تساءل الكثيرون حول أفضل مقدمة بحث عن البطالة خصوصا وأن مشكلة البطالة تعد واحدة من أبرز وأهم القضايا التي يعاني منها الكثير من المجتمعات إن لم يكن كلها، حيث أن جميع دول العالم تعاني من المشاكل التي تسببها مسألة البطالة، والتي تعاني منها المجتمعات نتيجة للمشاكل الاقتصادية، أو غيرها حتي من هذه العوامل الأخري المؤدية لظهور مشاكل البطالة. ومن الجدير بالذكر هو أنه من الضروري علي كافة الجهات المسئولة في كامل دول العالم عن ما يخص شئون الإنسان، أن تساهم وبشكل كبير في حل هذه المشكلة، خصوصا وأنه ينتج عنها العديد من الأضرار، والتي يتجسد خطرها بشكل أكبر علي المجتمع من كونه علي الأفراد، وهذا لما تظهر من مشاكل السرقة والقتل والإدمان، والإتجار في المخدرات وغيرها من المشاكل التي تعد نتيجة لظاهرة البطالة. وبناءا علي هذا فقد تواردت العديد من الأسئلة التي خصت مشاكل البطالة، كأنواع البطالة، والأسباب المؤدية لحصولها، وما هي النتائج المترتبة علي معاناة المجتمعات من هذه المشكلة، فكل هذه الأسئلة وأكثر قد أدت إلى طرح البعض عن مقدمة جيدة تصلح لأن تكون الأفضل لبحث حول البطالة، وذلك هو تحديدا ما سيتم تناوله في طيات سطور مقالنا عبر موسوعة.
مقال عن البطاله مقدمه وعرض وخاتمه - كراسة
12052020 مقدمة عن البطالة. وجيل الشباب هو جيل العمل والانتاج لأنه جيل القوة والطاقة والمهارة والخبرة. تعرف البطالة على أنها ظاهرة ملموسة في مجتمعاتنا حيث بدأت في الظهور مع ازدهار الصناعة والتقدم التكنولوجي بل ظهرت أكثر في المدن الصناعية دون الريفية. نقدم لك اليوم مقال عن البطاله مقدمه وعرض وخاتمه حيث طبقا لمنظمة العمل الدولية فإن العاطل هو الشخص القادر على العمل وراغب فيه ويبحث عنه ولكن دون جدوى والبطالة هي ظاهرة اقتصادية بدأت تظهر بوضوح مع ازدهار الصناعة فالمجتمعات الريفية التقليدية لم تكن تعاني من البطالة. من أهم المشاكل التي تواجهها المجتمعات في العالم أجمع هي مشكلة البطالة والتي تعود بالضرر على المواطن والدولة على حد سواء خصوصا في أسعار المرتفعة التي تطرحها الأسواق والتي لا تكفي المواطن بسد احتياجاته الأساسية لذلك يبحث عن العمل ليستطيع الحصول على أدنى متطلباته ولكن مع قلة توافر فرص العمل في الدول تزداد مشكلة البطالة وتتفاقم وخصوصا تنتشر البطالة في الدول النامية والتي بها مؤشرات البطالة عالية لحد كبير لذلك نقدم لكم هنا مقال عن البطالة يحتوي على مقدمه. تعريف البطالة - موضوع. يمكننا تعريف البطالة على أنها واحدة من أهم الظواهر السلبية و المشاكل التي تؤثر بالسلب على حياة العديد من الناس و تؤثر بالسلب على الاقتصاد الخاص بالفرد و الدولة كذلك و ظهر مصطلح او مفهوم البطالة مع عصر تنامي حركة الصناعة أما قبل ذلك فإن مفهوم البطالة لم يكن له وجود.
تعريف البطالة - موضوع
قد يصاب الفرد بالقلق والاكتئاب وتنخفض ثقته في ذاته وتقديره لها خاصة إذا كان لديه رغبة قوية في الحصول على وظيفة ، وإذا كان مؤهله الدراسي يؤهله للحصول على وظيفة جيدة ، ولكن لا يوجد أي عمل من حول يتناسب مع قدراته. يصاب الفرد بشعور عدم الرضا ، وانعدام قدرته على إنجاز أي عمل آخر ، وقد يؤدي ذلك إلى شعوره باليأس ودفعه للانتحار. مقال عن البطاله مقدمه وعرض وخاتمه - كراسة. قد يتحول الفرد إلى مجرم ويلجأ إلى السرقة والاحتيال ، أو العمل في أعمال مشبوهة من أجل الحصول على المال اللازم والذي يحتاج إليه. تؤدي البطالة إلى زيادة المشكلات الأسرية ، وكذلك زيادة نسب الطلاق بين الأزواج وذلك نظراً لسوء الحالة الاقتصادية التي تمر بها الأسرة وعدم تحقيق الاكتفاء ، والحصول على الاحتياجات الضرورية. [3]
تأثير البطالة على النمو الاقتصادي
تؤثر البطالة على النمو الاقتصادي في الدولة بشكل كبير ، حيث أن الإعانات التي تقدمها الحكومة ، والمساعدات الغذائية والطبية تؤثر على أموال الدولة وعلى الاقتصاد بشكل عام. تؤدي البطالة على إعاقة النمو الاقتصادي ، واضطرار الدولة للاقتراض لكي تستطيع دفع الفوائد المتزايدة، بالإضافة إلى انخفاض الناتج المحلي. تؤدي إلى الركود الاقتصادي وذلك يجعل الشركات تقلل التكاليف العامة لديها وتقوم بخفض الرواتب ، وربما تقلل من عدد الموظفين، حيث أنه عند عمل استبيان عن البطالة وحول النمو الاقتصادي يظهر عدد كبير من الأشخاص غير العاملين.
تعبير عن البطالة - مقال
من المهم أن يتم وضع قوانين تحدد لأصحاب الشركات والمؤسسات عددًا معينًا من العمال الأجانب في مؤسسساتهم وشركاتهم، وبذلك يقل معدل البطالة في الدولة، وتتاح فرص عمل كثيرة أمام شباب البلد الأصليين، وتذهب من عقولهم فكرة الهجرة والبحث عن عمل في بلد آخرغير بلدهم الأم، مما يؤدي بالضرورة إلى انتعاش في الاقتصاد وانخفاض في معدل البطالة. من الضرورة لكل الشباب أن يكونوا ممن يأخذون بكل علم بطرف، وأن يكونوا مواكبين ومعاصرين لكل ما هو حديث ومتطور، ولا سيما في عصر السرعة والتكنولوجيا والثورات الصناعية، وبذلك تصبح أمامهم فرص عمل كثيرة متاحة، ولا يرتبطون بنوع واحد من الأعمال قد ينقرض بعد مدة في ظل هذه التطورات الحديثة، فكلما ازداد اطلاع الشباب على العلوم والمعارف وتطوير الذات كلما زادت فرصهم في الحصول على عمل. من المهم أيضًا أن تكون الشركات مقاربة للواقع المحيط في متطلباتها وشروطها، وبذلك تستقطب أكبر عدد ممكن من الشباب، وتغنى هي بتنوع الخبرات الموجودة عندها، وتسهم في الوقت نفسه بتشغيل عدد أكبر من اليد العاملة، وتساعد في انخفاض معدل البطالة في المجتمع، ممّا يؤدي حكمًا إلى رفع السوية الاقتصادية وتسريع عجلة الاقتصاد في البلد.
لذا يجب على العمال الذين يعانون من البطالة أن يحاولوا قدر المستطاع استهلاك القليل كحل مؤقت. الحذر من ارتفاع معدل البطالة في البلاد أمر ضروري. وذلك لأن الضرر من وراء هذا الأمر لا يعود فقط على الفرد، بل على اقتصاد البلاد كله. البطالة تساهم في ظهور العديد من الظواهر السلبية في المجتمع مثل انتشار معدل الجريمة. البطالة يمكن أن تؤدي كذلك إلى التفكك الأسري. زيادة البطالة تعني زيادة عدد الأشخاص القابعين تحت خط الفقر. وذلك يحدث لأن البطالة تعني بصورة أو بأخرى عدم توفر نقود لدى الشخص. وعلى هذا فهو أما يظل فقيراً، أو يقترض الأموال، أو يبحث عن مصدر لها بطريقة غير شرعية. انتشار الأعمال المحرمة والخطيرة مثل تجارة المخدرات، أو تجارة السلاح. تعبير عن البطالة - مقال. حلول حديثة للبطالة
يوجد عدد من الحلول المبتكرة التي يمكن اللجوء إليها لتوفر فرص عمل للشباب الذي يمتلك مهارات مختلفة، لكنه لا يعرف كيف يوظف مهاراته هذه بشكل نافع، ومن هذه الحلول ما يلي:
القيام بعمل بروتوكول تعاوني بين كل من القطاع الخاص والعام، يهدف إلى توفير فرص عمل في القطاعين معاً. تسهيل عمل مشاريع صغيرة وكذلك متوسطة للشباب، وذلك حتى نستطيع حثهم على الإقبال على العمل، ونوفر لهم دخل مادي مناسب.
كلية الإعلام بالجامعة الأمريكية في الإمارات تُنظم منتدىً دولياً لمناقشة سُبل مواجهة "الأخبار الكاذبة" كتب: ماهر بدر منتدي دولي عن تحديات الاخبار الكاذبة لصناع المحتوي نظمت الجامعة الأمريكية في الإمارات AUE، من خلال قسم العلاقات العامة في كلية الإعلام والاتصال الجماهيري، المنتدى الدولي: "تحديات الأخبار الكاذبة لصُنَّاع المحتوى"، بمشاركة نخبة من الإعلاميين وصُنّاع المحتوى؛ لوضع تصورات مهنية لمواجهة ظاهرة الأخبار الكاذبة التي أصبحت تشكل أزمة في عصر الإعلام الرقمي والشبكات الاجتماعية حول العالم. بدأت فعاليات المنتدى بتساؤلات طرحتها الدكتورة سامية هاشم رئيسة برنامج العلاقات العامة في كلية الإعلام في الجامعة الأمريكية في الإمارات AUE عن تصور الخبراء وصنَّاع المحتوى المشاركين لمفهوم الأخبار الكاذبة في ممارستهم المهنية، وكيف تنعكس صناعة الأخبار الكاذبة في العمل الإعلامي من حيث: تحري المصداقية، وإدارة السمعة والمهنية، والمعايير الأخلاقية. وطرحت الدكتورة سامية هاشم تساؤلات أخرى حول هوية القوى الكامنة وراء الأخبار الكاذبة: (دول، ومخابرات، ومنظمات، ومؤثرين في شبكات التواصل)، وكيف تتم صناعة الأخبار الكاذبة والترويج لها، ودوافع ذلك، وما هي معايير وأدوات الإعلام المحترف في التحقق من صحة المعلومات والبيانات في تحديد الأخبار الكاذبة وأساليب مكافحتها، وكيف تعمل التربية الإعلامية لأفراد المجتمع ودورها في التحصين من تلقي الأخبار الكاذبة.
المكتبة – كلية علوم الإعلام و الاتصال
جميع الحقوق محفوظة تم بواسطة Quintype
الدراسات العليا في الاعلام
شارك في المنتدى الدولي عبر منصات التواصل الاجتماعي (أونلاين)، الصحفي المصري عبد الجواد أبو كب، عضو الاتحاد العربي لحقوق الملكية الفكرية التابع لجامعة الدول العربية، والصحفي كرم نعمة من العاصمة البريطانية لندن، والصحفي إسماعيل الحمادي "صانع محتوى عقاري" من دبي، والإعلامية ليلى الحسيني من صوت العرب من أمريكا، والصحفي والباحث في الإعلام وائل نيل من دبي، وعدد من أساتذة وطلاب الكلية. واتفق المتحدثون على أن مخاطر ظاهرة تزييف الأخبار أصبحت أكبر بعدما اكتسبت زخماً جديداً في عصر الاتصالات الرقمية وشبكات التواصل، مما يعزز أهمية دور الذكاء الاصطناعي في محاربة الظاهرة، وخلايا الرصد المعلوماتي في إدارات العلاقات العامة، كمدقق للحقائق؛ لأن استمرار الأخبار المضللة ستكون له تداعيات بالغة السلبية على مستقبل المهنة، بما يشكل قلقاً للصحفيين والجمهور بشأن تدني المصداقية. وأكد المتداخلون في المنتدى أن لهاث فئة من الإعلاميين وراء تحقيق نسب مشاهدات عالية على حساب المصداقية فاقم ظاهرة الأخبار المضللة، وأصبح هناك ما يشبه "الوباء المعلوماتي" الذي توحي طريقة صناعته وترويجه، بأنه عملية منظمة تقف وراءها جهات محترفة تُدرك طبيعة تفكير الحشود وطبيعة الإعلام الجديد وطرق استخدامه، ما يفرض على وسائل الإعلام تكريس المصداقية كحائط في مواجهة الوباء المعلوماتي.
فيما أكد وكيل الجامعة لخدمة المجتمع وتقنية المعلومات الدكتور فوزان الفوزان أن هذا الاحتفاء لم يأت من فراغ بل لما منه الله على هذه البلاد من وحده بعد فرقة وألفة بين القلوب حتى أصبحت دولة متماسكة قوية سياسيا واقتصاديا، وأشار أن هذا الجهد من عهد المؤسس –رحمه الله– ومن بعده أبنائه لم يكن جهداً عادياً، فقد بذل الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله– أكثر من ثلاثين عاماً في جهاد متواصل لتوحيد هذا الوطن ولم شمله، ثم أمضى باقي عمره في جهاد ضد الفقر والمرض، حتى أصبحت المملكة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله– من أفضل الدول اقتصاداً وتعليماً وسياسياً. وذكّر الدكتور الفوزان خلال حديثه بعدد من الجهود التي بذلت في سبيل الرقي بهذه البلاد، ومن أبرزها توسعة الحرمين الشريفين التي كانت من عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن –رحمه الله– ومن تبعه من أبنائه وحتى التوسعة الأخيرة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله التي ما زال العمل قائما بها. وقال: هذا الجهد الكبير كان له صدى واسع، في كافة أصقاع العالم الإسلامي والعالم عامة، كما أن هذه البلاد خطت خطوات كبيرة في مجال التنمية من عهد الملوك السابقين حتى وصل ذروته في هذا العهد الزاهر، سواء في مجال التعليم أو الاقتصاد أو التنمية أو غيرها من المجالات الأخرى، وهذا يجعلنا نستشعر عظم هذه الإنجازات.