رجاءً أذكر الله و صلي على سيدنا محمد الشمالي الشرقي اذا زعلك تتساءل بعض السيدات عن الأفعال التي يمكن عملها الرجل الشمالي الشرقي اذا اغضب المرأة وأهانها أو قام ومخاصمته وما هي الأشياء التي يمكن ملاحظتها بشكل عام، لذا دعونا نتعرف على كيف يمكن أن يعمل الرجل الشمالي الشرقي اذا زعل زوجته. يتميز هذا الرجل الشرقي بأن له كبرياء خاصة عند الزعل ولا تنازل عن موقفه ويظل متمسكا برأيه، ولكن إن كان مخطئ يشعر ببعض الندم فيما بعد ولا يعتذر عن الأخطاء التي قام بها، ولكن وصل الأمر إلى فقدان ذلك الشخص والابتعاد عنه فإنه يتخلص من كبريائه يعترف بخطئه ويعتذر. زوجك عصبي..يطنشك ومايدق ولايرسل..ماعنده احساس تعالي هذا هو الشمالي شوفي شلون تسنعينه. الشمالي الشرقي اذا كره زوجته يمكن أن يحدث كره كبير بين المرأة وزوجها الشمالي الشرقي وهي من الأشياء التي تشعر بها المرأة خاصة في تصرفاته مع تغيير العادات والأشياء التي كان يقوم بها وسرعة الغضب من اصغر الاشياء، كما أنه ينتقدها ويسخر منها بشكل دائم ويهملها بشكل كبير ان كان غاضبا وغير غاضب ولا يهتم بها. الشمالي الشرقي والانفصال ان الرجل الشمالي الشرقي لا يحب الانفصال ولا يفرط في المرأة التي يحبها وذلك لأنه يحب باخلاص ويتمسك بالشخص الذي يحبه بشكل كبير للغاية، لذا عند الخصام والزعل يمكن للمرأة أن تطمئن فهو لن يتركها ويبتعد عنها لأي سبب.
- زوجك عصبي..يطنشك ومايدق ولايرسل..ماعنده احساس تعالي هذا هو الشمالي شوفي شلون تسنعينه
- هلك عني سلطانيه - صحيفة مكة الإلكترونية
- «هلك عني سلطانيه» | الشرق الأوسط
زوجك عصبي..يطنشك ومايدق ولايرسل..ماعنده احساس تعالي هذا هو الشمالي شوفي شلون تسنعينه
طرق التعامل مع الرجل الشمالي الشرقي, وش الحل مع زعل الشمالى الشرقي
طريقة فهم ما يحبه و يكرهة الرجل الشمالي الشرقى
الكثير من الصفات يكرهها الرجل فالمرأه و
عدم النظافه و عدم الترتيب
عدم التخطيط المسبق. مقاطعتة عند الحديث
عدم احترام الزوج خاصة امام الناس
الإهمال
عدم التقدير و الجحود لما يقدمة لزوجته. رفع صوتها بوجهه. عناد الزوجه و تمسكها برأيها بطرق مستفزة. طرق للتعامل مع الرجل الشرقى
لا تناقشي زوجك فحال غضبة فلن تتغلبى عليه حتي و لو كنت تملكين الحجه القوية
ابقى صامته او تحدثى بصوت منخفض
لا تعتذرى منه اثناء خلاف بينكما حتي لو كنت مخطئه لكن يجب ان تخرجي له الأسف من خلال
اتركية بعض الوقت بعد الخلاف ليهدا و حاولى الا تقتربى منه. وش الحل مع زعل الشمالى الشرقي
وش الحلول مع زعل الشماليين الشرقيين
468 مشاهدة
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم صار شي ما يطاق بديت أمل منه وبس عاد اصبر نفسي بأن هناك اخوات مثل حالتي.. الله يهديهم ويسخرهو لنا. يارب اللهم امين..
ادعو لي يا أخواتي بتيسير الامور..
#11
شكل الحل هو الحقران اللي يقطع المصران... ههههههههه
شكلي أنا اللي انحقرت منه,,,
#12
غريبه يابنات انا اعرف الشمالي شرقي يكون هادئ وصعب يعصب او يخرج عن طوعه بالعكس يخليك انتي تعصبي وتموتي بغيضك وهو ولا يرد عليك ؟؟؟؟
عموما نصائح البنات اتت عن تجربه والتجربه خير من الف معلومه
#13
نفس المشكله للأسف
#14
الشمالي الشرق حاله مستعصيه
#15
تصدقون نفس المشكله له اسبوعين مايكلمني وانا مالي الا اللي ما تنام عينه سبحانه
#16
لا مو هادي..!! ؟؟؟ والله عصبي وحاد المزاج بس ما يزعل بسرعة.. وإذا زعل ما يرضي بسهوووووووووولة. يعني مافي عندكم حل لمشكلتي..!!
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك محمد الرميحي استخدم السيد عمرو موسى كلمة «كتابيه» لتوضع عنواناً لمذكراته التي صدرت قبل أسابيع. هلك عني سلطانيه - صحيفة مكة الإلكترونية. كلمة «كتابيه»، الموفَّقة، بوصفها عنواناً مستعاراً من الآية القرآنية الكريمة رقم 19 من سورة الحاقة «هاؤُم اقرأوا كتابيه»، تعني في مجملها، كما يقول المفسرون، فرح العبد حيث يعلم أن الذي في كتابه خير وحسنات، لذلك اخترتُ العنوان السابق للمقال للتعليق على الكتاب، الآية رقم 29 من السورة نفسها: «هلك عني سُلطانيه»، التي في أحد معانيها «ضلَّت عني حُجتي»، للتعبير عن نَقْد تلك المذكرات. عنوان الكتاب مميز، خصوصاً لأهل الذائقة الأدبية، فهو مختصَر، له علاقة بالتراث الديني العميق للمسلم والعربي، مما يجعل له صدى في الذاكرة. أما ما بعد العنوان فيحتاج إلى وقفة، لأن ما تصدى له السيد عمرو موسى ليس خاصّاً به، إنما بجيل وأمة، شارك هو في صياغة بعض مشاهد نتائج سياسات اتُّخِذت نيابة عنها، وكان في مكان ما من صيرورتها ملمّاً بأسبابها، لكونه مسؤولاً في أكبر دولة عربية أولاً وزيراً للخارجية، وثانياً مسؤولاً أول للجامعة العربية، في بحر عقدين من الزمان (على الأقل)، وفي مرحلة صعبة من تاريخ العرب المعاصر.
هلك عني سلطانيه - صحيفة مكة الإلكترونية
قال بصريح العبارة في صفحة 84 وما بعدها: «هزيمة يونيو 67 لم تكن عسكرية، بل كانت كاملة كاشفة، وقد صحح السادات الجانب العسكري! ولكن لا هو ولا عبد الناصر من قبله، ولا حسني مبارك من بعده، حاولوا التعامل مع التراجع في مؤشرات المجتمع المصري وأدائه». ثم يكمل: «لم يفطن أي منهم إلى التراجع الخطير الذي جرى لصحة الكيان المصري»، وهي إشارات لا تحتمل التأويل إلى إدانة عصر كامل من الممارسة السياسية بكل أبعادها. «هلك عني سلطانيه» | الشرق الأوسط. يعلِّل ذلك بمقولة رُددت كثيراً، وهي خطيئة «الاستعانة بأهل الثقة لا بأهل الخبرة»! في إدارة الشأن العام، هنا شيء من التناقض (لأن عمرو لمحبيه من الاثنين معاً! )، ثم أشار في تحذير واضح إلى المستقبل: «إذا لم تُعالج العلة تتحوّل إلى كارثة»! ثم يُثني السيد عمرو، من جانب، على المؤسسات الفاعلة في مصر في الخمسينات والستينات، خصوصاً مؤسسة وزارة الخارجية التي يكنّ لها شعوراً إيجابيّاً عميقاً، حتى في سياساتها قبل ثورة يوليو، ودور مصطفى النحاس زعيم الوفد في بلورتها، وقد أكمل (كما قال عبد الناصر) استمرار عمل تلك المؤسسات بما فيها الخارجية، إلا أنه سرعان ما يستثني العمل المؤسسي عندما يصل، كما شرح، إلى «الزوايا السياسية ذات العلاقة المباشرة بشخص الرئيس، وعلاقته بالمشير عبد الحكيم عامر والمؤسسة العسكرية، وقراراته العليا والمنفردة، التي يتم فيها تجاهل هذه المؤسسات»!
«هلك عني سلطانيه» | الشرق الأوسط
شكرا لدعمكم
تم تأسيس موقع سورة قرآن كبادرة متواضعة بهدف خدمة الكتاب العزيز و السنة المطهرة و الاهتمام بطلاب العلم و تيسير العلوم الشرعية على منهاج الكتاب و السنة, وإننا سعيدون بدعمكم لنا و نقدّر حرصكم على استمرارنا و نسأل الله تعالى أن يتقبل منا و يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم.
أي قارئ لمذكرات الفاعلين في دول كثيرة يلحظ جهداً من المحرر لإتمام السياق وضبط التسلسل وسد الثغرات، كي يكون القارئ على دراية أوضح بالأحداث. كما أن هناك منهجية أخرى مغلقة، فقد بدا في التعريفات ظهور حيرة كاتب المذكرات أو المحرر من حيث توصيف حدث ضخم، وهو ما عُرف بثورة يوليو المصرية، في الإشارة إليها في صفحة 88 يقول: «عبد الناصر زعيم انقلاب، ثورة 1952»، فالحديث عن ثورة شيء والحديث عن انقلاب شيء آخر! أعرف أن هذه الملاحظات المنهجية لا تقلل من قيمة «المذكرات»، فهي وإنْ أتت في شكل كثير من النقد لمنهجية إدارة بلاد كبيرة ومركزية كمصر، لا تخرج القارئ من حيرة السؤال: لماذا لم يدقق في أحداثها المهمة، وأسماء الفاعلين فيها من مصادر أخرى متاحة، لتكتمل الصورة، أو تكاد، لدى القارئ؟ على مقلب آخر لا يخفي السيد عمرو موسى حيرته العميقة في مسار الإدارة المصرية تقريباً منذ «انقلاب، ثورة 52»، على حد تعبيره، حتى ثورة 2011 كما عبَّر، أي سبعين سنة من المسيرة، وهو لا يُخفي أنه «كان ناصرياً حتى هزيمة 67»، كما سماها، واستهجن أن تُوصف بأنها «نكسة»، إلا أنه كان مشاركاً في بقية سنوات إدارة البلاد بعد ذلك. قال بصريح العبارة في صفحة 84 وما بعدها: «هزيمة يونيو 67 لم تكن عسكرية، بل كانت كاملة كاشفة، وقد صحح السادات الجانب العسكري!