قصت ظفايرها.. ودريت البارحه.. جاني خبر.. أدري لبست خاتم عقيق.. وتقرا لها كتاب.. عتيق.. كتاب.. واظنه شعر.. أحفظ أنا حجار الطريق.. اللي يودي لبيتها.. واعرفها زين.. واعرفها زين ٍ وانا.. لا شفتها ولا جيتها.. قابلتها صدفه.. على شفاه الصحاب.. همسة أمل حسيتها ودمعة عذاب.. وصارت هي الخبر الجديد.. وعلومها همي الوحيد وش عاد.. لو كانت بعيد.. بين الحروف حبيتها.. كلمات اغنية قصت ضفايرها طلال مداح. حبيبتي.. يا حلم.. ياللي أعرفك اسم.. وجهٍ تصوره الحروف.. واتخيله.. نجم ٍ احس انه قريب.. ما اوصله.. انتي اللي اعرفه.. زين.. واللي اجهله انتي.. وياليتها.. اعرفها زين وانا.. لا شفتها ولا جيتها..
بدر بن عبد المحسن
- كلمات اغنية قصت ضفايرها طلال مداح
- تحميل اغنية قصت ظفايرها - طلال مداح - MP3
- قراءة في قصيدة (قصت ظفايرها) للبدر (1 – 2) – صحيفة البلاد
- المقصود بقوله تعالى "وللرجال عليهن درجة" - حبل الله
- تفسير قوله تعالى ( وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ ) - الإسلام سؤال وجواب
- معنى: {وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
- الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-58a-3
كلمات اغنية قصت ضفايرها طلال مداح
رؤية: خلف سرحان القرشي
(قصت ظفايرها) عنوان شهير لقصيدة مختلفة للشاعر سمو الأمير بدر بن عبد المحسن، فيها وعنها الكثير مما يمكن أن يقال. وفي السطور التالية قراءة تأويلية من وحيها.
تحميل اغنية قصت ظفايرها - طلال مداح - Mp3
أيام قد خلت.. "قصت ظفايرها ودريت" - YouTube
قراءة في قصيدة (قصت ظفايرها) للبدر (1 – 2) – صحيفة البلاد
قصت ضفايرها ودريت البارحة جاني خبر ادري لبست خاتم عقيق وتقرا لها كتاب عتيق كتاب واظنه شعر واعد انا حجار الطريق اللي يودي لبيتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها قابلتها صدفة على شفاه الصحاب بسمة امل حسيتها وهمسة عذاب نجمة بعيد وصلها فوق السحاب بسمة امل حسيتها وهمسة عذاب صارت هي الخبر الجديد وعلومها همي الوحيد وش هم لو كانت بعيد غصب علي حبيتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها حبيبتي ياحلم ياللي اعرفك اسم وجه تصوره الحروف واتخيله شي احس انه قريب مااوصله انت اللي اعرفه زين واللي اجهله حبيبتي ياحلم حبيبتي وياليتها اعرفها زين وانا ماشفتها ولا جيتها
لذا فهي بهذا الاعتبار واحدة من النساء المثقفات. يصف الشاعر الإنجليزي (ألكسندر بوب) في قصيدة له بعنوان (أغنية للعزلة) الإنسان السعيد بأنه من يجعل القراءة واحدة من مهام برنامجه اليومي، ويقول/ عندما يجن الليل، وتخمد الأصوات،يدرس قليلا ويرتاح. لأن فيهما معا: تسلية جميلة، وبراءة أكيدة. تحميل اغنية قصت ظفايرها - طلال مداح - MP3. مع قليل من التأمل،تبلغان الذروة". والقراءة كما هو معروف الجزء الرئيس والأهم في عملية الدراسة. يتبع..
أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
يظن بعض الأزواج أنهم مفضلون على زوجاتهم عند الله، وأن لهم حصانة إلهية تجعلهم فوق النساء وأن على الزوجة أن تسترضيه وتتزين له، وتتصابى دائماً، ولا تعجّز أبداً، وتخدمه ولا تمرض، وتعمل بكل قواها على إسعاده وراحته بموجب عقد التملك الذي أخذه عليها عندما عقد عليها وإلاَّ هجرها إلى غيرها من الحسان الصغيرات. ـ أما هو فالسيد المطاع، والخيار بيديه، إن شاء تفضل عليها وأكرمها، وإن شاء هجرها وأساء عشرتها، فلا وزر عليه في ذلك بموجب خصائصه الخِلقية ( بكسر الخاء وتسكين اللام) وهذا الفهم الجاهلي من الجاهلية التي جاء الإسلام ليخلعها من نفوس المؤمنين. ـ وجاء القرآن الكريم بآيات عديدة تدل على تساوي المؤمنين والمؤمنات في الحقوق والواجبات، ولكن أدل آية على مساواة الزوج بالزوجة في الحقوق والواجبات الزوجية قوله تعالى:) ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة ([البقرة: 228]. ـ قال الشيخ عبد الرحمن بن السعدي ـ رحمه الله ـ، في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، في تفسير الآية السابقة، قال: أي: للنساء على بعولتهن من الحقوق واللوازم، مثل الذي عليهن لأزواجهن من الحقوق اللازمة والمستحبة، ومرجع الحقوق بين الزوجين إلى المعروف.
المقصود بقوله تعالى &Quot;وللرجال عليهن درجة&Quot; - حبل الله
ـ فماذا تريدون بعد ذلك يا عباد الله؟!!!. ـ وهل هناك أوضح من هذا وأبين على مساواة الرجل بالمرأة في الحقوق والواجبات؟! بل وللمرأة على الرجل زيادة الإحسان والبر وحسن المعاشرة والتوسيع عليها في الغفقة والخُلُق كما قال ابن عباس رضي الله عنهما، ترجمان القرآن وحبر هذه الأمة..
يقول الإمام / الشعراوي
يقول الحق: "وللرجال عليهن درجة" وهي درجة الولاية والقوامة. ودرجة الولاية تعطينا مفهوما أعم وأشمل، فكل اجتماع لابد له من قيم، والقوامة مسئولية وليست تسلطاً، والذي يأخذ القوامة فرصة للتسلط والتحكم فهو يخرج بها عن غرضها؛ فالأصل في القوامة أنها مسئولية لتنظيم الحركة في الحياة. ولا غضاضة على الرجل أن يأتمر بأمر المرأة فيما يتعلق برسالتها كامرأة وفي مجالات خدمتها، أي في الشئون النسائية، فكما أن للرجل مجاله، فللمرأة مجالها أيضاً. والدرجة التي من أجلها رفع الرجل هي أنه قوام أعلى في الحركة الدنيوية، وهذه القوامة تقتضي أن ينفق الرجل على المرأة تطبيقاً لقوله الحق:
{وبما أنفقوا من أموالهم}
(من الآية 34 سورة النساء)
إذن فالإنفاق واجب الرجل ومسئوليته، وليعلم أن الله عزيز لا يحب أن يستذل رجل امرأة هي مخلوق لله، والله حكيم قادر على أن يقتص للمرأة لو فهم الرجل أن درجته فوق المرأة هي للاستبداد، أو فهمت المرأة أن وجودها مع الرجل هي منة منها عليه، فلا استذلال في الزواج؛ لأن الزواج أساسه المودة والمعرفة.
تفسير قوله تعالى ( وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ ) - الإسلام سؤال وجواب
4775 - حدثنا محمد بن حميد قال: حدثنا جرير عن عبيدة عن الشعبي في قوله: " وللرجال عليهن درجة " ، قال: بما أعطاها من صداقها ، وأنه إذا قذفها [ ص: 535] لاعنها ، وإذا قذفته جلدت وأقرت عنده. وقال آخرون: تلك الدرجة التي له عليها ، إفضاله عليها ، وأداء حقها إليها ، وصفحه عن الواجب له عليها أو عن بعضه. 4776 - حدثنا ابن وكيع قال: حدثنا أبي ، عن بشير بن سلمان عن عكرمة عن ابن عباس قال: ما أحب أن أستنظف جميع حقي عليها ، لأن الله تعالى ذكره يقول: " وللرجال عليهن درجة "
وقال آخرون: بل تلك الدرجة التي له عليها أن جعل له لحية وحرمها ذلك. 4777 - حدثني موسى بن عبد الرحمن المسروقي قال: حدثنا عبيد بن الصباح قال حدثنا حميد قال: " وللرجال عليهن درجة " قال: لحية. قال أبو جعفر: وأولى هذه الأقوال بتأويل الآية ما قاله ابن عباس وهو أن " الدرجة " التي ذكر الله تعالى ذكره في هذا الموضع ، الصفح من الرجل لامرأته عن بعض الواجب عليها ، وإغضاؤه لها عنه ، وأداء كل الواجب لها عليه. وذلك أن الله تعالى ذكره قال: " وللرجال عليهن درجة "عقيب قوله: " ولهن [ ص: 536] " مثل الذي عليهن بالمعروف " ، فأخبر تعالى ذكره أن على الرجل من ترك ضرارها في مراجعته إياها في أقرائها الثلاثة وفي غير ذلك من أمورها وحقوقها ، مثل الذي له عليها من ترك ضراره في كتمانها إياه ما خلق الله في أرحامهن وغير ذلك من حقوقه.
معنى: {وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ} - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
وهذا الحكم منسجم مع كون الزوجة لا يصح نكاحها إلا بإشراف الولي فكذلك لا تُنهي نكاحها بالافتداء إلا به؛ ليتأكد أن قرارها بالافتداء لم يكن نتيجة ضغوط مارسها الزوج عليها، فاشتراط الولي ضمانٌ لحق المرأة ومانعٌ من ابتزاز الزوج إياها. بخلاف الزوج الذي لا يحتاج إلى الولي عند عقد النكاح أو الطلاق. كما أن هناك فرقا بين الزوج والزوجة في التربص (انتظار المطلقة في العدة وانتظار الزوج قرار القاضي أو الحكمين في الافتداء)، وهو أن تربص الزوجة محدود بالعدة وعليها أن تترك البيت ما لم يراجعها في الأجل. وأما تربص الزوج فغير محدود بالأجل، فلا يجب عليه أن يترك زوجته قبل قرار القاضي أو الحكم. وتلك الدرجة التي ذكرها الله في الآية. أما قوامة الزوج فتنبع بالأساس من تكليفه بتأسيس بيت الزوجية والإنفاق عليه، فالأسرة كأي مؤسسة تحتاج لمسؤول عنها، وقد رأى الشرع الحكيم أن هذه المهمة أليق بالزوج لأن الله تعالى فضله بالقوة اللازمة لقيامه بهذه المهمة، ولأن الأمر يعود لمن ينفق عادة، كما تعلله الآية التالية:
﴿الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ﴾ (النساء ٣٤)
فقوامة الزوج ليست منصبا فخريا يتباهى به على زوجته بل هي تكليف سيسأل عنه أمام الله تعالى.
الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-58A-3
ـ وقال الدكتور الزحيلي: الزواج شركة بين اثنين، وعلى كل شريك أن يؤدي للآخر حقوقه، ويقوم بما يجب عليه بالمعروف. وفي الحديث قال: يا رسول الله! عندما سأله أحدهم، ما حق زوجة أحدنا؟ قال: ( أن تطعمها إذا طعمت وتكسوها إذا اكتسيت، ولا تضرب الوجه، ولا تُقَبِّح، ولا تهجر إلا في البيت). ـ هذا هو منهاج الله في المساواة بين الزوج والزوجة في الحقوق والواجبات وهذا هو فهم العلماء والصحابة للآية، فما بالنا نرى جيوشاً من الرجال تصر على الجاهلية والعبودية للزوجة، والمرأة عموماً، مما شوَّه صورة المسلمين والإسلام وأوقعنا في مشكلات لا حصر لها مع النساء اللائي لا يعلمن تكريم الإسلام لهن، ويوقعنا مع مشكلات مع لجان حقوق الإنسان ـ الله تعالى وضع قاعدة قرآنية ذهبية في الحياة الزوجية بقوله تعالى:) فإمساكٌ بمعروف أو تسريح بإحسان ([البقرة: 229]. وقد عرفنا سابقاً معنى المعروف: وهو ما عُرِف بالعقل أو الشرع على حسنة، أما الإحسان كما قال الأصفهاني في مفردات ألفاظ القرآن: على وجهين:
ـ أحدهما الإنعام على الغير، يقال: أحسن إلى فلان. ـ والثاني: إحسان في فعله، وذلك إذا علم علماً حسناً، أو عمل عملاً حسناً، وعلى هذا قول أمير المؤمنين ( أي: سيدنا علي رضي الله عنه): الناس أبناء ما يُحسنون: أي: منسوبون إلى ما يعلمونه وما يفعلونه من الأفعال الحسنة.
وقال وكيع عن بشير بن سليمان عن عكرمة عن ابن عباس قال:
( إني لأحب أن أتزين للمرأة كما أحب أن تتزين لي المرأة ؛ لأن الله يقول (
وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) ورواه ابن جرير وابن أبي حاتم " انتهى. ثالثا:
هو المعنى العام للآية ، أن للنساء من الحقوق مثل ما للرجال عليهن من الحقوق ، ولكن
ما معنى هذه المثلية ( وَلَهُنَّ مِثلُ) ، هل تعني التماثل التام بين الأزواج في
الحقوق ؟
يقول العلامة الطاهر ابن عاشور في "التحرير والتنوير" (1/642):
والمثل أصله النظير والمشابه: وقد يكون الشيء مثلا لشيء في جميع صفاته ، وقد يكون
مثلا له في بعض صفاته ، وهي وجه الشبه. وقد
ظهر هنا أنه لا يستقيم معنى المماثلة في سائر الأحوال والحقوق: أجناسا أو أنواعا
أو أشخاصا ؛ لأن مقتضى الخلقة ، ومقتضى المقصد من المرأة والرجل ، ومقتضى الشريعة ،
التخالف بين كثير من أحوال الرجال والنساء في نظام العمران والمعاشرة. فتعين صرفها إلى معنى المماثلة في أنواع الحقوق على إجمال تُبَيِّنُهُ
تفاصيل الشريعة:
فلا
يُتَوَهَّم أنه إذا وجب على المرأة أن تَقُمَّ – أي تنظف - بيت زوجها وأن تجهز
طعامه أنه يجب عليه مثل ذلك ، كما لا يُتَوَهم أنه كما يجب عليه الإنفاق على امرأته
أنه يجب على المرأة الإنفاق على زوجها ، بل كما تقم بيته وتجهز طعامه ، يجب عليه هو
أن يحرس البيت وأن يحضر لها المعجنة والغربال ، وكما تحضن ولده يجب عليه أن يكفيها
مؤنة الارتزاق كي لا تهمل ولده ، وأن يتعهده بتعليمه وتأديبه ، وعلى هذا القياس "
انتهى.
السؤال: لماذا ميز الله الزوج في الطلاق بدرجة؟ وهل هذه الدرجة على المطلقات فقط أم على النساء جميعا؟ وما معنى أن هذه الدرجة هي القوامة وما معنى هذا التفضيل أهو في الجزاء أم ماذا؟
الجواب: البشر رجالهم ونساؤهم متساوون في الكرامة البشرية. قال الله تعالى:
﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا﴾ (الإسراء ٧٠)
وميزان التفاضل الوحيد بين البشر هو التقوى. قال الله تعالى:
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} (الحجرات، 13)
كما أنهم متساوون في التكليف:
{مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} (النحل، 97)
ولم يفرق القرآن الكريم بين الناس بناء على أجناسهم أو ألوانهم أو أنسابهم. والتكليف موجه لجميع البشر على حد سواء ذكورا وإناثا إلا ما يقتضيه اختصاص الطبيعة فيخرج من دائرة الخطاب عقلا كالأحكام المتعلقة بالحمل والإرضاع والولادة، أو ما نص الشرع على تخصيص الرجال به دون النساء كجعله قائما على أسرته كما يظهر ذلك من خلال قوله تعالى:
{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ…} (النساء، 34).