مصادره 1000زجاجه وسكي من قبل الهيئه. - YouTube
- شراب كنق روبرت كيوساكي
- شراب كنق روبرت باتينسون
شراب كنق روبرت كيوساكي
حيث طُرحت العديد من التساؤلات حول فعالية وجود قناة إخبارية أخرى، في الوقت الذي كانت فيه قنوات مثل «إيه بي سي» و«إن بي سي» و«سي بي إس» تسيطر على شبكات خدمات الكابل. شراب كنق روبرت هوك. وخلال مرحلتها الأولى كانت «سي إن إن» تعاني خسائر بأكثر من مليوني دولار شهرياً، لكن تيرنر لم ييأس واستمر في توسعاته ، وافتتح مكاتب خارجية للقناة في لندن وروما. وفي عام 1984 حصلت «سي إن إن» على ثناء واسع لتغطيتها المستمرة للانتخابات الرئاسية الأمريكية، وبعد ذلك بعام أصبحت القناة متوفرة في 30 مليون منزل أمريكي. في عام 1995، وصلت إيرادات القناة إلى مليار دولار، ثم باع تيرنر «سي إن إن» لشركة «تايم وارنر»، كذلك شهد هذا العام إعلان الملياردير روبرت موردوخ صاحب مجموعة «نيوز كورب» نيته إطلاق شبكة تلفزيونية خاصة لمنافسة «سي إن إن»، حيث قام موردوخ بتعيين روجر إيليس للإشراف على إنشاء وتطوير قناة «فوكس نيوز» التي أطلقت في شهر أكتوبر من عام1996
«كوكا كولا» و«بيبسي»:
في عام 1886، اخترع صيدلي من ولاية جورجيا الأمريكية يدعى جون بيمبرتون مشروب الكوكا كولا، وبعدها بحوالي 12 عاماً، ابتكر صيدلي آخر يدعى كاليب باردهام شراب البيبسي. تصادمت هاتان العلامتان التجاريتان الأشهر في العالم لأكثر من قرن من الزمان، حيث أن كليهما اتهم الأخرى بسرقة الوصفات الأساسية المستخدمة في إعداد هذه المشروبات المرطبة.
شراب كنق روبرت باتينسون
وفي فيينا، قال المستشار النمساوي كارل نيهامر إن «أو إم في»، شركة الطاقة النمساوية «قبلت شروط الدفع (التي فرضتها موسكو) والتي اعتُبرت متوافقة مع العقوبات». موضوع اجتماع استثنائي الاثنين
وستكون هذه المسألة على جدول أعمال الاجتماع الاستثنائي لوزراء الطاقة السبعة والعشرين الذي دعت لعقده الاثنين المقبل، فرنسا، الرئيسة الدورية للاتحاد الأوروبي. شراب كنق روبرت كيوساكي. وبحسب دبلوماسي أوروبي فقد أعربت الدول الأعضاء في الاتحاد عن «بعض الإحباط من المبادئ التوجيهية التي أصدرتها المفوضية، والتي تم تفسيرها بطرق مختلفة للغاية» بين دولة وأخرى. لكن مصدراً في المفوضية رد على هذا الأمر بالقول إن «هناك نقاشاً مستمراً مع الدول لضمان حصولها على أقصى قدر من الوضوح»، مشيراً إلى أن مراقبة احترام العقوبات من اختصاص السلطات الوطنية. (وكالات)
وفي هذه الأثناء، بدا تقدم منافستها «ريبوك»، التي تعتمد في نجاحها على أحذية الركض النسائية، مستقراً. وفي نوفمبر من عام 1984، وقعت «نايك» عقداً مع لاعب «شيكاجو بولز» الواعد، مايكل جوردان. وأقنعته الشركة في الصفقة، على الرغم من أنه اعترف بتفضيله لأحذية «أديداس». طُرحت النسخة الأولى من أحذية «أير جوردانز» بسعر 65 دولاراً. وفي غضون شهرين، بلغت مبيعات الأحذية 70 مليون دولار. شراب كنق روبرت باتينسون. ولاتزال أحذية جوردان رائدة في سوق كرة السلة إلى يومنا هذا، محققةً مبيعات سنوية تزيد على ملياري دولار. وفي تلك الأثناء، كانت «ريبوك» التي تبيع سلسلة من الأحذية الرياضية الشهيرة، تعاني، ولم تستطع اللحاق بأحذية جوردان. وفي الوقت الذي كانت «نايك» تواصل فيه، ضمن نجوم مثل أندريه أجاسي وتايجر وودز إلى مجموعة سفراء علامتها التجارية، كانت «ريبوك» تتعثر. وفي عام 2005، استحوذت «أديداس» على «ريبوك» في مقابل 3. 8 مليار دولار.