ملفات الأربعاء، 6 أبريل 2022 08:42 مـ بتوقيت القاهرة عدد من المؤرخين رأوا أن أصل الكنافة يرجع في مصر للفاطميين، حيث صنعت للخليفة المعز لدين الله الفاطمى عندما دخل القاهرة في رمضان، فاستقبله الناس بها، ثم بدأت في الانتشار حتى وصلت للوطن العربى كله. رواية أخرى تقول إن أصول الكنافة ترجع لعصر الأتراك الذين حكموا نابلس قبل مئات السنين، وقد تطورت الكنافة الإسطنبولية في نابلس فيما بعد وأنتج منها أصناف كثيرة، أشهرها الكنافة الناعمة التي تميزت بها نابلس لجودة الجبنة النابلسية مما أدى لاشتهار أهل نابلس بالكنافة النابلسية. رواية سعودية رسمية حول ليلة السابع من إبريل : صحافة 24 نت. وفى رواية أخرى، قيل إن الكنافة صنعت لسليمان بن عبدالملك الأموى، كما قيل إن تاريخ الكنافة يعود إلى المماليك الذين حكموا مصر في الفترة من 1250- 1517م. ولعل أشهر أنواع الكنافة: النابلسية، والكنافة المبرومة والناعمة، والكنافة الخشنة، كما اختلفت طرق حشوها ما بين الكريمة والمكسرات والشيكولاتة والمانجو والبن والجبن واللحم المفروم وغيرها من أنواع الحشو المميزة التي ابتدعها صناع الحلوى خلال السنوات الماضية، لترضى جميع الأذواق التي تحرص بشكل سنوى على تحضير أنواع مختلفة منها وتناولها بعد وجبة الإفطار.
روايه جريئه سعوديه تويتر
المشهد اليمني
-
2022-4-23 |
127 قراءة
- الأكثر زيارة
روايه جريئه سعوديه مطلقه
حكى الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، عن موقف له مع الفنان أحمد عز، وذلك خلال حلوله ضيفا على برنامج العرافة الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة ويعرض عبر شاشة قناة المحور
وقال أشرف زكي: في أعقاب ثورة 2011 وتعرضي لهجوم شديد من قبل البعض، فوجئت بالفنان أحمد عز، جابلي شنطة مليانة فلوس، وقال لي كله من خيرك. وتابع: "الموقف التاني، أنا عندي بنتين، مايا ومريم، وكانوا صغيرين، بيفتحوا التلفزيون يلاقون أبوهم بيتقطع من مين، من ناس كانوا بيجبلوهم الشاي والقهوة والأكل، من مين، ياريتهم أغراب، فجأة الباب بيخبط، تفتح بنتي مايا الباب، تلاقي أحمد السقا". وأضاف الفنان أشرف زكي في رواية موقف السقا "قالها مايا أنا جايلك مخصوص، قالت له خير، قام موطي على الأرض، قالها جزمة أبوكي بتمن، واللي يمسه أموته، أوعي ده أستاذي وأبويا وأخويا، وكل حاجة في حياتي، وأنا بقولك أهو، هذا الرجل له أفضال عليا، واللي يجيب سيرته أو يمسه أنا هموته، ولا أتردد في إني أموته، دي مواقف، مش ناسيها".
روايه سعوديه جريئه كامله
وتطرق لدراسات نقدية، وأراء تحليلية للنتاج الروائي النسائي. وسمات وملامح كل مرحلة من المراحل التاريخية التي مرت بها الرواية النسائية في طور نموها وتطورها، ومقترحات للباحثين والدارسين وصانعي القرار فيما يتعلق بالأدب الروائي النسائي السعودي. وتناول الكتاب بعض الظواهر الأدبية النسائية مثل ظاهرة الرواية الوحيدة في الأدب الروائي النسائي، وظاهرة تشابه العناوين، وظاهرة أدب الرحلات وغيرها.
روايه جريئه سعوديه الكترونيه
الولد:انا جاسم ولد علي السلطان..
ابو راكان:والنعم..
جاسم:ماعليك زود
مر المضيف.. جاسم:ياالحبيب ابي تمر سكري وابي عصير برتقال حامض وياويلك ياسواد ليلك اذا ماجبت تمر فاهم...
المضيف((ياربي وش ذي النشبه):ان شاء الله..
ابو راكان:عيب ياجاسم احترام الرجال...
جاسم:ماعلينا منه الا انت ليش مسافر اكيد تبي ترقم ولا تعرس ولا تستانس مع المزايين..
ابو راكان::لا والله بس ابي اجيب بنت اخوي..
جاسم:ها يعني هي تدرس دراسات علياء..
ابو راكان::لا هي عايشه هناك.
أكدت النجمة شيرين رضا، قبولها أداء الأدوار الجريئة في الأفلام السينمائية، قائلة: "في قصص مش محتاجة مشاهد جريئة وفي قصص محتاجة مشاهد جريئة ولو اتعرض عليا مشاهد جريئة اعملها وأنا رضيت أكون ممثلة، وفى حاجات مقبولة تتعمل لأننا مجتمع شرقي". وأضافت الفنانة شيرين رضا، خلال حوارها ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أن المشاهد الموجودة حاليا في السينما ليست جديدة ولكنها موجودة من أول تأسيس السينما في مصر، متابعة: "المشاهد موجودة من أول ما السينما اتعملت واحنا مدخلناش حاجات جديدة بل احنا شيلنا حاجات من السينما". واستكملت: "زمان كان في مايوهات وبيكيني في السينما ودلوقتي حصل تغيير، والتغيير اللي حصل في المجتمع المصري هو التدين الظاهري وليس الحقيقي والدين عبارة عن رحمة وتفهم"، مؤكدة أن أصحاب التدين الظاهري أثر على المجتمع وحولوا الدين عنف.
بمسلسل بطيء.. ومُمل
الأداء الممتاز لجمال سليمان لم ينجح في إنقاذ المسلسل
تدفع أحلام مستغانمي هذه الأيام ضريبة قبول تحويل روايتها الأكثر شهرة (ذاكرة الجسد) إلى مسلسل تلفزيوني. الكاتبة الجزائرية التي صبرت سنوات وسنوات.. روايه جريئه سعوديه مطلقه. لم تستسغ ما ظهر عليه المسلسل الذي أخرجه نجدت أنزور وأعدت له السيناريو الكاتبة السورية ريم حنا. ليس مستغانمي وحدها من لم يتقبل العمل وإنما الصحافة وكثير من الجمهور. فقد ظهر المسلسل بطيء الإيقاع، حد الممل، مستنفداً الحكاية والحبكة الأساسية للرواية قبل منتصف عمر المسلسل، بُعيد زواج البطلة حياة (أمل شوشة) من الشخصية الانتهازية في المسلسل، وانهيار أحلام البطل خالد بن طوبال (جمال سليمان) ليتحول دوره من البطولة إلى شخصية تحاول إنجاح زواج أخ (حياة) بابنة عمه! ؛ كتطوير لخط درامي جديد لم يلق حيزاً في النص الروائي، لجأت كاتبة السيناريو إليه، بعد أن ضاق بها نص أحلام مستغانمي. وما زاد الطين بلة.. هو الإسراف في تكرار إعادة المشاهد (فلاش باك) نفسها (القتال خلال ثورة الجزائر وغيرها)، ربما، بذريعة أن ثيمة الرواية هي التذكر، ولكن في الحقيقة من أجل حشو المساحة الزمنية للحلقات بأحداث جاءت مكررة حد الاستهلاك.