محمد السيد سعيد
معلومات شخصية
الميلاد
28 يونيو 1950 بورسعيد ، مصر
الوفاة
10 أكتوبر 2009 (59 سنة) القاهرة ، مصر
الجنسية
مصري
الحياة العملية
المهنة
كاتب صحفي
اللغات
العربية [1]
تعديل مصدري - تعديل
محمد السيد سعيد ( 28 يونيو 1950 - 10 أكتوبر 2009)، كاتب ومحلل سياسي مصري ولد في بورسعيد في 28 يونيو 1950. درس في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وشارك في مظاهرات الطلاب في 1968 ، وتخرج سنة 1973 فأدى الخدمة العسكرية وشارك في حرب 1973 وبعد أن أتم خدمته العسكرية في 1975 التحق بمركز الأهرام للدارسات السياسية والاستراتيجية. وكان هو المثقف الوحيد الذي ناقش الرئيس مبارك بشجاعة عن بعض الحقوق والحريات العامة واحترام الدستور [ بحاجة لمصدر] وكان ذلك في لقاء الرئيس مبارك مع المثقفين في معرض الكتاب عام 2005. دكتور محمد السيد. اعتقل لمدة شهر سنة 1989 بسبب توقيعه على بيان حقوقي يدين اقتحام قوات الأمن مصنع الحديد والصلب وإطلاق النار على العاملين فيه. يوصف السعيد عادة بأنه يساري الفكر، إلا أنه يصف نفسه بأنه «ليبرالي بين اليساريين، ويساري بين الليبراليين». [2]
شغل منصب رئيس تحرير صحيفة البديل منذ صدورها في 2007 إلى أن استقال منه في أكتوبر 2008.
برنامج أجمل من القمر | الحلقة الأولى د. محمد السيد - Youtube
[6]
اعتقاله [ عدل]
تعرض محمد السيد سعيد للاعتقال لمدة شهر عام 1989 عقب توقيعه على بيان حقوقي يدين اقتحام قوات الأمن المصرية لأحد مصانع الحديد والصلب المصرية، وإطلاق النار على العاملين بالمصنع لفض اعتصامهم. كتاباته ومؤلفاته [ عدل]
ألف محمد السيد سعيد العديد من المؤلفات إلى جانب العديد من الدراسات والأبحاث حول حقوق الإنسان والديمقراطية وحرية الصحافة والعديد من القضايا السياسية والاقتصادية الأخرى، وفيما يلي نذكر عدداً من أهم هذه المؤلفات والدراسات:
المؤلفات [ عدل]
الشركات متعددة الجنسية وآثارها الاقتصادية والاجتماعية والسياسية: صدر عام 1978 عن الهيئة المصرية العامة للكتاب بالقاهرة. دكتور محمد السيد سعيد. [7]
الشركات عابرة القومية ومستقبل الظاهرة القومية: صدر عام 1986 عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت ضمن سلسلة عالم المعرفة. [8]
مستقبل النظام العربي بعد أزمة الخليج: صدر عام 1992 عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالكويت ضمن سلسلة عالم المعرفة. [9]
النظام العالمي الجديد: كتبه بالاشتراك مع الدكتور حسن نافعة، وجمال زهران، ونهى المكاوي، وطه عبد العليم، ومحمد عز الدين عبد المنعم، ومحمد السيد سليم، وهالة سعودي، وعبد المنعم المشاط، وودودة بدران، وصدر عام 1994.
دكتور محمد السيد استشاري جلدية | بالطو
- كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة ماجستير، 2006)
3- سمية صديق. " إدارة الجودة الشاملة بالمكتبات المدرسية بمحافظ الجيزة: دراسة ميدانية ". / شعبان عبد العزيز خليفة، د. - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة ماجستير، 2008). 4- صفاء حسين سعده. " نقل المكتبات إلى مبان جديدة: دراسة تحليلية تقييمية ". / محمد فتحى عبد الهادى، د. - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة ماجستير، 2006). ( مجازة)
5- عبد الله صالح البخيتى. دكتور محمد السيد استشاري جلدية | بالطو. " خدمات المعلومات بمكتبات جامعة إب بالجمهورية العربية اليمنية: دراسة للواقع وتخطيط للمستقبل ". (مجازة)
6- محمد رجب عيد. " تحليل الاستشهادات المرجعية لمصادر المعلومات الالكترونية بأطروحات جامعة المنوفية ". (مجازة)
7- محمد سعيد محمد سعيد. " أنماط إفادة قيادات وأعضاء الأحزاب المصرية من المعلومات: دراسة ميدانية ". (مجازة)
8- محمد عبد العليم سعد. " مكتبات المدارس الذكية فى مصر: دراسة ميدانية ". / السيد السيد النشار، د. (مجازة)
9- مروة عبد العليم حسن. " خدمة التصوير بالمكتبات الجامعية: دراسة مقارنة بين المكتبات الجامعية المصرية والمكتبات الأجنبية فى مصر ". - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة ماجستير، 2006).
- كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة دكتوراه، 2008). 4- عماد عبد الستار زيدان. " بناء أدوات العمل الفنية العربية في مجال المكتبات الكترونيا: دراسة تجريبية ". - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة دكتوراه، 2008)
5- عبد الله صالح البخيتى. " إدارة المقتنيات بمكتبات جامعة صنعاء بالجمهورية اليمنية: دراسة ميدانية ". برنامج أجمل من القمر | الحلقة الأولى د. محمد السيد - YouTube. - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة دكتوراه، 2009). 6- عبد الكريم العوامى. " الافادة من مصادر المعلومات الالكترونية فى البحث العلمى: دراسة فى الاستشهادات المرجعية بالرسائل العلمية بجامعة قاريونس بين عامى 2002 – 2009″. - كلية الآداب: جامعة المنوفية، ( أطروحة دكتوراه، 2009).
أين يقف الامام في صلاة الجنازة – بطولات بطولات » منوعات » أين يقف الامام في صلاة الجنازة أين الإمام في صلاة الجنازة؟ صلاة الجنازة من أهم الأعمال التي تعود بالنفع على الموتى، وتأتي أجرًا عظيمًا. وقد وردت آثار دينية كثيرة في فضل صلاة الجنازة، ومنها قول الرسول: صلى الله عليه وسلم: شهد حتى دفن وهو قيراط، قيل: وما هما القيراطان؟ قال: مثل الجبلين الكبيرين) أي: من حضر صلاة الجنازة له أجر عظيم، ومن تبعه له ضعف أجره، وهذا لفضل رحمة الله على الأموات. الجنازة احتراماً للموتى. قواعد صلاة الجنازة على الميت صلاة الجنازة حق على الميت وواجب على المسلمين. وقد جعلها الله تعالى وجوب الاكتفاء، أي إذا فعلها البعض تخلى عنها البعض الآخر. وقد روى النبي صلى الله عليه وسلم أحاديث مختلفة تؤكد هذا المعنى، منها: قال: (سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم – يقول: لا مسلم. مات، وقام أربعون رجلاً في جنازته، ولم يفعلوا. اربطوا بالله إلا أن يشفيكم. أين يقف الإمام من الميت إذا تعددت الجنائز؟. لذلك كرم الله تعالى المحسن بالدعاء عليه وجعلها فريضة على المسلمين واجبا يجب الوفاء به. حكمة الدعاء للميت. فالمشرع الحكيم لا يشرع شيئاً دون حكمة وراءه، وهذا الأمر موجود في كل ما شرع الله تعالى، سواء في العبادة أو في المعاملات، وإن كانت الحكمة أحياناً مخفية عن الإنسان، ولكن عدم العلم بها رحمة له.
أين يقف الإمام من الميت إذا تعددت الجنائز؟
صحَّحه ابن الملقِّن في ((البدر المنير)) (5/256)، والألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (3194)، والوادعي في ((الصحيح المسند)) (129). المسألة الثانية: موقِفُ الإمامِ من جِنازة المرأةِ يقِفُ الإمامُ عند وسَطِ المرأة، وهو مذهبُ الشافعيَّة [8268] ((المجموع)) للنووي (5/225)، ((مغني المحتاج)) للخطيب الشربيني (1/348). ، والحَنابِلَة [8269] ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/112). ويُنظر: ((المغني)) لابن قدامة (2/386). ، وروايةٌ عن أبي حَنيفة [8270] ((فتح القدير)) للكمال ابن الهمام (2/126). ، وهو قولُ أبي يُوسَف [8271] ((مجمع الأنهر)) لشيخي زاده (1/270). ، وروايةٌ عن مالك [8272] ((حاشية العدوي على شرح مختصر خليل)) للخرشي (2/128). ، واختاره الطَّحاويُّ [8273] ((شرح معاني الآثار)) للطحاوي (1/491). ، وابنُ المنذر [8274] ((الإقناع)) لابن المنذر (1/161). موقف الإمام من الميت في صلاة الجنازة - إسلام ويب - مركز الفتوى. ، وابنُ حزمٍ [8275] ((المحلى)) لابن حزم (3/382). ، والقرطبيُّ [8276] ((المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم)) للقرطبي (2/616). ، والصنعانيُّ [8277] ((سبل السلام)) للصنعاني (2/102). ، والشوكانيُّ [8278] ((الدراري المضية)) للشوكاني (1/136). ، وابنُ باز [8279] ((مجموع فتاوى ابن باز)) (13/139).
موقف الإمام من الميت في صلاة الجنازة - إسلام ويب - مركز الفتوى
السؤال: أين يقف الإمام من الميت في صلاة الجنازة إذا كانت الجنازة لرجل أو امرأة ؟ الجواب: الحمد لله السنة أن يقف الإمام في صلاة الجنازة على الرجل عند رأسه ، وإذا كان يصلي على امرأة وقف وسطها ؛ لما رواه سمرة بن جندب رضي الله عنه قال: (صَلَّيْتُ وَرَاءَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى امْرَأَةٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا فَقَامَ عَلَيْهَا وَسَطَهَا) رواه البخاري (1331) ومسلم (964).
أين يقف الإمام في صلاة الجنازة - أفضل إجابة
ويتقدم في الصلاة على المتوفى وليُّه المناسب لشأن الصلاة علمًا وصلاحًا، وإلَّا فالإمام الراتب. وقد اختلف الفقهاء في موقف الإمام عند صلاة الجنازة:
فذهب فقهاء الحنفية عدا أبا يوسف إلى أن الإمام يقف عند صدر الميت، لا يفرقون في ذلك بين الرجل والمرأة؛ قال أبو الحسن السُّغْدي الحنفي في "النتف في الفتاوى" (1/ 125-126، ط. دار الفرقان، مؤسسة الرسالة): [وأما قيام الإمام فإن الإمام يقوم عند صدر الميت؛ لأنه معدن القلب، والقلب ملك الجسد؛ لأن الصدر قطب الإنسان وسائر البدن أطراف، ولأن القلب معدن المعرفة وأشكالها. وروي عن أبي يوسف أنه قال: يقوم عند الرأس.. أين يقف الإمام في صلاة الجنازة - أفضل إجابة. وينبغي أن يكون بين الإمام وبين الجنازة فرجة] اهـ. وعللوا ذلك بأن الصدر هو وسط البدن، وفيه القلب الذي هو معدن العلم والحكمة؛ قال الكاساني الحنفي في "بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع" (1/ 312، ط. دار الكتب العلمية): [وجه ظاهر الرواية أن الصدر هو وسط البدن؛ لأن الرجلين والرأس من جملة الأطراف، فيبقى البدن من العجيزة إلى الرقبة، فكان وسط البدن هو الصدر، والقيام بحذاء الوسط أولى ليستوي الجانبان في الحظ من الصلاة، ولأن القلب معدن العلم والحكمة، فالوقوف بحياله أولى] اهـ.
الفرع الأوَّل: مكانُ الجِنازة وحُكمُ الصَّلاةِ قُدَّامَها يُشترَطُ أنْ يكونَ الميِّتُ بين يدَيِ الإمامِ، وتبطُلُ صلاةُ مَن تَقدَّم عليه، وهو مذهبُ الجمهورِ: الحَنفيَّة [8247] ((المبسوط)) للسرخسي (1/76). ((حاشية الطحطاوي)) (ص: 383). ويُنظر: ((الدر المختار)) للحصكفي (2/208). ، والشافعيَّة [8248] ((المجموع)) للنووي (5/228)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (1/360). ، والحَنابِلَة [8249] ((الإنصاف)) للمرداوي (2/363، 368)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (2/117)، ((الإقناع)) للحجاوي (1/226)، وفيه: (وجميع ما يُشترط لمكتوبة مع حضور الميِّت بين يديه قبل الدَّفن، إلَّا الوقت، فلا تصحُّ على جِنازَةٍ محمولة؛ لأنَّها كإمام). وينظر: ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (1/363). الأدلَّة: أولًا: من السُّنَّة عن أبي غالبٍ، قال: ((رأيتُ أنسَ بنَ مالكٍ صلَّى على جِنازة رجُلٍ، فقامَ حِيالَ رأسِه، فجيءَ بجِنازة أخرى؛ بامرأةٍ، فقالوا: يا أبا حمزةَ، صلِّ عليها، فقام حيالَ وسَطِ السَّريرِ، فقال له العلاءُ بنُ زياد: يا أبا حمزةَ، هكذا رأيتَ رسولَ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم قامَ مِن الجِنازةِ مَقامَك مِن الرَّجُلِ، وقامَ مِن المرأةِ مقامَك من المرأةِ؟ قال: نعَمْ)) [8250] أخرجه أبو داود (3194)، والترمذي (1034)، وابن ماجه (1494) واللفظ له.