03-07-2016, 12:54 AM
المشاركه # 27
تاريخ التسجيل: Mar 2012
المشاركات: 8, 608
كل 100 في 7 يعني 28 ذبيحه
03-07-2016, 12:55 AM
المشاركه # 28
تاريخ التسجيل: May 2011
المشاركات: 6, 900
على حسب هي زواج ولا ملكه ولاخروج من السجن هههه
03-07-2016, 12:57 AM
المشاركه # 29
المشاركات: 334
ونصيحة من أخوك خذ جذعان سواكني ( نوع يسمى حمري) قريب طعمه من طعم الحري.
.........تقطيع ربع الذبيحة بسعر 30 ريال عند الجزارين هههه بلد سايبه - الصفحة 3 - هوامير البورصة السعودية
ذبيحة متوسطة الوزن إلى كبيرة الوزن تكفي 28 شخص بالراحة.
ربع ذبيحه تكفي كم شخص ؟ ربع ذبيحة تكفي كم شخص ؟ ربع خروف يكفي كم شخص ؟ - سوبر مجيب
31-10-2012, 10:43 PM
المشاركه # 35
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحُب السعودي
الله يصلح الحااااااااااااااال
31-10-2012, 10:47 PM
المشاركه # 36
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 2, 352
يا عمي انت في غنى عن هذا الكلام كله
راس ماهل سكين وساطور ولا تدفع ولا ريال وقطعها براحتك
الخروف يكفي كم شخص ؟ الخروف يكفي كم شخص ؟ الذبيحة كم شخص تكفي ؟ الذبيحة تكفي لكم شخص ؟ - سؤالك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصالح2000
الذبيحة الطيبة الواحدة تكفي اقل شيء 20 إلى 25
ابو صالح احمد ربك على كثير النعم
الله يالدنيا تحددوا نعم الله تكفي نحمد الله
30 رجال وبعدهم حريم واطفال
ولا يقوم منها 20 رجال ترمى في الطرق ومحلات النفايات
لي قريب ماشاء الله يحلف لم يبقى من مناسبة يقوم بها ولا حبه رز غير ماكان في السفره ويضعه للطيور عنده
03-07-2016, 01:19 AM
المشاركه # 36
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 3, 032
عندنا يختلف الطبخ
المفاطيح لعبت فينا
200 شخص على 25 ذبيحة
أو على قعود و10 ذبايح
طبعا يكفي الرجال والنساء
أَإِلهٌ مَعَ اللَّهِ: أَإِلهٌ الهمزة حرف استفهام توبيخي ومبتدأ، مَعَ ظرف مكان متعلق بمحذوف خبر المبتدأ، اللَّهِ لفظ الجلالة مضاف إليه والجملة الاسمية مستأنفة لا محل لها. قَلِيلًا: نائب مفعول مطلق لفعل محذوف. ما تَذَكَّرُونَ: ما زائدة والفعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعله والجملة تعليلية لا محل لها من الإعراب. [٩]
الثمرات المستفادة من آية: أمن يجيب المضطر إذا دعاه
في الآية الكريمةِ عدةُ ثمراتٍ ينبغي أن لا يغفل عنها المسلم، ومنها ما يأتي: [١٠]
اليقين والإخلاص عند الدعاء لله تعالى، من أهم أسباب الاستجابة. للدعاء بركةٌ خصَّ بها الله عباده، ف الدعاء هو الصِلة ما بينَ العبدِ وربِهِ. كل ما يُصيب الإنسان هو مما قدرَّهُ الله عليه. الله تعالى واحدٌ لا إله غيرهُ، ولا ربَّ سواه. شبكة الألوكة. للمضطر دعوةٌ مستجابةٌ عند الله تعالى. الإنسان يعرفُ الله تعالى بالفطرة. ليس للمضطر من أحدٌ يدعوه سوى الله تعالى، وجاء التقييد في الآية {إذا دعاه}، وفي حالِ لم يدعوه فأمرُه إلى الله فقد يرفع عنه ما أصابَهُ وقد لا يرفعه. خلفاء الله في الأرض هم من صَلُحَ من عبادِهِ. لا تصحُ الاستغاثةُ ولا السؤال لغير الله تعالى. كشف السوء، وإجابة المضطر، وجعل بعض من خصَّهم الله تعالى خلفاء في الأرض، هذا كُله لايملكه إلا الله تعالى.
امن يجيب المضطر اذا دعاه اسلام صبحى
يأمرك وأنت الفقير الضعيف المحتاج وهو الغني القوي الواحد الماجد، بأن تدعوه "ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُم" إذا نزلت بك النوازل وألمّت بك الخطوب، فالهج بذكره، واهتف باسمه واطلب مدده واسأله فتحه ونصره مرِّغ الجبين لتقديس اسمه؛ لتحصل على تاج الحرية، وأرغم الأنف في طين عبوديته لتحوز وسام النجاة ارفع كفيك أطلق لسانك أكثر من طلبه بالغ في سؤاله ألح عليه الزم بابه انتظر لطفه ترقب فتحه اشدُ باسمه أحسن ظنك فيه انقطع إليه تبتل إليه تبتيلاً حتى تسعد وتفلح
وهو أيضاً مستعار للإزالة بقرينة تعديته إلى السوء. والمعنى: من يزيل السوء. وهذه مرتبة الضروري فإن معظمها أو جميعها حفظ من تطرق السوء إلى مهم أحوال الناس مثل الكليات وهي: حفظ الدين ، والنفس ، والعقل ، والنسب ، والمال ، والعرض. والمعنى: إن الله يكشف السوء عن المسوء إذا دعاه أيضاً فحذف من الجملة المعطوفة لدلالة ما ذكر مع الجملة المعطوف عليها ، أي يكشف السوء عن المستاء إذا دعاه. وظاهر التقييد بالظرف يقتضي ضمان الإجابة. والواقع أن الإجابة منوطة بإرادة الله تعالى بحسب ما يقتضيه حال الداعي وما يقتضيه معارضه من أصول أخرى ، والله أعلم بذلك. وحالة الانتفاع:} هي المشار إليها بقوله { ويجعلكم خلفاء الأرض} أي يجعلكم تعمرون الأرض وتجتنون منافعها ، فضمن الخلفاء معنى المالكين فأضيف إلى الأرض على تقدير: مالكين لها ، والملك يستلزم الانتفاع بما ينتفع به منها. امن يجيب المضطر اذا دعاه اسلام صبحى. وأفاد خلفاء بطريق الإلتزام معنى الوراثة لمن سبق ، فكل حي هو خلف عن سلفه. والأمة خلف عن أمة كانت قبلها جيلاً بعد جيل. وهذا كقوله تعالى حكاية لقول نوح { هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها} [ هود: 61]. وهذه مرتبة التحسيني. وقد جمعت الآية الإشارة إلى مراتب المناسب وهو ما يجلب نفعاً أو يدفع ضرراً وهو من مسالك العلة في أصول الفقه.