الرئيسية / اسلاميات / قصة النمرود الذي إمتلك الدنيا وقال أنا أحيي وأميت وقتلتة ذبابة
يونيو 27, 2021
121 زيارة
النمرود
من منا لم يسمع إسم النمرود من قبل ، هذا الملك الذي حصل علي الدنيا بأكملها وأتاه الله من فضله ومكث في ملكه ٤٠٠ سنه ، فما كان من هذا الملك الجبار غير أنه تكبر في الأرض وقال أنا ربكم الأعلي. من هو النمرود
النمرود هو واحد من الأربعة الذين ملكوا الدنيا واسمه النمرود بن كنعان بن كوش بن سام بن نوح وقد عاش النمرود قبل مولد المسيح ب ٢٠٥٣ سنه قبل الميلاد وهو أول من وضع تاج علي رأسة وتكبر في الأرض وادعي الربوبية وقد تم ذكره في الإنجيل والقرآن الكريم. حلم النمرود
رأي النمرود في منامه أن هناك كوكب ظهر في السماء فأخفي ضوء الشمس ، فأخذ يسأل الكهنه عن تفسير هذا الحلم ، فقالوا أنه سوف يولد هذا العام طفل يكون له شأن عظيم ويأخذ السلطة من النمرود وتكون نهايتة علي يد هذا الطفل ، فجن جنون النمرود وأخذ يقتل كل طفل يولد في بلدته ، وفي ذلك العام وُلد سيدنا إبراهيم وخافت عليه أمه من أن يقتل علي يد جيش النمرود فاخفته حتي كبر سيدنا إبراهيم بعيداً عن عين النمرود وأخذ يدعو الي الله.
- فقال انا ربكم الاعلى للاطفال
- فقال انا ربكم الاعلى مكتوبه
- يهوذا وعبد الرحمن بن ملجم... "خائن الضرورة" عند المسيحيين والعلويين - رصيف 22
- الموسوعة العربية | عبد الرحمن بن ملجم
- عبد الرحمن بن ملجم المرادي ودوافع قتله الامام علي عليه السلام
فقال انا ربكم الاعلى للاطفال
احتفلت وزارة الأوقاف اليوم الأحد 16 رمضان، بذكرى يوم بدر، بمسجد السيدة نفيسة بالقاهرة عقب صلاة التراويح، بحضور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، وخالد عبد العال محافظ القاهرة، ودكتور عبد الله النجار عضو مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور هشام عبد العزيز رئيس القطاع الديني، والدكتور محمد عزت أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والدكتور أيمن علي عبده أبو عمر وكيل الوزارة لشئون الدعوة، ولفيف من قيادات الوزارة ، والسادة الأئمة ، وجمع غفير من المصلين.
فقال انا ربكم الاعلى مكتوبه
مدة قراءة الإجابة:
4 دقائق
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فقد ذكر المفسرون أن فرعون كانت عنده آلهة، ويدعي أنه هو الرب الأعلى، وقيل إن المراد بالآلهة طاعته وعبادته. ففي تفسير البغوي: قال ابن عباس: كان لفرعون بقرة يعبدها، وكان إذا رأى بقرة حسناء أمرهم أن يعبدوها، فلذلك أخرج السامري لهم عجلا. وقال الحسن: كان قد علق على عنقه صليبا يعبده. وقال السدي: كان فرعون قد اتخذ لقومه أصناما وأمرهم بعبادتها، وقال لقومه: هذه آلهتكم، وأنا ربها وربكم، فذلك قوله: أنا ربكم الأعلى [النازعات: 24]. اهـ. وفي فتح القدير للشوكاني: واختلف المفسرون في معنى: وآلهتك؛ لكون فرعون كان يدعي الربوبية، كما في قوله: ما علمت لكم من إله غيري، وقوله: أنا ربكم.
فقال انا ربكم الاعلى للجامعات. فقيل معنى وآلهتك: وطاعتك، وقيل معناه: وعبادتك، ويؤيده قراءة علي وابن عباس والضحاك «وإلهتك» وفي حرف أبي «أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض وقد تركوك أن يعبدوك» وقيل: إنه كان يعبد بقرة، وقيل: كان يعبد النجوم، وقيل: كان له أصنام يعبدها قومه تقربا إليه، فنسبت إليه، ولهذا قال: أنا ربكم الأعلى. قاله الزجاج، وقيل: كان يعبد الشمس.
لنا أن نستلهم هذه المقولة لجلالة السلطان قابوس المعظم، والتي يحفظها كل طفل في هذه الأرض السمحة في معاملاتنا الحياتية، وأن تكون منهجًا لنا في القيم والأخلاق، "إن التطرف مهما كانت مسمياته،والتعصب مهماكانتأشكاله،والتحزبمهماكانتدوافعهومنطلقاته،نباتاتكريهةسامةترفضهاالتربةالعُمانيةالطيبةالتيلاتنبتإلاطيبا،ولاتقبلأبداأنتلقىفيهابذورالفرقةوالشقاق". فعُمان ـ ولله الحمد ـ لم تسجل لها قضية إرهاب، لتكون في مصاف الدول في الأمن والسلام، وستظل أرضًا للتسامح ونموذجًا للدعوة إلى التصالح والمساواة، بغض النظر عن العرق أو اللون أو المذهب، فالنسيج الوطني هو الأساس، والقانون هو المشرع. لم يصل فرعون لأن يقول أنا ربكم الأعلى، إلا بسبب أن مستوى عقله قد وصل لمرحلة تطرف رأى فيها غيره أقل منهوأنه وجنسه شيء فريد، فطغى في الأرض وتكبر وأرهب أمة بني إسرائيل، وفعل بهم أشد العذاب، فأهلكه الله وجعله عبرة للعالمين.
كان عبد الرحمن بن ملجم المرادي من شيعة علي بن أبي طالب في الكوفة، وشهد معه معركة الجمل ثم صفين. رفض التحكيم الذي دعا إليه الحكماء من المعسكرين والتحق بالخوارج الذين قرّروا الخلاص من "الأئمة الضالّين"، حيث تعهّد ابن ملجم بقتل علي، وقام بذلك فعلاً، في حين فشل صاحباه بقتل معاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص. يلعن الشيعة بن ملجم ويصفونه بـ"أشقى الأشقياء"، بينما لا يفعل العلويون ذلك، في موقف مشابه لرؤية القاينيين المسيحيين لفعلة يهوذا، إذ يعتبرون أن القتل الذي حصل لا يمكن أن يكون إلا بمشيئة الله، وعليّ بن أبي طالب صورة عن الله، وبالتالي قام بن ملجم بتخليص الوجه الإلهي المقدّس لعليّ بن أبي طالب من وجهه البشري، أو بتعابير العرفانية العلوية، "خلّص اللاهوت من الناسوت"، إذ كان يتوجب على الحدث أن يحصل، لتظهر المفارقة بين الفرقة الناجية" وباقي الاثنتين وسبعين فرقة التي هي في النار، حسب الاعتقاد. لو لم يُقتل عليّ بن أبي طالب، لما تمّت الدورة أو "القبّة" كما تسمّى، ولما انتقلت إلى الزمن الآخر الذي سيشهد مجيء المهدي المنتظر من "غيبته الكبرى" برفقة جيشه ليملأ الأرض عدلاً بعدما مُلئت جوراً، بنفس الطريقة التي تمّت عند صلب يسوع وكما شكّلت خيانة يسوع من قبل يهوذا وتسليمه ثم صلبه، علامة فارقة في قيام المسيحية وثبات عقيدتها الإيمانية، كذلك كان مقتل عليّ ظاهراً، هو مقتل للشرّ الآخر، المتمثّل في "قمصان" عديدة أخرى للشيطان، والذي يتكرّر في عدد من "القبب"، وبداية التفريق بين مرحلة وأخرى، كما يعتقد العلويون، وحصولها يعني "تمام" الدائرة وانتهاء المرحلة وابتداء مرحلة أخرى.
يهوذا وعبد الرحمن بن ملجم... "خائن الضرورة" عند المسيحيين والعلويين - رصيف 22
[7]
قاتل الإمام علي بن أبي طالب (ع)
أكدت المصادر الشيعية أن قاتل أمير المؤمنين (ع) هو ابن ملجم المرادي في صبيحة التاسع عشر من رمضان حيث ضربه على أم رأسه وهو في محرابه في مسجد الكوفة. [ بحاجة لمصدر]
ابن ملجم وابن حزم
قال ابن حزم الأندلسي عن عبد الرحمن بن ملجم: لا خلاف بين أحد من الامة في أن عبد الرحمن ابن ملجم لم يقتل عليا رضى الله عنه الا متأولا مجتهدا مقدرا انه على صواب. [8]
لعن الملائكة
روي عن الامام الصادق (ع) أنه قال: «لمَّا ضرب اللَّعينُ ابن ملجم – أمير المؤمنين (ع)- على رأْسه صارت تلك الضَربةُ في صورته الّتِي في السَّماءِ فالملائكةُ ينظرونَ إِليه غُدْوَةً وعَشِيَّةً ويلعنونَ قاتلَهُ ابنَ مُلْجَمٍ». [9]
مصيره
إختلفت كلمة المؤرخين في مصير ابن ملجم ونهاية أمره الا أنّ المشهور منها أنه: لما أدخل ابن ملجم على أمير المؤمنين (ع) نظر إليه ثم قال: «النفس بالنفس، إن أنا متّ فاقتلوه كما قتلني وإن سلمت رأيت فيه رأي، وأوصى به بأن يطعم ويسقى». فلما قضى أمير المؤمنين (ع) وفرغ أهله من دفنه جلس الحسن (ع) وأمر أن يؤتى بابن ملجم فجيء به ثم أمر به فضربت عنقه وذلك في 21 رمضان سنة 40 للهجرة. [10]
قبره
قال ابن بطوطة في معرض وصفه لمنطقة الكوفة وما شاهده فيها: ورأيت بغربي جبانة الكوفة موضعاً مسوداً شديد السواد في بسيط أبيض، فأخبرت أنّه قبر الشقي ابن ملجم ، وأن أهل الكوفة يأتون كل سنة بالحطب الكثير فيوقدون النار على موضع قبره سبعة أيام.
الموسوعة العربية | عبد الرحمن بن ملجم
قال: عاقر الناقة، فمن أشقى الاخرين؟
قال: الله ورسوله أعلم. قال: فأهوى بيده إلى لحية عليّ، فقال: يا علي الذي يخضب هذه من هذا. ووضع يده على قرنه. قال أبو هريرة: فوالله ما أخطأ الموضع الذي وضع رسول الله يده عليه. لا أدري عن صحة الحديث ولكن أعتقد أنه صححه بعض علماء الحديث. لكن سؤالي هو هل قاتل علي رضي الله عنه أشقى هذه الأمة حتى أشقى من الكفار الذين آذوا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمنافقين، أم أنَّ للحديث معنى آخر أرجو التوضيح؟ وجزاكم الله خيراً. الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فهذا الحديث له طرق كثيرة يصح بمجموعها، قال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشاف: روي من حديث عمار بن ياسر ومن حديث جابر بن سمرة ومن حديث صهيب ومن حديث علي. انتهى.. ثم ذكر هذه الطرق مفصلة.. وقال ابن حجر في الفتح: أخرجه الطبراني، وله شاهد من حديث عمار بن ياسر عند أحمد، ومن حديث صهيب عند الطبراني، وعن علي نفسه عن أبي يعلى بإسناد لين، وعند البزار بإسناد جيد. انتهى. وقال في الإصابة في ترجمة ابن ملجم قبحه الله: وهو أشقى هذه الأمة بالنص الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم بقتل علي بن أبي طالب.
عبد الرحمن بن ملجم المرادي ودوافع قتله الامام علي عليه السلام
يفتقر محتوى إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. ( ديسمبر 2018)
إني لا أعرفه». فقال بلال «ولكنك ألا تعرف قطاماً بنت شحنة؟»
قال «أعرفها وهي خطيبتي ودم ابن أبي طالب مهر لها». فلم يتمالك قنبر عن أن صاح فيه «اخسأ يا لئيم إنك ستلقى حتفك قريباً قم إلى
الموت». فوقف لساعته ومشى وهو لا يكترث بما يتهدده من الأجل العاجل. أما سعيد فلما سمع قوله أن قطاماً خطيبته خفق قلبه غيظاً من تلك المرأة وقال في نفسه
إني
والله سآخذ بالثأر منها بيدي. وكان الحسن هو الذي أمر بإحضار ابن ملجم ليقتله عملاً بوصية أبيه فلما حضر بين يديه
نظر
إلى ما حوله فرأى الناس ينظرون إليه بأعين تلتهب حنقاً وكلُ يود أن يقتله بيده فلم يعبأ
ابن
ملجم بما يراه ولم يصبر حتى يخاطبه أحد منهم فنظر إلى الحسن وقال «هل لك في خصلة إني
والله
قد أعطيت الله عهداً أن لا أعاهد عهداً إلا وفيت به وإني عاهدت الله عند الحطيم أن أقتل
علياً ومعاوية أو أموت دونهما فإن شئت خليت بيني وبينه. فلك عهد الله عليّ إن لم أقتله
ثم
بقيت أن آتيك حتى أضع يدي في يدك». فقال له الحسن «لا والله حتى تعاين النار». ٢
وكان الناس قد جاءوا بالنفط والبواري والنار وقالوا «نحرقه». فقال عبد الله بن جعفر وحسين بن علي ومحمد بن الحنفية دعونا نشتف أنفسا منه.