طيب بإختصار كده حا اقول ليكم امشوا أسألوا (العنبة) أقصد الانقاذ مش هى من اوجدت حميدتي ؟ أهااا الزول ده ذنبه شنو ؟ ياخ امه راضية عليه و الله أداهو من فضله عندكم كلام ؟
مش عارف جنجاويد و رباطة وكلام بالشكل ده! ياخ امشوا المحاكم أين المشكلة ؟
إذاً الرجل يجب ان يعامل بأفعاله لا بما قيل عنه (لانه بالطريقة دي ما حا نخلص). الم يكن حميدتي عضواً باللجنة الامنية للبشير فما ذنبه ؟ قوات الدعم السريع من اقر تشكيلها اليس هو برلمان البشير فما ذنب حميدتي فى الحكاية دي ؟ رئاسته للجنة الطواري الاقتصادية التى تضم حملة الشهادات العليا (ناس) الدكتور حمدوك والدكتور ود البدوي وغيرهما هل هو من طلب رئاستها ام هم من رشحوه! ومن الطرائف أن كل الانقاذ وهياكلها قد ماتت فى نظر (الدعميين) إلا الحتة بتاعت قوات الدعم السريع فإذا سألت عن مشروعيته قيل لك إنه مُجاز من برلمان الدولة يعني يؤمنون ببعض الكتاب و يكفرون ببعض وإذا استبدلنا كلمة الكتاب بالانقاذ لاستقام المعني. ما علينا اقدار الله نافذة وما تركزوا كتير فى الحته دي. (برلمان برلمان) وانا مالي! طيب نعود لكلامي الاول وهو (يا جماعة الزول ده كويس)! يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض. قوليّ كيف ؟ اقول ليك أنا
هو اساساً رجل الدولة ده شنو ؟ تنظير واللا مايكرفونات ام الشغلانة (قروش) يا عمك ؟ (طيب) ياخ طالما انو الزول ده (باهلا عليكم) عاوزين شنو تاني ؟ ما شاء الله قوافل دعم ودرء كوارث واصحاح البيئة ومش عارف مكافحة (الكرونا)!
يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض – الدائرة التربوية لأنصار الله
تَحَمُّل ميراث النبوّة، ليس تشريفاً، وإنْ لم يخلُ من شرف، بل هو تكليف ومسؤولية، (ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا)، ويصح أن يكون كل مسلم، شريكاً في ميراث النبوة، فيما ليس من خصائص الأنبياء عليهم الصلاة والسلام، وأرقى وأغنى نصيب من الإرث النبوي الاقتداء بالرسول عليه السلام في أخلاقه وتعامله وسلوكه. يُمكن أن نُسلّم جدلاً بأنّ النبي عليه الصلاة والسلام كان مع نبوّته حاكماً دنيوياً، ورَئيس دولة، جمع بين مقام النبوة ومسؤوليات الرئاسة، وإذا ما وَصفنا عهد النبوة بالحقبة التأسيسية للمجتمع المسلم، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم، هو النبي الهادي، وهو الحاكم، والمرجع الدنيوي، الذي بيده السلطات الثلاث (التشريعية، والقضائية، والتنفيذية)، وأن غاية إرسال الرسل وإنزال الكتب ضبط المجتمعات، وإقامة العدل، وتطبيق أحكام الشرع، فإنّ من يقوم به من بعده يُعدُّ وريثاً له في إحياء الأرض لا وحي السماء. إذا ثبتت المسلّمات الآنفة، وإذا صحّت المقدّمات السالفة، فالطبيعي أو المنطقي أن يكون الملوك والأمراء ورثة الأنبياء؛ لأنهم المعنيّون بأمور الدُنيا والدِّين، ولا ينازعهم إلا ظالم، حتى إن كانت شرعيتهم بالغلبة والاعتراف والرضا الشعبي بحكم سياقات مألوفة عربياً وإسلامياً منذ قرون مُفضّلة.
عاوز تقول لى دي دولة داخل دولة صاح ؟
(طيب) ياخ ادوه الدولة كلها يعني (هناي) داك والذى سبقه والذي سبقة كان عندهم دكتوراه فى السياسة والاقتصاد واللا (ليسانس حقوق) ؟ ما كله مع الايام بجي والناس بتتعلم من الايام واللا انا غلطان ؟
أكثر ما يعجبني فى السيد (حميدتي) صراحته وبساطته فالرجل عارف مقدراته كوييس و ما بليد الزول ده ذكي جداً أي حاجة شاعر الناس سيأتوها من قبلها يبادر بقولها. مثلاً قال ليهم انا فريق لكن ما ركن الركن دي دايرا ليها قراية وانا ما قريت! أها عاوزين شنو تاني ؟
أظن رجل يهتم بالمبتعثين والعلم و العلماء جدير بأن يُحترم وبإعلانه بالامس تكفله بمصاريف جميع مبتعثي الجامعات السودانية بروسيا حتى اكمال دراستهم العليا موقف يجب ان نرفع له القبعة تقديراً. ولنترك خلافاتنا السياسية وراء ظهورنا اتفقنا حول الرجل أم اختلفنا فمن يرعي العلم والعلماء فقد خطي اولي عتبات سلم التقدم وإن كان أميّاً فى نظر الكثيرين. قبل ما أنسي: ـــ
أسمعني يا (خال)! يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض – الدائرة التربوية لأنصار الله. الروس شطار فى زراعة القمح شوف لينا معاك بالمرة نقل التقانة الحديثة. صحيفة الانتباهة
A La Une : أفتؤمنون ببعض الكتاب و تكفرون ببعض؟ - Youtube
في المقال أعطيتك أهم معلومة يمكن أن تبني عليها حياتك اليومية:
"دع الله يتحدث عن نفسه و قوانينه و سترى من الله ما لا يراه أغلب البشر و الحمد لله رب العالمين" إنظم إلى عائلة أبرك للسلام. توجد أشياء كثيرة غير المقالات - أنقر هنا للتسجيل ستكون تجربة رائعة • أو سجل دخول للتعليق والمشاركة
نبذة عن الكاتب:
أسامة حنف
هدف الحياة هو الخروج من الظلمات إلى النور و لا يمكن إدراك النور إلا عن طريق المنفعة دائمة و المستمرة، منفعة القلب و منفعة الأرض و منفعة الخلق، فما ينفعنا سيمكث في الأرض. أدعو الله أن يجعلنا سببا في زيادة النفع و النور في حياة البشر
تصفّح المقالات
والثقة في القيادات من آل سعود؛ موضوعية، ففيهم من الخصال العظيمة، والأخلاق الكريمة، ما يعزز مفهوم قوله تعالى (إن الله اصطفاه عليكم وزاده بسطةً في العلم والجسم). لو خضعت دولة ما لحكم الكهنوت، لكان نصيبها الموت، فزمن العِلم، والكشوفات، يتماهى ويتعاضد مع إسلام الوحي والنص النقيّ، ومن الطبيعي أن يحاول الإسلام السياسي، تكريس وإعلاء شأن إسلام الفقه، وأقوال الرجال، كون ذلك يهبه موطئ قدم في بلاط السُّلطة، ليوسّع دائرة الإلزامية، ويقلّص دوائر المباح، ويخوّف الناس من الاحتكام للعقل، ويثير الريبة في من يهدد وجوده، متغافلاً عن إدراك الوعي العام لعداوة الإسلام السياسي للدولة خلال قرون، إذ كلما كانت الدولة حاضرة بقوة ينزوي ويتضاءل، وكلما منحته الدولة مساحة نازعها في اختصاصاتها، ولذا يفاخر بعضهم ببيع العِزّ بن عبدالسلام لحُكّام عصره في السوق. في ظل الاحتفالات بيوم التأسيس، يجب علينا أن نسأل أنفسنا عن واجبنا الوطني والأخلاقي تجاه دولتنا السعودية وقيادتنا الوطنية، وأتصور أن المرحلة تقتضي؛ الحفاظ على المنجز، والعمل على التطوير والتنوير، وتكريس ثقافة الإنتاج والبنيان، والتصدي لتحريش الشيطان.
مصير أهل الكتاب الذين لا يقرون بالتثليث ولا يؤمنون بالإسلام - إسلام ويب - مركز الفتوى
أكتوبر 28, 2019
موقع الدائرة التربوية أنصار الله | من هدي القرآن |
افتقادنا للثقة بالله سبحانه وتعالى وافتقادنا للمسؤولية التي يريد الله سبحانه وتعالى منا أن نستشعرها دائماً هي وراء هذه الحالة من اللاوعي المنتشرة في أوساطنا، لدرجة أن البعض قد يرى بأن عليه أن ينصرف عن مثل هذه الأشياء، وأن يهتم بالقراءة، القراءة يتصورها أنها هي كل شيء. أوَّلاً: افهم إذا كنت طالب علم ما هو العلم الذي تطلبه؟ علم من؟ ما هي غاياته؟ وعندما تصبح إنساناً يحمل علماً أن تكون فاهماً ما هي مسؤوليتك؟ ما هو دورك في الحياة؟ إذا لم ينطلق الإنسان على هذا الأساس فلن يكون أكثر من إضافة رقم ضعيف إلى أرقام ضعيفة تملأ الساحة ولا تصنع شيئاً. الله سبحانه وتعالى أراد منه أن يكون على مستوى عالٍ من الفهم والوعي, والإيمانُ – الذي نقرأ آيات كثيرة في كتاب الله وهي تردده بصيغ متعددة – هو من وجهة نظر القرآن هو وعي، إيمان واعٍ, بصيرة {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي}(يوسف: من الآية108)
الله يريد من الإنسان المسلم أن يكون واعياً، وكيف لا يكون واعياً من يمتلك القرآن الكريم؟!. أما طالب العلم، أما العالم فإنه من يُفترض فيه أن يكون على مستوى أعلى وأعلى من الوعي؛ لذا لا أحد يستطيع أن يقدر حجم الخسارة التي نحن فيها، ونحن نمتلك القرآن الكريم؛ لأن أي أمة تمتلك القرآن الكريم وترى واقعها على النحو الذي نشاهده هي في الواقع أمة خسارتها عظيمة، خسارتها جسيمة جداً.
والذي قال عنه علي رضي الله عنه
«حدّثنا عبـد الله، قال: حدّثني هديّة بن عبـد الوهّاب، قال: ثنا أحمد ابن إدريس، قال: ثنا محمّـد بن طلحة، عن أبي عبيدة بن الحكم، عن الحكم بن جحل، قال: سمعت عليّاً يقول: لا يُفضّلني أحد على أبي بكر وعمر إلاّ جلدته حدّ المفتري » فضائل الصحابة 1|83 رقم 49. ما احرنا ان نجلد هذا الرافضي حد المفتري الكذاب،وهو الى الآن يتهرب من الموضوع، ويتنطط في الموضوع كالقرد، كما هي عادت الرافضة.
تاريخ النشر: الخميس 25 رمضان 1421 هـ - 21-12-2000 م
التقييم:
رقم الفتوى: 6335
48713
0
308
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أفيدونا إذا أمكن ولكم جزيل الشكر سلفاً. أي من الخلفاء الراشدبن صاحب هذا القول: اطلبوا الموت توهب لكم الحياة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فهذا القول ينسب للخليفة الراشد أبي بكر الصديق رضي الله عنه قاله لخالد بن الوليد رضي الله عنه ونصه: "احرص على الموت توهب لك الحياة" والله أعلم.
أقوال أبو بكر الصديق رضي الله عنه | المرسال
يموت الجبناء مرّات عديدة قبل أن يأتي أجلهم، أمّا الشّجعان فيذوقون الموت مرّةً واحدةً. المراجع
(1) بتصرّف عن كتاب مواعظ ابن الجوزي- الياقوتة/ جمال الدين أبو الفرج الجوزي.
أخي.... يا من تعصي الله تصوّر نفسك وأنت واقف بين الخلائق ثم نودي باسمك أين فلان ابن فلان هلُمّ إلى العرض على الله، فقمت ترتعد فرائصك، وتضطرب قدماك وجميع جوارحك من شدة الخوف، قد تغير لونك، وحل بك من الهم والغم والقلق ما الله به عليم. وتصوّر وقوفك بين يدي بديع السماوات والأرض ذليل، قد أمسكت صحيفة عملك بيدك، فيها الدقيق والجليل، فقرأتها بلسان كليل، وقلب منكسر وداخلك الخجل، والحياء من الله الذي لم ينزل إليك محسناً وعليك ساتراً، فبالله عليك، بأي لسان تجيبه حين يسألك عن قبيح فعلك، وعظيم جرمك وبأي قدم تقف غداً بين يديه، وبأي طرف تنظر إليه، وبأي قلب تحتمل كلامه العظيم الجليل، ومساءلته وتوبيخه. وكيف بك إذا ذكَّرك مخالفتك له، وركوبك معاصيه، وقلة اهتمامك بنهيه ونظره إليك، وقلة اكتراثك في الدنيا بطاعته. ماذا تقول إذا قال لك: يا عبدي ما أجللتني، أما استحييت مني؟! استخففت بنظري إليك؟! ألم أحسن إليك؟! ألم أنعم عليك؟! ما غرك مني؟! أخي.... أخيتى.... تذكر أهل الصالحات حين يخرجون من قبورهم وقد ابيضت وجوههم بآثار الحسنات، خرجوا بذلك الأثر العظيم من الله الكريم، وما عظم المقام عليهم، تتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون.. تذكر عندما يقول الرب تبارك وتعالى بحقهم: ((يا ملائكتي خذوا بعبادي إلى جنات النعيم، خذوهم إلى الرضوان العظيم، فأصبحوا بحمد الله في عيشة راضية، وفُتحت لهم الجنان وطاف حولهم الحور والولدان، وذهب عنهم النكد والنصيب وزال العناء والتعب)).