمتها، ولك أن تقارن بينهم وبين من يهوِّن من الذنوب، بل يقع في كبيرها ولم يعتصر قلبه أو يحزن، ولربما وجدت من يسوغ لنفسه فعل الكبيرة بخلافٍ سمِعَه، أو يبحث عن مخرج لاستباحتها أو التهوين منها، والله المستعان، والفرق هو في أخذ النصيب من قوله تعالى: ﴿ ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ﴾ [الحج: 32].
ما أعظم الذنوب - موضوع
والإملاق هو الفقر، والآية الأولى تختلف عن الثانية؛ ففي الأولى لمن لم يجد طعامًا فيقتل ولده، والثانية لمن يخشى الفقر مع أنه يجد في الحال. والشاهد من الحديث أنه بلغ الغاية في الشؤم بالأمرين السابقين، بالإضافة إلى أنه ولده، وهذا أشد. • والزنا في حد ذاته ذنب عظيم، ولكنه مع حليلة الجار أشد قبحًا؛ لأنه جمع مع الزنا أمرين، أولهما: أنه أفسد المرأة على زوجها باستمالة قلبها؛ لأن الزنا برضا الطرفين، كما في لفظ (تزاني)، وثانيهما: أنه وقع بحليلة جاره، وهذا أشد جرمًا؛ لأن الجار أُتِي من مأمنه؛ إذ إن الجار يتوقع من جاره الذب عنه وعن عِرْضه، ويأمن بوائقه وشروره، ويطمئن إليه، ويعتقد أن جاره من أبعد الناس عما يسوءه، فإذا قابل هذا الجار هذه الثقة بالزنا كان ذلك من أعظم الذنب.
الحكم على حديث: (من أعظم الذنوب...)
هو الشرك بالله تعالى قال تعالى: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13]. ولما سئل صلى الله عليه وسلم عن أعظم الذنوب ؟ قال: "أن تجعل لله ندًا وهو خلقك". [متفق عليه].
الله ليس خالق الكون وبره ، ينكر كل نعمة الله على الإنسان ، ويرى أن الكون ليس خالقه ، وهو موجود بمفرده ، وهذا يسبب خطرًا كبيرًا على الإنسان ، لأنه يفضحها. بسبب غضب الله العظيم ، وبعد أن وجدنا أن أعظم خطيئة الله هي الشرك بالله ، ندرك نوع الشرك بالآلهة: أكبر فخ: صاحبها يغادر المصنع. الأنواع: فخ الطاعة. فخ الحب. فخ الإرادة والنية. فخ الصلاة. الشرك الأصغر: صاحبه لا يخرج من الطاحونة ، لكنه يعرضه لمعاناة كبيرة. الأنواع: فخ الأعمال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا خفت مما أخافك ، فقل الشرك النفاق. في يوم القيامة ، يقول الله تعالى ، إذا جاز الناس بأعمالهم: اذهب إلى من تراهم في هذا العالم ، وانظر إن كنت تجدهم يكافئون ". كلمات فخ. أعظم ذنوب الله هلاكك مع الله ، والشرك ينقسم إلى قسمين ، هما أكبر الشرك بالله الذي يخرج صاحبه من الملا ويخلده في جهنم ، والشرك الأصغر لا يترك صاحبه من عند الله.. لكن الملالي بالتالي يعانون من معاناة شديدة..
عن عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال: سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - أي الذنب أعظم عند الله ؟ قال: ( أن تجعل لله ندّاً وهو خلقك، قلت: إن ذلك لعظيم. قلت: ثم أي ؟ قال: وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك، قلت: ثم أي ؟ قال: أن تزاني حليلة جارك) متفق عليه. المفردات
ندّاً: شريكاً. حليلة: الزوجة. المعنى الإجمالي
كان الصحابة - رضوان الله عليهم – يسألون النبي – صلى الله عليه وسلم - عن الذنوب ومراتبها كي يجتنبوها، ويعلموا قبحها فيحذروها، وفي هذا الإطار سأل الصحابي الجليل عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه – النبي – صلى الله عليه وسلم - عن أعظم الذنوب أي: أشدها إثماً وأعظمها قبحاً، فأخبره النبي - صلى الله عليه وسلم - أن أعظمها هو الشرك بالله، بأن يجعل الإنسان لله شريكاً يعبده ويلجأ إليه، ويتوكل عليه، ويترك عبادة ربه، وهو الذي خلقه ورزقه.
مجموع الفتاوى: 5ـ 358. والاحتمال الثالث: أنها وجدت بموجد آخر، وهذا إما أن يكون حادثا مثلها، وهذا الحادث أحدثه حادث آخر، إلى ما لا نهاية، وإما أن يكون واجب الوجود بنفسه، فالأول باطل بالضرورة، لأن الحوادث مهما كثرت لا بد لها من محدث أزلي أول، حتى ينقطع هذا التسلسل، فثبت أن الخالق الموجد لهذا الأشياء هو الله تعالى الواجب الوجود بنفسه.
الدليل العقلي على وجود الله
كل ما في الوجود مما نبصره وما لا نبصره دليل وآية على وجود الله تعالى والإنسان بكل ما فيه وكل ما يصدر عنه دليل على وجود الله وحده. ويمكن أن نجمل بعض الأدلة على وجود الله في الآتي:
أولاً: دليل الفطرة: فخلق كل إنسان ناطق إقرار ودليل بوجود الله تعالى ووحدانيته، وكذلك فكل مولود يولد على الفطرة التي فطر الله الناس عليها. ومهما أحاطت النفس ظلمات الكفر أو الشك فهي في حالة من أحوالها تحس وتشعر بقدرة الله تعالى، من خالقها ومن محييها ومن مميتها ومن رازقها {وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها} من يجيب المضطر في ظلمات البر والبحر وأجواء السماء وفجاج الأرض إلا الله. بعد أحداث الشغب.. إدارة الجيش الملكي تحتج على قرارات لجنة التأديب. { وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم ؟ قالوا: بلى شهدنا} سورة الأعراف
فأنت أنت أيها الإنسان دليل على وجود الله خالقك. ثانياً دليل العقل:
1-إن الإنسان لم يخلق نفسه ولا أولاده ولا الأرض التي تقله ولا السماء التي تظله، والبشر الذين ادعوا الألوهية من دون الله لم يزعموا لأنفسهم خلقاً ولا نفعاً ولا ضراً { أروني ماذا خلقوا من الأرض أم لهم شرك في السماوات ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين}. ومن المعلوم والمقطوع به أن شيئاً في الكون لا يحدث من تلقاء نفسه فلم يبق إلا خالقه، الله وحده (أم خلقوا من غير شئ أم الخالقون)، فلننظر إلى مظاهر الإبداع والعظمة في كل كائن من بشر أو حيوان أو نبات أو جماد، كلها ناطقة بوجود الله الذي خلقها وحده.
الدليل على وجود الله
الدليل المقنع على وجود الله سبحانه وتعالى: الدليل المقنع على وجود الله هو آثارُه المشاهَدة التي لا يمكن أن تكون موجودة بنفسها من غير قوَّة كُبرى على قدرة وعلم وصفات يَصدُر عنها هذا الإبداع وهي قوة الله تعالى، ومن البدَهيَّات أن كل صَنعة لا بد لها من صانع، وكلَّما كانت الصَّنعة أحكم كان صانعها على أعلى مستوى من الحكمة، وكما قال الحكماء: ليس هذا العالم مخلوقًا بالطبع أو بالعلة؛ لأن مطبوع الطبيعة لا يختلف، بل يَلتزم شكْلاً واحدًا، ومعلولُ العلَّة لا يتخلَّف، بل لا بد أن يكون ملازِمًا لعلَّته وجودًا وعدمًا، حدوثًا وقِدَمًا. إن الإيمان بوجود الله حقيقة مقرَّرة في فطرة الإنسان منذ خُلِق، كما نص الحديث الصحيح. " ما من مولود إلا يُولد على الفِطرة، فأبواه يهوِّدانه وينصِّرانه ويمجِّسانه، كما تُنتج البَهيمة بهيمةً جمعاء، هل تُحسُّون فيها من جدْعاء " يقول أبو هريرة راوي الحديث: اقرءوا إن شئتم ( فِطْرَةَ اللهِ التِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) ( سورة الروم: 30) رواه البخاري ومسلم. أدله إثبات وجود الله بين الفلسفة و الدين – الموقع الرسمي للدكتور صبري محمد خليل خيري. إن الرجل البدَوي حين سُئل عن وجود الله نَطق بفطرته فقال: البَعْرة تدل على البعير، والأثر يدل على المسير، فسماءٌ ذاتُ أبْراج، وأرضٌ ذات فِجَاج، وبحار ذات أمواج أفلا يدل ذلك على اللطيف الخبير؟
ونحن نعلم أن آدم ـ عليه السلام ـ خُلق وهَبط الأرض وفي قلبه هذه الحقيقة، ونشأت ذريته الأولى على هذا الإيمان.
الدليل على وجود ه
ولما كنتَ تحتاجُ إلى طَحنِ الطعامِ جعلَ منها الأَضراسَ. وَلَوْ كَانَتِ الأَضْراسُ صفوفُها مُسْتَقِيمَةً لَمَا تَمَّ عَملُهَا كما يَنْبَغِي. فَانْظُرْ إِلى بديعِ صُنعِ اللهِ تعالى وتفَكَّرْ في عَظيمِ فَضْلِ اللهِ عليكَ. الأدلة على وجود الله وتفرده بالخلق والإيجاد - إسلام ويب - مركز الفتوى. ثم تأَمَّلْ في نفسِكَ أيها الإنسانُ وتأَمَّلْ فيمَا حَولَكَ. قالَ اللهُ تعالَى: ﴿وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُون﴾ سورة الذاريات / الآية 21
وقَدْ سُئِلَ أَحدُ العُلماءِ عَنِ الدَّليلِ على وُجودِ اللهِ تعالى فقالَ: " وَرَقَةُ التُّوتِ رِيحُهَا ولونُها وطَبْعُها واحِدٌ عِنْدَكُم، فقالُوا: نَعَمْ، قالَ: يَأكُلُ منهَا النَّحْلُ فَيُخْرِجُ العَسَلَ وتأكُلُ منهَا الشاةُ فَتُخْرِجُ البَعَرَ ويأكُلُ منهَا الدُّودُ فَيُخْرِجُ الحريرَ ويأكُلُ منهَا الظِّباءُ فَيَتَكَوَّنُ فِيهِ الْمِسْكُ ".
[٢]. الدَّليل الثاني: نصوص السُّنة النَّبويَّة؛ أخرج الإمام البخاري في كتابه عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال: (أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ وعُدِّلَتِ الصُّفُوفُ قِيَامًا، فَخَرَجَ إلَيْنَا رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَلَمَّا قَامَ في مُصَلَّاهُ، ذَكَرَ أنَّه جُنُبٌ، فَقالَ لَنَا: مَكَانَكُمْ ثُمَّ رَجَعَ فَاغْتَسَلَ، ثُمَّ خَرَجَ إلَيْنَا ورَأْسُهُ يَقْطُرُ، فَكَبَّرَ فَصَلَّيْنَا معهُ) ، [٣] وفي هذه القصَّة دلالةٌ واضحةٌ على أنَّ الصَّلاة على جنابةٍ لا تصحَّ، وأنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لمَّا أدركَ أنَّه على جنابةٍ هَرَعَ إلى الاغتسال. الدّليل الثالث: نصُّ الإجماع؛ أجمعَ العلماءُ سواء المتقدّمينَ أو المتأخّرينَ على وجوبِ التَّطهُّر من الحدثِ الأكبرِ والأصغر لصحَّةِ الصَّلاة، ولم يُعلَم أنَّ أحداً خالفَ في هذا الحكم قطّ.