تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية ، من أكثر المشاكل التي يعاني منها جميع الدول في العالم هي البطالة ، فتكرس كل دولة جهودها في أيجاد حلول للبطالة مثل زيادة المشاريع وبناء المصانع ، فمعدل البطالة يقل من دولة الى دولة حيث هناك دول صناعية يوجد بها الكثير من المجالات الصناعية بحيث تشغل عدد كبير من الشباب وبذلك تقلل من نسبة البطالة. تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية . - جيل التعليم. ما هي أسباب البطالة في الوطن العربي تنتشر البطالة في الوطن العربي بشكل كبير جدا نتج ذلك عن عدة عوامل واسباب حدث في دول الوطن العربي وهي ، انتشار الحروب ، قلة الوظائف وفرص العمل ، كثرة الشباب المحتاجين الى العمل ، كثرة العمالة الوافدة وغيرها من الاسباب. أذكر أنواع البطالة يوجد عدة أنواع للبطالة وهي ، البطالة المرتبطة بهيكلية الاقتصاد ، البطالة الدورية ، البطالة المقنعة ، البطالة السلوكية ، البطالة الاحتكاكية ، البطالة المستوردة ، حيث لكل نوع منهم سبب لحدوثها وانتشارها في المنطقة المنتشرة بها. تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية الاجابة \\ العبارة صحيحة
مجلة الرسالة/العدد 768/سلافان - ويكي مصدر
هذا إلى توالي النقص فيما ينتجه الفدان من قطن السكلاريدس نتيجة لانحطاط الفصيلة وللتلقيح الطبيعي والخلط الزراعي وقلة التسميد وضعف العناية بالوسائل الزراعية الصحيحة
وكان طبيعياً، وقد تدهور سعر السكلاريدس وهو سيد الأقطان المصرية أن تتدهور أسعار الأصناف التي تقل عنه تنفيذاً لقانون النسبية الظاهر الآثار في كل مناحي الحياة. فهبطت الأسعار جميعها إلى أدنى مستوى وأتيح لمحترفي المضاربة أن يلعبوا على مسرح الاقتصاد المصري أدواراً أكسبتهم على حساب المنتج كسباً كبيراً
لذلك ليس غريباً أن تثير الدعوة إلى زراعة الأقطان طويلة التيلة أشد الانزعاج. مجلة الرسالة/العدد 571/مستقبل القطن المصري - ويكي مصدر. ولكن المأساة - إذا نفذنا في حقائق الأمور - مأساة صنف السكلاريدس بالذات وليست مأساة كل قطن طويل التيلة. وليس يصح منطقياً أن يسوء حظ كل الأقطان طويلة التيلة لأن أحدها كان سيئ الحظ لظروف خاصة
ساءت أسعار السكلاريدس في المدة من سنة 1922 إلى 1932 إلا فترات قصيرة ارتفع فيها السعر نسبياً. وقد اختتمت هذه الفترة بهبوط السعر هبوطاً مزعجاً إذ بلغ في شهر يونيو سنة 1932 تسعة ريالات
لذلك جد المهتمون بالأمر في استنباط أصناف أخرى يكون لها من وفرة الإنتاج ما يضمن الربح لمنتجها؛ فاستنبط في سنة 1934 صنفا النهضة والجيزة 7، وكان الأول قصير العمر فمات، فأما الثاني فما زال يعيش
وتوالى الاجتهاد فيما بين سنة 1934 ووقتنا هذا، فاستنبط الوفير وهو متوسط التيلة ثم الكرنك والملكي اللذان يعدلان السكلاريدس في طول تيلته، وأخيراً صنف جيزة 39 أو شرييني
وفي هذه الفترة الأخيرة (من سنة 1934 إلى الوقت الحاضر) لم يصب الأقطان طويلة التيلة كساد.
This thread is archived New comments cannot be posted and votes cannot be cast no comments yet Be the first to share what you think! albaosala news u/albaosalanews موقع البوصلة الأخباري... موقع يمني متنوع يسعى لنشر الوعي و قيم الحق و العدالة بين مختلف شرائح المجتمعات العربية و الإسلامية من منطلق الثقافة القرآنية، ويعطي الأولوية للقضية الفلسطينية Reddit Inc © 2022. All rights reserved
تقل نسبة البطالة في البلدان الصناعية . - جيل التعليم
ولو استطاعت المصانع شراء السكلاريدس بما يزيد 20% على أسعار القطن الأمريكي لفعلت راضية
وقد كان بيع القطن المصري يخضع لعوامل توجدها الآلة البورصية؛ فهي كانت تسجل بحساسية شديدة كثرة العرض عند بدء الموسم، ويظل ذلك التسجيل حتى يخرج أغلب المحصول من أيدي المنتجين
هذا إلى الملابسات التي أوضحناها قبلاً، وإلى عوامل أخرى كانت تتآمر على خفض أسعار ذلك القطن
على أن النسبة الآن بين سعر القطن المصري طويل التيلة وبين سعر القطن الأمريكي ليست عالية. فالقطن (المدلن) الأمريكي يساوي الآن 20 دولاراً، أي يوازي 660 قرشاً باعتبار أن الدولار يساوي 33 قرشاً، فلو أضيف إلى هذا السعر 20% منه، أي ما يعادل 132 قرشاً، لكان السعر ثمانية جنيهات مصرية تقريباً، وهو ما يقرب جداً من سعر القطن الكرنك المصري محلوجاً
هذه هي النسبة، والظروف ظروف حرب حدت من تصدير قطننا المصري ودعت إلى عدم التعامل عليه في البورصات. فكيف في الظروف العادية حين ينطلق قطننا من كل قيد؟
(4) - وسيلة التبادل
فساد نظام المعدنين النفيسين - نظام التبادل التجاري المرجح
الأخذ به بعد الحرب - اقتراح الأخذ بهذا النظام في مصر
أن عناصر الغنى في أمة من الأمم هي مقدرتها على الإنتاج الزراعي أو الصناعي، ووفرة اليد العاملة والآلات فيها.
ولقد عاش هذا النظام طويلاً دون أن ننتبه لمساوئه. فلنعمل جاهدين على درء هذه المساوئ كلها أو بعضها، وليكن ذلك عاجلاً بقدر المستطاع
إن النظام المصرفي الذي ننشده في مصر يجب أن يكون نظاماً يشجع الإنتاج ويحميه من الكساد المصطنع ويحافظ على الثروة الوطنية، ويدفع عنها كيد المتلاعبين، ويكون منطوياً على روح مصرية صميمة تعني بالصالح المصري أولاً وأخيراً
(6) الطموح إلى نهوض بيوت مصرية بتصدير القطن
المصري
وكذلك يجب أن تكون الروح في تصرفات بيوت تصدير القطن مصرية، ولن تكون كذلك إلا إذا كانت وطنية. ولئن قيل إن بيوت التصدير الأجنبية لها من خبرتها الطويلة بحاجات المغازل ما لم يتح لبيوت مصرية، فإن هذه الخبرة لن تكون كل شيء في تصريف إنتاجنا حين تضع الحكومة - طبقاً لاقتراحنا - نماذج للقطن المصري كله
والواقع أنه ليس في التجارة أو الصناعة سر يستغلق على العنصر المصري، وكل ما يستلزمه نهوض المصريين بتصدير أقطانهم هو مزيد من النشاط والمثابرة والجد وممارسة عملية تبصرهم بما خفي عليهم طويلاً. إن المصريين حين يقومون هم أنفسهم بتصدير أقطانهم قد يواجهون مصاعب جساماً، ولكن لنتخذ من هذه المصاعب دروساً نافعة، وكل صعب يهون في سبيل أمنية عزيزة كتمصير بيوت التصدير ذلك التمصير الذي يساعد على إتمام استقلالنا في ناحية اقتصادية لها أهميتها
زكريا حجاج
مدير مراقبة القطن ومنع خلطه
مجلة الرسالة/العدد 571/مستقبل القطن المصري - ويكي مصدر
بل - على العكس - صادفت هذه الأصناف إقبالاً طيباً جداً. من المصانع على الرغم من ظروف الحرب التي حدت من التصدير
وإذا كنا متفقين مع المستر هانكوك خبير القطن بوزارة الزراعة فيما ينادي به من أن الصناعة لا تتطلب طول الشعرة فحسب، بل هي تتطلب أيضاً متانة الشعرة ودقتها، فإننا لنغتبط إذ نؤكد أن الصنفين المصريين المستنبطين أخيراً وهما الملكي والكرنك يجمعان إلى مزية طول التيلة مزيتي المتانة والدقة
إن مناطق زراعة القطن في أمريكا وآسيا وأفريقيا - إذا استثنينا بعض جهات أمريكا - لا تنتج إلا أقطاناً قصيرة التيلة. ومن المقطوع به أن البيئة الأولى لإنتاج القطن ذي التيلة الطويلة هي أرض الكنانة التي أكرمتها العناية الإلهية بطبيعة جوية معتدلة ويد عاملة رخيصة مجتهدة
فلنعمم - في غير خشية - زراعة الأقطان طويلة التيلة ما دامت توائم طبيعة أرضنا، ولا سيما وقد استنبطت منها أصناف وفيرة الإنتاج عالية التصافي
على أن الغبن في زراعة القطن السكلاريدس لم يكن مرجعه في الحق إلى نوعه، ولكن إلى ملابسات بيعه، فالمنتج كان ينشد الربح، أو على الأقل الفرار من الخسارة؛ والمغزل كان يستكثر السعر، فكان يؤثر الرخيص من الأنواع ولو كان قصير التيلة.
مجلة الرسالة/العدد 571/مستقبل القطن المصري
للأستاذ زكريا بك حجاج
مدير مراقبة القطن ومنع خلطه
(بقية ما نشر في العدد الماضي)
(3) دفاع عن الأقطان ذات التيلة الطويلة
طول التيلة في بعض أنواع أقطاننا ميزة منفردة لا يجوز
إهمالها - مأساة القطن السكلاريدس وملابساتها وكونها
مقصورة على هذا الصنف بالذات وليست تمس كل قطن
طويل التيلة - استنباط أقطان جديدة طويلة التيلة - ميزة هذه
الأصناف - فلنعمم في غير خشية زراعة الأقطان طويلة
التيلة. ويشترك القطن المصري مع أقطان البلاد الأخرى في بعض الميزات، ولكن له ميزات خاصة أتاحتها له طبيعة مصر، فطول التيلة مثلاً في بعض أنواع أقطاننا ميزة متفردة، وليس من الحصافة الاقتصادية إهمال هذه الميزة، ومحاولة منافسه البلاد الأخرى في إنتاج أقطان قصيرة التيلة، ولا سيما وأن في الوسع - بجهود سنشير إليها - توزيع أقطاننا ذات الميزات المفضلة بشروط مناسبة.
معنى التطفيف:
يقول الإمام ابن كثير رحمه الله: والمراد بالتطفيف ههنا البخس في المكيال والميزان، إما بالازدياد إن اقتضى من الناس، وإما النقصان إن قضاهم. أي أنه إذا أخذ لنفسه أخذ أكثر من حقه، وإذا أعطى أعطى أقل من الواجب.. كما قال تعالى: {إذا اكتالوا على الناس يستوفون} أي يأخذون حقهم بالوافي والزائد، {وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} أي ينقصون. والتطفيف الذي ذكر في الآيات إنما هو التطفيف في المكيالات والموزونات لأنه كان أكثر استعمالات القوم وقتئذ.. غير أن جماعة من العلماء ذهبوا إلى أن التطفيف يدخل في كل الحقوق بل وحتى في العبادات؛ قال الإمام القرطبي: "وقال آخرون: التطفيف في الكيل والوزن والوضوء والصلاة والحديث. من هم المطففين. وقال مالك: ويقال لكل شيء وفاء وتطفيف.. وروى عن سالم ابن أبي الجعد قال: الصلاة بمكيال، فمن أوفى أوفي له، ومن طفف فقد علمتم ما قال الله عز وجل في ذلك {ويل للمطففين}". قال النابلسي: ويلحق بالوزن والكيل ما أشبههما من المقاييس والمعايير التي يتعامل بها الناس. وذهب البعض إلى أن كل تصرف يؤدي إلى أن يأخذ الإنسان أكثر من حقه أو أن يعطي لصاحب الحق أقل من حقه فهو تطفيف.. فمثلا رجل يبيع بضاعة رديئة ثم هو يطبع عليها مطبوعات على أنها صنعت في بلد كذا ليبيعها بسعر أكبر مما ينبغي هو من المطففين.. ورجل يحقن النباتات بهرمونات أو مكسبات طعم أو ألوان لتظهر على خلاف حقيقتها فهو غاش ومطفف، ورجل يحقن الدجاج المذبوح بالماء ليثقل وزنه وليبيعه بأكثر من ثمنه مطفف غشاش.
من هم *المطففين ؟
تجعلنا نمعن التفكر في حياتنا العلمية والعملية قليلاً!!! إضافة منذ 5 عام
منقول بتصرف
المصدر
من تفسير ابن عثيمين.. صيد الفوائد.
تجعلنا نمعن التفكر في حياتنا العلمية والعملية قليلاً!!! *
من: تفسير ابن عثيمين