3% أي بعدد 460 مليون نسمة في العشرين العام القادم. في عام 2010 وصل عدد المسلمين في جميع أنحاء العالم تقريبا إلى 1. 6 مليار نسمة، ومن المتوقع أيضا أن عدد المسلمين في عام 2030م سيزيد تقريبا إلى 0. 5 مليار، ولكن هذه النسبة تعتبر منخفضة نوعا ما عما كانت فيه خلال العقدين الماضيين. أما بالنسبة لعدد سكان العالم في عام 2030م يتوقع أن تصل الى 8. 3 مليار نسمة، حيث يكون توزيعهم كما يلي: نصارى بنسبة 31%، مسلمون بنسبة 26. 4% حيث إن نسبة المسلمين حاليا تصل الى 23. عدد المسلمين وتوزيعهم الجغرافي حول العالم | موقع سيدي. 4%، كما أنه إذا استمرت أعداد المسلمين في ازدياد سوف يعيش 20% منهم في إفريقيا و60% في آسيا. ومن المتوقع أيضا أن تكون باكستان من أكبر الدول الإسلامية في العالم مقارنة بعدد السكان. المسلمون في العالم العربي يبلغ عدد الدول العربية اثنين وعشرين دولة، ويدين غالبية سكانها بالديانة الإسلامية، بحيث تحوي الدول العربية على ما نسبته 20% من مسلمي العالم أي بعدد 1. 2 مليار من مجموع مسلمي العالم، وتشكل الديانات الأخرى أقليات في الدول العربية: كالديانة المسيحية واليهودية، بحيث بلغ إجمالي عدد المسلمين في الشرق الأوسط ومن ضمنها الدول العربية 274. 775. 527 نسمة، وتتراوح نسبة المسلمين في الدول العربية من 90-99%.
- عدد مسلمي العالم 2021
- لا يعذب بالنار إلا رب النار
عدد مسلمي العالم 2021
عدد المسلمين العرب
الكثير من الدراسات التي أثبتت والتي ذكرت في الكثير من الدراسات والإحصائيات التي قامت بنشرها ، حيث قامت بتحليل عدد المسلمين في كل الدول العربية والأجنبية وقد أثبت أنه ليس كل المسلمون عرب ، أي أنه هناك مسلمون ليسوا من أصل عربي وذلك وفقا لأكثر الإحصائيات المعترف بها والتي تم نشرها في كثير من مراكز الأبحاث حول العالم ، حيث يبلغ عدد المسلمين حول العالم ما يقدر بنحو ١. ٥٦ مليار شخص ، مقارنة بـ ٢. عدد مسلمي العالم - اكيو. ٢ مليار مسيحي و ١. ٤ مليون يهودي
بين هذا المجموع لعدد المسلمين فإنه تضم الدول العربية حوالي ٣٨٠ مليون
شخص من عدد الأشخاص الذين يعتنقون دين الإسلام ، أي ذلك يقدر بحوالي ٢٤ في
المائة فقط من إجمالي المسلمين حول العالم. وفي عام ٢٠١٠ قام مركز بيو المختص بنشر الأبحاث والاحصائيات والذي يقع مقره في الولاي المتحدة عن نشر وذكر عدد الدول التي يتواجد بها المسلمون والذين قد وصل عددهم إلى حوالي ٤٩ دولة حول العالم ، والدول التي يتواجد بها عدد كبير من المسلمين وفقا للاحصائيات ل ترتيب الدول من حيث عدد المسلمين التي نشرها مركز بيو المتعلقة بعدد المسلمين فإنه يعيش أكبر عدد من المسلمين في بلد واحد في دولة إندونيسيا ، ويصل عدد المسلمين فيها إلى ١٢.
ما هو مرجعكم في هذه الأرقام؟
سكرتير التحرير:
المصدر كما هو مذكور في الخبر: مركز بيو للدراسات في واشنطن.
عن ابن مسعود -رضي الله عنه- قال: كنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سفر، فانطلق لحاجته، فرأينا حُمَّرَةً معها فرخان، فأخذنا فرخيها، فجاءت الحُمَّرَةُ فجعلت تَعْرِشُ فجاء النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: «من فجع هذه بولدها؟ ردوا ولدها إليها» ورأى قرية نمل قد حرقناها، فقال: «من حَرَّقَ هذه؟» قلنا: نحن قال: «إنه لا ينبغي أن يعذِّب بالنار إلا رب النار». [ صحيح. ] - [رواه أبو داود. لا يعذب بالنار إلا رب النار. ] الشرح
يخبر ابن مسعود -رضي الله عنه- أنهم كانوا في سفر مع النبي -صلى الله عليه وسلم-، ثم إنه -صلى الله عليه وسلم- مضى لحاجته فوجد الصحابةُ حُمَّرةً، وهي نوع من الطيور، معها ولداها، فأخذوا ولديها، فجعلت تَعْرِش، يعني تحوم حولهم، كما هو العادة أن الطائر إذا أخذ أولاده جعل يعرض ويحوم ويصيح لفقد أولاده، فأمر النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يطلق ولديها لها، فأطلقوا ولديها. "ثم مَرَّ بقرية نَمْل" يعني مجتمع النمل، "قد أُحْرِقت فقال: من أحرق هذه؟ قالوا: نحن يا رسول الله. فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: إنه لا يْنِبغِي أن يُعذب بالنار إلا ربُّ النار" فنهى عن ذلك، وعلى هذا إذا كان عندك نمل فإنك لا تحرقها بالنار وإنما تضع شيئًا يطردها مثل الجاز، وهو سائل الوقود المعروف إذا صببته على الأرض فإنها تنفر بإذن الله ولا ترجع، وإذا لم يمكن اتقاء شرها إلا بمبيد يقتلها نهائيًّا، أعني النمل، فلا بأس؛ لأن هذا دفع لأذاها، وإلا فالنمل مما نهى النبي -صلى الله عليه وسلم- عن قتله، لكن إذا آذاك ولم يندفع إلا بالقتل فلا بأس بقتله.
لا يعذب بالنار إلا رب النار
وعلى المسلم أن يبتعد عن الشبهات، فضلا عن أن يلج في المحرمات، خاصة الدماء أو تكفير الناس. وهذا الدين واضح لا لبس فيه؛ فالحق أبلج والباطل لجلج. وهذا الدين منتصر ولو بعد حين. وعلى الأمة أن تتهيأ لسلوك سبل العزة وعيا ودعوة وفكرا ومعاملة، لا بفوضى القتل وإعطاء الصورة المشوّهة لهذا الدين، وتنفير الناس منه. فالفهم الفهم يا أمة الإسلام. *أكاديمي أردني
عندها قاتلهم علي رضي الله عنه في حروراء. وبعيدا عن تقييم الحرب المستعرة الآن، وتراكمات المؤامرات العالمية فيها، وواضح أن المخطط هو أن يكون الرابح الأكبر هم اليهود والغرب الحاقد؛ إلا أنني أقف عند معاملة الأسير بهذه الطريقة. فصريح القرآن يوجّه إلى حسن المعاملة. وحتى لو كان القرار قتله، فلا يجوز بالحرق؛ فهذا محرّم، بعيد كل البعد عن روح الإسلام الذي هو دين الرحمة. والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتلة…". وحين مرت جنازة أمامه قام لها، فقيل له إنها جنازة يهودي. فقال: أليست نفسا؟! وبقي واقفا حتى توارت. هكذا هي قيم الإسلام حين يقيم الاعتبارات للمعاني الإنسانية، وحين نستشعر عالمية الرسالة وما تتطلبه من رحابة الصدر وسعة الأفق. وهي المعاملة إياها التي عامل بها المسلمون أسراهم، فكانت معاملتهم لهم سببا في دخول بعضهم الإسلام؛ لأن واجب المسلم، كما قال صلى الله عليه وسلم، أن يأخذ بحُجَزهم عن النار، أي يُبعدهم عن النار. ولكن فئة من المسلمين تحرق المسلم بالنار وتشرِّع هذا الأمر! جاء في صحيح البخاري، عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: "بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعث فقال: إن وجدتم فلانا وفلانا فأحرقوهما بالنار.