اللهم إنك كريم عفو تحب العفو فعفو عن والداي، اللهم إجعل أمي ممن تقول لها النار أعبري فإن نورك أطفا ناري وتقول لها الجنه إقبلي فقد إشتقت إليك قبل ان أراكِ، اللهم آمين.. اللهم إجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك. دعاء عن الام والاب والاخوات. اللهم أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا، اللهم إجعل أوقاتهما بذكرك معمورة، اللهم تقبل توبتهما وأجب دعوتهما، اللهم إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر، اللهم واختم بالحسنات أعمالهما، اللهم إجعل أمي وأبي من السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بلا حساب وبلا عذاب. اللهم يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم ندعوك بإسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، أن تبسط على والدتي من بركاتك ورحمتك ورزقك، اللهم ألبسها العافية حتى تهنأ بالمعيشة، واختم لها بالمغفرة حتى لا تضرها الذنوب، اللهم إكفها كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْها إياها.. برحمتك يا ارحم الراحمين. اللهم إرزقها عيشاً قاراً، ورزقاً دارّاً، وعملاً باراً اللهم إرزقها الجنة وما يقربها إليه مِن قول أوعمل، وبآعد بينها وبين النار وبين ما يقرّبها إليها مِن قولٍ أو عمل اللهم إجعلها من الذاكرين لك، الشاكرين لك، الطائعين لك اللهم أسعدهما بتقواك. اللهم إجعلهما من الذاكرين لك الشاكرين لك الطائعين لك المنيبين لك، اللهم واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وإنقطاع عمرهما.
- دعاء عن الام والاب مكتوب عليها كلام
دعاء عن الام والاب مكتوب عليها كلام
الوالدين هم العطاء والحناء ودعاء منهم يعطينا الرضا، وهنا إليكم في مقالي هذا أدعية عن الأم والأب. اللهم إجعل أبي سيداً من أسياد الجنة واجعل الحوض مورداً له والرسول شافعاً له واجعل ظلّك ظلاً له والسندس لباساً له اللهم آمين اللهم إن أبي قد أحسن إلي منذ ويوم ولادتي حتى يوم فراقه.. أدعية عن الأم والأب مستجابة - معلومات. اللهم بحق هذا الإحسان إرحمه واغفر له وأدخله الجنة برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم آمين. اللهم واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وإنقطاع عمرهما، اللهم واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما، واعصمهما فيما بقي من عمرهما، وارزقهما عملاً زاكياً ترضى به عنهما، اللهم تقبل توبتهما وأجب دعوتهما، اللهم إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر، اللهم واختم بالحسنات أعمالهما، اللهم آمين.. اللهم وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى، اللهم أعنا على الإحسان إليهما في كبرهما. اللهم يا من قلت وقولك الحق "وبالوالدين إحسانا" إنا نسالك رضاك ثم رضاء الوالدين، اللهم إغفر لوالدينا وارحم والدينا وتجاوز عن والدينا الأحياء منهم والأموات، اللهم إجعلنا من أحب الناس إلى والدينا، ومِن أقرب الأبناء لهما، واكرمنا بحسن السؤال لهما والحرص عليهما، اللهم لا تشغلنا عنهم لا بمال ولا بزوجات ولا بأولاد، اللهم أرزقنا برهم في حياتهم وبعد وفاتهم.
وهم الذين يشكلون شخصيات الأبناء ويعملون على إكسابهم المزيد من القيم والمباديء والسلوكيات السليمة التي تكون منهج وأساس حياتهم فيما بعد، فعن طريق الوالدين تعلمنا الفرق بين الصواب والخطأ، أدركنا أهمية الكثير من الأشياء، فلولاهم ما بقينا كما نحن؟، فأى فضل نتحدث عن الأم والأب، الأم أعظم وأكبر نعمة في هذا الكون، هي التي تحملت مشاق الحمل وصعوباته وسهرت على راحة الأبناء، والأب الذي تحمل مشاق العمل حتى يستطيع الوفاء بمتطلبات أسرته وحتى يوفر لأولاده حياة كريمة.
إنها فعل في التحرر من الضروري الذي يتمدد بامتداد مساحات الجهل فينا كأفراد، وفينا كمجتمع. وكلما تضاءلت مساحات الجهل؛ تضاءلت مساحات الضرورة، وبالتالي اتسعت فضاءات الحرية التي تعني اتساع مدى التحقق الإنساني، أي تحقيق الإنسان لذاته كإنسان على مستوى التمثل الواقعي، وعلى مستوى تجسيد هويته الإنسانية في الواقع الطافح بالضرورة التي تُنهك واقع الإنسان إنهاكا قد يصل به حد الاغتراب التام. وتحرير الذات الذي يمثل استراتيجية للقراءة ليس تحريرا للذات الفردية التي تمارس فعل القراءة كخيار فردي ذاتي فحسب، وإنما هو أيضا تحرير للذات الجماعية التي تعني الأمة في عمومها، أي الأمة التي تقع ضمن حدود الثقافة التي يفعل القارئ فيها وينفعل بها، بوصفها التجسيد الحي للوعي الجمعي. فكما أنه لا حرية للفرد خارج نطاق التحرر المعرفي، فكذلك لا حرية للأمة خارج نطاق التحرر المعرفي العام، والذي هو في أغلب أحواله حاصل مجموع تحرر الأفراد. بمعنى أن تحرر أي فرد هو إضافة إيجابية لمستوى التحرر العام للأمة التي ينتمي إليها ثقافيا، سواء أكان انتماءً من حيث اللغة، أم من حيث المرجعية الثقافية للهوية، أم من حيث كونها ميدانا للفاعلية الثقافية متمثلا في الفعل فيها والانفعال بها.
في نظر بعض المعنيين بالشأن الثقافي، قد لا تعدو هذه الأطروحة التي تحاول ممارسة الإغواء بالقراءة النوعية أن تكون طموحا مثاليا متجاوزا لشروط الواقع الثقافي العربي، وذلك بالنظر إلى حقيقة تدني مستويات القراءة الأولية في العالم العربي إلى الحضيض. فالإحصائيات الرقمية تدعمهم، إذ تشير إلى أن 50% من الذين تجاوزت أعمارهم الخامسة عشرة في العالم العربي هم أميّون لا يعرفون القراءة والكتابة. فهم من حيث وجودهم كمواد خام للفعل القرائي غير قابلين للتفعيل القرائي أصلاً، فضلا عن طرح مسألة القراءة النوعي كخيار استراتيجي لتحرير الذات رهاناً على هؤلاء. لاشك أن هذا واقع مزرٍ ومحبط لكل الآمال. لكن، مع كل هذا الواقع المخيب للآمال، لا يجوز الاستسلام لعبودية الجهل بحال. وإذا كنا سنتحدث بعد قليل عن بعض السُّبل التي يمكن أن ترفع من درجة النشاط القرائي على وجه العموم، فإننا نؤكد هنا أن طرحنا لمسألة القراءة النوعية لا يعني أن يكون كل قارئ ناشط في فعل القراءة قارئاً نوعياً، إذ يكفي أن تكون هناك شريحة فاعلة في الخطاب الثقافي، شريحة نوعية مؤثرة تصدر عن قراءات نوعية، بحيث يكون لهذا الفعل التثقيفي/ التحرري طريق إلى عقول الجماهير القارئة، هذه الجماهير التي لن تكون بمستوى واحد من حيث انفعالها بتعدد الخطابات المعرفية ولا بمصائر التفاعل الثقافي.
فأنا شخصيا لدي قناعة أن هذا النفور الجماهيري الكبير من القراءة مرتبط بالتجربة المدرسية الصادمة مع الكتاب، الكتاب المقرر الذي يبعث على الملل، والذي من الطبيعي أن يبعث على الملل؛ لأنه لا يفتح آفاقاً للأسئلة، ومن ثم للتفاعل الجدلي ثقافيا، وإنما يطرح أجوبة مغلقة مكرسة، تعززها سياسة التلقين. هكذا تحوّل الكتاب على يد المؤسسات التعليمية الأولى من كونه ميدانا تفاعليا إلى كونه عبئا ثقيلا مفروضا، على الطالب أن يتجرّعه العقل كضرورة لاجتياز الاختبارات التقليدية التي لا يجتازها بجدارة إلا من يتقن فن الاجترار بمهارة. وهو فن لا يبرع فيه إلا ذوو العقول المُهيأة سلفا للانقياد ولتقبل فروض الاستبداد العقلي. 2 تتضاعف المشكلة التعليمية في علاقتها مع القراءة إذا نظرنا إلى مكانة تفعيل القراءة الحُرّة في النظام التعليمي في شقيه: العام والعالي. فأنشطة القراءة العامة (أقصد: القراءة الحرة التي لا تنتمي للمواد التعليمية المقررة، كأن يختار الطالب موضوعا ويقرأ فيه، ويُكافئه المعلم تقييما على هذا النشاط) معدومة أو هي في حكم المعدوم. وطبعا، نشاط كهذا لا يمكن أن يُفَعّل إلا بوجود معلمين على مستوى متابعة وتقييم القراءات الحرة، من حيث هي قراءة خارج نطاق المواد المقررة، حتى ولو كانت قراءات حُرّة في الصحف والمجلات والمواقع الشبكية، خاصة تلك المواقع التي تهتم بأي مجال من مجالات الثقافة العامة، ولكن على نحو علمي جاد.