سله خلفيه عامودين لجميع السيارات - YouTube
- سله خلفيه عامودين لجميع السيارات - YouTube
- هل سبق لك تركيب شنطة خلفية بالسيارة ؟؟ شاركنا من فضلك
- سعد بن سعد الأول بن
- سعد بن سعد العتيق
- سعد بن سعد لـ«عكاظ» إنجاز
سله خلفيه عامودين لجميع السيارات - Youtube
16-09-2009, 08:51 AM
#1
سؤال عن سلة الأمتعة خلف السيارة
السلام عليكم ،،،،، إلى جميع الأخوان المختصين والعارفين باللحام ودهان السيارات
أبي أخذ شوركم،،، أخذت السيارة للكراج السمكري عشان يعمل لي فتحة في الصدام الخلفي عشان أركب على السيارة سلة السفر،، أكيد تعرفونها خصوصاً إللي يمسك منكم خطوط. طبعاً الفورد أكسبدشن والسيارات الكبيرة فيها هذا الشي مثل يعني تحت الصدام في قطعة حديد مربعة مخصصة تدخل فيها السلة وتربط بمسمار وتحط عليها الشنط وأمتعة السفر المهم
أنا السمكري عمل فتحة في الصدام الخلفي ولحم لي قطعة حديد مشابه لهذه القطعة الحديدة ولحمها لحام حديد و وضع بعد لزيادة الصلابة براغي. السؤال:- هل ستكون آمنة على الطريق في السفر. هل سبق لك تركيب شنطة خلفية بالسيارة ؟؟ شاركنا من فضلك. وكم ممكن هذه السلة تتحمل وزن. 16-09-2009, 11:24 AM
#2
رد: سؤال عن سلة الأمتعة خلف السيارة
ماهو نوع السيارهـ؟؟
الامان بيد الله سبحانه وتعالى
وان شاء الله انها تتحمل ولكن من باب الاحتياط لاتحملها بزياده عن طاقتها الاستيعابيه
ولاتسرع مع الخط وانت مركبها
ومن باب الاحتياط حاول تربط السله في اي مكان بالشاص عشان لو لاقدرالله انفك عليك اللحام تبقى السله ماسكه ويمديك تتدارك الوضع قبل تنفلت مع الخط بشكل نهائي
16-09-2009, 07:52 PM
#3
بالنسبة للتحميل خلف السيارة أو تركيب سلة أو شبك
فهذه خطيره على السيارة وفيها ضغط ثقيل لخلفية السيارة.
هل سبق لك تركيب شنطة خلفية بالسيارة ؟؟ شاركنا من فضلك
و هذه تجربتي حبيت أعرضها على كل من يفكر بتركيب سلة عفش للإفادة للجميع واذا في خاطر اي حد سؤال او استفسار انا حاضر للرد. :f
__DEFINE_LIKE_SHARE__
وتبين لي ان السلة العلوية سواء مصنوعة من الألمنيوم او التينياتنيوم لها سيئات بعد التجربة الفعلية والسؤال ،ومن هذه السيئات انها تسبب صوت صفير مزعج يسبب مقاومة الهواء ،كما انها تقلل من نسبة انسيابية السيارة مما يسبب استهلاك بترول اضافي وتخفيف تسارع السيارة وبالتالي ضغط زائد على المحرك ،وهذه العوامل قد تكون بسيطة نوعا ما ،لكنك تشعر فيها مع الوقت. والسيئة الاخيرة هي المظهر العام للسيارة حيث يصبح شكل السيارة غير انيق نوعا ما.
نسبه وسيرته: هو الصّحابي عمَيْر بن سَعْد بن شُهَيْد بن النّعمان بن قيس بن عَمْرو بن زيد بن أميّة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف الأنصاريّ، كان من الغلمان الذين بايعوا النّبي عليه السّلام، شهِد أبوه سعد بن عبيد بدرًا مع النّبي صلّى الله عليه وسلّم وباقي المشاهد، وارتقى شهيدًا في موقعة القادسيّة. وزوج والدته – أي عمير – هو الجُلاس بن سويد الذي نزلت فيه آيةٌ من سورة التّوبة. أخلاقه:
غيرته على دين الله وصدقه:
اظهر عُمير بن سعد صدقًا في الإخلاص لدين الله ولو على ذوي القربى من أهله، وظهر هذا جليًّا في موقفه مع زوج والدته الجُلاس بن سويد. فقد سمع الجُلاس يومًا يقول عن النّبي محمّد صلّى الله عليه وسلّم " إن كان مُحمّدٌ صادقًا فيما يدّعيه، فنحن شرّ حمير". ومن هنا أسرع عُمير بن سعد إلى النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ونبّأه بما قال الجُلاس زوج والدته، وحينها استدعاه النّبيّ وواجهه بقوله فحلف الجُلاس كذبًا أنّه ما قال ما قال وكذّب ابن زوجته عُمير أمام النّبيّ وصحابته عليهم رضوان وصلوات الله. حينها أنزل الله الوحي على النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام بالآيات المُبرّئة لعُمير والتي تُحاجّ الجُلاس بكذبه، وهي من سورة التّوبة: " يَحْلِفُونَ بِاللّهِ مَا قَالُواْ وَلَقَدْ قَالُواْ كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَكَفَرُواْ بَعْدَ إِسْلاَمِهِمْ وَهَمُّواْ بِمَا لَمْ يَنَالُواْ وَمَا نَقَمُواْ إِلاَّ أَنْ أَغْنَاهُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ مِن فَضْلِهِ فَإِن يَتُوبُواْ يَكُ خَيْرًا لَّهُمْ وَإِن يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ عَذَابًا أَلِيمًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُمْ فِي الأَرْضِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ"
حينها هتفَ الجُلاس واعترف بفعلته، وقال: "بل أتوبُ يا رسول الله، بل أتوب.. ".
سعد بن سعد الأول بن
[١]
وتوجه مع أسيد بن حضير إلى القوم، فقال لهم سعد: "يا بني الأشهل، كيف تعلمون أمري فيكم؟ قالوا: سيدنا وأفضلنا، قال: فإنَّ كلام رجالكم ونسائكم عليَّ حرامٌ حتى تؤمنوا بالله ورسوله"، فما كان المساء حتى أسلموا جميعاً، واستمرَّ مصعب بدعوته في المدينة، فلم يبقَ فيها بيتٌ إلَّا ودخله الإسلام ، وقد كان إسلام سعد بن معاذ -رضي الله عنه- نصراً كبيراً للإسلام وفتحاً مبيناً، [٢] [٣] وأشرقت شمس الإسلام في المدينة بإسلامه حتى أنارت قلوب الكثيرين، ثمَّ ظهر دور قبيلة بني عبد الأشهل لمَّا هاجر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة، فاستقبلوا المهاجرين وقاسموهم أموالهم وممتلكاتهم من غير منٍّ ولا أذى. [٤]
قصَّة سعد بن معاذ في غزوة بدر
استشار رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أصحابه في غزوة بدر فأشاروا عليه، فأراد منهم الأنصار، فقال له سعد: "والله لكأنك تريدنا يا رسول الله"؟ فقال: أجل، فقال معاذ: "فقد آمنا بك وصدقناك، وشهدنا أن ما جئت به الحق، وأعطيناك مواثيقنا عَلَى السمع والطاعة، فامض يا رسول الله لما أردت، فنحن معك، فوالذي بعثك بالحق، لو استعرضت بنا هذا البحر لخضناه معك، ما تخلف منا رجل واحد، وما نكره أن تلقى بنا عدونا غدًا، إنا لصبر عند الحرب، صدق عند اللقاء، لعل اللَّه يريك فينا ما تقر به عينك، فسر بنا عَلَى بركة اللَّه"، فكان هذا دافعاً لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- لخوض المعركة.
سعد بن سعد العتيق
وفاة سعد رضي الله عنه
توفّي سعد بن عبادة رضي الله عنه في السنة الثالثة عشر للهجرة، وقيل في السنة الرابعة عشر للهجرة وذلك بحوران من أرض الشام. [٢] وقد روى ابن سعد في الطبقات في قصة وفاة سعد بن عبادة قال: أخبرنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا سعيد بن أبي عروبة قال: سمعت محمد بن سيرين يحدث أنَّ سعداً بال قائماً ذات يوم، ثمَّ عندما رجع إلى قومه قال لهم إني لأجد دبيياً ثمّ ما لبث أن توفي، ثمَّ بعد وفاته سمعوا صوتاً يقول قتلنا سعد بن عبادة، رميناه بسهمين فلم نخطئ فؤاده، وقيل إنّ هذا الصوت كان صوت الجن. [٣]
المراجع
↑ ابن الأثير (1994)، أسد الغابة في معرفة الصحابة (الطبعة 1)، بيروت: دار الكتب العلمية ، صفحة 441، جزء 2. بتصرّف. ^ أ ب ت "سعد بن عبادة " ، قصة الإسلام ، 2006-5-1، اطّلع عليه بتاريخ 2018-5-29. بتصرّف. ↑ "قول عمر عن سعد بن عبادة - رضي الله عنهما - قتله الله " ، الإسلام سؤال وجواب ، 2014-12-29، اطّلع عليه بتاريخ 2018-5-29. بتصرّف.
سعد بن سعد لـ«عكاظ» إنجاز
ذات صلة استشهاد سعد بن معاذ واهتزاز العرش من هو سعد بن معاذ
قصة إسلام سعد بن معاذ
كان من عادة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنَّه يستغلُّ موسم الحجِّ من أجل أن يدعو النَّاس إلى الإسلام، وفي عامٍ من الأعوام التقى سبعة رجالٍ من الخزرج ممَّن كانوا يعبدون الأصنام عند مكان اسمه العقبة، فدعاهم إلى الإسلام، وكانوا قد سمعوا عن سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلم- من اليهود الذين يعيشون معهم، فعلموا أنَّه نبيٌّ من عند الله -تعالى-، فصدَّقوه وآمنوا به واستجابوا لدعوته، وعادوا إلى المدينة يبلِّغون النَّاس رسالته. [١]
وفي العام القادم أقبل إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- اثنا عشر رجلاً من الأنصار، فبايعوه في العقبة، فكانت بيعة العقبة الأولى ، ولمَّا انصرفوا أرسل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- معهم مصعب بن عمير -رضي الله عنه- ليعلِّمهم القرآن والإسلام، وأقام في المدينة عند أسعد بن زرارة، فسمع بأمره سعد بن معاذ وأسيد بن حضير -رضوان الله عليهم أجمعين-، فتوجه إليه أسيد لكي ينهاه عن دعوة النَّاس، لكنَّه لمَّا سمع منه استجاب وآمن، ثمَّ ذهب سعد بن معاذ -رضي الله عنه- فسمع من مصعب -رضي الله عنه- وآمن أيضاً.
بكى عمير بن سعد حينها – وهو الفتى الصّادق الوفيّ – من فرحه سعيدًا بما برّأه الله، وما في هذا التّنزيل من تكريم لشخص عمير. فأجاءه النّبيّ ومسَح على أذنيه وقال: "وفَت أُذنك – يا غُلام – ما سَمِعَت، وصدَّقك ربُّك ".. فأيُّ شرفٍ قد يرنو إليه عبدٌ مثل أن يُصدّقه ربّه، ويشفي صدره أمام من طُعِن في مروئته أمامهم بقرآنٍ يُتلى حتّى يوم القيامة يشهد لعمير بصدقه وطُهر سريرته؟
حُسن إدارته وزُهده في الملك:
بعد تولّيّ سيّدنا عمر بن الخطّاب الخلافة على المسلمين بعد سيّدنا أبي بكر، اختار من الرّجال من يتولّى ولاية وإمارة البلاد معه، وكان له في هذا الإختيار معايير وأُسس نافدة البصيرة لا يقبل فيها تنازلًا أوضحها في خطابه الشّهير:
" أريد رجلًا إذا كان في القوم وليس أميرًا عليهم، بدا وكأنّه أميرهم. وإذا كان فيهم وهو عليهم أمير، بدا وكأنّه واحدٌ منهم. ألا وإنّي أريدُ واليًا لا يُميّزُ نفسه على النّاس من حوله في ملبسٍ ولا في مَطعمٍ ولا في مَسكن. يُقيم فيهم الصَّلاة ويُقضي بينهم بالحقّ، ويحكم فيهم بالعَدل، ولا يُغلق بابَه دُون حوائجهم.. "
وبتلك الأسُس التي أقرّها عمر بن الخطّاب، اصطفى عميرًا وولّاه حمص. وبرغم محاولات عمير أن يعتذر عن هذه الولاية والمسؤولية الجمّة والفتن العظيمة التي تنتظره من ورائها، إلّا أنّ عمر بن الخطّاب أصرّ عليه وألزمه به.
وقد خصص القسم الأخير من كتابه للنساء؛ فبدأ ببنات النبي وعماته، ثم زوجاته، ثم المهاجرات، ثم نساء الأنصار، ثم النساء اللواتي روين عن أزواج النبي وغيرهن من التابعيات. ولم يفصل ابن سعد بين طبقات التابعين وأتباع التابعين ومن بعدهم بفواصل واضحة، ولكنه لاحظ عنصر الزمن في ترتيب الطبقات في كل مدينة، ولم يحدد عمر الطبقة بسنوات معينة، وإنما لاحظ ( اللُّقي) خاصة دون المعاصرة. والكتاب صدر عن دار صادر بيروت 1985م ودار الكتب العلمية، تحقيق: محمد عبدالقادر عطا 1998.