العلاج بالجراحة
يمكن اللجوء إلى التدخل الجراحي حيث يقوم الطبيب باستئصال الطحال في الحالات التي يكون فيها مملوءاً بالخلايا السرطانية، بما ذلك يحدث ضغطاً على الأعضاء القريبة أو المجاورة منه.
لا يوجد حتى الآن سبب واضح في الإصابة بسرطان الدم النخاعي وفي أغلب الأحوال ما تكون غير معروفة في كثير من الحالات ولكن قد يمكن أن يوجد هناك بعض العلامات التي تؤدي إلى الإصابة بسرطان الدم النخاعي وهي كالتالي:
التعرض إلى الإشعاع القوي أو المواد المسببة للسرطان (مثل البنزين)، الإصابة ببعض الفيروسات وبعض التعديلات الجينية. وزيادة التعرض للإصابة بالحمى والتعرق الليلي وفقدان جزء كبير من الوزن. وجود خلل في النخاع العظمي، وبالتالي قد ينتقل السرطان من النخاع إلى خلايا الدم، ثم ينتشر إلى باقي أجزاء وأنسجة الجسم المختلفة. اضرار سحب عينه من النخاع الشوكي بالقران. التعرض إلى تلوث البيئة من أدخنة وغازات سامة. تزايد نمو خلايا الدم البيضاء المتواجد في نسيج النخاع العظمي.
اضرار سحب عينه من النخاع الشوكي بالانجليزي
لذلك من المهم البدء المبكر بعلاج سرطان الدم من قبل أخصائي أمراض سرطان الدم بـ "دوكسبرت هيلث" (المتخصص في أمراض الدم والسرطانات).
.
يمثل سرطان الدم النخاعي نوعاً من أنواع السرطان التي تحدث في الدم وھناك صور مختلفة من سرطان الدم التي تتوقف على نوع خلايا الدم كما ينمو و يتفاقم بسرعة كبيرة جدا، ويهدد الحياة، حيث يبدأ نخاع العظم بإنتاج أعداد كبيرة من خلايا الدم البيضاء الغير الناضجة والتي تدخل إلى مجرى الدم. اضرار سحب عينه من النخاع الشوكي بالفرنسية. وهذه الخلايا غير الناضجة تعمل بسرعة فائقة على منافسة الخلايا الطبيعية في مجرى الدم، وتعجز هذه الخلايا بالقيام بوظيفتها في محاربة العدوى، أو إيقاف حالات النزيف أو منح حدوث فقر الدم وهو ما يجعل الجسم أكثر ضعفاً. من خلال هذة المقالة سوف نتعرف سويا عن سرطان الدم النخاعي والكشف عن أسبابه وأعراضه وطرق تشخيصه وعلاجه من خلال الطبيب المختص بـ "دوكسبرت هيلث".
حديث: إن الماء لا ينجسه شيء
متن الحديث
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: "أنَّ رجلًا سأل رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: إنَّ بئرَ بُضاعةَ يُطرحُ فيها الكلابُ والمحيضُ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: إنَّ الماءَ لا يُنجسهُ شيءٌ". [١]
صحة الحديث
صحّح هذا الحديث الإمام أحمد بن حنبل وايحيى بن معين وأبو محمد بن حزم، وذهب الإمام الدارقطني إلى أنّ هذا الحديث ليس ثابتًا عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وقال ابن قطان إنَّ فيه علة بسبب جهالة راوي هذا الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، وكذلك بسبب اختلاف الرواة في اسم هذا الراوي واسم أبيه، والله أعلم. حديث عن الماء - سطور. [٢]
شرح الحديث
المقصود في الحديث أنَّ الناس لم يكونوا يعمدون إلى تنجيس المياه؛ إذ تنزيه المياه عن القاذورات شأن النّاس منذ القِدَم، ولكنَّ السيول كانت تحمل القاذورات إلى تلك المياه، ويذكر آحرون أنَّ المنافقين كانوا يلقون القاذورات فيها، ومعنى أنَّ الماء لا ينجسه شيء قال الشافعي إنّه مثل الماء المسول عنه، وقد كانت بئر بضاعة واسعة وكبيرة ولذلك كان ما يلقى فيها من القاذورات لا يغير ماءها. [٣]
حديث: إذا توضأ العبد المسلم
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إِذَا تَوَضَّأَ العَبْدُ المُسْلِمُ، أَوِ المُؤْمِنُ، فَغَسَلَ وَجْهَهُ خَرَجَ مِن وَجْهِهِ كُلُّ خَطِيئَةٍ نَظَرَ إِلَيْهَا بعَيْنَيْهِ مع المَاءِ، أَوْ مع آخِرِ قَطْرِ المَاءِ، فَإِذَا غَسَلَ يَدَيْهِ خَرَجَ مِن يَدَيْهِ كُلُّ خَطِيئَةٍ كانَ بَطَشَتْهَا يَدَاهُ مع المَاءِ، أَوْ مع آخِرِ قَطْرِ المَاءِ، فَإِذَا غَسَلَ رِجْلَيْهِ خَرَجَتْ كُلُّ خَطِيئَةٍ مَشَتْهَا رِجْلَاهُ مع المَاءِ، أَوْ مع آخِرِ قَطْرِ المَاءِ، حتَّى يَخْرُجَ نَقِيًّا مِنَ الذُّنُوبِ".
حديث شريف عن الماء
وفي لفظ له قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تمنعوا فضل الماء لتمنعوا به الكلأ، وفي لفظ له قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يُباع فضل الماء ليباع به الكلأ، وهذه الألفاظ الصحيحة الثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبيِّن أن المراد من بيع فضل الماء في حديث جابر هو ما ذكرناه في مفردات هذا الحديث، وأن المنهي عن بيعه من الماء هو الماء الزائد عن كفاية صاحبه يعني في الفلاة ويحتاج إليه الناس لرعي الكلأ، والله أعلم، أما النهي عن ضراب الجمل، فسيأتي مزيد بحثه في الحديث الذي يلي هذا الحديث إن شاء الله. ما يفيده الحديث:
1– تحريم بيع فضل الماء في الفلاة. 2- النهي عن بيع ضراب الجمل.
يشير مفهوم ترشيد استهلاك المياه إلى المحافظة على مصادر المياه وإدارة استخدامها بشكل جيد، وقد حثت الشريعة الإسلامية على ضرورة الحفاظ على الماء، فتضمنت السنة النبوية عدة أحاديث عن ترشيد الماء مع التحذير من الإسراف في استخدامه. كانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يَتَوَضَّأُ بالمُدِّ، ويَغْتَسِلُ بالصَّاعِ، إلى خَمْسَةِ أمْدادٍ. إنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ مرَّ بسَعدٍ وَهوَ يتوضَّأُ ، فقالَ: ما هذا السَّرَفُ يا سَعدُ ؟ قالَ: أفي الوضوءِ سَرفٌ قالَ: نعَم ، وإن كنتَ على نَهْرٍ جارٍ. اخرُجوا فإذا أتيتُم أرضَكم فاكسِروا بِيعَتَكم، وانضَحوا مكانها بهذا الماءِ، واتَّخِذوها مسجدًا. حديث شريف عن الماء. فقالوا: إنَّ البلدَ بعيدٌ والحرَّ شديدٌ، والماءُ ينشفُ ؟ فقال: مُدَّوه من الماء، فإنه لا يزيد إلا طَيِّبًا. كلُوا واشربوا وتصدَّقوا في غيرِ مخيلةٍ ولا سرفٍ فإنَّ اللَّهَ يحبُّ أن يَرى أثرَ نعمتِه على عبادِهِ. سُئل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عن الماءِ وما ينوبُه من الدوابِّ والسِّباعِ؟ فقال: إذا كان الماءُ قُلَّتينِ لمْ يحملِ الخبَثَ. عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه كان إذا أكَل أو شرِب قال: الحمدُ للهِ الَّذي أطعَم وسقى وسوَّغه وجعَل له مخرَجًا.