عزيزي المستخدم
العائد من الإعلانات يمثل مصدر الربح الأساسي للموقع والعاملين به مما يساعدنا على البقاء مستقلين وحياديين حيث أننا غير تابعين لأي جهة حكومية أو حزب. لمساعدتنا على الإستمرار في إنتاج محتوى مهني صحفي حيادي غير موجه أو ممول نرجو إلغاء تفعيل مانع الإعلانات "AD Block". شكرا لتفهمك
حكم كشف الشعر الاحمر
وقال ابن عباس رضي الله عنهما: وجهها وكفيها، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى المرأة الحرام عن لبس القفازين والنقاب، ولو كان الوجه والكف عورة لما حرم سترهما في الإحرام، ولأن الحاجة تدعو إلى إبراز الوجه في البيع والشراء، وإلى إبراز الكف للأخذ والإعطاء فلم يجعل ذلك عورة، وورد عن أبي حنيفة القول بجواز إظهار قدميها، قال المرغيناني الحنفي في «الهداية في شرح بداية المبتدي»: «ولا يجوز أن ينظر الرجل إلى الأجنبية إلا وجهها وكفيها»؛ لقوله تعالى: {وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا}. الكلمات الدالة
مشاركه الخبر:
الاخبار المرتبطة
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
وفاة «ماري أن بيفان» أقبح امرأة في العالم
لم تتوقف الإهانة لـ «ماري» عند هذا الحد، فقد استدعيت لتصبح عامل جذب في السيرك، وعملت كـ مؤدية في «آيلاند دريم لاند» إلى أن توفيت في عام 1993.
أقبح إمرأة في العالم تتحول الى واحدة من اكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم - المدينة نيوز
نشر في 1 مايو 2022 الساعة 6 و 00 دقيقة
قبل أيام توفيت اليابانية كاني تاناكا التي كانت تحمل لقب أكبر معمرة على الأرض، مع أنها لم تتقيد دائما باتباع النصائح والتعليمات الخاصة بالتغذية الصحية. ولدت كاني تاناكا في اليابان عام 1903 وفي عام 2019 أدرجت في موسوعة غينيس للأرقام القياسية. وتاناكا هي ثالث امرأة في التاريخ من بين الحالات الموثقة تعيش إلى عمر 119 عاما، حيث تضم القائمة الفرنسية جان لويز كالمينت، التي توفيت عن عمر يناهز 122 عامًا في عام 1997. الآن أكبر معمر على وجه الأرض هي الراهبة الفرنسية لوسيل راندون (الأخت أندريه)، البالغة من العمر 118 عامًا. ويذكر أن المعمرة اليابانية تزوجت في عمر 19 عاما وعاشت مع زوجها 71 عاما أنجبت خلال هذه الفترة أربعة اطفال. وكاني تاناكا هي الطفلة السابعة لعائلة أنجبت تسعة اطفال. ما الذي ساعد أكبر معمرة في العالم للعيش 119 سنة؟. وكان من المقرر أن تشارك المعمرة اليابانية في تتابع الشعلة الأولمبية في أولمبياد طوكيو 2020 ولكن جائحة "كوفيد-19 " منعتها من ذلك. ولم تلتزم المعمرة اليابانية خلال حياتها الطويلة بنصائح التغذية الصحية، وأصيبت عدة مرات بأمراض خطيرة. وتقول في مقابلة أجرتها معها هيئة السياحة الوطنية اليابانية قبل عامين، "أحب المشروبات الغازية أكثر من أي شيء آخر ، وخاصة الكوكاكولا، كما أنني أحب القهوة والشوكولاتة.
ما الذي ساعد أكبر معمرة في العالم للعيش 119 سنة؟
والآن فإن حياة ليزي وجهودها من أجل مكافحة السخرية من الآخرين هي محور فيلم وثائقي، من المقرر أن يعرض لأول المرة في مهرجان الجنوب والجنوب الغربي في أوستن.
جريدة البلاد | الفيلم القصير 18/11 يحصد جائزتين في One Earth Awards
تم نشره الأربعاء 03rd أيّار / مايو 2017 11:48 صباحاً
المدينة نيوز:- تمتلك المجتمعات والحضارات المختلفة مفاهيم نسبية للجمال خاصة بها. حتى في داخل الحضارات، يختلف تعريف الجمال من جيل لجيل. ماري آن بيفان كان حظها سيئاً لكونها عاشت في عصر حيث الناس الذين لا تنطبق عليهم معايير الجمال لا بستطيعون العيش سعداء. القصة التي جعلت منها "أبشع امرأة في العالم" مأساوية، لكنها في نفس الوقت مصدر حقيقي للإلهام. ولدت ماري آن في ديسمبر 1874 في لندن. أمضت شبابها تعمل ممرضة وفي عمر 29 سنة تزوجت من بائع زهور اسمه توماس بيفان. وفي هذه المرحلة من عمرها بدأت أعراض مرض ماري تظهر. ومن وقتها تغيرت حياتها تماماً. ولتتعقد الأمور أكثر، توفي زوجها بعد 11 عاماً تاركاً إياها وحيدة تربي أولادهما الأربعة. أصيبت ماري آن بمرض تضخم الأطراف، وهو اضطراب هورموني يؤدي إلى زيادة غير طبيعية في الأطراف وتشوه في الوجه مع مرور السنين. أقبح إمرأة في العالم تتحول الى واحدة من اكثر الشخصيات تأثيرًا في العالم - المدينة نيوز. في عمر 32 سنة، بدأت ماري آن ترى العوارض الأولى لمرضها: تشوه الوجه المترافق مع أوجاع الرأس والآلام العضلية. لكن برغم معاناتها، رفضت ماري آن أن تترك المرض يغلبها وواصلت عملها والاهتمام بعائلتها. على الرغم من كل جهودها، رزحت تحت وطأة أعباء مالية ضخمة.
الملكة تينهينان… شمسُ الطّوارق التي لم تغرُب بعدُ! | Marayana - مرايانا
كَيْفَ أَعَادَنِي
لِحَفِيـدَةٍ سَـمْرَاءَ مِنْ أَحْفَادِي؟
كل هذا لا جديد فيه، ولا غرابة تحيطه، لكنَّ المدهش حقًّا أن نجد من يروي لنا قصة ميلاد هذه القصيدة على نحو آخر، لنكتشف أنه ليس ثمة مرشدة في الحقيقة، وإنما هي جزء من خيال الشاعر الذي لا يكفُّ عن الإبداع. وفي كتاب «قصتي مع الشعر» لنزار قباني، يتحدث الشاعر عن قطة رآها خلال رحلته في إسبانيا، قائلًا: «لا أزال أذكر حتى الآن قصتي مع قطة من قطط غرناطة، تركت مئات السائحين الأجانب يتجوَّلون في حدائق (جنات العريف) واختارتني وحدي لتبثني أشجانها.. كانت تلتصق بي التصاق امرأة عاشقة، وتمرُّ بلسانها على وجهي ورقبتي.. الملكة تينهينان… شمسُ الطّوارق التي لم تغرُب بعدُ! | Marayana - مرايانا. لقد مرَّت خمس سنين على التقائي بها، ولا أزال مقتنعًا أنها تنحدر من سلالة قطة عربية جميلة، جاءت على نفس المركب الذي حمل طارق بن زياد إلى الساحل الإسباني في القرن السابع»، وإلى هنا تنتهي الرواية. غير أن هناك من يعقد علاقة بين رواية الشاعر غير المكتملة وقصة القصيدة، إذ يحكي الدكتور سيَّار الجميل في مقال له أنه التقى أحد أصدقاء نزار، وهو الإعلامي سمير مطاوع، وسرد له كيف شغلت تلك القطة بال نزار، وعاد إلى الفندق وهو يفكر فيما جرى بينهما، ليكتب قصيدته مؤمنًا بأن تلك القطة ما هي إلا امرأة عربية من أصل دمشقي، تناسخت روحها عبر مئات السنين، وهي القصة التي لم يحكها نزار نفسه.
قالت الكثير من الرّوايات أن تينهينان كانت مسلمة؛ لكن الكشف عن بقايا جثّتها أظهر طريقةً في الدفن تتعارض مع الطريقة الإسلامية "الصّارمة"، حيثُ وُجدَت جثتها ملقاة على ظهرها، ويتوجه وجهها نحو الشّرق على لوح خشبي، بينما الكيفية الإسلامية، وفق المذاهب الأربعة، كانت تحثّ أن بعد دُخول الميّت القبر، يُوضع على شقه الأيمن استحبابًا، ويجب أن يوجَّه وجهُه إلى القبلة. بالمناسبة، لم يُعرف المكان الذي دفنتْ فيه الملكة تينهينان إلا في سنة 1925، من طرف بعثة فرنسية أميركية مشتركة في "أباليسا" بالهقار، جنوب الجزائر. هيكلها بيّن أنها كانت امرأة طويلة ورشيقة، وأنها كانت عريضة الأكتاف وذات ساقين نحيفين. ويستعرض متحف باردو في الجزائر قبر الملكة ومجوهراتها وحتى هيكلها العظمي. كما عُثر، بجانب الهيكل الخاص بالملكة تينهينان، على جملةٍ من التّحف الثمينة والمجوهرات النّادرة. تمّ نقلُها إلى الوِلايات المتّحدة بغَرض العَرض، لمدّة خمس سنوات، قبل أن تعود ثانية إلى الجزائر وتُعرض بذات المتحف، أي "باردو". ظلت تينهينان بمثابة شمس لا تغربُ إطلاقاً بالنّسبة للطّوارق، فمن الصّعب بمكان، إن لم نقُل من المُستحيل، أن تجد طارقياً لا يعرفُ سيرتها وقِصّتها… وإلى اليوم، يتمّ تكريمُ تينهينان، عبر الاحتفال بمهرجان يحمل اسمها في الجزائر.
حملت المكسيكية جوليا بسترانا لقب "أقبح نساء العالم" طوال القرن التاسع عشر، وحتى بعد قرنين من وفاتها وذلك بسبب شكلها الغريب. وكانت جوليا باسترانا تبدو بهيئة شكلية أقرب إلى القردة لأنها كانت بمصابة بخلل جيني يجعل الشعر ينمو بكثافة شديدة في وجهها. وكانت باسترانا التي ترجع أصولها إلى الهند تتمتع بأنف وفم كبيرين وأسنان غير منتظمة، مما جعل البعض يشببها بالغوريللا. طالع أيضاً: صور تبحر بك في رحلة لأغرب الوقائع خلال القرن العشرين.. أحداث صادمة وتفاصيل مدهشة
وظلت تعاني من تجاهل الناس لها وتجنبهم التام للاختلاط بها حتى قام تيودور لينت بشرائها من والدتها ثم أعلن زواجه منها لكي يقنعها بالمشاركة في السيرك الذي يملكه، حيث كانت تلعب شخصية "المسخ ذات اللحية"، وطافت بلدان العالم لتؤدي هذه الشخصية. وقام تيودور لينت بتعليم جوليا باسترانا القراءة والكتابة والرقص، وأنجب منها طفلاً جاء مشابهاً لوالدته في الخصائص الجينية المشوهة فمات بعد 3 أيام فقط من ولادته، لتلحق بعدها جوليا بابنها حيث وافتها المنية عن عمر 26 سنة متآثرة بمضاعفات ما بعد الولادة. شاهد أيضاً: صور 10 أفلام تتآمر على الطالب العربي قبل الامتحانات.. موسم صيفي مزدحم بأفلام رائعة لا يمكن مقاومتها
الغريب أن تيودور لينت قام بالاستعانة بأحد الأطباء لتحنيط جثة زوجته حتى يتمكن من استكمال جولاته العالمية، وبعد فترة اختفت جثة جوليا باسترانا، ثم يظهر زوجها مجدداً بصحبة امرأة أخرى تعاني من نفس الخلل الجيني، لتشاركه أيضاً جولاته العالمية بالسيرك.