أظهر برنامج مقارنة الأسعار "قارن" التابع لجمعية حماية المستهلك الفرق في أسعار عدة سلع أساسية لشهر جمادى الأولى بين عدة أسواق مركزية. برنامج مقارنة الاسعار حماية المستهلك 7 نصائح. واختار البرنامج سلة غذائية مكونة من 13 سلعة أساسية تم اختيارها لكثرة تناولها، هي الزيت والأرز والدجاج والحليب والسمن والدقيق والبيض والمعكرونة والفول والشاي والزبدة والصلصة السعودية والسكر، وتمت المقارنة بين 7 أسواق مركزية هي السدحان والتميمي ولولو وكارفور وبنده والدانوب ويورومارشيه. وأظهرت السلة فروقا في أسعار السلة بين الأسواق المركزية وصلت إلى 42 ريالا. وأوضحت جمعية حماية المستهلك أن البرنامج يتواصل مع الجهات التموينية، ويتم نشر تفاصيل السلة الغذائية للجهات التي تقوم بالرد. وأضافت أن الجمعية تعمل حاليا على إخراج تطبيق إلكتروني يساعد على عمل مقارنات لمجموعة أكبر وأشمل من المنتجات والمراكز التموينية، لتمكين المستهلك من اختيار السلة التي تناسبه.
برنامج مقارنة الاسعار حماية المستهلك آلية استخدام
أكادير 24
مع تجاوز سعر المحروقات سقف 14 درهما، عاد إلى الشارع المغربي نقاش تحرير سوق المحروقات الذي ارتبط في مخيلة المواطن بعبد الإله بنكيران حين كان رئيسا للحكومة. ومرد هذا الربط يعود إلى بنكيران نفسه الذي يردد في كل مناسبة أنه هو صاحب مشروع هذا التحرير. الكل يُجمع على أن الطريقة التي تم بها تحرير سوق المحروقات استفادت منه خزينة الدولة وشركات المحروقات فيما كان نصيب المواطن وقطاع واسع من النسيج الاقتصادي هو تحمل أعباء هذا التحرير الذي بلغ مداه بعد أن تجاوز سقف سعر هذه المادة الحيوية 14 درهما للتر الواحد. فهل تحرير سوق المحروقات كان خطأ أم أن الخطأ يكمن في عناصر واكبت طريقة تحرير السوق؟
من ناحية النجاعة الاقتصادية، يمكننا أن نجزم بأن الطريقة التي كانت تتم بها تعويض شركات المحروقات من صندوق المقاصة، لا تمت بصلة لا بالحكامة ولا بالتدبير الجيد. برنامج مقارنة الاسعار حماية المستهلك توضّح الفرق. فمن جهة، الدولة لم تكن لها الآليات لتحديد قيمة التعويض المستحق لشركات المحروقات بدقة، وتكتفي بالبيانات المقدمة من طرف هذه الأخيرة دون القدرة على تفحصها ودراستها. ومن جهة أخرى، يستفيد من صندوق المقاصة المواطن البسيط الذي لا يتجاوز دخله الحد الأدنى من الأجور والأسر ذات الدخل المرتفع وهي المستفيد الأكبر لأنها تستهلك المحروقات أكثر.
ويتمثل الهدف في حماية القدرة الشرائية للمواطنين، وضمان تزويد الأسواق الوطنية بشكل عادي ومستمر، رغم الظرفية العالمية الحالية المتسمة، أكثر من أي وقت مضى، بالاضطراب وما رافقها من توترات تضخمية، أثرت بشكل كبير على أسعار المواد الغذائية التي تستوردها المملكة، على غرار القمح والسكر. و م ع.
هل يجوز اخراج زكاة الفطر خارج بلد الاقامة ؟ من الأسئلة الهامة التي تعني المسلم، فقد فرض الله -سبحانه وتعالى- زكاة الفطر على المسلمين، وسنبين في هذا المقال مشروعية زكاة الفطر، وهل يجوز اخراج زكاة الفطر في غير بلد الاقامة، كما سنبين أصنافها ووقت وجوبها، وسنوضح هل يجوز إخراج زكاة الفطر نقودًا، ويساعدنا موقعي على معرفة الأحكام الشرعية التي تنفع المسلمين.
هل يجوز اخراج زكاة الفطر خارج البلد آمناً
هل يجوز اخراج زكاة الفطر خارج بلد الاقامة
ينبغي أن تُدفَع زكاة الفطر لمستحقِّيها فقط من الفقراء والمساكين؛ لحديث ابن عباس – رضي الله عنهما -: "فرَض رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم – زكاة الفِطْر طُهْرةً للصائم من اللَّغو والرفث، وطُعْمةً للمساكين"، والأصل في الزكاة أنها تنفق على فقراء البلد التي صام بها المقيم، لأنها مواساة لأهل البلد التي هو فيها، وإن دعت حاجة إلى نقلها، كأن يكون فقراء البلد التي ينقلها إليه أشد حاجة، أو أقرباء للمزكي بجانب أنهم فقراء، أو نحو ذلك: جاز النقل. وقت زكاة الفطر
تجب زكاة الفطر عند غروب الشمس ليلة العيد، لأن هذه هي الفترة التي يكون فيها الفطر من رمضان، ولها وقتان للإخراج وقت الفضيلة ووقت الإباحة، وهما على التفصيل التالي:
وقت الفضيلة: وهو إخراجها قبل صلاة العيد صباحًا. وقت الإباحة: هو إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين، ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، ومن أخرجها بعد الصلاة فتعتبر صدقة، لقول نبي الله -صل الله عليه وسلم:" من أدَّاها قبل الصَّلاةِ فهي زكاةٌ مقبولةٌ، ومن أدَّاها بعد الصَّلاةِ فهي صدقةٌ من الصَّدقاتِ".
هل يجوز اخراج زكاة الفطر خارج البلد مكتوبة
السؤال:
من البحرين الأخت المستمعة (ن. ج.
هل يجب إخراج زكاة الفطر حبوب، أم بالإمكان أن أُخرِجها نقودا؟ وإذا كنت خارج مصر؛ هل أستطيع إخراجها في مصر أم يجب أن نكون في نفس البلد ؟
الجواب
يجوز نقل الزكاة إلى غير البلد التي جمعت فيه، وزكاة الفطر يجوز إخراجها مالا ويجوز إخراجها حبوبا. هل يجوز إخراج الزكاة بالنيابة عمن كان خارج البلاد (في أوربا) بقيمة مكان إخراجها، أو بقيمة مكان وجوده؟ – منار الإسلام. عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: «فرض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- زكاة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير على العبد والحر والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين، وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة»، أخرجه البخاري في صحيحه. يجب على المسلم أن يخرج عن نفسه هذا القدر (الصاع) في زكاة الفطر، وكذلك يخرج عن كل نفس يعولها (صاعا)، ويكون هذا الصاع من غالب قوت أهل البلد، وبحسب ما تيسر للمزكي من القمح، أو الأرز، أو الشعير، أو غير ذلك من الحبوب، والأقوات الأساسية. قدر الصاع: الصاع مكيال تكال به الحبوب ونحوها، وقدره أهل الحجاز قديما بأربعة أمداد، ويختلف المكيال بحسب ما يوضع فيه، فإذا وضعت في المكيال أرزا مثلا، ثم وضعت في نفس المكيال نوعا آخر من الحبوب كالقمح مثلا، ثم وزنت كل واحد من الاثنين تجد أن وزنيهما مختلف، وبالنظر إلى صاع القمح مثلا وصاع الأرز، وهما من أهم الأقوات الأساسية في هذا الزمان نرى أنه يقدر صاع القمح بالوزن بحوالي (٢.