ووجهت سهير البابلي العديد من النصائح لمحبيها من أجل عدم التعرض للإصابة بفيروس كورونا المستجد. ويمكن مشاهدة آخر ظهور للفنانة سهير البالي في التالي:-
العاشرة مساء| سهير البابلى: مدرسة المشاغبين لإضحاك الجيل و &Quot;سعيد صالح&Quot; الأفضل - Youtube
عُرفت الفنانة الراحلة، سهير البابلي، بتوُّهجها على المسرح المصري، ولكن التركيز من قِبَل الجمهور كان على مسرحيتين فقط وهما "ريا وسكينة" و"مدرسة المشاغبين". ورحلت "البابلي" (84 عامًا)، بعد صراع طويل مع المرض، تاركة ورائها إرثا فنيا وثقافيا لا يختلف عليه اثنان، وحلت الجمعة 31 ديسمبر، ذكرى مرور 40 يوما على وفاتها. تساؤل ريا وسكينة ، مسرحية مصرية عُرضت في 1980، وبطولة شادية ، عبد المنعم مدبولي، أحمد بدير، سهير البابلي والتي لعبت خلالها دور "سكينة". أمَّا مسرحية مدرسة المشاغبين، فعُرضت في 1973، من تأليف الكاتب المصري علي سالم، وبطولة: سعيد صالح، يونس شلبي، عادل إمام، وهادي الجيّار، ولعبت الراحلة دور المُعلّمة عفّت عبد الكريم. السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا يركّز الجمهور المصري على مسرحيتين فقط لسهير البابلي، وهل ظُلمت الفنانة المصرية من خلال التركيز التلفزيوني على عرض مسرحيتين فقط لها؟. السؤالان السابقان طرحهما موقع "سكاي نيوز عربية" على اثنين من النقّاد الفنيين المصريين، الذين أكّدوا أنّ خلل العرض التلفزيوني ساهم بشكل كبير في اختصار موهبة الفنانة الراحلة في هاتين المسرحيتين فقط على الرغم من تقديمها لأعمال كثيرة فنيّة لاقت رواجًا ونجاحًا كبيرين.
محافظ أسوان يشيد بالدور الوطني والإنساني لمؤسسة "مصر الخير"
سهير البابلي والإخوان.. ماذا قالت عنهم وعن محمد مرسي؟ التحقت بعد حصولها على شهادة الثانوية العامة، بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتتلمذت على يد أعلام التمثيل في ذلك الوقت مثل، حمدي غيث، وعبدالرحيم الزرقاني. تألقت خلال مسيرتها الفنية على خشبة المسرح وشاركت في بطولة 12 عرضاً، منها "العالمة باشا، ريا وسكينة"، ثم انتقلت إلى شاشة السينما، وقدمت نحو 50 فيلما، أبرزها "القلب وما يعشق، حدوتة مصرية، دقة زار، رسالة إلى الله".
وشدد على أنَّ موهبة الفنانة الراحلة هي "موهبة فطرية"، اهتمت بها وصقلتها بالدراسة واستفادات من خبرات فطاحل السينما والمسرح في بداية حياتها. وفي سياق متصل أشار إلى أن الأعمال الفنية التي شاركت بها الراحلة وكانت علامات مضيئة وفارقة بمشوارها الفني في السينما كان "السيد قشطة"، "دقة زار"، "استقالة عالمة ذرة"، وقدَّمت في الدراما "بكيزة وزغلول" و"توالت الأحداث عاصفة"، وبالمسرح "ريا وسكينة"، "مدرسة المشاغبين". البرامج الفنيّة بينما ترى الناقدة الفنية المصرية، ماجدة موريس، أنّ خَلَل العرض، أو اختفاء "البابلي"، أو عدم الاحتفاء بالفن والفنانين ساهم بشكل كبير في عدم إظهار موهبتها. وأردفت في تصريحاتها الخاصّة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنَّ البرامج الفنيّة التي كانت تُعرض قديمًا ساهمت في تذكير الجمهور دائمًا بالأعمال الفنيّة المصرية، وهو ما لم يعد موجودًا في الوقت الحالي. وأضافت "موريس" أنَّ "عدم وجود اختيار جيّد للأعمال الفنيّة، وتكرار نفس الأعمال في كل مناسبة، نتج عنه اختفاء عمالقة الفن وتاريخهم الفني". ولفتت إلى أنَّ "البابلي" لم يتم استغلال موهبتها الفنية بالشكل الصحيح، ولم يتم توظيف تاريخها بالشكل اللائق الذي يستحقه أيضًا، معللة ذلك بـ"أسباب راجعة للتليفزيون المصري وعدم وجود رعاية للفن في مصر بشكل شامل".
فَهِم أحمد أنه يجب عليه يضعَها على رأسه. وضعها على رأسه وإذ به يسمع كلام هذا الكائن ويفهم ما يقول، أجابه أحمد على كلامه عدّة مرات، ولكن لم يفهم هذا الكائن الفضائي مما قاله شيئًا، فقال الكائن الفضائي لأحمد: لا تتحدّث بلسانك إنّما تحدث بعقلك، فنحن الكائنات الفضائية ندع أفكارنا هي التي تتحدث، ولهذا وصلني تفكيرك منذ البداية، عندما استغربت عدم وجود الفم في وجهي وقد سمعت أفكارك، وإذ بأحمد يفكر بعقله ويقول: ستكون قصة خيالية قصيرة عن المخلوقات الفضائية وسيُذهَل بها أصدقائي، فقال له الكائن الفضائي: لا لا، يجب أن تتحدث لأحدٍ منّا، وإلا لن نرجع لزيارتك مرةً أخرى، فردّ عليهم بأفكاره بأنّه لن يخبر أحدًا. قصص خيالية للاطفال. ثمّ قال الكائن الفضائي: نحن نحبّ أهل الأرض، ونتمنّى أن نكون أصدقاء معكم، ولكن هناك بعض الفئات الشريرة التي تؤذينا، أمّا أنت يا أحمد فقد وصلتنا رسائلك، وكيف كنت تتخيّل أشكالنا. مَدّ الكائن ذراعه وصافَحَ يدَ أحمد ليِشعرَه بالأمان، وفرح أحمد فرحًا كبيرًا لرؤيته للكائن الفضائي، الذي ودّعه مصافحًا إيّاه وهو يعدُه بزيارات أخرى، وكانت هذه نهاية قصة خيالية قصيرة عن المخلوقات الفضائية.
قصة خيالية قصيرة قصة البطة القبيحة قصص للأطفال قبل النوم - كتاكيت
لقد كان يشبه البجعة التي رآها ووقع بحبها، اقترب منها وتزاوجوا. أدرك حينها لماذا كان لا يشبه إخوته حيث أنه كان بجعا من البداية وهم كانوا بطا.
روايات عالمية - مكتبة زاد
قصة فرخ البط القبيح، هي قصة خيالية كتبها الكاتب الدنماركي " هانس كريستيان أندرسن"، والقصة تتناول قضية يعاني منها الكثيرون بعصرنا والعصور السابقة، ونرجو ألا تعاني منها الأجيال مستقبلا، ألا وهي قضية التمييز والتنمر والاضطهاد بسبب الاختلاف، وإن كان ذلك الاختلاف سيمة يتميز بها المضطهد نفسه وتميزه عنهم جميعا، إلا أنه يظل في أعينهم غريبا عنهم ومنبوذا بينهم. قصــة البطة القبيحة
الاضطهاد والتنمر نظرا لاختلاف الشكل
في مساء يوم مشرق جميل للغاية بفصل الصيف عثرت بطة على موقع جميل لتبني عشها أسفل شجرة لها الكثير من الفروع الكثيفة، وكل ذلك من أجل شعورها باقتراب وضع بيضها. قصة خيالية قصيرة قصة البطة القبيحة قصص للأطفال قبل النوم - كتاكيت. وبالفعل وضعت البطة خمسة من البيضات، ولكن البطة لاحظت وجود بيضة مختلفة عن سائر البيض فأثار قلقا بداخلها، ولكنها لم يكن بيدها حيلة حيال قلقها إلا الانتظار حتى يفقس بيضها ويخرج صغارها للنور. وفي صباح أحد الأيام شرع البيض في الفقس بيضة تلو الأخرى، وشرع الصغار في الخروج من البيض صغيرا تلو الآخر، فقست جميع البيضات وأخرج الصغار من بداخلها رءوسهم للعالم الخارجي الكبير إلا بيضة واحدة، ظلت كما هي ولم تتحرك من موضعها من الأساس. كانت البطة الأم في غاية الفرح والسرور لرؤية صغارها بصحة جيدة، ولكنها قلقت أيضا حيال البيضة التي تأخرت في الفقس، فقررت أن ترقد عليها حتى تفقس مثل بقية بيضاتها، كانت هذه البيضة قد استغرقت الكثير من الوقت خلافا عن سائر البيضات الأخريات للبطة.
وبالفعل سار البط الصغير بالغابة حزينا لا يدير أين يذهب، كان يسير وحيدا حزينا بغابة كبيرة، ولايزال يسير حتى أتاه فصل الشتاء وتساقطت الثلوج بكل مكان، كن الصغير يرتجف من شدة برودة الطقس، لقد غطت الثلوج المكان بأمله ولم يجد الصغير أي طعام ليأكله، دمعت عيونه حزنا من الحال الذي وصل إليه، فجسده بالكامل يرتجف من شدة البرد والصقيع ومن شدة الجوع أيضا. بحث الصغير على مكان يذهب إليه ليأويه من شدة البرد ويجد به طعاما، فوجد عائلة صغيرة من البط فذهب إليهم، ولكنهم لم يقبلوه نظرا لقبحه الشديد، ومن ثم وجد عائلة من الدجاج، ولكن صغار الدجاجة نقروه بمناقيرهم، والدجاجة الأم صرخت في وجهه وطردته بعيدا عن عشها. روايات عالمية - مكتبة زاد. وإذا بطريقه يسير بعيدا عن الدجاجة وعن صغاره، فإذا به يجد كلبا في الطريق، توقف الكلب ونظر إليه بتمعن فتركه وذهب دون أن ينبح عليه، قال الصغير في نفسه بحزن شديد: "إنني قبيح لدرجة أن الكلب أبى أن يأكلني". وسار الصغير من جديد وحيدا حزينا تائها بلا مأوى ولا دفء، وإذا بفلاح يجده على الطريق فيشفق على حاله فيأخذه لبيته، ولكن بمنزل الفلاح كانت هناك قطة وكانت تضايق الصغير وترعبه، لذلك رحل الصغير عن المنزل. وجاء فصل الربيع وتفتحت الأزهار من حوله والأشجار ازدهرت باللون الأخضر، وكان كل شيء يتسم بالجمال من حول الصغير، تجول الصغير والذي لم يعد صغيرا حتى وصل لنهر، وكان سعيدا لرؤيته للمياه ثانية، وبالمياه رأى بجعة في غاية الجمال وقع في حبها، ولكنه خجل أن يتحدث إليها بسبب شكله، فاقترب من المياه ليشاهد البجعة من بعيد، وإذا به يفاجأ بانعكاس صورته لقد بدا في غاية الجمال.