زيارة الرسول الاعظم بصوت عبد الحي قنبر ص - Ziyarat Rasool'Allah saww - YouTube
زيارة النبي الأعظم ( صل الله عليه وآله وسلم ) بصوت الشيخ شبر معله ( عن بعد ) - Youtube
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود. #1
التعديل الأخير: 24 يونيو 2012
#2
رد: زيارة الرسول الأعظم (ص)
اللهم صل على محمد و ال محمد
#3
#4
#5
#6
#7
#8
#9
#10
#11
#12
#13
#14
#15
#16
#17
#18
#19
#20
مركز البحرين التجاري غير مسؤول عن أي اتفاق تجاري لا يكون طرفاً فيه. لذا يتحمل الطرفان البائع والمشتري المسؤولية القانونية الكاملة. زيارة النبي الأعظم ( صل الله عليه وآله وسلم ) بصوت الشيخ شبر معله ( عن بعد ) - YouTube. يتحمل كل عضو المسؤولية القانونية الكاملة دون مركز البحرين التجاري في أي تعليق ينشره في صفحات المركز وأقسامه.
زيارة الرّسول الأعظم(ص)
صلّ أربع ركعات صلاة الزّيارة بسلامين واقرأ فيها ما شئت مِن السّور، فاذا فرغت فسبّح تسبيح الزّهراء (عليها السلام).
لقاء مع السيستاني المرجع الأعلى لشيعة العراق وسيكون اجتماعه مع السيستاني، الذي يحظى بنفوذ هائل على الساحة السياسية العراقية وبين الأغلبية الشيعية، الأول من نوعه لبابا من الفاتيكان. وتعارض بعض الفصائل الشيعية المسلحة زيارة البابا وتعتبرها تدخلا غربيا في شؤون العراق. لكن كثيرا من العراقيين يأملون أن تعزز صورة جديدة للعراق. زيارة الرّسول الأعظم(ص). قال علي حسن (30 عاما) وهو أحد سكان بغداد جاء لمرافقة أقاربه من المطار "قد لا تغير الزيارة الكثير على الأرض لكن على الأقل عندما يزور البابا العراق فإن الناس سيرون بلادنا في صورة مختلفة، ليس مجرد تفجيرات وحروب". وهذه هي الرحلة رقم 33 للبابا إلى خارج إيطاليا. ومن المقرر أن يعود إلى روما صباح الاثنين. فرانس24/ رويترز
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [ ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار](متفق عليه عن أنس). إن للإيمان حلاوة ولليقين لذة، وحلاوة الإيمان هي الثمرة اليانعة التي يجنيها المؤمن من تمسكه بدينه، وطاعة ربه، وعلى هذا فحلاوة الإيمان يجب أن تحل في قلب كل مسلم، ليتذوق طعم السعادة الروحية، وليشعر بنعمة القناعة والرضا، ولتظهر آثار الإيمان على جوارحه وأعماله. مـا معنـى حــلاوة الإيمــان ؟. ولحلاوة الإيمان تأثير قوي في حياة الإنسان، فهي التي تبعث في نفسه روح الشجاعة والإقدام، والجرأة الأدبية في قول الحق، وتربي فيه ملكة التقوى، وتنير له سبيل الحق والهدى. وحلاوة الإيمان تجعل المسلم راضيا عن ربه غير ساخط، مستسلما لحكمه غير معترض، قانعا برزقه غير شره ولا حريص؛ ذلك أن من وجد حلاوة الإيمان، وتذوق طعم اليقين، ولذة الطاعة يرى أن جميع ما يصيبه صادر عن الله عز وجل، فهو يتقبله بقبول حسن، ويصبر عليه الصبر الجميل ، فإذا مات ولده، أو فقد عزيزا عليه، علم أن الله هو واهب الحياة وقابضها، وهو الذي أعطى ثم أخذ. وإذا افتقر بعد غنى أو مرض بعد صحة، علم أن الله عز وجل هو الرزاق، وبيده مفاتيح الخزائن وعنه صدر الداء والدواء، ومنه أتى المرض والشفاء، فهو في حالاته كلها صابر محتسب، راض بقضاء الله وقدره، فلا يتبرم بالحياة، ولا يستاء من تصرفات الأقدار، ولا يجزع لمصيبة تنزل به، بل يتلقى ابتلاء ربه بصدر رحب وأناة وحلم، وتصبر وحكمة واتزان.
&Quot;ثلاث من كن فيه ذاق حلاوة الإيمان&Quot; - ملتقى الشفاء الإسلامي
فحلاوة الإيمان تظهر عند الابتلاء، فكلما اشتد البلاء على المؤمن زاد إيمانه وقوة تسليمه، وصبر وتجلد، إذ الابتلاء محك الإيمان، وقد قال الحسن البصري رحمه الله: "استوى الناس في العافية، فإذا نزل البلاء تباينوا". شرح حديث ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الايمان. ولا خير في إيمان لا يجد الإنسان له حلاوة في قلبه، وتأثرا في نفسه، ولا يشعر ببرده وسلامه عند المصيبة والبلاء. والإيمان المجرد عن هذا، إيمان أجوف لا يقام له عند الله وزن؛ فترى صاحبه إذا ما اعترضته فتنة في ماله أو جسمه أو أهله، أصابه الهلع والجزع، وتسرب إليه اليأس والقنوط، وشك في عدالة ربه، وكره الحياة وتمنى الموت؛ فيكون بهذا قد دلل على ضعف إيمانه، قال الله تعالى: { ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين},. إن حلاوة الإيمان مطلب عزيز، ولا يجدها المرء إلا بثلاثة أمور ذكرها الحديث المتقدم آنفا:
أولها: أن يكون الله ورسوله أحب إلى العبد مما سواهما، ومحبة الله عز وجل تقوم على الطاعة والعبادة، وامتثال الأمر، واجتناب النهي، ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم تكون باتباع سنته، ونصرة دعوته، وهي طريق موصلة إلى محبة الله عز وجل.. قال الله تعالى: { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم}، فمن أطاع الله واتبع دينه، فقد أحبه، ومن أحب الله بادله الله حبا بحب، وكان في مقام الآمنين يوم القيامة.
الدرر السنية
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 23/5/2021 ميلادي - 12/10/1442 هجري
الزيارات: 50629
عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثٌ من كُنَّ فيه، وجَد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون اللهُ ورسوله أحَبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرءَ لا يحبه إلا لله، وأن يَكرهَ أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه، كما يَكرهُ أن يُقذَف في النار))؛ متفق عليه. قال سَماحة العلَّامةِ الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله -:
ثم ذكر المؤلِّف حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((ثلاثٌ من كُنَّ فيه، وجَد بهن حلاوة الإيمان)). ((من كُنَّ فيه)): يعني من اتصف بهن، ((وجَد بهن)) يعني بسببهن، ((حلاوة الإيمان)) ليست حلاوة سكر ولا عسل، وإنما هي حلاوة أعظم من كلِّ حلاوة، حلاوة يجدها الإنسان في قلبه، ولذَّة عظيمة لا يساويها شيءٌ، يجد انشراحًا في صدره، رغبة في الخير، حبًّا لأهل الخير، حلاوة لا يعرفها إلا من ذاقها بعد أنْ حُرِمها. الدرر السنية. ((أن يكون اللهُ ورسوله أَحَبَّ إليه مما سواهما))، وهنا قال: (أن يكون الله ورسوله أحَبَّ إليه مما سواهما)، ولم يقل: ثم رسوله؛ لأن المحبة لرسول الله عليه الصلاة والسلام هنا تابعةٌ ونابعة من محبة الله سبحانه وتعالى.
مـا معنـى حــلاوة الإيمــان ؟
وتبرز آثار هذا الحب في امتثال أمر الله، والتلذذ بالعبادة والتكاليف الشاقة، والرضا بقضائه وقدره، بل يتلقى المحنة بالنفس الراضية المطمئنة، وبنفس الروح التي يتلقى بها المنحة. فالمحب يرضى بل يحب كل أفعال المحبوب، ويحرص ألا يخالفه أو يغضبه أو يميل إلى ما لا يحب. كما تبرز آثار هذا الحب في طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وسلوك طريقته، والتخلق بأخلاقه، ويتفرع
[٨] [٩]
كراهية العودة إلى الجحود كراهةً حقيقيّة، ككره الإنسان أن يُلقى في النار، وذلك بالابتعاد عن كُلّ ما يؤدي إليه من المعاصي ؛ ليقذف الله -تعالى- بقلب المؤمن تلك الحلاوة؛ ثواباً على طاعته وتقواه. [٩]
مُجاهدة الإنسان لشهوات وملذّات نفسه، وتعويدها على طاعة الله -تعالى-، وقد حثّ -تعالى- على ذلك بقوله: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّـهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) ، [١٠] كما ويتحصّل الإنسان على هذه الحلاوة بتلاوته للقُرآن وتدبّر آياته ، قال -تعالى-: (وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحمَةٌ لِلمُؤمِنينَ وَلا يَزيدُ الظّالِمينَ إِلّا خَسارًا) ؛ [١١] لأنّ في تلاوته سعادة وأُنس بالله -تعالى-. [١٢]
مُصاحبة الصالحين وأهل الطاعة والإيمان والاقتداء بهم، والانتفاع بكلامهم؛ الذي بدوره يؤثّر على أقوال الإنسان وأفعاله، وقد أمر الله -تعالى- نبيّه بذلك فقال: (وَاصبِر نَفسَكَ مَعَ الَّذينَ يَدعونَ رَبَّهُم بِالغَداةِ وَالعَشِيِّ يُريدونَ وَجهَهُ وَلا تَعدُ عَيناكَ عَنهُم تُريدُ زينَةَ الحَياةِ الدُّنيا وَلا تُطِع مَن أَغفَلنا قَلبَهُ عَن ذِكرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمرُهُ فُرُطًا) ، [١٣] وكذلك الإحسان إلى الناس ومُساعدتهم؛ فهذه الحلاوة تتحصّل للإنسان عندما يقدّم الخير والعفو والصفح عن غيره.
فمن أحب لله وأبغض لله ،وأعطى لله
ومنع لله فقد استكمل الإيمان. من ثمار وفصائل المحبة في الله:أنها سبب لمحبة الله تعالى للعبد ،قال الرسول صلى الله عليه وسلم:"وجبت محبتي للمتحابين في.... "
-أن الله يظل المتحابين فيه في ظله يوم لا ظل إلا ظله ،فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"سبعة يظلهم الله يوم لاظل إلا ظله...... ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه"
-أنها دليل على كمال الإيمان قال صلى الله عليه وسلم:"من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان"رواه أبو داود
- أن المرء بمحبته لأهل الخير لصلاحهم يلتحق بهم ويصل إلى مراتبهم وإن لم يكن عمله مبلغهم. لقول الرسول صلى الله عليه وسلم:"المرء مع من أحب"
- أن المتحابين في الله على منابر من نور ،قال صلى الله عليه وسلم:" المتحابون في لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء"
ثالثها: "أن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه... " بعد
ان تعرف على الله وسار في درب الهداية وأقبل على الطاعات ونفر من المعاصي
،يكره أن يعود إلى ماكان عليه قبل ذلك من البعد عن الله والانغماس في
الشهوات والعيش عيش البهائم الضالة التائهة.