فيما يملك الاتحاد في رصيده ثلاث بطولات آسيوية كانت الأولى عام 1998 عندما توج بكأس الكؤوس الآسيوية وآخرها عامي 2003 و 2004 كبطل للبطولة الآسيوية الموحدة قبل النظام الجديد للأندية المحترفية الذي يقضي بمشاركة ثلاثة أو أربعة فرق من كل دولة من التصنيف الممتاز واثنين من التصنيف b. أما الشباب الغائب عن نسخة هذا العام فعلى الرغم من مشاركته في ست بطولات آسيوية حتى الآن أنه نجح في الفوز فقط بكأس الكؤوس مرة واحدة فقط كانت عام 2001.. فيما لا يملك النصر بطولة كأس كؤوس واحدة، وكأس سوبر واحدة وهو لم يشارك إلا مرة واحدة في كأس الأبطال بنظامه المدمج وخرج من الدور الثمن نهائي. فيما لا يملك الأهلي المتأهل للدور النصف نهائي أية لقب آسيوي وهو حال الاتفاق الذي يشارك في كأس الاتحاد الآسيوية هذا العام. فيما توج القادسية الذي يلعب حالياً في دوري الدرجة الأولى بلقب كأس لكؤوس الآسيوية للعام 1993. ماذا يريد هؤلاء؟
لم يكن الإخفاق الهلالي منحصراً على أرض الملعب فقط.. الآسيوية صعبة قوية. فخارجه فشل جمهوره في اختبار الولاء بعد أن سبب خروج بعض منهم عن الروح الرياضية وهاجم اللاعبون وتلفظوا عليهم بشكل لا مبرره له متناسين أنهم قبل أيام قليلة فقط كانوا يرفعونهم فوق السحاب.. ولم يحتمل بعض الهلاليين الخسارة المرة فهاجموا اللاعبين بشكل حاد لدرجة أن بعضاً منهم ذهب بعيداً وطالب بتسريح أغلب الفريق متناسين أن ما حدث في مباراة واحدة حتى وإن كان محبطاً لا يمكن أن يلغي ما قدمه هؤلاء اللاعبين للفريق في السنوات الماضية.
الاسيوية صعبة قوية لليفربول قبل مواجهة
كلام مشفر ◄ ارتفعت الأصوات الخضراء وبالغت بعض الأقلام الخضراء قبل المباراة ولمجرد وصول الأهلي إلى النهائي في حديثها عن اللقب والبطولة والعالمية وكأنه لا يوجد منافس، أو كأنه لا يوجد نهائي، هاردلك للكرة السعودية. ◄ من الواضح أن تراجع مستوى الاتحاد و(عجز) لاعبيه وافتقاد الفريق للحيوية والقدرة والأسماء قد ضلل الكثيرين من الرياضيين بما فيهم ياروليم الذي كان بإمكانه أن يقرأ فريقه ويقرأ المنافس بشكل أفضل وأكثر واقعية فلا يقدم الأهلي طعما سهلا بالطريقة التي كان عليها. ◄ يبقى أن الأهلي هو أحد أكثر فريقين محليين, يمكنهما توفير الأدوات وإيجاد الإمكانات وتقليل الفارق مع الشرق باستغلال الاستقرار والفكر والأدوات، بشرط أن يكون هناك صرف أعلى أوعلى الأقل بنفس مستوى الصرف الكوري والياباني والصيني الداخل بقوة. الآسيوية صعبه قوية 💙💙 - هوامير البورصة السعودية. اضف تعليقك * نقلاً عن صحيفة "النادي" السعودية
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.
الاسيوية صعبة قوية قبل
نحتاج إلى إيجاد حلول من أجل إعلام رياضي مهني يعمل من أجل الوطن ورياضة الوطن. ليس عيبا أن نعترف أن هذا الإعلام أقل بكثير من نهضتنا الرياضية. نملك القدرة أن نصنع إمبراطورية إعلامية، لكن لا نملك الإرادة التي تخرجنا من هذا التجهيل الذي نعيشه عبر مرحلة يقودها صغار عقول ينتهي وعيهم عند الآسيوية صعبة قوية. انظروا حولكم لتروا الحقيقة كما لم تروها من قبل، وعندها ستدركون حجم ضعف إعلامنا الرياضي مقارنة بواقعنا الرياضي. كبسولة وعي؛ مي زيادة سألت العقّاد لماذا تكتب لي أنتي وليس أنتِ؟ وكان رده: «يعز علي كسرك حتّى في اللغة». ثم كتب العقاد إلى «مي زيادة» ولم ترد عليه، فبعث إليها برسالة أخرى يقول فيها: «أرجو أن يكون ذلك عن عمد، فالعقاب عندي أهون من الإهمال». هنا القلب يستنطق العقل وما أجمله من استنطاق. من إشراقات الدكتور هاشم عبده هاشم: صاحب القلب الذي لا يعرف الكراهية.. الاسيوية صعبة قوية … والسعودية في. يستمتع بالحياة ويرتقي فوق تفاهات البشر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عكاظ ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عكاظ ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. الكلمات الدلائليه:
رياضة
أوقعت قرعة كأس العالم 2022، المنتخبات العربية في مجموعات "معقدة"، حيث وقع ممثلي العرب في مواجهات مع كبار قارات العالم. وستواجه المنتخبات العربية الأربعة، التي قد تصل إلى خمس، في حال تأهل الإمارات بالملحق، امتحانات عسيرة في دور المجموعات. قطر
حتى الدولة المستضيفة قطر، التي كانت في المستوى الأول، لم تنعم بقرعة سهلة، مثل المستضيفين السابقين كروسيا في 2018 وجنوب إفريقيا في 2010. ووضعت قطر مع هولندا والإكوادور والسنغال، وهي منتخبات قوية تعتبر من بين الأفضل كل في قارته. وستواجه قطر الإكوادور في مباراة الافتتاح، ظهر يوم 21تشرين الثاني المقبل، على استاد البيت في الخور، قبل أن تواجه السنغال ثم هولندا في اللقاء الأخير. السعودية
المنتخب السعودي قدم أداء رائعا في التصفيات الآسيوية، لكنه مني بمجموعة صعبة، ضمت الأرجنتين بقيادة ليونيل ميسي، وبولندا بقيادة روبرت ليفاندوفسكي، والمكسيك، عملاق قارة أميركا الشمالية والوسطى، وصاحب الخبرة الطويلة في المونديال. جريدة الرياض | الآسيوية.. صعبة قوية. وسيواجه "الأخضر" السعودي ميسي ورفاقه الأرجنتينيين، في المباراة الأولى بالمجموعة الثالثة. المغرب
قرعة المغرب لم تكن أسهل من تونس والسعودية، حيث وقع "أسود الأطلس" مع بلجيكا وكرواتيا، بالإضافة للعائد للمونديال، منتخب كندا.