أكبر مقبره في العالم وكم أستغرق بناؤه
مقبرة وادي السلام في مدينة نجف بالعراق ولكن لم يعرف استغرق بناءها كام سنه
وادي السلام في العراق أكبر مقبرة في العالم | المرسال
ذات صلة أكبر مقبرة في العالم أكبر مقبرة بالعالم
موقع أكبر مقبرة في العالم
تعتبر أكبر مقبرة في العالم هي مقبرة وادي السلام (بالإنجليزية:Wadi Al-Salaam) في مدينة النجف في العراق ، تقع هذه المقبرة على بعد 193. 12 كيلومتر جنوب مدينة بغداد، [١] وتبلغ مساحة مقبرة وادي السلام ما يقارب 9. 17 كيلومتر مربع والتي يعود تاريخها لأكثر من 1400 سنة، وتضم هذه المقبرة ما يقارب خمسة ملايين جثة وما زالت تستقبل المئات من الأموات في كلّ عام، وتتكون المقبرة من رفات العديد من الشخصيات الإسلامية البارزة والزعماء الدينيين ورجال الدين والقادة السياسيين والمواطنين العاديين، كما ويقع ضريح الإمام علي بن أبي طالب على مقربة من المقبرة التي تجذب الملايين من المسلمين وخاصة الشيعة في العراق، وبسبب مكانة الإمام علي فإنه يجذب المسلمين نحو مزاره ونحو هذه المقبرة التي يعتقد البعض بأنها مقدسة ولهذا يطالب العديد من السكان بمساحة للدفن فيها. وادي السلام في العراق أكبر مقبرة في العالم | المرسال. [٢]
مقبرة وادي السلام
تضم مقبرة السلام العديد من قبور الأنبياء كالنبي صالح وهود، وتمتد هذه المقبرة من وسط المدينة إلى أقصى الشمال الغربي وتشكل ما نسبته 13% من مساحة المدينة، ويعود تاريخ الدفن فيها للعصور القديمة السابقة للعصور الوسطى، كما وتضم المقبرة مقابر للعديد من الملوك والسلاطين وأمراء ولاية الحمدانية والفاطمية والبويحية والصفاوية والجليرية، بالإضافة إلى أن هذه المقبرة تشمل أنواعاً عديدة من القبور وهي عبارة عن قبور منخفضة وقبور مرتفعة كالأبراج، كما وتتواجد قبور داخل غرف خاصة كانت مخصصة لأسر منفردة، وطرق دفن داخل صالات حيث يكون القبر مدفون تحت الأرض وطريقة الوصول إليه عبر سلم.
تأسست مقبرة وادي السلام بعد مقبرة البقيع بالمدينة المنورّة، وعليه فتعدّ ثاني مقبرة في الإسلام. تحتوي المقبرة على قبور مبنية من طوب القرميد، والجبص، وترتفع على مستويات مختلفة. تحتوي المقبرة على رفات العديد من الأشخاص من مختلف الطبقات الاجتماعية، سواء أكانوا أغنياء، أو فقراء، أو سياسيين، أو رجال دين، أو غير ذلك. تُقام العديد من الأعمال الدينية في المقبرة، ويتخلل هذه الأعمال قراءة آيات القرآن الكريم. Source:
يلفت انتباه الزائر للسلطنة تلك الحارات القديمة المترامية في معظم الأحياء العمانية، بيوت طينية بأسقف خشبية عفا عليها الزمن وهجرها سكانها الأوائل نحو الأحياء المنظمة الحديثة، لكنهم خلفوا وراءهم رائحة الماضي القديم، تاركين لمخيلتنا حرية الغوص بحياة الشعوب التي سكنت تلك القرى. في ولاية نزوى تقبع حارة التنوف الواقعة على حافة وادي تنوف الشهير، ذو ش الات الماء الدائمة طوال السنة ومقصد الزوار، وتعد حارة تنوف الأثرية مركز القرية قبل عقود من السنوات، وتعاقبت عليها أحداث أسهمت في اندثار المدينة، يطبع على الحارة التصميم ذو الطابع الإس امي والطابع الفني المتميز بخصوصيته، والأبراج ذات الارتفاعات العالية، وسور الحارة المبني من الصخور والطين بجانب مرافق الحارة ذات الساحة الكبيرة، تبرز القرية كلوحة فنية تبعث في النفس هدوءاً وسكينةً فترتاح العين لرؤيتها، وتأخذ النفس بعيدا لتسبح في الأجواء الروحية التاريخية. التبت تحت حكم سلالة يوان – e3arabi – إي عربي. تبقى القليل من البيوت الطينية بسبب العوامل الطبيعية، لكنها تستحق أن نقف عندها، وأن نتأمل الماضي العريق الذي يسكنها. لا يزال مسجد القرية موجودا، وكذلك ما تبقى من الحصن بعد أن تساقط بفعل الظروف البيئية وكونه بني من طين، ومنها بسبب القصف الذي شهدته هذه القرية على نطاق واسع خلال منتصف 1950 م من قبل أسطول الطيران البريطاني تحت أوامر السلطان سعيد بن تيمور، وقد قصفت البلدة على سبيل الانتقام ضد مشايخ من الجبل الأخضر، وقبيلة بني ريام المنشقة تحت الشيخ سليمان.
قبيلة حرب على السلالة الزنجية E مع الغجر والبربر والأقباط وامة الزنوج والتحورE1B1B1 - Youtube
في عام 1270 ميلادي خضعت التبت لحكم سلالة يوان المغولية والتي تعد أحد السلالة المغولية وقامت بالانفصال عنها عسكرياً وسياسياً، وقد بدأ حكم المغول فيها في عام 1240 ميلادي وذلك بعد أنّ قام ساكيا بانيتا بالسيطرة على الأمور السياسية والعسكرية في التبت واستمر حكمهم فيها حتى عام 1345 ميلادي. قامت الإمبراطورية المغولية بغزو التبت وذلك قبل أنّ يتم تأسيس سلالة يوان الحاكمة وكان الغزو المغولي الأول للتبت بقيادة الإمبراطور غودان خان والغزو الثاني كان بقيادة مونكو خان، وقد أدت تلك الغزوات غلى وقوع جميع أراضي التبت تحت حكم المغول وقام قوبلاي خان بضم تلك المناطق إلى مملكة يوان ولكنه لم يقوم بتغير النظام القضائي فيها، وتم تعيين دراغون فاغيا المعلم البوذي زعيماً في التبت. على الرغم من أنّ التبت كانت خاضعة إدارياً تحت حكم مملكة يوان، إلا انّه كان للعلماء عدة أراء في ذلك واختلفت ما بين العلماء، حيث أنّ هناك بعض المصادر كانت تقول بأنّ أراضي التبت خضعت لحكم مملكة يوان بشكل مباشر وغير مباشر ومنهم من قال انّها كانت عبارة عن منطقة مستقلة بحكمها الذاتي، وتعد علاقة التبت بمملكة يوان شبيهة بعلاقة الإمبراطورية البريطانية بالراج البريطاني أثناء الاستعمار في الهند.
التبت تحت حكم سلالة يوان – E3Arabi – إي عربي
دام هذا الاتجاه وساد منذ أكثر من 40 سنة ولم تخذله أبدا طاقته وحيويته. للتدليل على هذه الصلابة، يكفي ذكر أن هرمان نيتش دأب منذ نصف قرن على الحديث عن مسرحه الفظ الذي شكله من طقوس وسينات، وأن بول ماكارتي "المهرج"، الذي ما فتئ يضحكنا ويخيفنا منذ سنوات العقد السبعيني، أطلعنا على منجزات أسطورية مأساوية حيث يمتزج الدم بالكتشب (صلصة تعد من عصير الفطر والبنذورة والبهارات... إلخ) والبراز بالدموع. كذلك نجد مارينا أبراموفيك تهيئ الإعدامات وتصور بالفيديو تجليات صارخة، ونلفي فرانكوب لم يكف عن بتر أجزاء من جسده. كل هؤلاء الفنانين يتعالون عن إدراك مخنوق وملمس وبليد لمجتمعنا، لعالمنا. كلهم، خلف هذه هذه الثورة الاجتماعية والسياسية، يضعون أمامنا مرآة خطيرة تسمح تسمح لنا برؤية واقع أولي هو حقيقتنا العضوية التي ترتعش بين جوانحنا وتأوي مفتاح الحياة فيما بين نبضتين من نبضات القلب. لهذا السبب، نجد في انتظارنا مفارقتين: المفارقة الأولى هي أن أعمال العنف هاته تخفي طاقة إيجابية خارقة للعادة. فعلى غرار الشعائر البدائية والطقوس العتيقة التي سلطت الضوء على القوة العضوية الكامنة فينا، أطلق هؤلاء الفنانون بدورهم العنان لتفريغ حيوي مدهش.
تم الذكر في الكتب المغولية عن فترة حكم مملكة يوان للتبت وعن القوانين التي تم اعتمادها في تلك الفترة، وقد كان هناك العديد من القوانين، حيث كان منها قوانين علمانية وبعضها الأخر يعتمد على الدين، ليؤدي ذلك في النهاية إلى قيام الدولة على قوانين الدين والعلمانية وجعل الدول تعتمد عليهما ولكل منهما وظيفته الخاصة في الدولة ويبقى أمر إدارة الدولة في يد الإمبراطور. على الرغم من سيطرة مملكة يوان على التبتن إلا أنّها كانت تتمتع بالحكم الذاتي المختلف عن باقي الممالك الخاضعة لحكم مملكة يوان، على الرغم من أنّ أراضي التبت كانت مقسمة إدارياً وبشكل منفصل، إلا أنّها في النهاية كانت خاضعة لحكم مملكة يوان والتي كانت تتدخل فيها فقط في حال تعرضها للغزوات والعمل على حمايتها، وتعرضت التبت في عام 1277 ميلادي إلى غزو المغول من جديد واستمرت الغزوات المغولية عليهم حتى عام 1290 ميلادي.