تختلف اسباب النوم الكثير من شخص لأخر ولكن تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين ينامون أكثر من 9 ساعات في الليلة معرضون أكثر لخطر الإصابة بأمراض مثل السكري والسمنة أكثر من غيرهم ، والنوم هو عملية يحقق فيها الجسم الاسترخاء النسبي ، ويزيد الأيض ، ويكثف عملية تجديد أجهزة الجسم مثل الجهاز المناعي ، والهيكل العظمي ، والعضلي ، والعصبي ، يختلف مقدار النوم للشخص حسب العمر ، وتتغير الساعة البيولوجية للجسم مع تقدم العمر. الخمول وكثرة النوم في رمضان أسباب ونصائح - ليالينا. لكن في بعض الأحيان يتم زيادة وقت نوم الشخص إلى حد أنه يخصص للنوم ليلا ونهارا ويكون الشخص غير قادر عمليا على القيام بعمل مفيد. النوم الكثير والنعاس المفرط خلال النهار ليس بالأمر الطبيعي ، ومن الأفضل عدم الانغماس فيه ومن الضروري معرفة اسباب النوم الكثير ، ولكن يبقي السؤال المهم هنا هو كم يحتاج الشخص إلى النوم ليلا؟! ربما تكون قد سمعت أنك تحتاج إلى قدر كبير من النوم كل ليلة ، وعدم القيام بذلك يسمى "الحرمان من النوم" ويمكن أن يسبب لك مشاكل صحية خطيرة. ما هي عدد ساعات النوم التي يحتاجها الجسم
اسباب النوم الكثير
تعتمد احتياجات النوم على عمر الشخص ، ولكنها تظل مختلفة قليلاً من شخص لأخر ، وقد تتأثر احتياجاتك من النوم أيضًا بالحمل والتقدم في العمر والحرمان من النوم ونوعية النوم ، وإذا كنت ترغب في الحصول على مزيد من النوم ، فقد يكون من الممكن إجراء تغييرات في نمط الحياة ولكن إذا لم تنجح العملية ، من الأفضل استشارة طبيبك.
- الخمول وكثرة النوم في رمضان أسباب ونصائح - ليالينا
- الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي موضوع
الخمول وكثرة النوم في رمضان أسباب ونصائح - ليالينا
الخمول والنّعاس
قد يتعرّض العديد من الأشخاص لمشكلةِ الشّعور بالنّعاس والخمول الدائم، إذ إن النشاط والطاقة التي يتمتع به الإنسان خلال النهار هما المحرك الأساسي لأداء المهام اليومية، فلا يستطيع أداء مهامه المختلفة والمتنوعة أو حتى الاستمتاع والتّركيز بها دون أن يمتلك تلك الطّاقة اللازمة، وبالتالي شعوره بالتّعب ونفاد طاقته، وهو الأمر الذي يقود إلى الإحساس بالخمول والنّعاس، إلا أن الإنسان يمرّ أحيانًا بحالات النعاس والخمول التي تسبب له الإزعاج والضّيق، فقد ترافقه طوال الوقت كما تتراكم مهامه لأنه لا ينجرها في وقتها. [١]
أسباب الخمول والنعاس
أسباب الشعور بالخمول والنعاس يمكن أن تتضمّن ما يأتي: [٢]
عدم النّوم لساعاتٍ كافية خلال الليل، إذ يحتاج الجسم إلى ثماني ساعات نوم على الأقل، ومن المعروف طبيًا وعلميًا أن النوم في الليل هو الذي يريح الجسم، ويمنحه الطاقة والحيوية أكثر بكثير من النوم في النهار. أسباب نفسية وعقلية وعاطفية كالاكتئاب، إذ يعدّ الشعور بالنعاس والتعب من أعراض الاكتئاب الشائعة، بالإضافة إلى أن له أعراضًا تشمل القلق، والتوتر، والملل. الإصابة بمشاكل صحية ذات علاقة بالغدد الدّرقية فإذا كانت الغدة الدّرقية خاملة فإن عملية التّمثيل الغذائي تكون بطيئة، وبالتالي تسبب الشعور بالنعاس، أو عمليات الأيض في الجسم كانخفاض مستوى الصوديوم في الدم، بالإضافة إلى مرض السكري الذي يعد من أكثر الامراض المسببة للنعاس، أو متلازمة التعب المزمن وغيرها من الأمراض التي تتسب في الشعور بالألم الشديد.
قد يساعد التخييم لمدة أسبوع كامل في الطبيعة بعيدًا عن ضجيج الحياة في إعادة ضبط ساعة الجسم البيولوجية. استخدام بعض مصادر الضوء الصناعية التي تعطي إضاءة ساطعة أثناء تجولك في داخل المنزل، وقد يساعدك إغلاق الستائر والنوافذ بإحكام على إيهام عقلك بأن الليل قد حل. 4. حدد أوقاتًا منتظمة لتناول وجباتك يوميًا
إن قيامك بضبط أوقات طعامك بحيث تتناول الوجبات الأساسية في ذات الوقت كل يوم، كفيل بجعل جسمك يعتاد على الحصول على كفايته من الطاقة ومنعه من الشعور بالنقص فيها، الأمر الذي كان يسبب لك الإرهاق والتعب وبالتالي النعاس. لذا ستساهم هذه التقنية في علاج كثرة النوم لديك، ويفضل أن تتناول آخر وجبة في يومك قبل 2-3 ساعات من موعد النوم ليلًا. 5. إلتزم بأداء التمارين الرياضية
إن 30 دقيقة من الرياضة يوميًا كفيلة بتحسين النوم ليلًا وتزويد الجسم بالمزيد من الطاقة نهارًا، كما أن ممارسة الرياضة في الهواء الطلق قد يكون لها فوائد تفوق ما تتخيله، خاصة أن هذا يتوافق مع نصيحة الخبراء بالتعرض للشمس 30 دقيقة نهارًا لتنظيم ساعات النوم ليلًا وبالتالي علاج كثرة النوم. 6. رتب جدولك اليومي حسب ساعات نومك
إذا كنت ممن لا يستطيعون الحصول على 7-8 ساعات من النوم ليلًا، احرص على أن تقوم بتأجيل مهامك الصباحية غير الضرورية إلى وقت متأخر صباحًا، وقم بتقديم المواعيد الليلية لإنجازها في وقت مبكر في المساء.
ولا رموزا!! وتهويما!! وشعوذة *** ولا شذوذا، به التهريج يجتدف!! وإنما هو ما يشدو الهزار به *** لحنا.. ويملكنا الإعجاب والدنف!! وما به نصل الماضي بحاضرنا *** ولا يكدره.. بالوحل من ضعفوا!! وما يثير بنا الأشواق حافزة *** إلى النهوض، وما استهدى به السلف!! أما الهراء.. وأما ما يقيء به *** فإنه القرف، نغثى منه، والقرف! !
الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي موضوع
مر بنا أن الغزاوي كان شاعرا «قديم» الزمن، عرف من ألوان الأدب والثقافة، في مكة المكرمة، وفي مدن الحجاز، ما لا يعرفه سواد المؤتمرين، وقد طالما قال لقرائه: إنه عاصر أقواما كان الأدب عندهم لا يجوز «مقامات الحريري»، وأخبار «أبي زيد الهلالي». كان «علم الأدب» يعني لتلك الطبقة من العلماء وطلبة العلم ما غبر على المكيين من علوم الآلة، واللغة، والتفسير، والحديث، وكان الشعر العربي الأصيل، لدى أولئك الأشياخ، هو ما تتجاوب به الأصداء في حلقات الدرس في المسجد الحرام. الشاعر احمد بن ابراهيم الغزاوي موضوع. كان الغزاوي يتذكر هيئاتهم، وسحنات وجوههم، ويوشك أن يراهم، وهم يلتفون على العلماء الأعلام، أولئك الذين ازدحمت بهم حصيات المسجد وأروقته، و«حولهم من الطلاب الشباب هالة لا تقل عن المئة أو الثمانين في أقل تقدير، وأمامهم (المقرئ)، و(اللالات والفوانيس ذات الشمع الأبيض، أي شمع الحوت) يتناولون الشرح والإيضاح في إسهاب وإطناب وانطلاق على الطريقة التقليدية». لكن الحجاز عرف أدباء من الجيل الماضي استفرغوا الجهد والوسع في الأدب – كما يعرفه الجيل الحاضر – مهما كانوا أهل فقه وحديث ولغة ونحو، يذكر منهم عثمان الراضي، وإبراهيم الأسكوبي، وعبدالجليل برادة، وعبدالحميد قدس، وعمر الكردي، وعبدالمحسن الصحاف، فإذا أبعد في الزمان أذكر قراءه بشاعر كان له شأن أي شأن في الحجاز، فيلم، مسرعا، باسم عبدالواحد الأشرم «الجوهري»، وحسب هذا الشاعر أن تداول المغنون في مكة المكرمة أشعاره، ومن بينها بيته، الذي كم أمال وكم أعجب: على جيد هذا الظبي فلينظم الدر *** وإلا فما للدر فخر ولا قدر أما اليوم – عام 1394 = 1974 - فالأمر مختلف جدا.
الوفاة:
مرض الشيخ أحمد مرض شديدًا حتى أقعده المرض وتوفى في العام 1402هـ من حياة حافلة بالإبداعات الشعرية والنثرية عن عمر يناهز الثمانين عامًا ، ودُفن بمقابر المعلاة بمكة المكرمة. تصفّح المقالات