فهد بن سعيد (رحمه الله)
محمد الجنوبي مؤلف أغنية «خلاص من حبكم»
مجلة التسويق
جريدة الرياض | فاطمة بنت فهد بن سعيد لا تعرف تاريخ والدها! أما زواجه الأول فيروي هو بنفسه حكايته عام 1400 عندما تزوج من فتاة هندية بعد أن قرر أن يعصِّم نفسه كما يقول -في حديث سابق- «إنه استخرج تأشيرة زواج من وزارة الداخلية آن ذاك، ليعود إلى الهند في نيته الزواج من امرأة تعرف عليها وتقدم للزواج منها، لكن الله لم يكتب لهذا الزواج الاستمرارية»، وذلك لأن الزوجة الهندية رفضت أن تأتي إلى المملكة مبررة أنها يتيمة وترعى أخوتها الصغار ولا تستطيع تركهم خاصة أنها كانت على وشك التخرج من الجامعة لتصبح مدرسة. ترك ابن سعيد لها الحرية وابتعد عنها. يقول ابن سعيد في حديثه إن الزواج من الفتاة السعودية حينها كان صعبا جداً «فقد كانوا يرفضون الفنان في المجتمع ولا يزوجونه من بناتهم، معللين أنه شخص يتركها ويسهر مع الطرب! ». بنت فهد بن سعيد خلاص من حبكم. وفضل التفرغ لفنه إلى أن قرر الاعتزال ثم تزوج بعد ذلك من والدة فاطمة. هذه هي القصة الحقيقية التي يبدو أن فاطمة لا تعرفها جيداً. أما قصة أغنية «خلاص من حبكم يا زين» فهي أشهر من نار على علم وقد رواها أكثر من عايشها، خاصة شاعرها الجنوبي، وكنا نتمنى من ابنته أن تتريث في الحديث عن تاريخ والدها وأن تدرسه جيداً قبل أن تقدم روايتها التي لا تستند إلى الحقيقة.
- بنت فهد بن سعيد
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة قريش - الآية 4
بنت فهد بن سعيد
وعلّقت شرطة منطقة القصيم على هذه المزاعم مؤكدة أن "تلك المرأة صدر بحقها أمر من النيابة العامة بالقبض عليها".
ابنة الفنان فهد بن سعيد تروي قصة توبته - YouTube
وأدلى الناخبون الصرب ،الذين يقدر عددهم بنحو 6. 5 مليون، بأصواتهم أمس لاختيار رئيس و250 نائبا في البرلمان إلى جانب انتخابات في عدد من البلديات، حيث تنافس ثمانية مرشحين رئاسيين و19 حزبا أو ائتلافا للبرلمان.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة قريش - الآية 4
وانطَلَق دقيانوس خارج المدينةِ يلتمسُ أمراً، فاجتمع الفتية على اعتزال الناس والهرب إلى كهف في جبل على أطراف المدينة يقال له "بنجلوس"، فجعلوا يعبدون الله ويشغلون سائر أوقاتهم بالدُّعاء والذِّكر، وجعلوا أحدهم على طعامِهم واسمه "يمليخا"، فكان إذا أراد الخروج إلى سوق المدينة وضع عنه ثيابه التي كان يعرف بها بشرفه ونسبه ويلبس أثواباً ممزقةً يتخفَّى بها عن أهل مدينته، فيعود إلى أصحابه بطعامٍ ورزق دون أن يشعُر به أحد. وعند عودة الملك إلى المدينة طلب الفتية إلى أجلهم الذي أخَّره لهم، فذكر له الناس ما كان من أمرهم، فجمَعَ جنده ثم انطلق إلى الكهف فبنى عليه ليموتوا داخله، وكان الله قد ضرب على آذانهم، فكان في نومهم فقدان للسمع الذي هو أشد الحواس تأثُّراً أثناء النوم. "فَضَرَبْنَا عَلَى آذَانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَدًا".
ولا نقصد بتوزيع ثروة الوطن منح مساعدات مالية، التي يمكن منحها لمستحقيها من الفئات العاجزة أو المتوقفة عن العمل (تجربة الدعم المالي المباشر رائدة في ظل الحجر الصحي)،… ولكن التوزيع العادل لخيرات البلد …لتعميم التعليم والصحة للجميع مجانا… وإيجاد فرص الشغل للشباب العاطل…. وحماية المسنين… قد تبدو هذه التمنيات عبارة عن "أضغاث أحلام"… لكن من الأكيد أنه من الضروري إعادة النظر في السياسات العمومية والقطاعية واعتمادها لحلول واقعية لمختلف المشاكل لتحقيق غاية أساسية تتمثل في تثمين وتأهيل العنصر البشري. وأشدد على إعادة النظر وليس المراجعة… فالمراجعة يمكن إجراؤها في أي مرحلة من مراحل اعتماد السياسات العمومية للتقييم والمحاسبة عند وجود اختلالات…تفعيلا لربط المسؤولية بالمحاسبة. أما إعادة النظر باعتبارها من طرق الطعن -على قول المسطرة المدنية- فلا يُلجأ إليها إلا بعد اعتبار الحكم القضائي نهائيا ولا يمكن إعادة فتح ملف قضية ما إلا إذا توفرت شروط معينة من بينها اكتشاف وجود عناصر جديدة تم إغفالها. وأعتقد أن السياسات العمومية والقطاعية أضحت بمثابة حكم قضائي نهائي مما ترتب عنها فقد الشباب الأمل في مستقبل واعد، ودافع للبحث المضني للإفلات من سفينة المجتمع… ولم يبق إلاَّ اللجوء إلى إعادة النظر لوجود عناصر جديدة محلية وإقليمية ودولية، تهز السياسات العمومية هزا – حتى لا نقول تدكها دكا – مما يستدعي فتح ملف هذه السياسات وغربلتها واعتماد سياسات عمومية قمينة بإحياء الأمل…دون فزع من صيغ متلونة للخوف….