2020-04-03
المحرر: ن. ب
سما الاردن | كشف وزير الشباب والثقافة السابق الدكتور محمد أبو رمان قصة اللوحة المكتوب عليها "كل مر سيمر" والتي ذكرها رئيس الوزراء عمر الرزاز في مقابلته مع برنامج 60 دقيقة عبر شاشة التلفزيون الأردني. وكتب أبو رمان على صفحته الشخصية على "فيس بوك": "ظهر الليلة دولة الرئيس اليوم على برنامج ستون دقيقة وأشار إلى لوحة مرسومة بالخط العربي خلفه فيها شطر من بيت شعر كل مر سيمر". كل مر سيمر ليس للدنيا مقر. وأضاف أبورمان: "الرزاز أكد أانه تلقاها من خطاط شاب وأنه ينظر اليها كل يوم ويقول اننا سنعبر المرحلة الصعبة". وتابع يقول: "هذه اللوحة كان الخطاط مجد عبد الوهاب ، وهو يشبه الرئيس قد أهداها اليه؛ قبل شهور خلال مهرجان الخط العربي، متمنيًا له النجاح في عبور الفترات الصعبة. " وتالياً جز من القصيدة التي ذكرها الرزاز:
كلُّ مُـرّ سيمُـرُّ.. ليس للدنيـا مقـرُّ
والذي أنت عليهِ.. كلهُ خيرٌ وأجرُ
وليالي الحزن في الآخِر يمحوهنَّ فجرُ
- سيمرّ كلّ مرّ | مدونات أدبية | MTAPOST
- قصة اللوحة التي ذكرها الرزاز | سما الأردن الإخباري
- ترجمه بالتركي الى العربي اون لاين
- ترجمه بالتركي الى العربي لرواد الرياضة ينظم
سيمرّ كلّ مرّ | مدونات أدبية | Mtapost
سرايا - أطلقت وزارة الثقافة الأردنية، موقعا إلكترونيا، تحت اسم" كُـلُّ مُرٍّ سَيمُرّ"، وهو عنوان لمسابقة توثيق إبداعي. ونشرت الوزارة عبر الموقع، إعلان جائزة التوثيق الإبداعي في زمن كورونا. وقالت الوزارة، إن عبارة"كُـلُّ مُرٍّ سَيمُرّ"، هي الكلمات المناسبة لتدوين اليوميات التي تشكل شهادة شخصية لحياة الإنسان بما تتشابك فيها الأفكار والهواجس والأحلام في زمن وباء كورونا. سيمرّ كلّ مرّ | مدونات أدبية | MTAPOST. وأضافت أنه تزداد رغبة كتابة اليوميات في الظروف الاستثنائية التي تعيشها المجتمعات خلال الأزمات والحروب والأوبئة ويعبّر فيها المبدعون عن الروح الجمعية. وتابعت أنه في زمن جائحة كورونا المستجد الذي يداهم الإنسان في جهات الأرض، يشعر العديد بالرغبة في الكتابة وجدواها في عكس الواقع المعيش. وأوضحت الوزارة، أنه من هذا الواقع تأتي فكرة تنظيم جائزة استثنائية تحت عنوان "يوميات في زمن الكورونا"، لتقديم شهادات وحكايات من الراهن المعيش بلغة أدبية أو تقريرية تدوّن تفاصيل اليومي بما فيه من ألوان ودفقة أمل تنحاز للحياة. وبحسب الوزرة، ستكون جائزة المركز الأول في المسابقة، 3 آلاف دينار، والمركز الثاني ألفي دينار، والمركز الثالث ألف دينار أردني.
قصة اللوحة التي ذكرها الرزاز | سما الأردن الإخباري
لا تقع في فخ التجارب القديمة، وتذكّر دائماً أن كلّ مُرٍ سيمُر، والنجاح والإنجاز في هذه الحياة، لا يأتي على طبقٍ من ذهب، بل يأتي بالصبر والتوكل على الله، والإصرار والتضحيات، والإرادة القوية، والرغبة بالمضي بخطوات صلبة وثابتة نحو تحقيق التغيير للأفضل، فتنام قرير العين، بسلام واطمئنان. ——————-
* كاتبة إماراتية. شاهد أيضاً
مدرين المكتومية تكتب: "الكونجرس" في مسقط
عدد المشاهدات = 550 جهود حثيثة ومقدرة بذلتها- وما زالت- جمعية الصحفيين العمانية من أجل …
Follow @hekams_app لا تنسى متابعة صفحتنا على تويتر
كذلك فإنه يتضمّن الكثير من المفردات الإداريّة الفتيّة التي ظهرت في فرنسا إثر الثورة الفرنسية وما أعقبها من تقلّبات السياسة وعنف الصراع في العقود الأولى من القرن التاسع عشر، التي نقلها خِنجريّ بحُكم عمله ترجماناً للباب العالي في إسطنبول، ينقل الوثائق الرسمية، وهو ما يجعل من هذا المعجم وثيقة نفيسة عن تلك الحقبة التي انفتحت فيها الضاد على لغة القانون الوضعي وعلى مفاهيم التنظيم العقلاني للإدارة ودواليب الدولة، فضلاً عن تسارع وتيرة العلاقات الدبلوماسيّة ونشأة مفرداتها الحديثة التي لم تكن في لغتنا. ترجمه بالتركي الى العربية العربية. ولعلّه لهذا السبب بالذات، اقتنى السلطان العثماني من هذا المعجم مائتَي نُسخة إثر صدوره. مصدر مهم لفهم التفاعل بين العربية ولغات من الشرق
قاموس خِنجريّ مدوّنة نفيسة، نفاسَتُها في طريقة استجابتها للمِفصَل التاريخي الذي شهدته الضاد في أوج تفاعلها مع العثمانية والفارسيّة، وفي انفتاحها على بدايات الحداثة المتردّدة، وإحالتها على مفاهيم تتّصل بمقاليد الدولة والإدارة والاقتصاد في نسخته الحديثة، التي تطوّرت بسرعة في ولايات السلطنة بعد أن اشتَبَكت بمقولات اللغة الفرنسية على إثر انتصاب الحكم الجمهوري. وعسى أن يجعل "معجم الدوحة التاريخي" هذه المُدوّنةَ من ضمن موارده الأساسية، وهو يهمّ بالإعداد للمرحلة الثالثة من إنجاز موادّ مُعجمه، التي توقّع أن تشمل ألفاظ الحضارة في الحقبة العثمانية وأن تفحص ما طرأ على المفردات من تحوّلاتٍ.
ترجمه بالتركي الى العربي اون لاين
وكان خِنجريّ يذكرُ، بعد ذلك، المقابل العربي أوّلاً، ثم الفارسي وينتهي بالتركي (في صيغته العثمانية). هذا، ولا ينبغي أن يخدعنا الرأي القائل إن هذه العملية في متناول اليد، بحُكم التقارب الواضح بين كلمات اللغات الشرقية الثلاث، إذ تحتوي هذه الألسن على العديد من المفردات المتماهية شكلاً والمختلفة معنىً تماماً، مثل لفظة: "أمين" التي لا تفيد ذات المعنى البتة في هذه اللغات، وهو ما اقتضى منه مجهوداتٍ جبّارة في التحقيق والتثبّت والجمع والاستقصاء والإكثار من الأمثلة وذكر العبارات الجاهزة التي كانت سائدة في تلك الحقبة المفصلية. ألكسندر خِنجري.. معجم يصوّر العربية في لحظة تحوّل. كما أكثر من إيراد الاستخدامات التداولية والسياقية للكلمات الفرنسيّة، غالباً ضمن تراكيب مسكوكة، ما يجعل منه أقرب إلى قاموس عباراتٍ منه إلى قاموس ألفاظٍ. وهكذا، عكسَ هذا القاموس الفريد طوراً مخصوصاً من أطوار تحوّلات الضاد التي بدأت تَشهدها بسبب منطق التوسّع الإمبراطوري والتّوالد المتسارع للمصطلحات في الحقل الإداري والسياسي وحتى الاقتصادي الذي هيمن على الولايات العثمانيّة في تعاملها فيما بينها، ثمّ في احتكاكها بدول العالم الرأسمالي الذي بدأت دواليبه تدور بسرعةٍ. وقد تضمّن الكتاب كلّ المقابلات بالخَط العربي المستخدم آنذاك في كلّ من الفارسية والتركية القديمة أي: العثمانية، بعدما أشاح المُؤلّف عن فكرة الرسم الفونيتيكي (الصوتي) للكلمات، مع أنه كان شائعاً في ذلك العصر، إذ استخدمَه بعض مُعاصريه.
ترجمه بالتركي الى العربي لرواد الرياضة ينظم
ونأمل أن يضطلع الباحثون الشباب العرب بالدراسة الإحصائية الدقيقة لموادّ هذا المعجم والنظر في طُرق تجاوب الضاد مع المفاهيم الفرنسية التي جعلها خِنجريّ منطلقاً لعمله، في قناعةٍ راسخة بأنّ الضاد ــ ورديفتيها الفارسية والتركية ــ قادرةٌ على مقابلة كلّ مفهوم وعبارة وتركيب بصُنوه، دون غضاضة ولا عقدة نقصٍ. ألا يَكفي هذا دليلاً على حيوية الضاد في وجه دُعاة العاميّة الذين لا يفتأون يجلدون فقْرَ الفصحى؟
* كاتب وأكاديمي تونسي مقيم في باريس
آداب وفنون
التحديثات الحية
وقد تولّى بالفعل إمارة مولدافيا، إلّا أنّ ولايَتَه لم تَطل بسبب الاحتلال الروسي لها، فعاد إلى إسطنبول سنة 1807. ترجمه بالتركي الى العربي اون لاين. ثمّ هاجر ليستقرّ في موسكو سنة 1821 على إثر تمرّد اليونانيين بإسطنبول، بعد أن صارت الجالية اليونانية مهدّدة، ولم تعد في مأمنٍ، فقد سبق أن اغتيل العديد من أفراد أسرته (مثل أخيه ميشال) ووُجّهت إليهم اتهامات بالخيانة. وهناك، أصدر قاموساً رباعيّ اللغات (بعنوان "قاموس فرنسي عربي فارسي وتركي")، وهذا من نوادر التأليف المعجمي ، حيث صنّف فيه مفردات الفنون ومصطلحات العلوم في لغاتٍ هي الفرنسية ــ وهي التي جعلها أصلاً بنى عليه سائر مداخل الكتاب، ورتّبها حسب النسق الألفبائي لهذا اللسان ــ والعربية، والفارسية، والتركية. يعكس قاموسه تطوّر الضاد في فترة توسّع الدولة العثمانية
وحَريّ بنا أن نُذكّر هنا بأنّ هذا المعجم صيغَ استجابةً لطلب توجّه به السفير الفرنسي في موسكو آنذاك، لثقته بعلم الرجل وكفاءته، ثم لاستغلاله ربما في معرفة المفردات الحضارية الدالّة على سائر أصناف المعاملات الاقتصاديّة والسياسيّة التي نشطت حينها بين السلطنة العثمانية وفرنسا، وكذلك في الجزائر التي احتلّتها فرنسا سنة 1830. وكان قد طُبع وقتها على نفقة القيصر الروسي.