ويعد مركز "اعتماد" أحد المراكز التابعة لهيئة تقويم التعليم والتدريب، ويهدف إلى الإسهام في تعزيز الجودة والتميّز في مؤسسات التعليم العالي وبرامجها من خلال عمليات التقويم والاعتماد الأكاديمي. الكلمات الدلائليه
اخبار السعودية
اخر اخبار السعودية
السعودية الان
اخبار السعودية عاجل
اخر اخبارالسعودية العاجلة
مكة
سبق
عاجل
المناطق
الوئام
جريدة الرياض | "تقويم التعليم": 71 % من الجامعات الأهلية معتمدة
ويعد مركز "اعتماد" أحد المراكز التابعة لهيئة تقويم التعليم والتدريب، ويهدف إلى المساهمة في تعزيز الجودة والتميّز في مؤسسات التعليم العالي وبرامجها من خلال عمليات التقويم والاعتماد الأكاديمي.
آخر تحديث
23:43
- 17 رمضان 1443 هـ
سيتي فس مونيسباليتي
البلدية والمدينة هي الكلمات التي يتحدث بها في إشارة إلى المستوطنات الحضرية في مختلف البلدان في جميع أنحاء العالم. في مختلف البلدان، هناك تسميات مختلفة للإشارة إلى أنظمة الحكم المحلي التي تطورت على مدى فترة أو تجربة الحوض الصغير والخطأ. والأمر متروك للبلد لاتخاذ قرار بشأن اسم لشعب أصغر في المستوطنات الحضرية. هناك العديد من أوجه التشابه بين المدن والبلديات لخلق الارتباك في أذهان طلاب التربية المدنية. ومع ذلك، على الرغم من أوجه الشبه، هناك اختلافات كافية بين المدينة والبلدية التي سيتم تسليط الضوء عليها في هذه المقالة. ما هي المدينة؟
يعيش ما يقرب من نصف سكان العالم اليوم في أماكن يمكن وصفها بأنها مستوطنات حضرية. وتختلف هذه الأماكن بوضوح عن المناطق الريفية والريف والقرى الأكثر هدوءا وأقل تلوثا من المدن. كانت الثورة الصناعية هي التي اقتضت إنشاء مدن ذات أماكن صناعية وصناعية وتجارية مقررة في ضواحي هذه المستوطنات الحضرية. وقد اجتذب نمط الحياة وفرص أفضل في هذه المدن سكان الريف الذين هاجروا من القرى والريف للعمل كعمال في صناعات المدن. الفرق بين الريف والمدينة - سطور. بشكل عام، المدينة هي مستوطنة حضرية دائمة في طبيعتها ولديها عدد كبير من السكان.
الفرق بين الريف والمدينة - سطور
الغذاء
المجتمع المدني يعتمد على السرعة، وهذا ما فرض لجوء الفرد إلى السرعة في كل شيء حتى الغذاء، فلا يوجد وقت لدى ربة الأسرة -التي غالبًا ما تكون عاملة- لإعداد الطعام، فتلجأ للوجبات السريعة أو الأغذية المعلبة والمجمدة. أما أهل الريف فغذاؤهم طازج، طبيعي لأنهم يعتمدون على ما ينتجه الحقل أو مواشيهم، بالإضافة إلى أنه صحي، نظيف، لأنه مصنوع يدويًا في المنزل. الجانب البيئي
فالتلوث البيئي ظاهرة متفشية في المدن، بسبب عوادم السيارات، ونفايات المعامل التي تؤدي لتلوث الهواء والماء. أما القرية فتتمتع ببيئة صحية، خالية من عوادم السيارات، وهذا ما يجعل الهواء نقي خالي من السموم. الجانب الصحي
في المدينة تكثر الأمراض بسبب نمط الحياة والغذاء غير الصحي، وهذا ما يجعل نسبة الوفيات عالية. أما في القرية فنسبة الأمراض أقل إلا أن الجهل وقلة المراكز الصحية تؤدي إلى الموت السريع. الجانب التعليمي
في المدينة كل الفئات تسعى للعلم وتحث عليه، ونجد انتشارًا واسعًا للمؤسسات التعليمية من مدارس وجامعات ومؤسسات التعليم العالي. أما في الريف فنجد نسبة المتعلمين أقل، فالفتاة مكبلة بالعادات والتقاليد التي ترفض التعلم للأنثى، في حين قلة المدارس وندرة الجامعات أو انعدامها تجعل الشباب يتجه للزراعة بحثًا عن الطريق الأسرع لكسب الرزق، فلا مستقبل للمتعلم في بلدة نائية مثلًا.
المدينة: وهي التي تكون جزءًا من المحافظة، وتختلف المدن الموجودة في نفس المحافظة عن بعضها من حيث الكثافة السكانية والمساحة، إلا أنها تشترك جميعها بوجود خدمات وإن كانت متفاوتة بين مدينة وأخرى مثل المدارس وخدمات الكهرباء ، والماء، والاتصال وغيرها. [١]
أنواع المدن
يمكن تصنيف المدن بناءً على نموها والخدمات المتوفرة فيها كالآتي: [٢]
المدينة الصغيرة: وهي من أنواع المدن التي ظهرت حديثًا، فقد كانت تُسمى سابقًا قرية، إلا أنه وبسبب تطور الأساليب المعيشية بها، وتوافر الكثير من الخدمات فيها مثل المدارس والمصانع ومع زيادة أعداد سكانها باتت تُعرف على أنها مدينة. المدينة الصناعية: وهذا النوع من المدن يتميز بوجود أعداد كبيرة من المصانع والمؤسسات الإنتاجية، ويعمل نسبة كبيرة من سكانها في هذه المصانع والمؤسسات الإنتاجية الموجودة فيها، بالإضافة إلى أعداد قليلة من مدن أخرى. المدينة الكبيرة: وهي المدينة التي ترتكز على تاريخ حضاري قديم وكأنها في الأساس كانت موجودة منذ قديم العصور البشرية، واستمرت في الازدهار والتطور مع ازدياد النهضة البشرية العمرانية بها، وتكون هذه المدن سريعة التطور، وتحتوي على أعداد هائلة من البشر مثل عواصم الدول، وتكون كذلك متقدمة بدرجة عالية في أسلوب معيشة الأفراد بها.