تداولت مواقع التواصل خبر وفاة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية السابقة عن عمر يناهز 55 عاما، وقد نشر هذا الخبر عدد كبير من مغردي تويتر، وأيضا عدد كبير من المواقع المهتمة الأخبار، والغريب أنه لم يصدر اي بيان رسمي يؤكد خبر وفاة كوندليزا رايس اليوم. وفاة كونداليزا رايس خبر غير صحيح
بعد أن انتشر خبر وفاة كونداليزا رايس بقوة بين مغردي تويتر، قمنا بالبحث عن حقيقة الأمر وقد وجدنا أن الحقيقة مختلفة تماما عما هو منتشر على مواقع التواصل الإجتماعي، والحقيقة هي أن الخبر غير صحيح وهي الآن تعيش حياة طبيعية بعيدا عن السياسة. مصدر إشاعة وفاة كونداليزا رايس
وقد كشف أحد المواقع الأجنبية الشهيرة عن مصدر إشاعة وفاة كونداليزا رايس، وأشار إلى أن الإشاعة صادرة من موقع معروف عنه أن ينشر أخبار ساخرة وإشاعات غير صحيحة، والغرض منها هو السخرية فقط، وقد أكد الموقع أن كونداليزا رايس تتواجد في منزلها بشكل طبيعي وبصحة جيدة. شائعة وفاة كوندوليزا رايس تثير جدلا واسعا.. وزيرة خارجية بوش مهندسة "الفوضى الخلاقة" تصبح ضحية لشائعات مؤسسى صفحات مواقع التواصل الاجتماعى.. ومقربون يؤكدن: "الآنسة كوندى" مازالت على قيد الحياة - اليوم السابع. وقد نفت عدد من الصحف الأمريكية الشهيرة منذ قليل خبر وفاة كونداليزا رايس، وقالت أنها بالفعل إشاعة من أحد المواقع الساخرة، وأكدت أنه لا تعاني من أي أمراض الآن، ولم تتعرض لأزمة قلبية مساء أمس كما أشاع هذا الموقع.
- وفاة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة خبر كاذب : تعرف على مصدر هذه الإشاعة - خبر اليوم
- حقيقة وفاة كونداليزا رايس - شبكة الصحراء
- شائعة وفاة كوندوليزا رايس تثير جدلا واسعا.. وزيرة خارجية بوش مهندسة "الفوضى الخلاقة" تصبح ضحية لشائعات مؤسسى صفحات مواقع التواصل الاجتماعى.. ومقربون يؤكدن: "الآنسة كوندى" مازالت على قيد الحياة - اليوم السابع
وفاة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة خبر كاذب : تعرف على مصدر هذه الإشاعة - خبر اليوم
وأضاف أن "شريكة حياتها" غير المعلنة هي مصورة الأفلام الوثائقية "رندى بين" ، وهما تسكنان بيتا واحدا لا يعرف كثيرون عنه في كاليفورنيا، ، هذا بجانب وجود حساب بنكي مشترك للاثنتين. حقيقة وفاة كونداليزا رايس - شبكة الصحراء. رايس رفضت حينها التعليق على ماورد في الكتاب ، لكن شريكتها رندي قالت إن البيت مشترك لهما لأنها واجهت صعوبات مالية في السنوات الأخيرة بسبب تلقيها علاجا غالي الثمن ، مما اضطرها لإعطاء نصف بيتها لرايس بدل النقود التي أخذتها منها. ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل إن وزيرة التعليم الإسرائيلية السابقة ليمور ليفنات تحدثت أيضا في 2007 عن وجود علاقة جنسية مثلية (سحاقية) بين وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفني ونظيرتها الأمريكية كونداليزا رايس. ووفقا لما جاء في موقع "قضايا استراتيجية" العبري فإن ليفنات أكدت أن ليفني طالبت رئيس الوزراء إيهود أولمرت بالاستقالة، ثم واصلت العمل معه والذهاب برفقته للولايات المتحدة، وكأنها فقط تريد مواصلة الالتقاء بكونداليزا رايس. ومعروف عن رايس أنها هى التي أقنعت بوش الإبن أثناء شغلها لمنصب مستشارته للأمن القومي بنظرية ( الحرب الاستباقية) أي الذهاب نحو العدو المفترض حتى وإن كانت المعلومات غير حقيقية (أي الحروب وفق ظنون وشكوك فقط) وهذا ما دأب عليه بوش في فترتي رئاسته ، حيث قام بغزو أفغانستان والعراق.
حقيقة وفاة كونداليزا رايس - شبكة الصحراء
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى شائعة موت مهندسة الفوضى الخلاقة، كونداليزا رايس، وأكد العديد منهم على صفحتها الرئيسية على الفيسبوك خبر موتها. ونشر نشطاء الفيسبوك خبر وفاتها فى حوالى الساعة 11 من صباح أول أمس، مرددين "توفيت سياسيتا الحبيبة كونداليزا رايس، والتى ولدت فى 14 نوفمبر عام 1945 فى برمنجهام، سوف نفتقدها كثيراً، نرجو منكم المواساة والعزاء فيها". ويبدو أن أصحاب الصفحة الرئيسية لها يرغبون فى الحصول على عدد اكبر من الإعجاب من المترددين على الفيسبوك، ولهذا قاموا بنشر هذه الشائعة. وبدأ بالفعل مئات المحبين لها على الفور بكتابة رسائل تعازيهم على صفحة الفيسبوك، معربين عن أسفهم لفقدانها، ووصفوها بالسياسية الموهوبة والماهرة. وانتشرت الشائعة ايضا على موقع التغريدات القصيرة، تويتر. وفاة كونداليزا رايس وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة خبر كاذب : تعرف على مصدر هذه الإشاعة - خبر اليوم. وبدء البعض فى التشكيك فى الخبر عندما لم تقوم أى جريدة بتأكيده، ولم تتردد أى أنباء عن وفاتها على الشبكات الأمريكية الكبرى، وأشار البعض إلى الخبر على إنه "اخبار مزيفة". وأكد مقربون لها إنها على قيد الحياة، وإنها مثلها مثل المشاهير تتعرض لشائعة وفاتها من وقت إلى اخر.
شائعة وفاة كوندوليزا رايس تثير جدلا واسعا.. وزيرة خارجية بوش مهندسة &Quot;الفوضى الخلاقة&Quot; تصبح ضحية لشائعات مؤسسى صفحات مواقع التواصل الاجتماعى.. ومقربون يؤكدن: &Quot;الآنسة كوندى&Quot; مازالت على قيد الحياة - اليوم السابع
وألفت عدة كتب سياسية أهمها كتاب "ألمانيا الموحدة وأوروبا المتحولة" عام 1995 بالاشتراك مع فيليب زيليكو، وكتاب "عصر جورباتشوف" عام 1986 مع ألكسندر دالين، وكتاب "الولاء الغامض: الاتحاد السوفيتي والجيش التشيكوسلوفاكي" عام 1984 ، كما كتبت عدة مقالات عن السياسة الخارجية وسياسة الدفاع عند السوفيت وأوروبا الشرقية. وفى الفترة 1985-1986 كانت عضوا في معهد هوفر، وفي عام 1987 شاركت في زمالة مجلس العلاقات الخارجية الذي سمح لها بالعمل مع رؤساء الأركان المشتركة في مجال التخطيط الإستراتيجي النووي. وفي الفترة من عام 1989 حتى 1991 وهي فترة إعادة توحيد ألمانيا والأيام الأخيرة للاتحاد السوفيتي، عملت مديرة في إدارة جورج بوش الأب، ثم كبيرة مديري الشئون السوفيتية وأوروبا الشرقية في مجلس الأمن القومي، وبعد ذلك أصبحت مساعدا خاصا للرئيس لشئون الأمن القومي. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
مهندسة الفوضى الخلاقة
وخلال العدوان الإسرائيلي على لبنان في 2006 ، واجهت رايس انتقادات عربية شديدة على خلفية تصريحها "حان الوقت لميلاد الشرق الأوسط الجديد"، وهو ما اعتبر مباركة صريحة لاستمرار الحرب الهمجية. ورايس نشأت في برمنجهام بولاية ألباما الأمريكية وهي وحيدة والديها المثقفين الأسودين المسيحيين، واشتق اسمها من تعبير موسيقي إيطالي يعني "حلاوة الأداء"، وكان والدها "جون رايس" يعمل كواعظ ومستشار بمدرسة ثانوية للزنوج، حتى وصل إلى منصب وكيل جامعة "دينفير"، وأمها "أنجيلينا" كانت معلمة أيضا، وتعتبر أسرتها من نخبة السود الذين اهتموا بالتعليم كوسيلة للحراك الاجتماعي. وبعد حصولها علي شهادة الثانوية، حصلت على بكالوريوس العلوم السياسية بامتياز من جامعة دنفر عام 1974، ثم على درجة الماجستير من جامعة نوتردام عام 1975، ودرجة الدكتوراه من كلية الدراسات الدولية في جامعة دنفر عام 1981. وعملت أستاذا للعلوم السياسية في جامعة ستانفورد منذ عام 1981 ونالت أرفع وسام تقدير في مجال التدريس عام 1984 ، وخلال عملها في ستانفورد كانت أيضا عضوا في مركز الأمن الدولي ومراقبة الأسلحة، وزميل كبير بمعهد الدراسات الدولية، وزميل شرفي في معهد هوفر.