تخفيف الأعراض. يستخدم بعض الأشخاص أيضًا العلاجات التكميلية والبديلة، لكن الأبحاث لا تؤكد دائمًا فائدة هذه العلاجات. تعمل الأدوية لإبطاء التقدم عن طريق تغيير طريقة عمل الجهاز المناعي ، قد يعطي الطبيب بعضها عن طريق الفم، وبعضها عن طريق الحقن، من الأدوية القابلة للحقن: مضاد للفيروسات بيتا 1-أ (أفونيكس وريبيف). مضاد للفيروسات بيتا 1 ب (بيتاسيرون وإكستافيا). أسيتات جلاتيرامر: (كوباكسون وجلاتوبا). بيج إنتيرفيرون بيتا 1 أ: (بليغريدي). من الأدوية الفموية: تيريفلونوميد (أوباجيو). فينجوليمود (جيلينيا). ثنائي ميثيل فومارات (تيكفيديرا). مرض التصلب المتعدد - استشاري. مافينكلاد (كلادريبين). مايزنت (سيبونيمود). من أدوية الحقن الوريدي: ألمتوزوماب (ليمترادا). ميتوكسانترون (نوفانترون). أوكريليزوماب (أوكريفوس). ناتاليزوماب (تيسابري). عزيزتي، بعد أن تعرفنا إلى إجابة سؤالك ما هو التصلب المتعدد؟ قد تعزز الأنشطة مثل التمارين والتأمل واليوجا والتدليك واتباع نظام غذائي صحي والوخز بالإبر وأساليب الاسترخاء الصحة العقلية والبدنية بشكل عام، وتحسن حالتك مع مرض التصلب المتعدد بشكل خاص. تعرفي إلى مزيد من أسباب الحالات المرضية والمشكلات الصحية المختلفة، وأعراضها وطرق علاجها والوقاية منها في قسم الصحة.
- أفضل نظام غذائي لمرضى التصلب المتعدد | المرسال
- ما هي أعراض التصلب المتعدد؟ وكيف يشخص؟ وما أنواعه؟ - موقع الأكاديمية بوست
- مرض التصلب المتعدد - استشاري
- ما هو تصلب لويحي - موضوع
أفضل نظام غذائي لمرضى التصلب المتعدد | المرسال
وأضافت د. كورتيز: ما يحدث في مرض التصلب العصبي المتعدد هو أن الجهاز المناعي يهاجم غلاف المايلين حول الخلايا العصبية في الجهاز العصبي المركزي، مما يؤدي لتكسر هذا الغلاف، مما يمكن أن يؤثر على نقل إشارة العصب، ويجعل العصب أكثر عرضة للتلف لأن هذا الغشاء موجود بالفعل لعزل الخلايا العصبية وحمايتها. يمكن أن يؤدي هذا إلى مجموعة من الأعراض المختلفة. لا يمكن تحديد من سيكون لديه مسار أكثر اعتدالًا
وأضافت د. رونبيرجر أن هناك أنواعا مختلفة من مرض التصلب العصبي المتعدد. هناك نوع تقدمي وفيه يتطور المرض بشكل مستمر، ونوع آخر - وهو الأكثر شيوعاً ويشكل حوالي 85% من إجمالي الحالات - وفيه يتعرض الأشخاص لهجمات مؤقتة ثم تراجع وربما يعودون إلى طبيعتهم تقريبًا. ولا نعرف حتى الآن كيف سيكون كورس المرض، وفي النهاية، الأمر غير مفهوم جيدًا. هذا شيء ندرسه حاليًا، سواء كانت علامات يمكن أن تساعدنا في توقع ما إذا سيكون شخص ما لديه مسار مرض أكثر خطورة، والمزيد من الهجمات. فتحديد مسار المرض يساعد في اختيار علاجات أكثر ملاءمة، وأكثر فعالية إذا كان المرض سيشتد. ما هي أعراض التصلب المتعدد؟ وكيف يشخص؟ وما أنواعه؟ - موقع الأكاديمية بوست. لكن يمكن أن يكون للعلاجات الأكثر فعالية آثار جانبية أكثر. وكورس المرض قد يتغير أيضًا من وقت لآخر.
ما هي أعراض التصلب المتعدد؟ وكيف يشخص؟ وما أنواعه؟ - موقع الأكاديمية بوست
- البيض وجميع اللحوم الطازجة مثل اللحم البقري والدجاج والضأن وغير ذلك
- منتجات الألبان: مثل الحليب والجبن والزبادي والزبدة
- الدهون الصحية مثل زيت الزيتون وبذور الكتان وجوز الهند والأفوكادو
- الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك: مثل الزبادي. - المشروبات: الماء، وشاي الأعشاب.
مرض التصلب المتعدد - استشاري
[1]
عوامل الخطورة للإصابة بمرض التصلب المتعدد
يوجد بعض عوامل الخطورة التي يزداد فيها خطر الإصابة بهذا المرض ومن أهم هذه العوامل ما يلي: [1]
تاريخ العائلة: حيث أن الأشخاص الذين لديهم أحد أفراد الأسرة من الدرجة الأولى مصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد يكون لديهم خطر أكبر بنسبة 20 إلى 40 ضعفًا للإصابة به مقارنة بالأفراد الذين ليس لديهم قريب مصاب من الدرجة الأولى. الجنس: حيث أن النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض التصلب العصبي المتعدد بثلاثة أضعاف من الذكور البيولوجيين. العرق: يؤثر مرض التصلب العصبي على الأمريكيين البيض أكثر من الأمريكيين السود والأسبان في الولايات المتحدة. الموقع: يزداد انتشار مرض التصلب العصبي المتعدد مع المسافة من خط الاستواء، على الرغم من أن سبب هذا الاختلاف الجغرافي غير واضح. أفضل نظام غذائي لمرضى التصلب المتعدد | المرسال. عوامل أخرى تزيد من خطر الإصابة بالتصلب المتعدد
يوجد بعض العوامل الأخرى التي تزيد من فرصة الإصابة بهذا المرض ومن أهم هذه العوامل ما يلي: [1]
العوامل الجينية. وجود تاريخ من اضطرابات المناعة الذاتية. وجود تاريخ من العدوى مثل فيروس ابشتاين بار وفيروس التهاب الكبد بي. العمر بين 20 إلى 40 عام هو أكثر سن يمكن أن يصاب فيه الشخص بهذا المرض.
مشكلات الأمعاء، إذ يسبب الإمساك انحشار البراز، مما قد يؤدي إلى حدوث سلس البراز. الدوخة والدوار، هذه مشاكل شائعة إلى جانب مشكلات التوازن والتنسيق. اضطرابات جنسية، قد يفقد الذكور والإناث الرغبة الجنسية. التشنجات العضلية، هذه علامة مبكّرة الظهور، إذ تسبب ألياف الأعصاب التالفة في الحبل الشوكي والدماغ حدوث تقلصات مؤلمة في العضلات -خاصة في الساقين-. الرعشة، قد يعاني بعض الأشخاص المصابين بمرض التصلب العصبي المتعدد من حركات الارتعاش اللاإرادي. اضطرابات عاطفية والاكتئاب ، ذلكما بسبب إزالة الميالين وتلف الألياف العصبية في الدماغ. مشاكل التعلم والذاكرة، التي تجعل من الصعب التركيز، والتخطيط، والتعلم، وتحديد الأولويات، وتعدد المهمات. الألم، هو أحد الأعراض الشائعة للإصابة بالتصلب المتعدد. أعراض أقل شيوعًا، وتتضمن:
صداع الرأس. فقدان حاسة السمع. مشاكل في التنفس. النوبات الصرعية. اضطرابات الكلام. مشاكل البلع. التهابات المسالك البولية. انخفاض النشاط، وفقدان الحركة. تشخيص مرض تصلب الأعصاب
لا يوجد اختبار محدد لتشخيص تصلب الأعصاب، لكنه يعتمد على استبعاد الأمراض كلها التي تسبب ظهور أعراض مشابهة لمرض التصلب المتعدد، ويستعين الطبيب بالتاريخ المرضي والفحص الجسدي على التشخيص بالإضافة إلى بعض الاختبارات؛ مثل: [٥] [٤]
فحوصات الدم، لاستبعاد الإصابة بالإيدز أو مرض لايم.
التصلب المتعدد
التصلب المتعدد او ما يُشار إليه باسم التصلُّب اللويحي (Multiple sclerosis) مرض مزمن يصيب الجهاز العصبي المركزي، خاصة الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب البصرية، وقد يؤدي إلى ظهور مجموعة واسعة ومختلفة من الأعراض في أنحاء الجسم كلّها، ولا يقدر الطبيب على التنبؤ بمدى تقدّم هذا المرض لدى أيّ شخص، فبعض الناس تظهر عليهم أعراض خفيفة؛ مثل: عدم وضوح الرؤية ، والتنميل والوخز في الأطراف، أمّا في الحالات الشديدة فقد يعاني الشخص من الشلل، وفقدان حاسة البصر، ومشاكل في الحركة، لكنّ هذا أمر نادر الحدوث. [١]
سبب الإصابة بمرض التصلب المتعدد
مرض التصلب المتعدد أحد أنواع اضطرابات المناعة الذاتية ، إذ يحدث خلل ما في جهاز المناعة فيهاجم عن طريق الخطأ أنسجة الجسم وخلاياه الطبيعية، وفي حالة التصلُّب المتعدد يهاجم جهاز المناعة الطبقة التي تحيط بالألياف العصبية وتحميها المُسمّاة غمد المايلين، ويؤدي هذا إلى إتلاف المايلين وإحداث الندوب فيها، وما ينتج من ذلك من تلف الأعصاب؛ مما يعني أنّ السيالات العصبية التي تسير على طول الأعصاب تصبح بطيئة أو متقطعة، ويوجد العديد من الخبراء الذين يعتقدون أنّ هناك مجموعة من العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر في هذا المرض، غير أنَّ السبب الدقيق غير معروف حتى الآن.
6. مواجهة مشاكل في القيام بعدة مهام
يعاني حوالي 60% أو أكثر من المصابين بالتصلب المتعدد من شكل من أشكال الاضطراب المعرفي أو العاطفي، حيث إنهم يعانون من ضعف التذكر ، والاكتئاب، والهياج، وتقلبات مزاجية مفاجئة، ونوبات لا يمكن السيطرة عليها من البكاء أو الضحك. ما هو تصلب لويحي - موضوع. 7. الشعور ببعض الأحاسيس الغريبة جداً
القضايا الحسية هي علامات غريبة ولكنها مشتركة للتصلب المتعدد، وغالباً ما يقول المرضى إنهم يشعرون بأن جسدهم مختلف، على المستوى الحسي، ومن جزء إلى آخر، وعلى سبيل المثال، عندما يلبسون قمصانهم يشعرون وكأنه ينزلق على صدورهم بشكل مختلف عما هو عليه على بطونهم. كما يعاني نصف المصابين بمرض التصلب المتعدد من آلام مزمنة، والتي عادة ما تقترن بتقلصات لا إرادية أو ضعف لا يمكن تفسيره أو تصلب في العضلات، وعادة ما تكون الأرجل هي الطرف الأول الذي يتحمل العبء الأكبر من المشاكل العضلية، لكن الظهر هو أيضاً منطقة مشكلات نموذجية.
8. فقدان القدرة على التمييز بين الألوان
مع الإصابة بالتصلب المتعدد يفقد المصاب القدرة على تمييز الألوان بسبب حدوث التهاب العصب البصري، وذلك بسبب دور المرض في فقدان العزل حول الأعصاب البصرية في الدماغ؛ لذلك فهو أحد الأعراض الرئيسة للتصلب المتعدد.
ما هو تصلب لويحي - موضوع
تشخيص مرض التصلُّب اللويحي
يحتاج الطبيب إلى معرفة التاريخ المرضي وإجراء الفحص العصبي والسريري وغيرها من الاختبارات لتحديد ما إذا كان الشخص مصاب بمرض التصلُّب اللويحي، وتشمل هذه الاختبارات على ما يأتي: [٤]
التصوير بالرنين المغناطيسي ، حيث يكشف هذا الاختبار عن مناطق التصلُّب العصبي المتعدد في الدماغ والحبل الشوكي وتحديد الآفات النشطة منها وغير النشطة. اختبارات الجهد المُثار البصري، يتطلب هذا الاختبار تحفيز المسارات العصبية البصرية وذلك لتحليل نشاط الإشارات الكهربائية التي ينتجها الدماغ. البزل القطني أو البزل الشوكي، يستخدمه الطبيب للعثور على اضطرابات السائل الشوكي عن طريق سحب عينة صغيرة من سوائل القناة الشوكية وتحليلها في المختبر، إذ يساعد هذا الاختبار على استبعاد الإصابةب العدوى. اختبارات الدم، يستخدم الأطباء هذا الاختبار لاستبعاد أي حالة أخرى لها أعراض مشابهة لمرض التصلُّب اللويحي. علاج مرض التصلُّب اللويحي
لا يوجد علاج لمرض التصلب العصبي المتعدد في الوقت الحاضر، لكنّ بعض العلاجات تحسّن من الشعور، وتحافظ على أداء الجسم بشكل جيد، فيصف الطبيب الأدوية التي قد تبطئ من سير المرض، أو تمنع أو تعالج النوبات، أو تخفّف من الأعراض، أو حتى تساعد على السيطرة على الإجهاد والتوتر الذي قد يصاحب الإصابة.
العلاج بالتسريب الوريدي: إضافةً إلى العلاج بالحقن والعلاج الفموي يوجد عدد من الأدوية تُعطى بطريقة التسريب باستخدام الإبرة أو القسطرة، وتُستخدَم الأدوية التي تنتمي إلى هذه المجموعة في الحالات الشديدة من التصلب اللويحي، ومنها: [٣]
ميتوكسانترون، يُستخدَم في علاج التصلب اللويحي الناكس، والتصلب اللويحي التصاعدي الثانوي، ويعطى هذا العلاج الكيميائي كلّ ثلاثة أشهر لكن لعدد مرات محدودة؛ نظرًا لأنَّ استخدامه قد يسبب تلفًا في القلب. أوكرليزوماب، هو من الأدوية المستخدمة في علاج التصلب الللويحي التصاعدي الأولي، والتصلب اللويحي الناكس، ويُعطى للمريض كلّ ستة أشهر، وتقوم آلية عمله على إيقاف نشاط خلايا B المناعية التي تلعب دورًا مهمًّا في تدمير الميالين. أليمتوزوماب، يوجد العديد من التحذيرات لاستخدام هذا الدواء؛ لذا يوصف فقط بواسطة برنامج متخصص، وفي الحالات التي لا يستجيب فيها المصاب بما يكفي لاستخدام اثنين على الأقلّ من علاجات أخرى. أدوية لعلاج أعراض المرض
توجد مجموعة من الأدوية التي تُستخدم في حالات توهّج الأعراض، ويُحصَر استخدامها فقط في الحالات التي تظهر فيها هذه الأعراض على المصاب، وتُوضّح بعض من الخيارات العلاجية المطروحة في ما يأتي: [١]
العلاج الفيزيائي، والأدوات التي تعين على المشي تُستخدَم في حالات وجود مشاكل في الحركة والتوازن عند المصاب.