فهي على هذا الوجه مذمومة ، وعلى الوجه الأول غير مذمومة ، وكل شيء منها لم يكن. قال المبرد: يقال ادهن في دينه وداهن في أمره; أي خان فيه وأظهر خلاف ما يضمر. وقال قوم: داهنت بمعنى واريت ، وادهنت بمعنى غششت; قاله الجوهري. وقال: فيدهنون فساقه على العطف ، ولو جاء به جواب النهي لقال فيدهنوا. وإنما أراد: إن تمنوا لو فعلت فيفعلون مثل فعلك; عطفا لا جزاء عليه ولا مكافأة ، وإنما هو تمثيل وتنظير. ﴿ تفسير الطبري ﴾
حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) قال: تكفر فيكفرون. وقال آخرون: بل معنى ذلك: ودّوا لو تُرخِّص لهم فُيرخِّصون، أو تلين في دينك فيلينون في دينهم. وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ - المسافرون العرب. * ذكر من قال ذلك:حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس، قوله: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) يقول: لو ترخص لهم فيرخِّصون. حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعًا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) قال: لو تَرْكَن إلى آلهتهم، وتترك ما أنت عليه من الحقّ فيمالئونك.
- ودوا لو تدهن فيدهنون
- اكمل الاية ودوا لو __ فيدهنون - إسألنا
- وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ - المسافرون العرب
- موقع هدى القرآن الإلكتروني
- صلاة العصر في الخبر
- العصر في الخبر
- وقت اذان العصر في الخبر
ودوا لو تدهن فيدهنون
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) يقول: ودّوا يا محمد لو أدهنت عن هذا الأمر، فأدهنوا معك. حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة، في قوله: ( وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ) قال: ودّوا لو يُدهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيُدْهنون. وأولى القولين في ذلك بالصواب قول من قال: معنى ذلك: ودّ هؤلاء المشركون يا محمد لو تلين لهم في دينك بإجابتك إياهم إلى الركون إلى آلهتهم، فيلينون لك في عبادتك إلهك، كما قال جلّ ثناؤه: وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئًا قَلِيلا * إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ وإنما هو مأخوذ من الدُّهن شبه التليين في القول بتليين الدُّهن.
اكمل الاية ودوا لو __ فيدهنون - إسألنا
ثم جاء النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - فقال له: أرأيت إنْ تابعناك على أمرك ثم أظهرَك الله على مَن خالفك أيكون لنا الأمرُ مِن بعدك؟ قال - صلى الله عليه وسلم -: [ لأمرُ إلى الله يضَعُه حيث يشاء! ]، قال: أفنهدف نحورَنا للعرب دونك، فإذا أظهرك الله كان الأمرُ لغيرنا؟! لا حاجةَ لنا بدِينك! موقع هدى القرآن الإلكتروني. إنَّ هؤلاءِ قومٌ ينشدون الرياسةَ مِن وراء الإيمان الذي يساومونه عليه، فهم لا يطلبون وجهَ الله ولا يُفكِّرون في ثوابِ الآخرة، والذين يصلون لغرَض ويصومون لغرَض ليسوا أصحابَ صلاة ولا صيام، والذي يشترطون على الله لكي يؤمنوا به أن يأخذوا كذا وكذا ليسوا أهلَ إيمان! ومِن هنا انصرف نبيُّ الله عنهم؛ لأنَّه لا يعرف سياسة (خذ وهات)، ولا يقود البشرَ عن طريق شهواتهم القريبة أو البعيدة، إنَّما يقودهم عن طريقِ اليقين المحض والإخلاص المبرَّأ والعمل الصالح المبرور، والمسلم امرؤ يحيا وفقَ تعاليم دِين، وهو ينتصر لدِينه بالطرق التي يقرُّها وحدَها، وينأى عمَّا عداها. إنَّ طبيعةَ الطير أن تسبحَ في الجو، وأن تَطوي المساحاتِ صافةً أجنحتها، وطبيعة الثُّعبان أن يزحفَ على الثَّرَى، وتتدافع أجزاؤه فوقَ التراب كي ينتقلَ مِن مكان إلى مكان.
وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ - المسافرون العرب
والإيمان نقلة هائلة مِن طبْع لطبع، ومِن سلوك لسلوك، وهو يكلِّف صاحبه أن يترفَّع لا أن يسف، وأن يشقَّ طريقَه محلقًا في الجوِّ لا مخلدًا إلى الأرْض. والمشكلة أنَّ بعض الناس يتصوَّر أنَّه باسم الإيمان يستطيع أن يتحرَّك بخُطَى الثعبان، وهيهات. أولوا الألباب:
تأملت كيف وصَف القرآن لأولي الألباب، فوجدتني أمامَ مجموعتين مِن الخِلال الزكيَّة تكمل إحداهما الأخرى:
المجموعة الأولى في سورة آل عمران، والثانية في سورة الرعد. ودوا لو تدهن فيدهنون تفسير. فأمَّا التي في سورة الرعد فقد أحصتِ الآثار العلميَّة في الأخلاق والسِّير، وعدتها الامتداد الطبيعي للعقل المؤمِن؛ { إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَلاَ يَنْقُضُونَ الْمِيثَاقَ * وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الْحِسَابِ * وَالَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ}[الرعد:19-22]. وأمَّا التي في سورة آل عمران فقد تعرَّضتْ لمنابع الإيمان مِن ذِكر وفِكر ودُعاء، ولضوابطه مِن جهاد وهجرة وتضحية: { إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ}[آل عمران:190-191]، إلى أن قال: { فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ} [آل عمران:195].
موقع هدى القرآن الإلكتروني
قال بعض المفسّرين: إنّ أكثر آيات هذه السورة كان يقصد بها (الوليد بن المغيرة) أحد رموز الشرك الذي واجه الإسلام وتعرّض لرسوله الأمين محمّد(ص)، إلاّ أنّ من المسلّم به أنّ هذا القصد، لا يمنع من تصميم وتوسعة مفهوم الآيات الكريمة وشموليته(199). ملاحظات
1 - الرذائل الأخلاقية
بالرغم من أنّ الآيات أعلاه تحدّثت عن الصفات الأخلاقية الرذيلة للمخالفين والمعاندين لرسول الإسلام محمّد (ص)، إلاّ أنّها في الوقت نفسه تعكس لنا نماذج ومفردات للصفات السلبية التي تبعد الإنسان عن الله عزّوجلّ، وتسقطه في وحل الشقاء والبؤس، ممّا يستدعي من المؤمنين الملتزمين أن يكونوا على حذر منها ويراقبوا أنفسهم بدقّة من التلوّث بها، ولذا فقد أكّدت الروايات الإسلامية كثيراً على هذا المعنى. ومن جملة ذلك ما يلي:
1 - نقرأ في حديث عن رسول الله (ص) أنّه قال: "ألا اُنبئّكم بشراركم؟ قالوا: بلى يارسول الله، قال: المشّاءون بالنميمة، المفرّقون بين الأحبّة، الباعثون للبرءاء المعايب"(200). لقد كان رسول الله (ص) يؤكّد كثيراً على البناء الأخلاقي للشخصية الإسلامية، حتّى أنّه قال: "لا يبلّغني أحد عن أحد من أصحابي شيئاً، فإنّي أحبّ أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر"(201).
ويحذّر سبحانه في الآية اللاحقة من الإستجابة لهم والتعامل معهم بسبب كثرة أموالهم وأولادهم: بقوله: (أن كان ذا مال وبنين). وممّا لا شكّ فيه أنّ الرّسول (ص) لم يكن ليستسلم لهؤلاء أبداً، وهذه الآيات ما هي إلاّ تأكيد على هذا المعنى، كي يكون خطّه الرسالي وطريقته العملية واضحة للجميع، ولن تنفع جميع الإغراءات الماديّة في عدوله عن مهمّته الرسالية. وبناءً على هذا فإنّ الجملة أعلاه تأتي تكملة للآية الكريمة: (ولا تطع كلّ حلاّف مهين). إلاّ أنّ البعض اعتبر ذلك بياناً وعلّة لظهور هذه الصفات السلبية، حيث الغرور الناشىء من الثروة وكثرة الأولاد جرّهم ودفعهم إلى مثل هذه الرذائل الأخلاقية. ولهذا يمكن ملاحظة هذه الصفات في الكثير من الأغنياء والمقتدرين غير المؤمنين. إلاّ أنّ لحن الآيات يتناسب مع التّفسير الأوّل أكثر، ولهذا اختاره أغلب المفسّرين. وتوضّح الآية اللاحقة ردود فعل هؤلاء الأشخاص ذوي الصفات الأخلاقية المريضة إزاء الآيات الإلهية، حيث يقول تعالى: (إذا تتلى عليه آياتنا قال أساطير الأوّلين). وبهذا المنطق السقيم والحجج الواهية يعرض عن آيات الله عزّوجلّ، فيضلّ ويغوى ويدعو الآخرين للغي والضلال، ولهذا يجب عدم الإستجابة لهؤلاء وعدم السماع لهم في مثل هذه الاُمور، والإعراض عنهم وعدم طاعتهم، وهذا تأكيد للنهي عن طاعتهم الذي تعرّضت إليه الآيات السابقة.
وصف الكتاب شهد العقد الأخير من القرن العشرين والسنوات الأولى من القرن الحادي والعشرين انفجاراً معلوماتياً هائلاً بفضل ثورة الاتصال التي امتد تأثيرها إلى كل مجالات الحياة. تصفح وتحميل كتاب التحرير الصحفي في عصر المعلومات – الخبر الصحفي Pdf - مكتبة عين الجامعة. وقد كانت الصافة على رأس الصناعات الثقافية التي أثرت فيها ثورتي الاتصال والمعلومات تأثيراً لا يمكن حصر جميع أبعاده. وبصرف النظر عما مثلته الثورة الجديدة من خطر يبالغ البعض في تقديره على الصحافة المطبوعة ووسائل الإعلام التقليدية فإن التأثيرات الإيجابية على واقع وطبيعة العمل الصحفي في عصر الشبكات… قد امتدت إلى مضمون الصحافة ومضمون وسائل الإعلام فجعلته أكثر ثراءً وألقت على عاتق الصحفيين مهام جديدة ومسؤوليات كبيرة لإرضاء القارئ الذي لم يعد يقنع في ظل التدفق الهائل للمعلومات عبر شبكة الانترنت بما كان يقنع به قبل سنوات قليلة. ولم يقتصر التأثير على مضمون وسائل الإعلام فقط بل امتد أيضاً إلى الأشكال الفنية التي يقدم من خلالها هذه المضمون… فقد انتهى عصر الخبر القصير… وانتهى عصر الخبر الإيديولوجي… وانتهى عصر العناوين الضخمة… وباختصار انتهى العصر الذي كانت الصحافة تتحكم في تزويد الجمهور بالمعلومات… ولم تعد الصحافة تستطيع إخفاء شيء وسقطت نظرية حراسة البوابة بعد أن أزالت الانترنت كل البوابات… كما لم يعد ممكناً الاختفاء وراء نظريات كانت تعطى الصحافة الحق في تزويد الجمهور بما يجب أن يعلمه فقط.
صلاة العصر في الخبر
اعتنى النص التأسيسي بآدمية وإنسانية الإنسان، دون إقحام في أدلجة فارزة، أو تسييس مُوحش، وجعل من العقل وسيلة معرفة وإدراك وتحليل لتعزيز التواصل مع الآخر على مشتركات تؤمن بمكانة العلوم، وتُعلي شأن البحث، وترفع مقام طرح الأسئلة، ولا تنشغل بتوفير الإجابات، فغدا التراث الإسلامي الأوّل بالطرح الصافي القائم على النص التأسيسي نواة إسلام العصر الذهبي. العصر في الخبر. إلا أن الحال لم يدم طويلاً، فالانزياحات المتوالية عن الأرضية الأولى، والابتعاد عن المكوّن الصلب أوقع في أرضيات هشّة، وأقحم في أتون هالك، وورّط في مستنقعات لم تسجل مخرجاتها سوى صراعات دامية واحترابات على السُّلطة انطلاقاً من مرجعيات تؤجج تعصّب أفراد ومجموعات كل يرى نفسه أحق بالحكم. وبقدر ما ينشغل المسلمون بأمور السُّلطة، لاهين عن مشروعات العلم والمعرفة بقدر ما يقعون في أزمنة انحطاط لا يتجاوزونها بسهولة، ويظل الجمر متوارياً تحت رمادها وقابلاً للاشتعال، بقدح شرارات المذهبية، وصب زيت الطائفية، فزاد التعصب والتطرف والتحجر والدوران في محيط مظلم لا خلاص منه إلا بمزيد الغرق فيه. ولعلّ المفكر العربي محمد أركون أوّل باحث معرفي شخّص عقدة الأزمة التراثية المستعصية، ودعا بالمنهج والمصطلح المقتدر عليهما للتحرر من إرهاب اللاهوتيين المزمن، والانفتاح بالتسامح والقبول بالتعددية وعدم التعصب.
العصر في الخبر
وفرّق أركون بين إسلام العصر الذهبي، الزاهي بالأخلاق الإسلامية - الفلسفية النبيلة التي بلورها كبار مفكري العصر الذهبي من معتزلة وفلاسفة، وبين إسلام عصر الانحطاط المتسبب في الموجة الظلامية التي لا علاقة لها بالأخلاق ولا بالنزعة الإنسانية، وتطلّع لتحرير الفكر العربي من السجن الدوغمائي المغلق، والخروج من العقلية الأيديولوجية والطائفية الضيقة. التي زادت عن حدها فأودت إلى تحجر، فتعصب، فإرهاب. وعدّ أركون إسلام العصر الذهبي المجيد، منفتحاً على الآخر، ومرناً في الأخذ بالعقل والنقل، والفلسفة والدِّين، فاحترم أتباع الديانات ورعى حقوقهم ولم يجعل من معتقدات الناس أو مذاهبهم مناط أو مدار منحهم حقوقهم، كونهم ليسوا مسلمين أو على غير ملّتنا ومذهبنا. صلاة العصر في الخبر. وبشّر أركون بفشل كل الخطابات والمحاولات الخالية والمتخلية عن الأنسنة كونها تحمل مفاهيم للإسلام غير صالحة لهذا العصر، وأكد قبل رحيله في آخر ندواته أن المستقبل للإسلام الحضاري المستنير المتصالح مع عصره الذهبي، والمتماهي مع أحدث ما تنتج الحداثة العالمية.
وقت اذان العصر في الخبر
في ظل هذا التغيير المثير أصبح من الضروري أن تواكب المدرسة العربية في الإعلام هذه التطورات من خلال طرح الجديد أمام الباحثين والدارسين في مجال تأثيرات عصر المعلومات على مجمل الأوضاع الإعلامية. وقد اخترنا في هذا الكتاب موضوع "الخبر الصحفي" ليكون محوراً من محاور رصد تأثيرات عصر المعلومات على الفنون الصحفية المختلفة. وذلك لأن الخبر الإعلامي بمفهومه الواسع كان ولا زال وسيظل "سيد الفنون الإعلامية"… وعلى دراسته وفهمه واستيعابه تتبنى دراسة الفنون الإعلامية الأخرى. تحميل كتاب التحرير الصحفي في عصر المعلومات - الخبر الصحفي pdf - مكتبة طريق العلم. كما أنه يمثل اللبنة الأولى في دراسة الإعلام والصحافة في العالم كله. ويتكون الكتاب من أحد عشر فصلاً تغطي عدداً من الموضوعات المتصلة بالخبر الإعلامي… وهي موضوعات يمكن تقسيمها إلى جزئين… الأول منها هو ما نسميه المعارف الأساسية في مجال الخبر مثل أهمية الخبر ومفهومه وسماته في وسائل الإعلام المختلفة، بالإضافة إلى أنواع الأخبار والقيم الخبرية، والجزء الثاني يتصل بالجديد في هذا المجال كتحرير الأخبار في الصحف الإليكترونية والأنماط الجديدة في تحرير الأخبار وأخلاقيات نشر الأخبار والجديد في مصادر الأخبار. تصفّح المقالات
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.