انا الايسكريم - ice cream | قناة مرح - marah tv - YouTube
اغنية الايس كريم الأساس
ناستيا و بابا يحضِّران الآيس كريم - YouTube
أغنية لون الآيس كريم أغنية الاطفال Ice cream color song | Alex and Nastya - YouTube
ملخص المقال
لم يكن حال النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان كحاله في غيره من الشهور، فقد كان برنامجه في رمضان مليئا بالطاعات.. فكيف كان هدي النبي في رمضان؟
لم يكن حال النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان كحاله في غيره من الشهور، فقد كان برنامجه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان مليئًا بالطاعات والقربات؛ وذلك لعلمه بما لهذه الأيام والليالي من فضيلة خصّها الله بها وميزها عن سائر أيام العام، والنبي صلى الله عليه وسلم وإن كان قد غُفر له ما تقدم من ذنبه، إلا أنه أشد الأمة اجتهادًا في عبادة ربه وقيامه بحقه. وسنقف في هذه السطور مع شيء من هدي النبي -عليه الصلاة والسلام- في شهر رمضان المبارك؛ حتى يكون دافعًا للهمم ومحفزًا للعزائم أن تقتدي بنبيها، وتلتمس هديه. فقد كان صلى الله عليه وسلم يكثر في هذا الشهر من أنواع العبادات، فكان جبريل يدارسه القرآن في رمضان، وكان -عليه الصلاة والسلام- إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة، وكان أجود الناس وأجود ما يكون في رمضان، يكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن، والصلاة والذكر والاعتكاف. وكان يخصُّ رمضان من العبادة بما لا يخص غيره من الشهور، حتى إنه ربما واصل الصيام يومين أو ثلاثة ليتفرغ للعبادة، وينهى أصحابه عن الوصال، فيقولون له: إنك تواصل، فيقول: « إني لست كهيئتكم، إني أبيت يطعمني ربي ويسقيني » (أخرجاه في الصحيحين).
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الزكاة
الرئيسية
رمضانك مصراوي
جنة الصائم
01:03 م
الإثنين 11 أبريل 2022
كتب- محمد قادوس:
ما الموعد الأنسب لإفطار الصائم؟.. سؤال عرضه الشيخ عبد الرحمن الصادق، عضو مركز الأزهر العالمي للرصد والإفتاء الالكتروني، وفي رده، قال الصادق إن تعجيل الفطر من آداب الصيام ومستحباته فيستحب للصائم أن يفطر بمجرد أن يقول المؤذن الله أكبر، وهذا لأنه قد دخل وقت غروب الشمس وبدأ المؤذن يقول الله اكبر، ليفطر الصائم وليدخل بذلك وقت صلاة المغرب. وأضاف الصادق، عبر برنامج "فتاوى رمضانية" المذاع عبر "يوتيوب مصراوي وفيسبوك"، بأنه من استحباب تعجيل الفطر قول النبي- صلى الله عليه واله وسلم-: "لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر". واستشهد عضو الأزهر بحديث ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" إذا أقبل الليل من ها هنا وأدبر النهار من ها هنا، فقد أفطر الصائم"، موضحًا معنى هذا الحديث بأن وقت الصيام الشرعي قد انتهى ودخل وقت الفطر سواء أكل المسلم أو لم يأكل. وأوضح الصاق أن من هدي النبي- صلى الله عليه وسلم- أنه كان يفطر على تمرات ثم يصلي المغرب ثم يأكل عشاءه وبذلك قد يكون أصاب الإنسان سنة تعجيل الفطر وأدى الصلاة في أول وقتها ثم تفرغ لأن يأكل وأن يطعم طعامه مع أهل بيته.
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم
مهما بلغ الإنسان من القوّة والنشاط فلابدّ له أن يأوي إلى فراشه أخيراً ، وهذه ضرورةٌ لا يمكن الاستغناء عنها ، فالنوم فرصةٌ تتيح للجسد الراحة والاسترخاء ، وللفكر أن يبتعد قليلاً عن مطارق الهواجس والخواطر التي ترهق العقل وتشغل البال ، وهو السكون الذي امتنّ الله به على عباده في قوله تعالى: { هو الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يسمعون} ( يونس: 67) وقوله تعالى: { وهو الذي جعل لكم الليل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا} ( الفرقان: 47). وجوانب القدوة والأسوة في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم – امتدّت لتشمل هديه في نومه واستيقاظه ، فقد أحاط عليه الصلاة والسلام هذه الحاجة الإنسانية بجملة من الآداب ، ورتّب عليها عددا من الأحكام. وفي هذه الآداب وتلك الأحكام يظهر حرص النبي – صلى الله عليه وسلم - على ربط المسلم بخالقه في كل الأحوال ، فعندما كان عليه الصلاة والسلام يريد أن يعطي جسده حقه من الراحة بعد عناء نهار طويل يستحضر عظمة الله ، ويستذكر جملة النعم التي أنعم الله بها عليه في يومه وليلته ، ويظهر ذلك من قوله عليه الصلاة والسلام عندما يأوي إلى فراشه ( الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا ، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي) رواه مسلم فهي ألوانٌ من النعم المستوجبة للحمد والشكر لمعطيها ومانحها.
من هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الطهارة :
، انظروا إلى ما أمرتكم به فاتبعوه ، وما نهيتم عنه فاجتنبوه](أحمد). 6- تعويدهم على الاستنباط سأل أصحابه يوماً: "إن من الشجر شجرة لا يسقط ورقها ، وإنها مثل المسلم ، فحدثوني ما هي". قال ابن عمر - راوي الحديث - فوقع الناس في شجر البوادي ، قال عبد الله ووقع في نفسي أنها النخلة فاستحييت. ثم قالوا: حدثنا ما هي يا رسول الله ؟ قال: "هي النخلة"(الشيخان). 7ـ تربيتهم على القيام بواجب العلم عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من سئل عن علم فكتمه ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار"(أحمد). وقال - صلى الله عليه وسلم -: "بلغوا عني ولو آية"(البخاري). وقال - صلى الله عليه وسلم -: "نضر الله امرءاً سمع مقالتي فوعاها فأداها كما سمعها فرب مبلغ أوعى من سامع". وقد روى هذا الحديث (24) من أصحابه مما يشعر أنه قاله - صلى الله عليه وسلم - في أكثر من مناسبة. وانظر إلى أثر هذه التربية في قول أبي ذر -رضي الله عنه-: "لو وضعتم الصمصامة - السيف - على هذه - وأشار إلى رقبته - واستطعت أن أنفذ كلمة سمعتها من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، قبل أن تجهزوا علي لأنفذتها"(البخاري). 8ـ ترغيبه أصحابه في العلم ولا شك أن لذلك الترغيب دوراً كبيراً في إيجاد الحماسة لدى طالب العلم للتعلم ، والاستزادة من ينابيعه.
ومن هذه التدابير الواقية التي جاء الأمر بها: غسل اليدين قبل النوم إذا كان بهما شيءٌ من بقايا الطعام ، ويؤكّد النبي – صلى الله عليه وسلم - على ذلك بقوله: ( من نام وبيده غمر – أي دسومة وشحم - قبل أن يغسله فأصابه شيء فلا يلومنّ إلا نفسه) رواه البخاري في الأدب المفرد. وإذا استيقظ الإنسان أثناء نومه فزعاً ، فعليه أن يقول: ( أعوذ بكلمات الله التامات ، من غضبه وعقابه وشر عباده ، ومن همزات الشياطين وأن يحضرون) كما ثبت بذلك الحديث في مسند الإمام أحمد. ومن خصوصيّات النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه كانت تنام عينه ولا ينام قلبه ، وذلك لحضور قلبه ودوام استشعاره عليه الصلاة والسلام لعظمة خالقه وبارئه. أما حاله - صلى الله عليه وسلم – عند الاستيقاظ من النوم فكان كحاله قبله ، دوام ذكرٍ ومزيد شكرٍ للخالق سبحانه وتعالى على نعمة الحياة بعد الممات ، فكان يقول: ( الحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور) رواه أبوداود. ولما كان من طبيعة النائم عدم التحكّم في تصرّفاته جاء الأمر بغسل اليدين قبل الوضوء أو استخدام الآنية لإزالة ما قد يكون أصابها من نجاسة حال النوم ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ( إذا استيقظ أحدكم من نومه فليغسل يده قبل أن يدخلها في وضوئه ؛ فإن أحدكم لا يدري أين باتت يده) متفق عليه.