من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص مذكرات كرة السلة (فيلم)
إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~
مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية:
مشروع ويكي الولايات المتحدة
(مقيّمة بذات صنف بذرة)
بوابة الولايات المتحدة المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الولايات المتحدة ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالولايات المتحدة في ويكيبيديا. مذكرات كرة السلة مترجم. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. بذرة
المقالة قد قُيّمت بذات صنف بذرة حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. ؟؟؟
المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع. هذه المقالة قد قُيّمت آليًّا بواسطة بوت أو أداةٍ أخرى بأنها ذات صنف بذرة لأنها تستخدم قالب بذرة.
- جريدة الرياض | توقيع مذكرة التفاهم لتطوير كرة السلة في مراحل التعليم.. اليوم
- الإحساس بالظلم
- لا احساس ولا ضمير - هوامير البورصة السعودية
- عيشوا بلا ضمير ولا احساس أفضل
- إحساس بالألم - سلمان بن فهد العودة - طريق الإسلام
جريدة الرياض | توقيع مذكرة التفاهم لتطوير كرة السلة في مراحل التعليم.. اليوم
الرئيسية
عام
التعليم المتوسط في الجزائر
السنة رابعة متوسط - التحضير لشهادة التعليم المتوسط
التربية البدنية للسنة الرابعة متوسط
خاص بالأساتذة في التربية البدنية للسنة الرابعة متوسط
مرحبا بكم في موقع فضاء-الطالب ، الموقع التعليمي الأول ،يحتوي دروس ، تمارين ، أعمال تطبيقية ، إختبارات مصححة و كل ما يهم الطلبة لكل تخصصات و مستويات التعليم الجامعي و الثانوي و المتوسط ، محتوى فضاء-الطلب مرتب حسب: التخصص ، المستوى ، المقياس أو المادة
تسجيل الدخول
التسجيل
وقّع النائب الأول لرئيس الاتحاد الآسيوي ورئيس الاتحاد اللبناني لكرة السلة أكرم حلبي وأمين عام المدارس الكاثوليكية الأب يوسف نصر وثيقة تفاهم ظهر الجمعة من أبرز خطوطها العريضة تطوير لعبة كرة السلة وتشجيع التلاميذ في كافة المدارس الكاثوليكية على ممارسة اللعبة التي تلقى الاهتمام الكبير من اللبنانيين الذين يتابعون كافة نشاطاتها بكافة فئاتها العمرية. وجاءت عملية توقيع المذكرة بين حلبي ونصر في مقر الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية في عين نجم بحضور أمين عام الاتحاد المحامي شربل ميشال رزق وعضو الهيئة التنفيذيّة للأمانة العامة للمدارس الكاثوليكيّة أرام قره داغليان. وتلحظ المذكّرة تطوير اللعبة على صعيد المدارس الكاثوليكية التي يناهز عددها الثلاثماية والمنتشرة في كافة المناطق اللبنانية علماً ان عدد التلاميذ الذين تشملهم وثيقة التفاهم يفوق المائتي الف تلميذ. فيلم مذكرات كرة السلة. ومن البنود ايضاً تخصيص ساعات اضافية لممارسة كرة السلة وتطوير اللعبة وتخريج مدربين لصقل المواهب الصاعدة وتنظيم دورات مدرسية على صعيد المدارس الكاثوليكية لكافة الفئات العمرية. وفي هذا الاطار، وجّه "رأس هرم" اتحاد كرة السلة أكرم حلبي الشكر الى الأب نصر لتجاوبه السريع مع طلب الاتحاد لتوقيع مذكرة التفاهم التي سيكون لها تأثيرات ايجابية على كرة السلة اللبنانية واطلعه على مذكرات التفاهم التي جرى توقيعها مع عدد من المدارس في مرحلة سابقة.
2
52
3
5
رغوود المجنونة -2
عاقلة بس مجنـونة (رغد أبو قحط°)
8 2015/04/12 كما أنا فاعلة
عديمة الاحساس ، ميتة الضمير
مع ناس حثالة
ملحق #1 2015/04/12 ايه لهالدرجة ، الله لا يوفقه 0
Salan8h (Who dares wins! ) 9 2015/04/12
(أفضل إجابة) ليس كل البشر يستحقون منك الإهتمام
والمراعاة أو حتى الإحترام! الإحساس بالظلم. 0
انسان متواضع (النمر السيبيري المستفز)
6 2015/04/12 وش يقول اللي بالـ SAYATME أنا مالي حساب لكن أشوفكم تدعون! لهالدرجه!
الإحساس بالظلم
ذات صلة أنواع الضمائر تعريف الضمير
الضمير
يعرف الضمير أنه مجموعة من المبادئ الأخلاقية التي تسيطر أو تتحكم في أعمال الشخص وأفكاره، وهو يشمل الإحساس الداخلي بكل ما هو صحيح أو خاطئ في سلوك الشخص أو دوافعه، وهو ما يدفعه للقيام بالعمل الصّحيح، [١] وهو إحساس أخلاقي داخلي عند الإنسان، تُبنى عليه تصرفاته، [٢] ويحدد الضمير درجة نزاهة وأمانة الإنسان، وشعوره بالسلام الداخلي نتيجة نقاء ضميره. [٣]
كيف يتشكل الضمير
يتشكل الضمير عند الإنسان من خلال القيم الموجودة على مدار التاريخ البشري، مثل الصواب والخطأ، والخير والشر، والعدل والظلم، ويمكن لهذه القيم أن تتشكل من خلال بيئة الإنسان التي يعيش بها؛ حيث يتأثر ضمير الإنسان بالبيئة الثقافية، والسياسية، والاقتصادية التي يعيش بها، وكلما اقترب داخل الإنسان من الضمير أصبح لديه تصوراً أعلى لهذه المفاهيم، ويحدد الضمير درجة نزاهة الفرد، وهو أعلى سلطة في الفرد؛ فهو يقيّم المعلومات التي يتلقاها الإنسان، ثم يحدد طبيعة التصرف إن كان خيراً أو شر.
لا احساس ولا ضمير - هوامير البورصة السعودية
والشاب يشعر بالظلم عندما يمنعه والداه من البقاء خارج المنزل حتى أوقات متأخرة من الليل، والفتاة تشعر بالظلم عندما تتدخل والدتها في اختيار ملابسها، وتحرص على معرفة من تصاحب من زميلاتها في المدرسة، وتسأل عن أسرهن، وتتحرى عن أخلاقهن وسيرتهن. ثم ينتقل هذا الشعور عند الوصول إلى مرحلة الدراسة الجامعية، فيتدخل الأهل في اختيار التخصص الذي سيدرسه الأبناء، ومدى ملاءمته لوضع الأسرة، فالطبيب يختار لأبنائه دراسة الطب، والمهندس يوجه أبناءه إلى دراسة الهندسة، والمحامي يوجه أبناءه إلى دراسة القانون.. وهكذا، بغض النظر عن حب الأبناء هذا التخصص، ورغبتهم في دراسته من عدمها. وتكون قمة الشعور بالظلم عندما يكون للأهل الرأي الأول والأخير في اختيار الزوجة للابن، أو الزوج للبنت، عندها تصبح الحياة جحيماً لا يطاق، إذ يمثل هذا التدخل قمة الأنانية والظلم، من وجهة نظر الأبناء. هكذا تتكون منظومة الظلم عبر مراحل العمر المختلفة، وتنتقل مع الإنسان من مرحلة إلى أخرى، تبدأ مثل دائرة صغيرة على وجه بحيرة راكدة، ثم تكبر شيئاً فشيئاً، مكونة حولها دوائر كثيرة، حتى تغطي سطح البحيرة كله. لذلك حين يشكو الموظف من ظلم المسؤول له، فهو إنما يستعيد سيرة بدأت معه منذ الصغر، ورافقته في كل مراحل حياته، لتصل إلى محيط الوزارة.. أو الدائرة.. أو الشركة.. أو المصنع.. لا احساس ولا ضمير - هوامير البورصة السعودية. أو حتى البقالة التي يعمل فيها، ليصبح المسؤول أو صاحب العمل، هو الظالم الأكبر في هذه الحياة، ويصبح الموظف، أو العامل، هو المظلوم والضحية المسفوح دمها، المهدرة حقوقها.
عيشوا بلا ضمير ولا احساس أفضل
تتصاعد وتيرة معايشة لبنان مواجهة حقيقيّة ومستمرّة لمحاولات السيطرة الإيرانية التي لا تكلّ ولا تملّ من عزمها على إحكام السيطرة عليه عبر حزب الله ذراعها العسكري فيه، تجربة فرض استمرار الرحلات الجوية بين لبنان وإيران تؤكّد أنّ لبنان بات بالفعل في القبضة الإيرانية وقٌضي الأمر!! لم تعد النّاس تحتمل هذه المهازل والاستهتار والعيش على هذا المنوال من القلق ومن المؤسف أنّ كلّ محاولات الطمأنة تنهار على رؤوس مروّجيها الّذين يعدوننا بحلول ثمّ نجدهم «يقبّرون» يعجز هؤلاء حتى عن تسكين مخاوف جديّة تعصف بأذهان اللبنانيّين.. منذ العام 2005 ووضع اللبنانيّين ينحدر بثبات وقوّة بفعل الأزمات التي توالت على لبنان وعليهم حتّى أوصلتهم سياسة الحكومات المتعاقبة والفرقاء السياسيّين المتعنّتين إلى هذا الحال المخيف اليوم، والذي يبدو أنه لا مفرّ لهم من عيشه وهم صاغرون! هذا الذلّ الذي يطارد اللبنانيين في مشاهدهم طوابير أمام أفران الخبز وأمام محطات البنزين وعند كونتوارات شراء بطاقات السفر في المطار وعلى كونتوارات المصارف التي نهبت أموالهم، كأنّهم لم يشبعوا منه، إذا لم يخف الإنسان على صحته وصحة أولاده من وباء يضرب العالم ـ بصرف النظر عن رضوخه للتلوث في هوائه ومياهه ولقمته ـ فعلى ماذا سيخاف؟!
إحساس بالألم - سلمان بن فهد العودة - طريق الإسلام
بالفصيح
ماذا تفعل حينما تشعر أن قلمك مشلول، وحبرك مشلول، ولسانك مشلول، وذهنك مشلول واللغة مشلولة، والكون كله بكل عقلياته، وألسنته ولغاته مشلول؟!! ماذا يمكن أن تفعل أمام عنف، وجبروت، وطغيان، وقهر من لا يرحم، سوى أن تجد نفسك كلها كتلة من الجمود والشلل..!! لا أعتقد أن إنساناً لديه بقية من إحساس، أو بقية من ضمير، أو بقية من أخلاق، أو بقية من تقوى، ويشاهد ما يجري في العراق، ولا ينفلق قلبه، وتتصدع كبده، وتحترق روحه. وتشمئز نفسه من مشاهد الذبح والرعب والدمار.. إلى درجة أن بشاعة الجريمة جعلت المرء يشعر بالتقزز والقرف بل الكفر بكل شيء اسمه حضارة غربية أو أخلاق غربية، أو قيم غربية.. فالوحوش الضارية الجائعة أرقى وأرفع وأكرم أخلاقاً من كل ألوان الرداءة، والانحطاط والهمجية التي تمارسها القوات المحتلة والغازية لأرض العراق...
إنها حرب جهنمية، حاقدة، ملعونة وقذرة تدل على غيظ وكراهية تاريخية، وحقد أعمى، ووسخ وعفن أخلاقي، صديد الدمامل المتفجرة أطهر وأنقى منه ألف مرة!! حتى صار المرء يعتقد معها أنهم استنفروا كل وسائل الوحشية، والغدر، والإبادة ولم يبق لديهم إلا أن يغرقوا أرض العراق بالنفط ويشعلوه،!! أو يلقوا عليه قنبلة من قنابلهم الغبية الضخمة فتمسحه من الوجود..
إن هذه المعارك الطاحنة، وهذا الذبح المستمر الأرعن، يُسقط القلب في ظلام الفجيعة، ويوغل الدم في حريق الرعب، ويجعلك تشك في سلامة عقل الكون، فالعالم أصبح مفلوتاً تقوده مجموعة من المساطيل، والمعتوهين، والحقدة، وسفاكي الدماء..
إن ما يجري في العراق أمر خارق لكل الأعراف، والقوانين، بل والنواميس الكونية إلى درجة أن المرء في بعض اللحظات يعتقد أن ما يشاهده إنما هو فلم من أفلام الرعب الممنوعة، وليست حرباً حقيقية ضد بشر حقيقيين!!
يؤكد الواقع اليومي اللبناني الميؤوس منه أنّ حال البلد كـ»مرضٍ مستعصٍ»، وأنّ أمام مسؤولين «بلا إحساس» وبلا ضمير أيضاً يصرّون على إغراق الشعب اللبناني في مستنقع اليأس والإحباط، وأنّهم يمارسون أكبر عملية خداعٍ واحتيال في تاريخ لبنان وشعبه بادّعاء أنّهم فعلاً مسؤولين، وأنّهم يتحمّلون مسؤوليات هذا البلد ويضعون مصالح شعبه فوق وقبل الجميع.
الحرب من أجل العدل والحرية، والديمقراطية والسلام!! هكذا يزعمون، وتزعم معهم عصبة من بعض كتاب العرب أُعدت سلفاً لمثل هذا الأمر، فوقفت تباركه وتدافع عنه ببسالة وشجاعة منزوعة الحياء والخجل. إلى درجة أن أحد سماسرة التبشير والعولمة الأمريكية ودراويشه وقساوسته، والذي نذر قلمه ونفسه حتى الموت فداء لقبعة الكاوبوي في الفضاء العربي.. أقول إلى درجة أنه منح شهادة براءة، ووزع صكوك غفران لكل جنود الاحتلال في إحدى مقالاته التي تدور في هذا السياق، وأن الجندي الأمريكي البريء الذي يدمر البيوت ويسحلها فوق رؤوس سكانها ويمنع الدم عن المرضى ويسد أبواب المستشفيات أمام الجرحى ويلاحق الأطفال الجرحى في المستشفيات ويقتلهم.. لا ذنب له في ذلك مطلقاً وإنما هو ذنب ظروف تاريخية سابقة وأن الأمريكي جاء لمعالجتها بهذه الطريقة..!! ألم أقل لكم إنه عالم مخبول ومختل وغير طبيعي؟! أبَعد هذه الفظائع والفجائع، وهذه النوازل والكوارث، وبعد هذه المجازر والمقابر الجماعية والحرق والحرائق الجماعية، والدماء التي أغرقت وجه الأرض، والأشلاء التي سدت منافذ الدروب.. أبعد هذا الصلف، والغطرسة، والكبرياء، والتمثيل بأهلنا وشعوبنا في العراق وفلسطين جهرة وأمام العالم كله على جميع قنواته التلفزيونية..
أبعد هذا كله نجد من بين ظهرانينا من يزعم أن ذلك من أجل رفاهيتنا ومستقبلنا الحر النزيه؟!!