اسلام صبحي السيرة الذاتية ويكيبيديا من هو؟ اسلام صبحي هو قارئ قرآن ومنشد ديني مصري واسلام صبحي هو من مواليد سنة 1998، من مواليد قرية مليج، مركز شبين الكوم، محافظة المنوفية وقد بدأ تسجيل قراءاته كهاو على يوتيوب، والتي حصدت ملايين المشاهدات، ثم أنشأ قناته الرسمية الخاصة على يوتيوب في يوليو 2018 والتي تعدى مشتركيها حالياً المليون متابع وحصلت على درع يوتيوب. وقد تميزت قراءته بعذوبة الصوت متأثراً بحب ذويه لقراءة القرآن الكريم وخصوصاُ جده ووالده، وحبه الشخصي لمشاهير قراء القرآن الكريم وخاصة الشيخ ماهر المعيقلي والشيخين مصطفى إسماعيل وعبد الباسط عبد الصمد. وهو يدرس حالياً بالفرقة الرابعة بكلية الطب بجامعة المنوفية.
صلاة العشاء من الاسكندرية | اسلام صبحى - Youtube
من صلاة تراويح رمضان 1443 هجرية | القارئ اسلام صبحي - YouTube
#إسلام_صبحي / من أجمل ما قرأ.. - Youtube
إضافة موقت للنوم. إضافة خاصية ايقاف الصوت اثناء المكالمات. اضافة سور جديدة. تحسين جودة الصوت بشكل كبير للقرآن بدون نت. إضافة إمكانية تحميل السور عالية الجودة و الاستماع بدون نت. إضافة قسم خاص بالسور المحملة. إضافة أذكار الصباح و المساء مكتوبة, مع عداد لكل ذكر. تحسين الاداء. إصلاح بعض الأخطاء الطفيفة. اسلام صبحي قرآن بدون نت جودة عالية.
من روائع القارئ اسلام صبحي سورة القمر - YouTube
629 مشاهدة
من هو اول من حفر بئر زمزم
سُئل
مايو 19، 2016
بواسطة
مجهول
عُدل
ديسمبر 30، 2018
1 إجابة واحدة
0 تصويت
اول من حفر بئر زمزم
هو جبريل وحفره لسيدنا ابراهيم وزوجته وابنه اسماعيل
تم الرد عليه
يناير 2، 2019
rroka4430
⋆
( 1.
من اول من حفر بئر زمزم - موقع محتويات
من اول من حفر بئر زمزم ؟ الذي يُعد من المعالم الهامة التي تحتل مكانة كبيرة في قلوب المسلمين من جميع أنحاء العالم، حيث يعود قصة نشأته للسيدة هاجر وابنها اسماعيل عليه السلام، ولكن من أول من قام بحفر هذا البئر المبارك، هل هي هاجر وابنها اسماعيل؟ أم أنّ هناك من وجده قبلها؟ نتعرف على هذه الأمور عبر السطور القادمة. من اول من حفر بئر زمزم
يُعد ماء زمزم من المياه المباركة، والتي تخرج من أفضل مكان عرفته البشرية، بجوار بيت الله الحرام، وقد انفجر هذا البئر عندما أمر الله تعالى إبراهيم عليه السلام أن يهاجر بامرأته هاجر وابنه إسماعيل وبتركهما في هذا المكان، واستقرت به هاجر وولدها، ولما نفذ منها الماء وشعر إسماعيل وكان طفلًا صغيرًا بالعطش، وبدأ في البكاء، هامت هاجر على وجهها وأخذت تبحث عن أي مكان يوجد به الماء، وظلت تهرول جيئة وذهابًا بين جبلي الصفا والمروة على غير هدى. ولما شعرت بالتعب جلست بجوار ابنها الذي لم يتوقف عن البكاء، وحينها سمعت صوتًا لا تعرف ما هو، وعندما أنصت إلى مصدر الصوت رأت الماء يتفجر من بين قدمي ولدها، وأخذت تحيض حوله أي تجمع التراب ليشكل حوضًا حتى تستطيع أن تأخذ منه الماء، وتذكر الروايات التاريخية أن الله تعالى قد أمر جبريل عليه السلام أن يضرب هذه الأرض لكي تنفجر منها الماء لتقوم هاجر بسقاية ابنها، إذًا فأول من حفر بئر زمزم هو جبريل عليه السلام.
من الذي حفر بئر زمزم - موضوع
من حفر بئر زمزم، عين زمزم تبع ماء مبارك وفي مكان مبارك، وهي معجزة خالدة الى يومنها هذا، بأمر من الله تعالى ظهرت الماء ليشرب منها نبي الله إسماعيل عليه السلام بعدما امر الله تعالى للنبي ابراهيم عليه السلام والده بان يتركه وهو طفل مع امه في منطقة بيت الله الحرام. من حفر بئر زمزم بين قدمي النبي اسماعيل بعدما كانت امه تسعى بين الصفا والمروة لتجد الماء وتشرب طفلها الذي يبكي من شدة العطش، فانفجرت الارض وخرج الماء وشربت هاجى وشرب طفلها قبل الموت من العطش. من اول من حفر بئر زمزم - موقع محتويات. من حفر بئر زمزم اول مرة
زمزم ماء شريف باركه الله تعالى، شرب منه الأنباء والرسول محمد صلى الله عليه وسلم، وهو طاهر للوضوء به والغسل والاستنجاء، فيه شفاء للناس من السقم والمرض، يشرب منه الحجاج في موسم الحج، قصة ما زمزم هي:
ماء زمزم انفجر بعدما سعت هاجر في البحث عن الماء لنبي الله اسماعيل عليه السلام، فانفجرت الماء بجواره بين قدميه بأمر من الله تعالى، وقام الوحي جبريل بضرب الارض وإخراج الماء. جبريل عليه السلام هو اول من حفر لإخراج الماء، ثم بعد زمن قام جد النبي عبد المطلب بحفر البئر وليخرج الماء مرة اخرى. طمر بئر زمزم قبيلة تسمى جرهم، وهي قبيلة ظالمة طردت من مكة المكرمة، ولأنها قرية استخفت بمكانة وحرمة مكة، ثم في زمن جد الرسول عليه السلام رأى في منامه رؤية يأمر بحفر بئر زمزم مرة اخرى، ومازال موجود حتى الآن.
قصة حفر بئر زمزم | Judoor
45 سم، وارتفاعها 30 سم، ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه. والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل الى فتحتين، وارتفاعها 30 سم. وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كما توجد 21 فتحة أخرى تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا و الأخرى من إتجاه المروة. ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12. 80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17. 20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون الى قعر البئر 17 مترا". قصة حفر بئر زمزم | judoor. الماء فاض خلال 11 دقيقة فقط
ويقول عند حديثه عن ضخ مياه زمزم: "بعد أن وضعت أربع مضخات قوية جدا كانت تعمل على مدار 24 ساعة, وبمعدل ضخ وصل الى 8000 لتر في الدقيقة. كان منسوب المياه من الفوهة 3. 23 مترا ، وكانت القراءة تتم كل نصف دقيقة، حتى وصل منسوب المياه في داخل البئر الى 12.
أول من حفر بئر زمزم - موضوع
ثم نعت له موضعَها فقام يحفرُ حيثُ نُعِت. فقالت له قريشٌ: ما هذا يا عبدَ المطلبِ ؟ فقال: أُمِرتُ بحَفر زمزمَ، فلما كشف عنه وبصُروا بالطَّيِّ قالوا: يا عبدَ المطلبِ إنَّ لنا حقًّا فيها معك، إنها لَبئرُ أبينا إسماعيلَ. فقال: ما هي لكم، لقد خُصِصتُ بها دونَكم. قالوا: أتحاكمُنا ؟ قال: نعم. قالوا: بيننا وبينك كاهنةُ بني سعدِ بنِ هذيمٍ، وكانت بأطراف الشامِ، فركب عبدُ المطلبِ في نفرٍ من بني أُميَّةَ، وركب من كلِّ بطنٍ من أفناء قريشٍ نفرٌ، وكانت الأرضُ إذ ذاك مفاوزَ فيما بين الحجازِ والشامِ، حتى إذا كانوا بمفازةٍ من تلك البلادِ فَنِيَ ماءُ عبدِ المطلبِ وأصحابِه حتى أيقَنوا بالهلكةِ، ثم استَقوا القومَ فقالوا: ما نستطيع أن نسقِيَكم، وإنا نخاف مثلَ الذي أصابكم. فقال عبدُ المطلِبِ لأصحابِه: ماذا تَرَوْن ؟ قالوا: ما رَأْيُنا إلا تَبَعٌ لرأْيِك. قال: فإني أرى أن يحفِرَ كلُّ رجلٍ منكم حفرتَه، فكلما مات رجلٌ منكم دفعَه أصحابُه في حفرتِه حتى يكون آخرُكم يدفعُه صاحبُه، فضَيْعَةُ رجلٍ أهونُ من ضَيْعَةِ جميعِكم، ففعلوا ثم قال: واللهِ إنَّ إلقاءَنا بأيدينا لِلموتِ, ولا نضرب في الأرض ونبتغي، لعل اللهَ أن يسقِيَنا لعجزٍ.
خبر حفر عبد المطلب لبئر زمزم - إسلام ويب - مركز الفتوى
وقد روى البخاري ـ رضي الله عنه ـ هذه الواقعة مطولة جدًّا في (صحيحه). زمزم هي مقدمة العمران بمكة
في تاريخ زمزم كانت هذه البئر في مقدمة العمران بمكة ـ فقد ذكر الأزرقي في أخبار مكة، و الطبري في تاريخ الرسل والملوك: أن ركبًا من (جرهم) مرَّ قافلاً من بلاد الشام؛ فرأى الركبُ الطير على الماء؛ فقال بعضهم: ما كان بهذا الوادي من ماء ولا أنيس؛ فأرسلوا رجلين لهما حتى أتيا أم إسماعيل فكلماها ثم رجعا إلى ركبهما فأخبراهم بمكانها؛ فرجع الركب كله ونزلوا على الماء بعد استئذان أم إسماعيل. وفي صحيح البخاري صريح موافقتها على إقامتهم دون أن يكون لهم حق في الماء، أي يكون منحة منها فوافقوا. وأخذ العمران يزداد بمكة بعد بناء سيدنا إبراهيم وولده إسماعيل للبيت الحرام ـ واستمرت "جرهم" تلي أمر البيت الحرام وزمزم فترة من الزمن إلى أن قدمت قبيلة "يمنية" هاجرت من الجنوب بعد تهدم (سد مأرب) وهي قبيلة خزاعة.
فقال لأصحابِه: ارْتَحِلوا. فارتحَلوا وارتحل. فلما جلس على ناقتِه، فانبعثَتْ به انفجَرتْ عينٌ تحت خُفِّها بماءٍ عذبٍ فأناخ وأناخ أصحابُه، فشربوا واستقَوا وأسقَوا، ثم دعوا أصحابَهم: هلُمُّوا إلى الماء فقد سقانا الله، فجاؤوا واستَقَوا وأَسقَوا ثم قالوا: يا عبدَ المطلب! قد واللهِ قُضِيَ لك، إنَّ الذي سقاك الماءَ بهذه الفلاة لهو الذي سقاك زمزم، انطلِقْ فهي لك، فما نحن بمخاصِميك). قال ابن الأثير: "وفي حديث زمزم: أتاه آتٍ، فقال: احفر برة. سماها برة لكثرة منافعها وسعة مائها".