سنعود بعد قليل - عدنا - سبيس تون - YouTube
سنعود بعد قليل سبيس تون كوكب اكشن
سنعود بعد قليل دراما اجتماعية أبطالها ستة أشقاء ووالدهم، تدور أحداثها في لبنان، وترصد المشاكل الاجتماعية، والأخلاقية، والإنسانية التي يعانون منها، وما للأحداث الجارية في بلدهم سوريا من تأثير على مسارات حياتهم. تدور أحداث العمل حول أسرة "نجيب" التي يعيش معظم أفرادها في لبنان، بعضهم تزوج واستقر هناك منذ شبابه، وآخرون سافروا هرباً من تدهور الأوضاع في سوريا.
سنعود بعد قليل مسلسل
سلافة معمار على تويتر. سلافة معمار على إنستغرام. بوابة تمثيل
بوابة المرأة
بوابة سوريا
بوابة أعلام
بوابة تلفاز
بوابة سينما
يجب صناعة مشروع طويل الأمد، تتشابك فيه رغبة السياسي مع عزيمة الثقافي لاجتراح خطاب ديني جديد، وحواليه: خطاب وطني بالضرورة سيتأثر بهذا التغيير في الخطاب الديني، ففي مجالنا العربي الإسلامي، الهوية الدينية ومعناها وملامحها وغاياتها، هي «نواة» الخطاب الوطني المراد ولادته من جديد. المشكلة المتكررة، هو أنه قد تطرح مبادرات «حلوة» على الورق، للإصلاح الثقافي والديني، لكنها تصبح بلا قيمة حين توكل إلى المتصدرين ممن لا يفقه أو لا يملك «الشغف» المطلوب، وتتحول المبادرات إلى ملفات بيروقراطية باردة. مصطفى الفقي، في مقاله السابق، وهو يشيد بالأزهر وشيخه أحمد الطيّب، لاحظ أن الأزهر يحتاج: «لرقابة علمية مطلوبة على المعاهد الأهلية المنتشرة فى ربوع البلاد، إذ إن المعلومات المتوفرة عنها أن من يقومون بالتدريس فيها غير مؤهلين لذلك». سنعود بعد قليل الحلقة 28. إلى ذلك، وزير الخارجية المصري سامح شكري، وهو في خضم مؤتمر سياسي صرف بالنقب قبل أيام، لم يغفل الالتفات لأممية الإصلاح الديني، فقال: «نؤمن بأنه يتحتّم علينا نحن في الدول العربية ذات الأغلبية الإسلامية أن نقف في مواجهة الإرهاب الذي ينفذونه باسم الدين، وعلينا معالجة السردية الدينية المشوّهة للدين».
افتتح وكيل الجامعة للشؤون التعليمية الأستاذ الدكتور عبدالمنعم بن عبدالسلام الحياني الملتقى الافتراضي "الأسرة السعيدة" تحت شعار "نحو مجتمع سعودي سعيد"، والذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب ممثلة في مركز الإرشاد الجامعي، وشمل على أربعة محاور بمشاركة 18 متحدث من داخل الجامعة وخارجها، ويستهدف طلاب وطالبات الجامعة والمجتمع من الأسر والمتخصصين والمهنيين العاملين والقطاعات ذات الصلة في المجالات الاجتماعية والنفسية والتربوية.
خطه كليه الحقوق جامعه الملك عبدالعزيز بوابه القبول
توج معالي رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في البطولة السنوية لقفز الحواجز على كأس معالي رئيس الجامعة مساء يوم الثلاثاء الموافق 7 / 7 / 1443هـ بنادي الفروسية، وذلك بحضور عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني. خطه كليه الحقوق جامعه الملك عبدالعزيز عن بعد. وحصل على المركز الأول وكأس معالي رئيس الجامعة الطالب طلال الجعيد من كلية الهندسة، وحل في المركز الثاني الطالب محمد السليماني من كلية الحقوق وجاء في المركز الثالث الطالب ريان المقر من كلية الاتصال والإعلام. وأوضح عميد شؤون الطلاب الدكتور مسعود بن محمد القحطاني أن البطولة عكست مستوى الطلاب المتميز في قفز الحواجز كذلك الإمكانات التي يتمتع بها نادي الفروسية في الجامعة والذي يعتبر أول نادي يؤسس على مستوى الجامعات، كما احتضن بطولات على المستوى المحلي والإقليمي، ولفت إلى الدور الذي يقوم به النادي من خلال تدريب وتأهيل الطلاب بالجامعة وتعليمهم ركوب الخيل بإشراف نخبة من المختصين والمدربين. ********
خطه كليه الحقوق جامعه الملك عبدالعزيز عن بعد
وتشارك في المسابقات والأنشطة والفعاليات التي تنظمها اللجنة العامة. من مسابقات اللجنة الرياضية العامة التي تمت: دوري الكليات، بطولة الشطرنج
السنوية. من أنشطة اللجنة البدنية الفرعية التي تمت: حملة اجعل/اجعلي جسمك يعيش
أطول، دورة الرياضة البدنية. رائد اللجنة الرياضية- شطر الطلاب:
د. عيسى صالح الكثيري
الطالب: ريان الزهراني
رائدة اللجنة الرياضية - شطر الطالبات:
أ. وسام أسامة باحمدين
وهنا يجدر بنا التوقف برهة للإشارة إلى افتقار الملحقيات الثقافية للعنصر البشري المؤهَّل؛ ليتولى عملية الإرشاد الأكاديمي على أصوله وأسسه العلمية؛ فملحقياتنا الثقافية ينقصها وجود أناس متخصصين بالإرشاد الأكاديمي، وعلى معرفة ودراية تامة بالمقررات الأكاديمية في كل تخصص على حدة، والسبل السليمة لإرشاد الطالب وتوجيهه الوجهة الصحيحة، وبخاصة عند تعثره، ومتى ما واجهته مشكلة ما. جامعة الملك عبدالعزيز - كلية الاقتصاد والإدارة والمركز الإستراتيجي ينظمان حلقة نقاش للخطة الإستراتيجية الثانية " تعزيز". ومما ضاعف من صعوبة مهمة المشرفين أن الكثير منهم يقوم بالإشراف على مجموعة من الطلاب الموزَّعين في مناطق مختلفة في بلد الابتعاث؛ ما يجعل الأمر في غاية الصعوبة؛ لأنه لا يمكنه بحال الإحاطة بالأنظمة التي تتبناها كل جامعة على حدة في هذا البلد أو ذاك. عدم وجود خطة لمرحلة ما بعد الابتعاث وبعض المقترحات:
والأمر لم يتوقف عند هذا الحد، وإنما يلحظ أيضاً أن هذا البرنامج يفتقر إلى خطة مصاغة بإحكام، تأخذ في الحسبان أبعاد وتبعات مرحلة ما بعد الابتعاث. في ظني أنه لا يوجد حالياً خطط لاستيعاب واستثمار الخبرات العلمية والأكاديمية التي تحصَّل عليها المبتعثون من جراء بعثاتهم، ولم يتم تدارس الأدوار التي ستُمنح لهم بمجرد عودتهم للإسهام في إضافة بناء لبنات التنمية، وإحداث تغييرات اجتماعية حميدة، وبعث الحراك الثقافي، والدفع بعجلة التنمية الاقتصادية والسياسية وغيرها من الجوانب قدماً.