أما كتاب (صورة ذهنية عند اللقاء الأول:ظاهري بالفطرة) رواية واقعية صحيحية غير الواقعية الأدبية:عبد ربه في المعترك؛وهذا الكتاب من الحجم المتوسط،ضم(190) صفحة،تناول فيها ابن عقيل الظاهري عددا من الموضوعات:صورة ذهنية عن اللقاء الأول،ظاهري بالفطرة،ثبت بالمصادر. استعرض أبو عبدالرحمن فيما أورده في صورة ذهنية عند اللقاء الأول،مراتب العلوضمن رسائل ابن حزم:الواجب أن يتهمم المرء بالعلوم الممكن تعلمها،التي قد ينتفع بها في الوقت،وان يؤثر منها بالتقديم ما لا يتوصل إلى سائره إلا به ،ثم الأهم فالأهم والأنفع فالأنفع،فإن من رام الارتقاء إلى رفع العلوم دون معاناة ما يوصل إليه إلا به كمن رام الصعود إلى علية مفتحة مظللة أنيقة البناء دون أن يتكلف التنقل إليها في الدرج والمراقي،التي لا سبيل إلى تلك العلية إلا بها. انتهى
أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري » مجمع اللغة العربية
قال أبو عبدالرحمن: مُجْمَلُ الأقوال في معنى الجنة نقلته من كتاب (فتح الباري)، ولا هجرة بعد الفتح.. انظر (فتح الباري) 4/ 125؛ وإلى لقاء قريب إن شاء الله تعالى، والله المُستعانُ. ** ** (محمد بن عمر بن عبدالرحمن العقيل) - عفا الله عَنِّي، و عنهم وعن جميع إخواني المسلمين
الصِّيَامُ جُنةَُّ - أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري
كما تناول الكتاب الكثير من الموضوعات التفصيلية التي تنطلق من نظرية المعرفة وواقع المعرفة من خلال المعرفة التي لابد لها من شروط تحقق تلك المعرفة،يقول أبو عبدالرحمن: عائبو الدغمائية بإطلاق لا يختلفون في أن النتيجة المحققة من التجربة أصدق برهان؛فما قيمة هذا البرهان إن لم يكن ركيزة الانطلاق إلى معرفة أخرى كانت مجهولة؟ ثم إن التجربة الراهنة مشروطة بالضرورة العقلية التي هي مستند الدغمائية العقلية والبرهان على هذا الاشتراط موجود في كل تجربة علمية؛ فلنأخذ حكما تجريبيا منذ الملاحظة حتى نهاية البرهنة ونشخص عناصر الثقة واليقين بالتجربة؛لنعرف إلى أين تنتسب التجربة ومن ثم عموم المعرفة. كما تضمن كتاب( معارك صحفية ومشاعر إخوانية وفوائد علمية) السفر الثاني؛ لأبي عبدالرحمن بن عقيل الظاهري، مئة وثمان وثلاثين صفحة من القطع المتوسط،وقد حوى هذا الكتاب جمعا من منم المعارك الصحفية التي ضمها:حرية تدمير لا حرية تعبير،أما الشجاعة فلا،يريد القارئ مراجعة يا فوزية،ظهرية بالخب ضيعت دربي وشرحها (وهي قصيدتي على قافيتي الباء بوصل الهاء في الأخيرة) بين عالم مؤرخ، وعام يتورخ.
تحميل كتاب ليلة في جاردن سيتي ل أبو عبدالرحمن الظاهري Pdf
نا عبد الرحمن قال قرئ على العباس ابن محمد الدوري قال سئل يحيى بن معين عن الهيثم بن عدى فقال: كوفى ليس بثقة، كذاب. سألت ابى عنه فقال: متروك الحديث، محله محل الواقدي. الصِّيَامُ جُنةَُّ - أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري. وقال ابن حبان في المجروحين 3:93كان من علماء الناس بالسير وأيام الناس وأخبار العرب إلا أنه روى عن الثقات أشياء كأنها موضوعة بسبق إلى القلب أنه كان يدلسها فالتزق تلك المعضلات به ووجب مجانبة حديثه على علمه بالتاريخ ومعرفته بالرجال. ولكن صناعة الحديث صناعة من لم يقنع بيسير ما سمع عن كثير ما فاته، لم يعلم
ويوضح لنا الإمام الذهبي في السير 19:85 أن غفلة الصالحين تقودهم للكذب في الحديث, وأن حديثهم يغلب عليه الغلط والوهم فقال:قَالَتْ جَارِيَةُ الهَيْثَمِ بنِ عَدِيٍّ: كَانَ مَوْلاَيَ يَقُومُ عَامَّةَ اللَّيْلِ يُصَلِّي، فَإِذَا أَصْبَحَ، جَلَسَ يَكْذِبُ. معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 0
آخر مشاركة: 12-12-2013, 11:40 AM
آخر مشاركة: 13-06-2013, 01:30 PM
آخر مشاركة: 06-06-2013, 03:30 PM
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 12-02-2005, 11:03 AM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
رأيه في الغناء كان ابن عقيل في شبابه يبيح الاستماع إلى الأغاني، والتقى بمحمد عبد الوهاب، وألّف كتابًا من 70 صفحة في سيرة المغنية نجاة الصغيرة، وانتشر الكتاب وكثر نقّاده المادحون والذامّون، ثم تراجع عن رأيه بالغناء وقال " تكفيرًا لما سوَّدتُه من أوراق خاسئة أُشهد الله، وملائكته، وحملة عرشه الكرام، وجميع خلقه- من غير جدال في تصحيح حديث وتضعيف آخر، بل الأمر تجربة نفسية- أن الغناء مهما كابر المكابرون يُقسِّي القلب، ويُعين على هجر القرآن الكريم وحديث رسول الله وسير الصالحين". مصادر أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري وجهوده في خدمة الأدب والفكر والتراث، النادي الأدبي، الرياض، 14313هـ/2010م. تباريح التباريح، أبو عبد الرحمن ابن عقيل، دار ابن حزم، الرياض، 1414هـ. شيء من التباريح، أبو عبد الرحمن ابن عقيل، دار ابن حرزم، الرياض، 1414هـ. شيخ الكتبة: أبو عبد الرحمن ابن عقيل الظاهري: حياته وآثاره وما كتب عنه، أمين سيدو، النادي الأدبي، الرياض، 1424هـ. المصدر: