ما هو الاستنجاء والاستجمار – المحيط المحيط » اسلاميات » ما هو الاستنجاء والاستجمار الاستنجاء والاسنجمار من المحدثات للطهارة، وهي عملية التطهر بالمياه او غير ذالك، وايضا هو عبارة عن ازالة النجاسة وهو العذرة، اي الازالة للنجاسة من المخرجين، فالاستنجاء يعتبر من انواع الطهر الواجبة في الدين الاسلامي والشريعة، اي التطهر من كل المنجسات، حيث ان كل مائع خرج من السبيلين يعتبر في الشريعة والدين الاسلامي نجس، الا ما استثني منه، حيث يتم ذالك بإستخدام المياه او الاستعاضة عنه بوسيلة. تعريف الاستنجاء في الدين الاسلامي الاستنجاء هو عملية التطهير للجسم من كل القاذورات او اي نجاسة، والمقصود به هو استخدام المياه الطاهر والنظيف في التطهير للجسم، حيث ان ذالك لا يعتبر الاستحمام الكامل والمتكامل ليكون غسيل للاماكن التي على جنابة، بالاضافة الى الوضوء ايضاً، حيث وصانا الاسلام عن اهمية الطهارة، ولما فيها من الحماية والنفع للانسان، حيث ان الجنابة تعتبر لفترة طويلة وايضا لها اضرار، مثال شعور الجسم بالتعب والهزل وذالك بشكل دائم. وايضا لا تجعل المسلم القادر على تأدية اي فروض يومية والتي من افضلها واهمها الصلاة، حيث انه يلتزم ان المسلم او المسلمة على طهارة عند الاتيان للصلاة، كما أن الجنابة تعرض الجسم للمس أو لغيره، ولذلك على كل مسلم ومسلمة الحفاظ على الطهارة بشكل دائم، وفي حالة وجود الجنابة لابد من التطهر في أقرب وقت ممكن، فالجنابة التي يجب التطهر بها تعتبر من الاشكال المتعددة مثل دخول المرحاض لعملية التبول والتبرز، والجماع بين الرجل والمرأة، ولمس الكلب للرجل او الامرأة.
- درس آداب الاستنجاء اختبار الكتروني للصف الرابع - مدرستي
- عرف الاستنجاء والاستجمار تعريفهما - الداعم الناجح
- موقع تحاضير الأستاذ - باور بوينت أحكام الاستنجاء والاستجمار
درس آداب الاستنجاء اختبار الكتروني للصف الرابع - مدرستي
§ الاستنجاء والاستجمار الاستنجاء: هو إزالة أثر النجاسة من القبل و الدبر بالماء أو الحجر ونحوه. ولكن يقال للاستنجاء بالحجر ونحوه استجمارا أو استبراء. حكـــــمه: واجب على المشهور. كيـــــفته: أ) أن يفرغ المسلم ذكره من البول تماماً بطريقته الخاصة ؛ لقوله r: تنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه " أخرجه الدار قطني عن أنس ؛ ولقوله r: إذا بال أحدكم فلينتر ذكره ثلاث " ويستحب أن يكون نتر الذكر إلى أسفل حتى لا يصبه رزاز البول. والنتر, والعصر, والاتكاء على القدم اليسرى, والوقوف, والمشي خطوات كل ذلك يساعد على إفراغ الذكر من البول. ب) وعلى المسلم أن يستنجى باليد اليسرى, لا باليد اليمنى إلا لضرورة. فإن اليد اليمنى خصصت لفعل كل شيء طاهر, كالأكل والشرب والكتابة... عرف الاستنجاء والاستجمار تعريفهما - الداعم الناجح. الاستجما ر إذا لم يجد المسلم ماءً يستنجى به فليستجمر بالأحجار, والأحجارالتي يستجمر بها يستحب أن تكون وتراً: ثلاثة, أو خمسة, أو سبعة. عن أبي هريرة t أن النبي r قال: من اكتحل فليوتر, ومن فعل فقد أحسن, ومن لا فلا حرج, ومن استجمر فليوتر, ومن فعل فقد أحسن, ومن لا فلا حرج " أخرجه أبو داود قال الشافعي وأحمد رضي الله عنهما: لا بد من التثليث لحديث جابر أن النبي r قال: إذا استجمر أحدكم فليستجمر ثلاثاً " أخرجه أحمد والبيهقي المهم أن ينقي المسلم المخرجين من النجاسة تنقية يطمئن إليها, والغالب أن النقاهه لا تحصل إلا بثلاثة أحجار فأكثر, ويستحب أن تكون الأحجار خشنه بالقدر الذي يمكن للمستبرئ أن يزيل به أثر النجاسة ويجب أن تكون الأحجار طاهرة ؛ فإن النجس لا يطهر غيره.
عرف الاستنجاء والاستجمار تعريفهما - الداعم الناجح
عرفي الاستنجاء؟, عرفي الاستجمار؟, ما حكم الاستنجاء والاستجمار ؟, ما هو الدليل العقلي ؟, من الادلة النقلية سورة الاخلاص؟, عرفي التوحيد؟, ما هو مفهوم التوحيد ؟, ما هي اداة الاستنجاء ؟, ما مضاد كلمة التوحيد ؟, ما هو موقف الكفار من التوحيد ؟, عددي ادوات الاستجمار., اذكري آداب الاستنجاء, عددي شروط أدوات الاستجمار., اذكري اشياء لا يجوز الاستجمار بها. Leaderboard
Random wheel is an open-ended template. It does not generate scores for a leaderboard. درس آداب الاستنجاء اختبار الكتروني للصف الرابع - مدرستي. Log in required
Options
Switch template
More formats will appear as you play the activity.
موقع تحاضير الأستاذ - باور بوينت أحكام الاستنجاء والاستجمار
والاستنجاءُ يكون باستخدام الماء أو الحجارة. أولًا: الماء:
روى الشيخانِ عن أنس بن مالكٍ، قال: كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يدخُلُ الخَلاء، فأحمل أنا وغلام إداوةً من ماءٍ وعَنزةً (هي العصا)؛ (البخاري - حديث: 151 / مسلم - حديث: 270). ثانيًا: الحجارة:
الحجارة ونحوها مما يزيل النجاسة كالورَقِ ( غير المكتوب عليه)، والخشَب، والقماش، وكل ما يحصل به إزالةُ النجاسة. روى أبو داود عن عائشة: أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا ذهب أحدكم إلى الغائط، فليذهب معه بثلاثة أحجارٍ يستطيب بهن؛ فإنها تُجزئ عنه))؛ (حديث حسن) (صحيح أبي داود للألباني - حديث: 31). عدد الجِمار المستخدمة في الاستنجاء:
ثلاثة جِمار، لا تقل عن هذا العدد، فإن لم يتم الإنقاء بها وجبُ الزيادة على هذا العدد. روى مسلم عن سلمانَ الفارسيِّ: أنه قيل له: قد علَّمكم نبيُّكم صلى الله عليه وسلم كل شيءٍ حتى الخِراءة، فقال: أجل، لقد نهانا أن نستقبل القِبلة لغائطٍ أو بولٍ، أو أن نستنجي باليمين، أو أن نستنجي بأقلَّ مِن ثلاثة أحجارٍ، أو أن نستنجي برجيعٍ أو بعَظْمٍ؛ (مسلم - حديث: 262). الاستنجاء بالرَّوْث والعظام:
لا يجوز استخدام العظام والرَّوث - كالبعر ونحوه - في الاستنجاء.
ولو كانت النجاسة على غير السبيلين أو عليهما غير خارجة منهما صح الوضوء والتيمم قبل زوالها. الشرح:
باب الاستنجاء
قوله: (ويستحب مسحه بيده اليسرى إذا فرغ من بوله من أصل ذكره إلى رأسه ثلاثًا ونثره ثلاثًا):
قال في الفروع: إذا فرغ مسح بيساره ذكره من أصله وهو الدبر، أي: من حلقة الدبر إلى رأسه ثم ينثره ثلاثًا، نص على ذلك، وظاهره يستحب ذلك كله ثلاثًا، وقاله الأصحاب، وذكر جماعة: ويتنحنح، زاد بعضهم: ويمشي خطوات، وعن أحمد - رضي الله عنه - نحو ذلك، وقال شيخنا: ذلك كله بدعة ولا يجب باتفاق الأئمة. قوله: (ويكره استقبال النيرين) أي: الشمس والقمر، قال في الإنصاف: الصحيح من المذهب كراهة ذلك، وقيل: لا يكره، واختاره في الفائق. وقال البخاري: باب لا تستقبل القبلة بغائط أو بول إلا عند البناء جدارًا ونحوه، وذكر حديث أبي أيوب الأنصاري قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره، شرقوا أو غربوا" [1]. قوله: (ويشترط للاستجمار بأحجار ونحوها أن يكون طاهرًا منقيًا):
قال في شرح الإقناع: الظاهر أن المتنجس من نحو حجر إذا استعمله لتخفيف النجاسة ليتبعه الماء لا يحرم وليس في كلامهم ما يشمله، وقال في الإنصاف: لو استجمر بما لا يجوز الاستجمار به ثم استنجى بعده بالماء أجزأ بلا نزاع، وإن استجمر بغير المنقي جاز الاستجمار بعده بمنق.
من نجوت الشجرة أي قطعتها فكأنه قطع الأذى، والاستنجاء إزالة الخارج من سبيل بماءٍ أو إزالة حكمه بحجر ونحوه. ويسمى الثاني استجمارًا من الجمار، وهي الحجارة الصغيرة. (يستحب عند دخول الخلاء) ونحوه وهو بالمد الموضع المعد لقضاء الحاجة. (قولُ: بسم الله) لحديث علي: "ستر ما بين الجن وعورات بني آدم إذا دخل الكنيف أن يقول بسم الله" رواه ابن ماجه والترمذي وقال: ليس إسناده بالقوي. (أعوذ بالله من الخبث) بإسكان الباء، قال القاضي عياض، هو أكثر روايات الشيوخ. وفسره بالشر ( والخبائث) الشياطين فكأنه استعاذ من الشر وأهله وقال الخطابي: هو بضم الباء وهو جمع خبيث، والخبائث جمع خبيثة فكأنه استعاذ من ذكرانهم وإناثهم واقتصر المصنف على ذلك تبعا للمحرر والفروع وغيرهما. لحديث أنس أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا دخل الخلاء قال "اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث" متفق عليه. وزاد في الإقناع والمنتهى تبعا للمقنع وغيره "الرجس النجس الشيطان الرجيم". لحديث أبي أمامة: "لا يعجز أحدكم إذا دخل مرفقه أن يقول: اللهم إني أعوذ بك من الرجس النجس الشيطان الرجيم" (و) يستحب أن يقول (عند الخروج منه) أي من الخلاء ونحوه (غفرانك) أي أسألك غفرانك من الغفر وهو الستر.