يا طير سنونو 😍 - لمى شريف / حصريآ / - 2021 - Lama shreif - ya ter snono - YouTube
يا طير سنونو هادي خليل
يا طير سنونو😛 - YouTube
يا طير سنونو كلمات
يا طير السنونو - رلى ميلاد عازر - Ya Teir Elsnono - Rola Azar - YouTube
اغنيه يا طير سنونو
ياطير سنونو. هادي خليل. لاتنسو لاشتراك بالقناة👇💙 - YouTube
يا طير سنونو Mp3
هادي خليل: "يا طير السنونو" - YouTube
لمى شريف - ياطير سنونو 🕊 - YouTube
( رَبُّ
الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ) وهذا اسم جنس يشمل المشارق
والمغارب [ كلها] ، فهو تعالى رب المشارق والمغارب، وما يكون فيها من الأنوار،
وما هي مصلحة له من العالم العلوي والسفلي، فهو رب كل شيء وخالقه ومدبره. ( لا
إِلَهَ إِلا هُوَ) أي: لا معبود إلا وجهه
الأعلى، الذي يستحق أن يخص بالمحبة والتعظيم، والإجلال والتكريم، ولهذا قال: (
فَاتَّخِذْهُ وَكِيلا) أي: حافظا ومدبرا لأمورك
كلها. فلما أمره الله بالصلاة خصوصا،
وبالذكر عموما، وذلك يحصل للعبد ملكة قوية في تحمل الأثقال، وفعل الثقيل من
الأعمال، أمره بالصبر على ما يقول فيه المعاندون له ويسبونه ويسبون ما جاء به، وأن
يمضي على أمر الله، لا يصده عنه صاد، ولا يرده راد، وأن يهجرهم هجرا جميلا وهو
الهجر حيث اقتضت المصلحة الهجر الذي لا أذية فيه، فيقابلهم بالهجر والإعراض عنهم
وعن أقوالهم التي تؤذيه، وأمره بجدالهم بالتي هي أحسن. تفسير سورة المزمل الآية 17 تفسير السعدي - القران للجميع. (
وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ) أي: اتركني وإياهم، فسأنتقم
منهم، وإن أمهلتهم فلا أهملهم، وقوله: (
أُولِي النَّعْمَةِ) أي: أصحاب النعمة والغنى،
الذين طغوا حين وسع الله عليهم من رزقه، وأمدهم من فضله كما قال تعالى: كَلا إِنَّ
الإِنْسَانَ لَيَطْغَى * أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى.
تفسير سورة المزمل الآية 19 تفسير السعدي - القران للجميع
اختر سوره اختر رقم الآية اختر التفسير يَٰٓأَيُّهَا ٱلْمُزَّمِّلُ ﴿١﴾ سورة المزمل تفسير السعدي يا أيها المتلفف بثيابه.
تفسير سورة المزمل تفسير السعدي
( أَوْ زِدْ عَلَيْهِ) أي: على النصف، فيكون الثلثين ونحوها. ( وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا) فإن ترتيل القرآن به يحصل التدبر والتفكر، وتحريك القلوب به، والتعبد بآياته، والتهيؤ والاستعداد التام له، فإنه قال: ( إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا) أي: نوحي إليك هذا القرآن الثقيل، أي: العظيمة معانيه، الجليلة أوصافه، وما كان بهذا الوصف، حقيق أن يتهيأ له، ويرتل، ويتفكر فيما يشتمل عليه. تفسير سورة المزمل الآية 19 تفسير السعدي - القران للجميع. ثم ذكر الحكمة في أمره بقيام الليل، فقال: ( إِنَّ نَاشِئَةَ اللَّيْلِ) أي: الصلاة فيه بعد النوم ( هِيَ أَشَدُّ وَطْئًا وَأَقْوَمُ قِيلا) أي: أقرب إلى تحصيل مقصود القرآن، يتواطأ على القرآن القلب واللسان، وتقل الشواغل، ويفهم ما يقول، ويستقيم له أمره، وهذا بخلاف النهار، فإنه لا يحصل به هذا المقصود ، ولهذا قال: ( إِنَّ لَكَ فِي اَلنَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا) أي: ترددا على حوائجك ومعاشك، يوجب اشتغال القلب وعدم تفرغه التفرغ التام. ( وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ) شامل لأنواع الذكر كلها ( وَتَبَتَّلْ إِلَيْهِ تَبْتِيلا) أي: انقطع إلى الله تعالى، فإن الانقطاع إلى الله والإنابة إليه، هو الانفصال بالقلب عن الخلائق، والاتصاف بمحبة الله، وكل ما يقرب إليه، ويدني من رضاه.
تفسير سورة المزمل الآية 17 تفسير السعدي - القران للجميع
ولما كان تحرير الوقت المأمور
به مشقة على الناس، أخبر أنه سهل عليهم في ذلك غاية التسهيل فقال: (
وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ) أي: يعلم
مقاديرهما وما يمضي منهما ويبقى. تفسير سورة المزمل تفسير السعدي. عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ) أي: [ لن] تعرفوا مقداره من
غير زيادة ولا نقص، لكون ذلك يستدعي انتباها وعناء زائدا أي: فخفف عنكم، وأمركم
بما تيسر عليكم، سواء زاد على المقدر أو نقص، (
فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ) أي:
مما تعرفون ومما لا يشق عليكم، ولهذا كان المصلي بالليل مأمورا بالصلاة ما دام
نشيطا، فإذا فتر أو كسل أو نعس، فليسترح، ليأتي الصلاة بطمأنينة وراحة. ثم ذكر بعض الأسباب المناسبة
للتخفيف، فقال: ( عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ
مِنْكُمْ مَرْضَى) يشق عليهم صلاة ثلثي الليل أو
نصفه أو ثلثه، فليصل المريض المتسهل عليه ، ولا يكون أيضا مأمورا بالصلاة قائما
عند مشقة ذلك، بل لو شقت عليه الصلاة النافلة، فله تركها [ وله أجر ما كان يعمل
صحيحا]. ( وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الأرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ
فَضْلِ اللَّهِ) أي: وعلم أن منكم مسافرين
يسافرون للتجارة، ليستغنوا عن الخلق، ويتكففوا عن الناس أي: فالمسافر، حاله تناسب
التخفيف، ولهذا خفف عنه في صلاة الفرض، فأبيح له جمع الصلاتين في وقت واحد، وقصر
الصلاة الرباعية.
فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبًا ( 17) السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولا ( 18). أي: فكيف يحصل لكم الفكاك والنجاة من يوم القيامة، اليوم المهيل أمره، العظيم قدره ، الذي يشيب الولدان، وتذوب له الجمادات العظام، فتتفطر به السماء وتنتثر به نجومها ( كَانَ وَعْدُهُ مَفْعُولا) أي: لا بد من وقوعه، ولا حائل دونه. إِنَّ هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا ( 19). [ أي:] إن هذه الموعظة التي نبأ الله بها من أحوال يوم القيامة وأهواله ، تذكرة يتذكر بها المتقون، وينزجر بها المؤمنون، ( فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلا) أي: طريقا موصلا إليه، وذلك باتباع شرعه، فإنه قد أبانه كل البيان، وأوضحه غاية الإيضاح، وفي هذا دليل على أن الله تعالى أقدر العباد على أفعالهم، ومكنهم منها، لا كما يقوله الجبرية: إن أفعالهم تقع بغير مشيئتهم، فإن هذا خلاف النقل والعقل.