فرانك اوليفر - أو دي بارفيوم (نسائي) 75مل - متجر أولجيت عطور للنساء مكياج والعدسات الملونة عطور مخفضة
الخط العطري: فلورا فروت. من اصدارات بيت عطور فرانك أوليفييه ( Franck Olivier). من العائلة العطرية الزهرية - فاكهي للنساء. بودرة فرانك أوليفر - اغصان العود. صدر العطر في عام 1998. يمهد التكوين العطري لتوليفة مميزة من النوتات العليا الخوخ, البرقوق, الكشمش الأسود و الجريب فروت
يليها قلب التكوين لنوتات متوسطة من الإيلنغ, الياسمين, الهيلوتروب و الورد. وتنتهي بموجه من النوتات القاعدية المكونة من الفانيليا, المسك و خشب الصندل.
بودرة فرانك أوليفر - اغصان العود
فرانك اوليفر بودي بودريه هي بودرة جسم معطرة للنساء، انثوية جدا و تعطي الجسم ملمس ناعم برائحة اخاذة مليئة بالانتعاش. تناسب جميع الفصول. العلامة التجارية: فرانك اوليفر الفئات: الجسم نوع البشرة الملائمة: جميع انواع البشرة الحجم: 200 غم النوع: مجموعة العناية بالبشرة البنية: بودرة
قاعدة العطر مزيج من الجلد, فول التونكا, العنبر, المسك, طحلب السنديان. عطر يناسب الليل والنهار و يدوم طويلاً. 230 ر. س شامل الضريبة عطر رجالي يعبق برائحة التوابل بروح شرقية. أطلق العطر في العام 2008. يبدأ العطر بمزيج من الليمون, الجنبير ( شجر من الفصيلة الصنوبرية), الميرمية, القرنفل, الزعتر, الياسمين و الكراوية, الصمغ. يتوسط العطر مزيج من القرفة, الرتنجي. قاعدة العطر مزيج من الجلد, العنبر, خشب البتشول, طحلب السنديان والنوتات الخشبية. عطر يناسب الليل والنهار, يدوم طويلاً. 201 ر. س – 293 ر. س شامل الضريبة عطر نسائي بعبق الأزهار المنعشة. أطلق العطر في العام 2011 يبدأ العطر بمزيج من الجريب فروت, الليمون, تفاح جراني سميث. يتوسط العطر مزيج من القرفة, الورد الطائفي, المشمش. قاعده العطر مزيج من المسك, العنبر, الأخشاب. يأتي العطر في زجاجة رائعة, أنيقة بتصميم فريد كلاسيكي بطريقة تواكب الموضة. عطر يدوم طويلاً, يناسب النهار.
في
اليوم التاسع من الشهر المذكور ، خرج المتنبي سراً من الفسطاط ، تتقدمه
الإبل المحملة بالسلاح والأمتعة والزاد لعدة أيام ، وأغذَّ السير ، فاجتاز
برزخ السويس ، ثمّ أوغل في صحراء التيه شمالي سيناء. وتنبه
القوم بسرعة إلى فراره ، فلم يستطيعوا اللحاق به ؛ وكان غيظ كافور شديداً
جداً ، وأراد المتنبي بعد أن أصبح بعيداً وآمناً أن يشهَد الناس مرة واحدة – على
الأقل ـ على الازدراء الذي يكنّه لسيده القديم ، وتولت أيدٍ أمينةٌ إيصالَ
قصيدة هجائية مقذعة إلى الخصيِّ كافور ، ولكن العملية لم تنجح ، لأن
كافوراً شكّ في محتواها ، فأمر بإحراقها ، ولم يقف على ما فيها.
المتنبي يهجو كافوراً الإخشيدي
فدخل الحساد ما بينهما يشحذانهما ويوصلون كلاماً عن لسان أبو الطيب المتنبي لسيف الدولة الحمداني. وقيعة الناس بينه وبين سيف الدولة
وكان أبو الطيب المتنبي يأتي متأخراً فكان الناس يلمزون سيف الدولة أن المتنبي هو أعظم منه منزلة لأنه يتأخر. وكان المتنبي يكثر من مدح سيف الدولة ويكثر من مدح نفسه فقال الناس لسيف الدولة: ألم يُبق شيئاً للأمير فقال كل شيء لنفسه؟
وفي نفس الوقت أحب خولة أخت سيف الدولة والتي قال عنها قصيدة فنشر خبرها بين الناس وأنه يذكر محاسنها، وهذه كانت الطامة. المتنبي يهجو كافور الاخشيدي. عتاب المتنبي لسيف الدولة الحمداني
ومرة كان المتنبي جالساً مع ابن خالويه وهو من عملاء اللغة في الدولة يتلامزان بالكلام لكن المتنبي أثقل في الكلام وسخر منه ومن أصله الفارسي.
[1]
نبذة عن المتنبي
هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي أبو الطيب المتنبي، ولد بالكوفة في العراق عام 303 هجريًا، لكنه نشأ بالشام وترعرع هناك وتنقل في البادية لطلب العلم وهو من أهم شعراء العرب وأبلغهم، فلقد لقب بشاعر العرب لبلاغته وفصاحته، كما أنه كان صاحب مكانة سامية وسط الحكام والنبلاء على عكس غيره من الشعراء. وذلك بسبب ما تميز به شعره الذي يعتبر إلهام للشعراء والأدباء إلى يومنا هذا، وهو أحد مفاخر الأدب العربي فلقد كان أعجوبة عصره، ولقد بدأ بإلقاء الشعر صغيرًا وهو في التاسعة من عمره
واشتهر بمدحه للحكام والملوك، فقام بمدح كافور الإخشيد ملك الدولة الإخشيدية ومدح سيف الدولة، ومدح ابن العميد من بلاد فارس، فقتل هو وابنه وهو عائد من بلاد فارس، ولقد كان يملك مكانة رفيعة بين الحكام بسبب مدحه لهم في قصائده التي كانت تلقى صيتًا واسعًا. لكن بعد أن رفض كافور الإخشيدي أن يوليه أي منصب قام بهجائه واستفحل في الأمر كثيرًا، ولقد بقيت كلماته هذه عن كافور الإخشيدي عالقة في أذهان التاريخ بغض النظر عن إنجازاته ومدى عظم هذه الشخصية. [2]
قصة المتنبي مع كافور الإخشيدي
كان المتنبي ضيف الملوك، يحب مجالستهم ومدحهم طالم يكرمونه، لكن إن رفض أحدهم متطلباته هجاه هجاءً فاحشًا مثلما فعل ما كافور الإخشيد، ولقد كان المتنبي ملازمًا لمجلس سيف الدولة، يمدحه ليل نهار، حتى وقع خلاف بين المتنبي وبين شاعر آخر في حضرة سيف الدولة.